-hamad alaraimi وروح بلادي في (قضية أطفالنا)

    • بنت قابوس كتب:

      وعليكم السلام...

      ما شاء الله

      معلومات جميلة

      استمتعت كثير بقراءتها ...

      شكرا جزيلا لك استاذي الفاضل...

      تابع ونحن نتابع معك ....:)


      شكرا جزيلا بنتي العزيزة تواجدكى هو الاجمل وهو ما يضفي الى ما انقلة تالقا وبها 00000000

      لكى احترامي وتقديري0000000000انشاء الله سوف ابداء في ما ذكرتة من يوم السبت باذن الله
      كما اني اتمنا من الجميع المساهمة بالمعلومة فهذا ليس قصرا لشخص هذا للجميع00000000
    • الاخ / احمـــد


      احييك في البداية على الطــرح القيم

      عســى ان يعــود هذا النقاش بالفائدة المرجوة منــه

      نحن بتعاملنا معهم نملك الفرصة لجعلهم قمة في الابداع

      ولكن من يفهم ؟!!

      ومن يدرك؟!!


      تشير حقائق علمية الى ان معظم صفات الطفل ومهاراته تتشكل في سن صغيرة جدا


      واول الخطوات التي يتوجب علينا اتخاذها في سبيل تصحيح سلوك هذا الطفل وفتح ابواب الابداع امامه


      هي معالجة تلك العوامل التي تساهم في تشكيل شخصيته وتترك فيها اثرا سلبيا


      نبدا من المنزل :


      لسلوك الوالدين والاخوة الكبار بالغ الاثر سواء من حيث تاثيرهم على سلوكه او تضييق مساحة الحرية
      التي كان يتوجب عليهم ان يفسحوها للطفل فيقيد بقوانين ويمنع من ممارسة النشاطات التي يرى نفسه فيها ويستمتع حقا بأدائها مع انها هي بداية الابداع


      في المدرسة :

      ويطول حديثي في هذا الجانب لما لدي من عتب كبير على وزارة التعليم لعلي اتطرق في الحديث عنه في موضوع اخر

      فالمدرسة اصبحت عبء كبير يقع على ذالك الطفل مع انه من المفترض ان تكون هي اول من يكتشف ما بداخل ذلك

      الطفل من ابداع كونه يقضي فيها الكثير من وقته ولكنها للاسف اتخذت معه اسلوب التلقين فهو يتعلم كل شي سواء

      اكان مهما او لم يكن ، يذهب الى المدرسة وهو لا يشعر بمتعة التعليم لان تلك الطريقة القديمة جدا ما عادت تناسب

      اهتماماته التي تتغير بسبب عوامل كثيرة في حياته " اتمنى حقا ان نرى التطور الذي يحسن من وضعنا وليس العكس"


      ولا ننسى دور الاعلام :


      يقضي الطفل امام تلك الشاشات وقت لا يستهان به ولكن هل تعلم الام وهل يعلم الاب ماذا يشاهد؟!!

      اذا كانت الرسوم المتحركة تؤثر جدا على تفكيره وتعرض الكثير مما لا يتناسب مع سنه ،،



      ان كنــا حقا نطمح لتحسين اداء الطفل يجب ان نعطيه مساحة من الحرية والكثير من المتابعة والقليل جدا من المراقبة

      هو بحاجة للتوجيه وبحاجة لمن يشجعه ويكتشف مواهبه ان لم تقم الاسرة بهذا ولم تفعل المدرسة


      ما هو الجيل المنتظر اذا ؟!!


      سيكونوا مبدعين ان ساهمنا نحن في ذلك

      وامالنا تتوقف على اباء وامهات المستقبل #j


      كانت مداخلة متواضعة

      :)
    • روح بلادي كتب:

      الاخ / احمـــد




      احييك في البداية على الطــرح القيم


      عســى ان يعــود هذا النقاش بالفائدة المرجوة منــه


      نحن بتعاملنا معهم نملك الفرصة لجعلهم قمة في الابداع


      ولكن من يفهم ؟!!


