أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته كانت نتيجة مواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا .. فقال : نعم !
همسات من أعماق القلب
-
-
على قدْرِ التمنّي يأتي الخذلانُ ، فلا تتوسّم من الناس شيئا إلى الحد الذي يجعلهم منتهى أملك ..
وضعِ الناسَ في مراتبهم التي يستحقونها ..
واحذر من الغلوّ في تقدير الناس فيصير تواضعُك أمامهم وضاعة ..!
وإن كان أحدٌ ممن يحيطون بك يستحق تلك المنزلة التي تجعله يفوقهم جميعًا قدرًا ومكانةً فاقترب منه ولكن لا تلتصق ..
فالإقتراب يزيد من أواصر المحبّة ، وأما الإلتصاق يخلع عنك رداء الوقار والكرامةذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
حزين جدا لأن الأشياء التي تسعدني تهرب مني بطريقة غريبة .. حتى نفسي ترفض التحدث معي .. أشعر وكأن العالم اتفق أن يُشعرني بالوحدة في هذه اللحظة.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
لطالما كنتُ أضيء لنفسي الطريق، و أصنع أشياء تسعدني دون أن أنتظر أن يبادر أحدهم بذلك، أبدو دائماً كمَن يعيش حِكاية حب مع نفسه، و أعاهدها باستمرار على أن لا أحتاج لأحد طالما أنني أملكهاذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
نحن من أولئك الذين يفرحون دون ذهب أو ثروات ، نحن هادئون فى ألالم و ساكنون فى الخوف ، و ألى آخر دورة الفلك، نحن فرحون بالاستسلام ، لاتظن أننا مثلك، فرحون نصف فرحة .ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
”لم نَرحل لأننا أردنا الرحيل.. بل رحلنا يا صديقي مُجبَرين! كي لا يؤلمنا المكوث ألماً لا دواءَ له، ولا نسيانٌ يُمحيه.“ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
عندما نكتب عن جرح أو ألم .. فلا نقصد أن نشتكي لأحد .. أو نحتاج نصيحة أحد .. ولا ننتظر من أحد الشفقة .. فربما فاضت قلوبنا بما حصل لنا من جرح أو ألم فأردنا أن نريح قلوبنا وعقولنا .. ونخفف عن مشاعرنا ما نعانيه .. أو ربما نكتب لنقرأ ما كتبناه بعد حين لنعرف ما كنا عليه وما وصلنا لهذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
هل حدث وأن اخترت عدم الرّد على إساءة ما، لأنك تُدرك أن الرّد الصحيح على صاحبها سيتسبب في أَذًى له، أكبر بكثير مما تسببت به إساءته؟
وأنّك قد تتحمّل ما قال، لكنّه لن يتحمّل ما كنت ستقوله؟ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
توقّع حياة خالية من المنغصات هو ضرب من الخيال لكن الرجاء أن يعثر الإنسان على حبٍّ يعينه على مواجهتها الحبّ هو أن تجد شخصا يحمل الدنيا معك.ما عدا ذلك، تفاصيل ورتوش
وهذا هو بالضبط ما قاله عليه الصلاة السلام عن خديجة عليها السلام."آوتني حين طردني الناس.. ونصرتني حين خذلني الناس"ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
”رغم إيماني التام بأن الأفعال أبلغ وأعمق من الأقوال، إلا أنني من أنصار القول اللين، والأخذ بالخاطر، وجبر النفوس بالكلام الحسن.”ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
العقل عقلان،
أولهما مُكتسبٌ نتعلّمُه كما يتعلم الصبيّ من الكتاب والعلوم والفكر. وبها يزيد عقلك على عقول الآخرين، لكنك تصير من حفظها ثقيلًا !
أما العقل الآخر، فهو هِبةٌ من الله تعالى، إنما مَنبَعُهُ من قلبِ الروح.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
إلهي قلت بيأس : إنّي أتألّم !!
