ما تهون يا وطن

    • ما تهون يا وطن

      صباحكم خير وبركة
      صباحكم حب للوطن
      صباحكم اخلاص ووفاء لهذا الوطن ........

      يالله ..........ما الذي حدث وصار لهذا الوطن النقي المعطاء
      يالله ..........ما الذي تغير فجات وانقلب كل شي على عاقبيه
      يالله......... اين الحب النقي الاخلاص الاخوة التعاون

      نسمع امورنا تحدث بعيدة كل البعد عن اخلاقنا نحن العمانيون وبعيدة كل البعد عن مجتمعنا المحافظ
      مصيبة الابتزاز لماذ؟؟؟ تلك اختك ؟؟؟ لماذا تلك بنت بلدك؟؟؟ لماذا الخيانة والغدر؟؟؟
      الا تعلم ايها المبتز بان هذه الحياة دين عليك وسوف يرجع كل ما تفعله على اهلك مهماطال الزمن!!!!
      الناس تتطور وتخترع تتقدم وانتم تنهشون لحم بعضكم البعض باخلاقيات ليس لنا ولا للمسلمين اجمع؟؟؟؟
      والله هالامور التي تحصل حاليا يشيب لها العقل وتصدمنا فعلا اين اخلاقنا -عاداتنا-ديننا الحنيف-كتاب الله !!!
      حتى النصيحة اصبحت مكروهه ولا تستحب وتعتبر كل تصرف حرية شخصية ؟ بس اي شخصية هذه سمعه هذه اخلاق هذه امانة للجميع
      لن اطيل عليكم لان الكلام لا نهاية له

      للنقاش
      ((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))
    • سبحان الله الإبتزاز صار مستشري ف مجتمعنا .. وبأشكال وأنواع مختلفة
      أحيانا نسمع صور وطرق غريبة وعجيبة لصور هذا الإبتزاز
      ومن أولاد وبنات صغار ...

      الكل سمع عن جريمة قتل قبل يومين ف وسائل التواصل الاجتماعي .. ضحاياها بنت وولد لم يتجاوز عمرهم 25 سنة

      إهمال كبير جدا من الأهالي ... الأولاد والبنات يسرحون ويمرحون دون حسيب ورقيب حتى منتصف الليل .

      الشباب صار همهم الحصول على صداقة مع بنت من أجل إشباع رغبته الشيطانية ، لا يفكرون ف الزواج
      التفكير فقط من أجل الصداقة .. حتى المتزوجون كذلك .. شيء غريب ....... ( لا أعمم )
      والبنات كذلك يتفنن في إغواء واستدراج الشباب لملاحقتهن .. ملابسة مغرية ومكياج بألوان الطيف ....

      أولاد صغار طلاب مدارس لديهم أكثر من صداقة وأكثر من بنت ...

      أي الأهل أين الأهل .. من أمن العقوبة أساء الأدب .
      ((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))
    • كما ذكرتي أختي للأسف صار ابتزاز الالكتروني يتزايد يوم بعد يوم.

      والأسف صارت الفئة المستهدفة فئة طالبات الكلية والجامعة والمدارس .

      وأكثر ما يأسف بأن المبتز أحيانا يحصل على معلومات الضحية من أقرب الناس لضحية لكي يستعملها كأبتزاز.

      فأنصح الجميع بأخذ الحذر وانصح الضحية بعدم التواصل مع المبتز وإخبار أهله فورا ولا يفتح النقاش المبتز مهما كان ما يحمله ضده ويبتزه به.


      وأنصح الجميع بالتواصل مباشره مع شرطة عمان السلطانية وحدة الجرائم الاقتصاديه في حالة ابتزاز على هذا الرقم (24569701)

      أو طلب المساعدة من المركز الوطني للسلامة المعلوماتية على هذا الرقم (24166828)

      حفظ الله الجميع
    • اشاطرك الراي اخي البوسعيدي
      يجب عدم الخوف من المبتز مهما هدد وتوعد
      لأنه ببداية التهديد يدخل في بداية الهوية والانحطاط
      وقمع المشكلة يبدا بتهميشها وعدم الخوف من أي عواقب
      حيث ان التهميش لن تكون عواقبه اضخم من الرسوخ لمطالب المبتز
      لا تغرك ضحكتي ولا أسلوبــــــــــــــــي أعرف أعزاز النفوس من الرديـــــــــــه كم وفوا لي ناس وكم ناس اغدروا بـــي كم كسبت بطيب نيه سوء نيـــــــــــــــــه