      ومن يدرك؟!!



      تشير حقائق علمية الى ان معظم صفات الطفل ومهاراته تتشكل في سن صغيرة جدا



      واول الخطوات التي يتوجب علينا اتخاذها في سبيل تصحيح سلوك هذا الطفل وفتح ابواب الابداع امامه



      هي معالجة تلك العوامل التي تساهم في تشكيل شخصيته وتترك فيها اثرا سلبيا



      نبدا من المنزل :



      لسلوك الوالدين والاخوة الكبار بالغ الاثر سواء من حيث تاثيرهم على سلوكه او تضييق مساحة الحرية
      التي كان يتوجب عليهم ان يفسحوها للطفل فيقيد بقوانين ويمنع من ممارسة النشاطات التي يرى نفسه فيها ويستمتع حقا بأدائها مع انها هي بداية الابداع



      في المدرسة :


      ويطول حديثي في هذا الجانب لما لدي من عتب كبير على وزارة التعليم لعلي اتطرق في الحديث عنه في موضوع اخر


      فالمدرسة اصبحت عبء كبير يقع على ذالك الطفل مع انه من المفترض ان تكون هي اول من يكتشف ما بداخل ذلك


      الطفل من ابداع كونه يقضي فيها الكثير من وقته ولكنها للاسف اتخذت معه اسلوب التلقين فهو يتعلم كل شي سواء


      اكان مهما او لم يكن ، يذهب الى المدرسة وهو لا يشعر بمتعة التعليم لان تلك الطريقة القديمة جدا ما عادت تناسب


      اهتماماته التي تتغير بسبب عوامل كثيرة في حياته " اتمنى حقا ان نرى التطور الذي يحسن من وضعنا وليس العكس"



      ولا ننسى دور الاعلام :



      يقضي الطفل امام تلك الشاشات وقت لا يستهان به ولكن هل تعلم الام وهل يعلم الاب ماذا يشاهد؟!!


      اذا كانت الرسوم المتحركة تؤثر جدا على تفكيره وتعرض الكثير مما لا يتناسب مع سنه ،،




      ان كنــا حقا نطمح لتحسين اداء الطفل يجب ان نعطيه مساحة من الحرية والكثير من المتابعة والقليل جدا من المراقبة


      هو بحاجة للتوجيه وبحاجة لمن يشجعه ويكتشف مواهبه ان لم تقم الاسرة بهذا ولم تفعل المدرسة



      ما هو الجيل المنتظر اذا ؟!!



      سيكونوا مبدعين ان ساهمنا نحن في ذلك


      وامالنا تتوقف على اباء وامهات المستقبل #j



      كانت مداخلة متواضعة



      :)

      مداخلة راقية من ابنتنا الواعية المبدعة 0000000
      نعم ابنتي ما ننتظره من اجيالنا القادمة يتوقف على وعي الاسرة الاب والام الام الام والمجتمع والدولة
      اذ تظافرت الجهود وتكاتفت الايدي وصفت القلوب وحسنة النوايا وشحذت الهمه استطعنا وبعونا من الله
      ان نخلق جيلا واعيا مثقفا مبدع في كل المجالات منتجا في كل الميادين نعم ابنتي لابد من ان نتكاتف
      لنبني سقفا يقهر الكوارث00000000

      شكرا لكي وتقبلي احترامي وتقديري00000متمنيا بان تكوني حاظرتا بفكركى الذى انار عقلي واستدل
      به توجهي
    • السلام عليكم000000000

      الابداع والتربية :
      -هل للتربية اثر على الابداع ؟
      _______________________

      -ان التربية هيا التي تقود الى الابداع 0خاصه اذا اخذنا بعين الاعتبار دورها الفاعل في تربية النشئ كله 0وذلك انطلاقا من المقولة التاليه:ان تربية الابداع ممكنة لاى شخص طبيعي عادي من وجهة نظر عقلية
      حيث توجد اليوم براهين كثيرة على ان اى شخص عادي يمكن تطوير الابداع لديه بقليل او بكثير بهذا الاتجاه او ذاك (روشكا019890ص207)0000