فقالت لي آياتك : (لا تقنطوا من رحمة الله) ..
قلت : لا أحد يعلم ما يثقل قلبي ..فقالت لي آياتك : (إنّ الله يحول بين المرء وقلبه) ..
قلت : ليس عندي أحد ..فقالت لي آياتك : (نحن أقرب إليه من حبل الوريد ) .
قلت: لا تنســاني ..فقالت لي آياتك : (فاذكروني أذكركم) ..
قلت: اعطني أمــــلاً يارب ..فقالت لي آياتك : (إنّ مع العسر يسرا )
قلت : كيف لاحلامي أن تتحقق؟فقلت لي: (أدعوني استجب لكم)
- يا رب فرجها
ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ - يا رب فرجها
-
حالتي الآن
-
"ينفض المرء عن صدره أحزانه، حين يذكّره صديقهُ بأنه يحبه جدًا
-
أتمنى دائمًا أن يُلهمني الله القدرة علي إفلات كُل شيء يؤذيني مهما بلغ تعلقي به
-
"أنت لا تعلم ماذا يكابد المرء داخله حتى يظهر لك بهذا الثبات،كم يغمض عينه خيفة أن تذرف دموعه المختبئة،كيف يظهر بابتسامةٍ خلابة تخفي وراءها فتات روحه،لا تعلم معنى أن يتفوّه بالأسف لك ونفسهُ أولى بذلك..لو علمت كل هذا لما كانت كلماتك كالسُّم،أو كرصاصةٍ تطلقها على صدره دون أي اكتراثذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
"ما يؤلمني حقًا هو أنني وبرغم كل ما أفعلهُ مع الجميع ومساندتي لهم إلا أنني حين يصيبُ قلبي شيءٌ من الحُزن أو الألم أجدُ نفسي غارقًا في تلك الأحزان وحدي والعالم لا يهتم لضجةٍ واحدة من الضجيج الذي يملأ صدري وكأن لا أحد يهتم، لا أحد يهتم لأمري البتّة."ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
"إذا أحببت أحدهم يوماً ما , أرجوك مهما قهرتك الظروف وأتعبتك الحياة لا تجعله يشعر بالسوء , لا تجعله يحس أن وجوده بجانبك بلا فائدة , لا تجعله يتهم نفسه بالتقصير لأنك لا تتحدث , لا تجعله يتمزق وهو ينظر إليك ولا يعرف ما الذي يتحتم عليه فعله."ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
يؤلمني أن لا يلتفت الآخرين لما ألتفتُ له أنا، تجرحني النبرة الحادة حتى لو كانت عن غير قصد، تربكني الردود المتأخرة، تكسر قلبي الغربة بعد المعرفة، تنهيني الشكوك بعد الثقة، تعصر روحي كلمات الوداع حتى لو كانت من اختياري.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
اعلم أن الطمأنينة شعورٌ فريد، ومُرادٌ ثمين، يستحق أن تبذل لأجلها الكثير، هي لا تطرق أي قلب عبثًا! بل تسكن تلك الأرواح التي صدقَت مع نفسها قبل غيرها، ووافقَت أفعالها أقوالها، وكانت سريرتها صافية نقيّة، ومن تستقرّ في فؤاده يتذوّق جنّة الحياة، وذلك غاية السعداء!ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
“لا تبتئس!
فالعمرُ مرة وكؤوس المجد مُرة
وستنطوي أيام يأسِك وسترتوي عذب المسرة
!إن المُنى تحتاج بذلًا لتكون للساعين قرّة”ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
عندما يحبك الله يختارك من بين خلقة على كثرتهم ويستخرجك لتغيث عبداً ملهوفاً ضاقت عليه الحيله فيرحمك كما رحمته ويكون هذا المحتاج رحمته بك وبركته عليكذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
دفء القلوب لا يأتي بلمسة يدٍ ...
إنما بلمسة روح ..
