ياللي يدش يكتب خاطره عتاب

فتاة تعشق الخيال
تعشق الغيوم والنجوم
تحب كل ماهو متعلق بالفضا
ء تعيش بعيداً عن العالم
تتمنى ان تكون حياتها
عبارة عن كوب قهوة وكتاب
ترى العالم بنظرة مختلفة
نظرة بعيدة عن التخلف الواقعي

وقليل من أمثالها

رأيت العقل
تاج في رأسك..
هيا لفيني برداء
الفضيلة....
فنور وجهي
حتما سوف
يسفر...

اغفو كل ليلة وأنا أحبك
وهذا أعظم ما أغفو عليه..
أن أخبئك في صدري

وفي عيني رسمتك..
من أنت؟

انا..
رسمتك الباهتة..
تنضح بالألم..
رسمها العقل اللاواعي.

رسائل الورد تصل إلى القلب سريعاً .

يوماً ما ...
وأنا في المنام ...
رأيت تلك العينين العسليتين ....
تومض وميض
الشمس ....
وتنير كنور القمر ...
رأيتكِ تهمسين
في أذني ....
هذا في المنام فقط ...
صدقاً .. دعيني أصغي
لتلك الهمسات ...
دعيني أستمع لتلك
الخُطى الجميلة ....
والهرولة الرشيقة .....
دعيني ياحبيبتي
أحلم وكأني أمد
يدي وأنااادي
حتى يبح صوتي ....
دعيني ألالحقك ِ حتى
تتورم قدماي ....
دعيني أنادي :
توقفي .... توقفي ....
ما عدت أقوى
على الجري ....
ما عدت أقوى المشي
على الجمر ....
فجأة ...
كان مجرد " حلم " ...
كان مجرد " حلم " ....
لأدرك بأنكِ أصبحتِ
" لغيري " ....
" لغيري " ....
" لغيري " ...

اعتقدت ان انتظااري
سينجب لي لقااء حميماا...
وماا كنت ادري
أن لغة الحب في قااموسك..
مستوحاااه من....
من حااء .....حارقة..
وبااء ....بوهمية..


جل شكري لصفعتك الاخييرة..
التي نبهتني من غفلتي...

لااااتشعرني بعدم الرغبه بتحدث معي ...
وانت غيييير ذلك ..
اعلم مابداخلك ...
وانت لاتريد انت تخبرني بما في قلبك تجاااهي

أنتِ يااا أنتِ ...
أنا غصن من عود أشجارك ...
أنا نسمة من جوف أنفاسك ...
لا تجعلي أوراقي تذبل ..
ولا تتركي غصني يجف ..
دعيني أرتوي من ماء شرايينك ...
كل ما صار ما زلت أحبك .

لم اذكر ان هلت دموع الا على غاااالي ....
هلت وهي محتاجه لهم ....
لست انا تلك الفتاه اللتي تبحث عن حب كم يوم ..
انا فتاه عندما تعطي مافي قلبها
وتتكلم معك بكل صدق
فعلم اني احببتك بكل معاني الحب ..
فلا تخذل فتاااااه احبتك عزيزي ...

"ماذا سيحصل لك لو ب يوم ما"
وصل ل مسامعك ب أن من تعشقة
فارق الحياة...
وأنت ب الماضي
قد جرحته وخذلته
دون أن يعلم..!

هل قطعنا كل هذا الطريق معاً كي نتهي غرباء..
لما نرجع الى المكان نفسه؟!
منبوذة تاائهة..
نرجع الى الخمر المعتق
ونحتسي مرارة لا تتحملها الأنفس
لم لا نتنازل عن ذلك الكبرياء...
اترى ستعيدنا مرارة هذه القهوة ونلتقي ؟

سأذرف دماً لروحه..

بهلاء..
إن الفؤاد يحنّ لكِ
يردد بإسمك هنا وهناك
بهلاء
بهلاء
بهلاء..
قد تعشقون روحا
ولكن عشقي لآثار دياري
جدي وجدتي..
أمي وأبي..
دكان جدي العتيق
وصوغات أبي.. و نكتهُ التي يرميها على الزوار
اشتقت يا جدي
اشتقت ل أن أرى أشياءك القديمة
اشتقت حكواتك المعادة دوما...
اشتقت للفلج
نعم فلج منزلك..
عندها .. أجتمع مع اخواتي وأرجلنا على الفلج
سالفة عن فلانة..وقول فلانة..
وسخرية هنا وهناك
اخواتي..
أتعلمن؟ لا يمر يوم إلا وقد رأيت صوركن..
تلك الصور المضحكة التي قد تذرف دموعي كثرة الضحك
و أخي..
أذكر صوتك المؤذي الخشن..
واذكر حواري معك عندما أقول لك:
كفااااك كلاما صوتك مؤذي..
الآن........
أتمنى لو أسمع صوتك
لا بأس يا قلب..
فترة وستمر
وتجديييين أحبابك بكل مكان





بقلمي: أمل القصابية
بن قصاب

عن ثابت عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي سيف القين – وكان ظئراً لإبراهيم عليه السلام – فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم فقبله وشمه. ثم دخلنا عليه بعد ذلك، وإبراهيم يجود بنفسه فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان فقال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه: وأنت يا رسول الله؟ فقال: يا ابن عوف إنها رحمة، ثم أتبعها بأخرى فقال صلى الله عليه وسلم: إن العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون))



وما صبري إلا بالله
اسمه سيتردد في دعائي
ولن انساه
كفاك يا عين بكاءً...
جف الدمع من اين لك غيره؟

ولكن..
انت سيدي..
حبيس ضلعي الايسر
وان انت سألتني..
اريدك عمر لااااا اكثر

لأنه قد ضيعك...
رااائع يا غزال...

مهما تنفس الرجل بالغرور...
يبقى هناك أنثى يرتعش كبريااائه لها

ألف شعور لك بقلبي..
واولها اشتقت إليك كثيراااا

في جمالك يا سيدي...
يختفي سحر الكون
وتعطي بحضورك المعنى الحقيقي لكلمة رجل

وما هذا الجمال إلا من
جمالك يا سيدتي..
في حضورك وفي غيابك
وأينما تطئين بقدمك يحل الجمال..

لو كان القلب ينطق..لنطق بإسمك
لو كانت العين تنطق..لنطقت برسمك
لو كانت اليد تنطق..لنطقت بأمان للمسك
واكن ليس لي سوى شفاه...لا تسطيع غير أن تقول..
أحبك...