      -اذا نحن نذكر التربية فاننا نعني بذلك التربية الشاملة عن طريق البيت والمؤسسة التربوية والمجتمع 0اذا ان جميع هذه الجهود يجب ان تتظافر جميعها 0وان تنصهر معا لتشكيل قوة الدفع لاى طفل او فرد في تنمية قدراتة والانطلاق بها الى اقصى درجة00000000

      -كذلكاذا اننا نؤكد على دور المدرسة بشكل خاص فلانها الحاضنة الرئيسية الى جانب البيت 0التي تضع في اعلى قائمة اهتماماتها التربية المتكاملة للنشئ وذلك عبر العمل والممارسة لان ذلك الاداة
      الاساسية للتطوير المتكامل للشخصية عقليا ونفسيا وجسميا وانفعاليا واجتما عيا ووجدانيا0وهذ تؤكده الاهميه الكبرى لفعالية الامكانات التربوية التعليمية التي تساعد على تكوين الاستعدادات والخصائص والاهتمامات والابداعات المختلفة لدى جميع فئات الطلبة000000000

      -ومن اجل ذلك يفترض في النظام التربوي ان يتميز هو نفسة بالابداع اى يواكب العصر المتغير الذي نعيشة والذي يتطلب من الفرد التسلح بالمهارات والقيم والاخلاق التي تساعدة على ممارسة حياتة
      بشكل جيد وعلى اكتساب المعرفة التي يحتاجها بسهولة داخل المؤسسة التربوية وخارجها000

      يتبع
    • يتبع
      ______________-

      -ومن هنا يكمن دور المؤسسات التربوية على اختلاف مستوياتها الاكاديمية بحيث تقوم باعداد
      وتشجيع وخلق المناخ الملائم لاءذكاء دافعية الطلبة على الابداع في شتى المجالات 0وبان تتبنى الاساليب الاستكشافية بدلا من الشرح والتفسير وبان تركز على الفهم والتطبق بدلا من الحفظ وبان
      تستفيد من التجارب المتراكمة في العالم كافة0وفق منظور بنائي نقدي وبان تهتم بتطوير وتكوين الشخصية المبدعه لدى جميع فئات الطلبة 0وتنمية القدرات الابداعية لديهم نحو ماهو مفيد وذو قيمة وتنمية مشاعرهم نحو العمل من اجل الانسان وسعادتة0

      -كلنا يعرف ان العديد من المكتشفات والمخترعات يمكن ان تستخدم من اجل الانسان ومصلحتة
      وفي الوقت نفسه يمكن استخدامها من اجل تدميرة ووقف تطويرة000
      فالطاقة الذرية مثلا يمكن استخدامها من اجل تدمير البشرية كما يمكن استخدامها من اجل السلام والصداقة واسعاد البشرية0 ولم يتم ذلك الا اذا توفرت التربية الحقيقية وترسخ مفهومها النبيل لدى جميع المتعلمين000000
      -حيث يؤكد الباحثان0 كليمان0وشيرياك0 بان تطبيق الطرائق الحديثة في التعليم والتعلم 0تستلزم من التربوي الهدوء والصبر ازاء النتائج التي يتم الحصول عليها عبر اكتشافات الموجه وبان تنظم الطرق في اطار مفيد ويمكن تعميمة (روشكا01989)
      (اما التعليم التقليدي فانة يعيق العبقرية والابداع)
    • عدت من جديد عمنا العزيز

      أحببت أن أظيف في الموضوع هذا المثال الجميل للطفل المعجزة

      وأحب على تأكيد اقتباس هذا الموضوع من احدى صفحات النت

      محمد حسين الطفل المعجزه ...هل هو معجزه؟

      في زمن يتنافس فيه اطفالنا على من يحفظ من الاغاني اكثر تتفاخر امهاتهم واّبائهم بين اقاربهم .....انظروا ابني/ ابنتي كيف يحفظون اغنية المطربه فلانه ....ابنتي لها مستقبل
      في هذا الزمن يخرج لنا الطفل الطاهر بمعنى الكلمه محمد حسين حافظا للقراّن ولكثير من الكتب العربيه الصعبه كألفية ابن عقيل وغيرها
      ملاحظه عمره خمس سنين فقط ...