والبقاء في القلب ليس لصاحب الكلام الجميل بل لصاحب الموقف النبيل..ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
لو علم الإنسان قيمة الصبر وعظم الأجر لما تمنى سرعة الفرج، متى ستدرك بأن الله ما أحزنك إلا ليسعدك .. ستُدرك أن أقسى ما مررت به كان خيرا لك.”ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
يا ابن آدم!
حيث الموت بالمرصاد
لكلِّ ما يولد وينمو،
ولكلِّ ما تصنعه يداك،
ويعتزُّ به عقلك،
وتضحك أو تدمع له عيناك،
جدير بك أن تفتِّش عمَّا لا يموت –
حتى إذا اهتديتَ إليه
تمسَّكتَ به تمسُّك الغريق بخشبة النجاة،
وتمسُّك الأعمى بذيل دليله.
الحياة لا تموت،
المحبة لا تموت،
الضمير لا يموت،
الإيمان لا يموت،
والذات التي هي أنت لا تموت –
حتى وإنْ ذابت في النهاية
في ذات أمِّك الحياة...
ففي ذوبانها حياتُها.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
يا ابن آدم!
حذارِ من الأُلفة –
كأنْ تألف الأشياءَ، فلا تَدهَش لشيءٍ.
كلُّ ما في الأرض وفوقها مدهش وعجيب –
عجيب منتهى العجب!
وقد تكون أنت – بجسدك وروحك – من أعجب ما في الكون.
فحريٌّ بك أن تعيش في دهشة دائمة؛
وحريٌّ بدهشتك أن تفتح لك البابَ إلى قلب الحياة الفسيح.
أمَّا متى فارقتْك الدهشةُ
فقد فارقَك الأملُ بولوج قلب الحياة –
وهكذا حكمتَ على نفسك بأن تبقى خارجًا،
وتبقى غريبًا.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
يا ابن آدم!
إن دنيا أوَّلُها مَهدٌ وآخِرُها لحد
لدنيا تهزأ بمُلك الملوك،
وقوَّة الأقوياءِ،
وعظمة العظماءِ،
وثروة الأثرياءِ،
وعِلم العلماءِ،
ولا تميِّز بين الخاصَّة والدهماءِ.
وإنها لتسخر من خصومات الناس –
لا فرق بين كبيرها وصغيرها.
وهل أدعى إلى الشفقة
من جماعة محكوم عليهم بالإعدام
يتشاجرون ويتناحرون
في سبيل النَّطع الذي عليه سيُعدَمون،
أو الحبل الذي به سيُشنَقون،
أو اللَّحد الذي فيه سيُلحَدون؟! –
وكان حريًّا بهم أن يتصافحوا، ويتعانقوا، ويتعاونوا،
لعلَّهم إلى النجاة يهتدون.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
"أصبحت صامتًا
لأن لا أحد منهم يستطيع فهم حديثي
إنه لأمرٌ رهيب أن تلتزم الصمت
بينما لديك الكثير لتقوله
عدم المقدرة على تبادل افكاري مع الأخرين
أسوء و افضع أنواع العزلة لي على الاطلاق
الاختلاف عن الأخرين
هو أقسى وأفضع من اي قناع حديدي
يمكن للفرد أن ينعزل بداخله"ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
"أَدَبُ الصّداقة في القرآن آسِرٌ.. الصديق -كما يخبرنا القرآن- لا يتخلى عنك في حيرتك ﴿حيرانَ له أصحاب يدعونه إلى الهدى﴾.. يُلازمك في ساعة العسرة ﴿إذ يقول لصاحبه لا تحزن﴾.. لا حواجز "رسمية" بينكما ﴿أو صديقكم﴾.. ثم إن الصديقَ نادر.. ربما لا يجاوز الواحد.. ﴿ولا "صديق" حميم﴾."ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
يوماً ما ستجد نفسك امام جبروت امرأه كانت لاتعيش إلا لاجلك واصبحت لا تتنفس إلا من اجل تحطيمكرحيل أمي أنفاس متقطعة