خربشات
ما بين همسات الحروف المبعثرة على شاطئ الهموم الجريح،
يثور بركان الأشواق الغاضب مقلق تفكيري متسبب في نبش الجروح التي طواها الزمن الغابر،
جروح لطالما سهرت جاهد لتضميدها،
ولكن ؟؟؟!!
هل يتمكن القلب المتعب الثكل من مداوات
هذه الجروح التي أكل منها الدهر وشرب ؟؟؟
رفقا بحالي يا أيها الغائب المنتظر أو لا تسمع أنات القلب التي ترحل إليك
كل يوم تتمنى وصولك المبكر قبل فوات الأوان ...
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة الفارس العنيد ().