      حاز الطفل المعجزه على شهادة دكتوراه في العلوم القرانيه من جامعة لندن وكذلك حاز على هذه الشهاده الدكتوراه الافتخاريه في علوم حفظ القران من جامعة الحجاز ...


    • ماهي قصة هذا الطفل المعجزه ؟
      كانت والدته المؤمنه تصطحبه معها في جلسات لحفظ القران الكريم حينها لم يكن تجاوز السنتين , وكانت وقتها تحفظ الجزء الثلاثين من القران الكريم عادت في احد الايام للبيت وكان محمد يلعب ويردد شيئا, اراد والده ان يسمع مالذي يقوله بهذا الاهتمام , فأستغرب كثيرا عندما علم انه يردد الجزء الثلاثين من القران الكريم و ذهب الى زوجته متسائلا منذ متى وانتي تحفظينه الجزء الثلاثين من القران الكريم ؟ استغربت الزوجه قائله لم احاول في ذلك حتى فذهب الوالد اليه مة اخرى وحاول ان يمتحنه بالجزء الثلاثين فعلم انه يحفظه بشكل جيد . حينها علم ان لولده ذو السنتين قابليه لحفظ القران , فرح كثيرا وبدا معه مشوار حفظ القران . وعندما وصل الى سن الخامسه كان محمد حسين قد اكمل حفظ القران الكريم ....كان والده يلقبه وكل اخوته الثلاثه بألقاب المسلمين التي غابت هذه الايام واستبدلت بـ ميمي لالا وفوفو...
      كان لقب محمد حسين ب علم الهدى
      لم يكن علم الهدى عربي اللغه بل كان ايراني مما يعني ان اللغه العربيه بعيدة عنه كل البعد مع ذلك كان يدرك معاني الكثير مما يقراه وكان يلقي بخطاباته لمن هم بعمره ..
    • ما اريد ان اقوله في هذا الموضوع ليس التعريف بهذا الطفل فقط . انما لاقول الكلمات التي قالها والده عندما سألوه هل تعتقد ان علم الهدى طفل معجزه ؟

      محمد حسين ليس الا طفل عادي قد يفوق اقرانه بالقليل من الفطنه لكن هناك الكثير من الاطفال الاذكياء لكن لم يفكر احد بأستغلال ذكائهم , الذي ساعد ابني هو انني في البيت مع زوجتي واطفالي نردد القران في الصباح والمساء وان سكتنا نسمعه من المسجله او التلفزيون فكيف لا يحفظ القران طفل مثل علم الهدى؟
      كي يكون لديك طفل مثله عليك انت ان تغير ما في نفسك كي يسير طفلك في مسارك ..
      وفي النهايه اود ان اقول
      كلما رددت ابنتك اغنيه فأعلمي انها قادره على ان تحفظ القران كما حفظت تلك الاغنيه
      وكلنا رددت انت اغنيه فأعلمي انك لا تسلكين بنفسك للنار فقط انما بمهجة قلبك على طريقك.

      شاكرة لكم حسن القراءة

      وأتمنى أن يحتذي الأباء الى هذا الأب الجليل
    • بنت المدرة كتب:

      ما اريد ان اقوله في هذا الموضوع ليس التعريف بهذا الطفل فقط . انما لاقول الكلمات التي قالها والده عندما سألوه هل تعتقد ان علم الهدى طفل معجزه ؟




      محمد حسين ليس الا طفل عادي قد يفوق اقرانه بالقليل من الفطنه لكن هناك الكثير من الاطفال الاذكياء لكن لم يفكر احد بأستغلال ذكائهم , الذي ساعد ابني هو انني في البيت مع زوجتي واطفالي نردد القران في الصباح والمساء وان سكتنا نسمعه من المسجله او التلفزيون فكيف لا يحفظ القران طفل مثل علم الهدى؟
      كي يكون لديك طفل مثله عليك انت ان تغير ما في نفسك كي يسير طفلك في مسارك ..
      وفي النهايه اود ان اقول
      كلما رددت ابنتك اغنيه فأعلمي انها قادره على ان تحفظ القران كما حفظت تلك الاغنيه
      وكلنا رددت انت اغنيه فأعلمي انك لا تسلكين بنفسك للنار فقط انما بمهجة قلبك على طريقك.
      شاكرة لكم حسن القراءة



      وأتمنى أن يحتذي الأباء الى هذا الأب الجليل


      شكرا جزيلا بنتي العزيزة هذا كلام منطقي مائة بالمئة بان الطفل ينشئ على ما يقوم بة والدية
      (ينشئ الصغير على ما كان والده)لاكن بنتي نحن تكلمنا اما مواضيع متنوعه حول هذه النقطة الخطيرة
      وخاصتا عن تواجد الوالدين واعطاء الابناء اكبر وقت لهما وتهيئة مناخ صحي لهما بعيد عن التلاسن
      واظهار المشاكل وكذلك خلق جو من النورانية الروحية بالمنزل قرأة قرأة تحدث عن الفضيلة والقيم
      تاصيل الوطن والاهم توعيتهم بدينهم واحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم 000لاكن الواقع بنتي
      شيئ اخر الخدم هم من يقوم على تربية النشئ هنا بنتي ما يجعلنا قلقين على الاجيال وكيف هوا المستقبل000؟

      لكى جزيل الشكر والتقدير والاحترام
    • امالنـــا معلقة عليكمــ ،،

      السلام عليكم ورحمة الله وبركته



      اخوتي الافاضل



      اسعد الله ( صباحكمـ / مسائكمـ)



      هي دعوة من الاستاذ / حمد العريمي بانشاء الموضوع


      ولشدة يقيني باهميته ارانــي اطرحه بين ايديكم



      وكلي امــل ان ارى ردودكم وتجاوبكم هنــا



      كونكم انتم محور الحديث :)


      لا يخفــى على احد منكمـ ما نمــر به من مشاكــل


      يواجههــا ابنائنا وشبابنا



      والتي من وجهة نظري ان اوليــاء الامور يملكون معظم الحلول



      لا انوي ولا اقصد انهم هم سبب كل المشاكل على العكس فهم على العين والراس


      ولكن للاسف الشديد كثير منهم لم يكونوا متعلمين


      ولم يفقهوا شيئا من اساليب التربية الا ما توارثوه من ابائهم واجدادهم


      يبدأ دورالوالدين في البداية حين يختار كل منهما الاخر



      هي مسؤلية كبيرة ويتوجب عليهم ان يقفوا مطولا قبل اتخاذ القرار


      فالبعض يكتفي بالحب


      والبعض يكتفي بالاخلاق


      والبعض يكتفي بالجمال



      ارى ان كل تلك العوامل مطلوبة ولكن اولها الوعي والقدرة على تاسيس اسرة


      وذلك لا يكون بالعمر ابدا



      تمـ الزواج وانجبــوا الابناء



      وتبدا المرحلة الاخطــر ،،انها التربية



      هل تعلمون ان نسبة 90 % من شخصية الانسان تتشكل قبل السابعة


      والـ 10% تتشكل بين سن السابعة والـ 18


      هي ليست مجرد ارقام بل هي دراسات تم اثباتها



      وهذا يعني انك انت " الاب" وانت " الام " تملكين ان تجعلي من هذا الطفل مبدع



      دون ان تعلقوا فشل ابنائكم على المدرسة والاعلام والاصدقاء



      لانكم تملكون ان ترشدوهم للطريق الصحيح


      وتملكون ان تقرروا ما يشاهدون وما يتابعون في مختلف وسائل الاعلام


      وتملكون مناقشتهم في اختيار اصدقائهم




      لا تنتظروا ان تعلمهم المدرسة كل شي


      ولا تنتظروا ان تكتشف ما بداخلهم من ابداع



      بادروا انتم بكل ذلك واتركوا المدرسة لتعويدهم على التفاعل الاجتماعي لا اكثر



      الا ان تحسن حالنــا واكتشف المعنيين ما يرتكبونه من اخطــاء يقع ضحيتها اطفالنــا



      لن اطيــل عليكم الحديث اكثر



      بانتظار تفاعلكم


      يا بناة المستقبل :)
    • السلام عليكم00000000000000


      قد اكون اول الواصلين 000ولاكني لن اكون اخر المناقشين بل سوف اتابع قليلا ومن ثم سوف
      احظر0000000000
      ابنتي احدثتي ضجيج اتمنا سماعة ومعرفة مصدرة والتنبئ بالحلول00000000
      انا ابنتي جدا مندهش لهذا الفكر انتي من يتنبئ لهم بشأنا عظيبم0000000بارك الله فيك
      لى عوده امام هذا الطرح المتميز الواعى 0000000

      لكى تقديري واحترامي

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة hamad alaraimi ().

    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم00000000000000


      قد اكون اول الواصلين 000ولاكني لن اكون اخر المناقشين بل سوف اتابع قليلا ومن ثم سوف
      احظر0000000000
      ابنتي احدثتي ضجيج اتمنا سماعة ومعرفة مصدرة والتنبئ بالحلول00000000
      انا ابنتي جدا مندهش لهذا الفكر انتي من يتنبئ لهم بشأنا عظيبم0000000بارك الله فيك
      لى عوده اما هذا الطرح المتميز الواعى 0000000

      لكى تقديري واحترامي



      شكرا لوصولك استاذ /حمــد


      وشكرا لاطرائكـ


      اترقب دخولك في محور النقاش لاثراء الموضوع :)
    • روح بلادي كتب:

      الاخ حمد والاخت بنت المدرة





      متابعة للاستفادة




      يعطيكم العافية :)


      السلام عليكم0000000000000
      بكل اسف ما قدرت اتواصل لبعض المشاغل لاكن غدا بأذن الله بنكون عند
      (معوقات التفكير الابداعي)بأذن الله0000000

      تقبلوا تقديري واحترامي
    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم0000000000000
      بكل اسف ما قدرت اتواصل لبعض المشاغل لاكن غدا بأذن الله بنكون عند
      (معوقات التفكير الابداعي)بأذن الله0000000

      تقبلوا تقديري واحترامي



      عم حمد خذ راحتك
      أيها المبدع
      الموضوع ما راح يطير
    • روح بلادي كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركته




      اخوتي الافاضل



      اسعد الله ( صباحكمـ / مسائكمـ)



      هي دعوة من الاستاذ / حمد العريمي بانشاء الموضوع


      ولشدة يقيني باهميته ارانــي اطرحه بين ايديكم



      وكلي امــل ان ارى ردودكم وتجاوبكم هنــا



      كونكم انتم محور الحديث :)


      لا يخفــى على احد منكمـ ما نمــر به من مشاكــل


      يواجههــا ابنائنا وشبابنا



      والتي من وجهة نظري ان اوليــاء الامور يملكون معظم الحلول



      لا انوي ولا اقصد انهم هم سبب كل المشاكل على العكس فهم على العين والراس


      ولكن للاسف الشديد كثير منهم لم يكونوا متعلمين


      ولم يفقهوا شيئا من اساليب التربية الا ما توارثوه من ابائهم واجدادهم


      يبدأ دورالوالدين في البداية حين يختار كل منهما الاخر

      1)-------------------------------------------------------------------------------------------------

      هي مسؤلية كبيرة ويتوجب عليهم ان يقفوا مطولا قبل اتخاذ القرار

      2)----------------------------------------------------------------------------------------------------
      فالبعض يكتفي بالحب


      والبعض يكتفي بالاخلاق


      والبعض يكتفي بالجمال



      ارى ان كل تلك العوامل مطلوبة ولكن اولها الوعي والقدرة على تاسيس اسرة

      3)-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
      وذلك لا يكون بالعمر ابدا



      تمـ الزواج وانجبــوا الابناء

      4)-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

      وتبدا المرحلة الاخطــر ،،انها التربية

      5)-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

      هل تعلمون ان نسبة 90 % من شخصية الانسان تتشكل قبل السابعة


      والـ 10% تتشكل بين سن السابعة والـ 18


      هي ليست مجرد ارقام بل هي دراسات تم اثباتها



      وهذا يعني انك انت " الاب" وانت " الام " تملكين ان تجعلي من هذا الطفل مبدع



      دون ان تعلقوا فشل ابنائكم على المدرسة والاعلام والاصدقاء


      6)-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
      لانكم تملكون ان ترشدوهم للطريق الصحيح

      7)-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
      وتملكون ان تقرروا ما يشاهدون وما يتابعون في مختلف وسائل الاعلام

      8)----------------------------------------------------------------------------------------------------------------
      وتملكون مناقشتهم في اختيار اصدقائهم

      _______________________________________________


      لا تنتظروا ان تعلمهم المدرسة كل شي


      ولا تنتظروا ان تكتشف ما بداخلهم من ابداع

      9)-----------------------------------------------------------------------------------------------------------

      بادروا انتم بكل ذلك واتركوا المدرسة لتعويدهم على التفاعل الاجتماعي لا اكثر

      10)-----------------------------------------------------------------------------------------------------------

      الا ان تحسن حالنــا واكتشف المعنيين ما يرتكبونه من اخطــاء يقع ضحيتها اطفالنــا



      لن اطيــل عليكم الحديث اكثر



      بانتظار تفاعلكم



      يا بناة المستقبل :)


      السلام عليكم000000000000

      -حقيقة لاادري ان وفقت في استخلاص (10)نقاط اراها مهمات يجب ان تعرف000000000

      سوف اعود للمناقشة مع النقاط ال10

      للجميع احترامي
    • [INDENT][INDENT]موضوع موفق أختي وتوجيه قيم من أستاذنا الوالد حمد
      أختي العزيزه


      موضوعك ذا شجون فعلا


      وهو أشبه برحلة نمخر خلالها بحرا متلاطم الأمواج
      فإن كنا نمخر عباب ذلك البحر الهائج بسفينة متهالكة فلا شك بأننا إن لم نهلك غرقا فيه فسنصل إلى شطه هلكى محطمين
      وعليه يلزمنا لعبور مده وجزره حوزاتنا لفلك سلامة قوية البنيان صامدة أمام كل الأهوال
      أولياء الأمور دورهم تأسيسي في مرحلة ما قبل المدرسة وتكميلي خلالها
      ولكن إن قسنا ثقافة أولياء الأمور التربوية التنشيئية فسنضرب صفحا عن ذكرها وسنفضل أن نسدل عليها ستار الستر لأنها صراحة مخجلة جدا ثقافة وتنفيذا وتطبيقا
      وأكاد أجزم أن الجيل السابق منهم يفوق في نهجه التربوي التنشيئي ببساطته وعفويته نهج الجيل الحالي لأن جيل الأباء الحالي جرفه تيار التطور المادي فأكسب عقله العذري
      مرونة واسعة الآفاق نحو السعي نحو المادة دون حسابا للعواقب فأصبح فكره المعنوي ضيقا وبالتالي لم يشغل مساحة يعول عليها حمل عاتق جوانب الحياة الأخرى ومنها وأهمها كيف
      أبني أبنائي كمصدر طاقة لا ينضب يتكيف مع ظروف عصرهم وزمانهم بفكر واسع الآفاق تعود على هضم الصعب وإكتساحه فلن يعثره أو يعيقه السهل ولن يقف عنده ولو لطرفة عين
      فلا بد أن يكون الأب مرآة ناصعه يرى الإبن من خلالها الدنيا وحتى يكون كذلك فلا بد عليه أولا أن يربي نفسه على المثالية الحد الأكبر منها كي يكتسبها إبنه منه بالفعل قبل القول
      والأب والأم والأخ الأكبر هم المسرح الأول للطفل ويجب أن تكون المسافة قريبة جدا بين تلك المسارح والطفل إذا فالعائلة هي الإعلام الأول المتاح للطفل وما كان سواها فهو جانبي ومنه الإعلام الموجه المنظور والمسموع والمقروء إلا أنها رغم ثانويتها فالواجب أن تسخر كوسائل إعلام وتربية موجهة من قبل ذوي
      الطفل شريطة أن يدركو هم قبلا كيف يصنعون منه وجبة دسمة تبني لبنة قوية ناضجه لعقل سوي في جسم سليم
      وهنالك مسرح أخر خطير جدا وهو البيئة المحيطة بالطفل خارج منزله وهي بيئة لا بد له من سبر أغوارهاوهي بطبيعة الحال مورد معين لا ينضب يستقي منه الطفل ما يغذي روحه فهي الواقع الذي يحياه وبه سيتدرج خلال مراحله العمريه المختلفه فإما أن ينشأ عوده صلبا مستقيما صامدا لا ينحي أمام ريح
      عابره ولا تثنيه كبوة من خطوة عاثره أو أن ينشأ هشا ضعيفا لا تسنده عكازات كفتي ميزان عقل راجح بعينه على التمييز بين الصواب والخطأ ليتخطى به عقبات الزمان وعثراته ويتجاوز به كل إمتحان فيهان أكثر مما يكرم وهنا يكمن دور ذوي الطفل بطبيعة الحال
      وقياسا على كل ما سبق فعلينا أن نصرخ بداية بعلو حسنا من لأولياء الأمور قبل أن نقول من للأطفال
      فمن لهم يا ترى من يشد على أيديهم فينير بصريتهم بما يكفل لهم البلوغ بأطفالهم لبر الأمان في زمن التحديات هذا
      وأنا لا أريد أن أصعب الأمر هنا أو أجعله ضربا من ظروب المستحيل
      ولدي بعض التوجيهات والنصائح والطرائق للتعامل سأطرحها لاحقا علها تكون بدايات طرق يهتدي على أثرها أحدا لمسالك الطريق التربوي التعليمي التأسيسي السليم بما ستجود به القريحه المتواضعه فأنا لست بحامل شهادة تربويه أو من صلب التخصص وإنما هي إجتهادات سأطرحها وأتحرى فيها جانب الصلاح .





      [/INDENT][/INDENT]
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • هادئ كتب:


      [INDENT][INDENT]موضوع موفق أختي وتوجيه قيم من أستاذنا الوالد حمد
      أختي العزيزه


      موضوعك ذا شجون فعلا


      وهو أشبه برحلة نمخر خلالها بحرا متلاطم الأمواج
      فإن كنا نمخر عباب ذلك البحر الهائج بسفينة متهالكة فلا شك بأننا إن لم نهلك غرقا فيه فسنصل إلى شطه هلكى محطمين
      وعليه يلزمنا لعبور مده وجزره حوزاتنا لفلك سلامة قوية البنيان صامدة أمام كل الأهوال
      أولياء الأمور دورهم تأسيسي في مرحلة ما قبل المدرسة وتكميلي خلالها
      ولكن إن قسنا ثقافة أولياء الأمور التربوية التنشيئية فسنضرب صفحا عن ذكرها وسنفضل أن نسدل عليها ستار الستر لأنها صراحة مخجلة جدا ثقافة وتنفيذا وتطبيقا
      وأكاد أجزم أن الجيل السابق منهم يفوق في نهجه التربوي التنشيئي ببساطته وعفويته نهج الجيل الحالي لأن جيل الأباء الحالي جرفه تيار التطور المادي فأكسب عقله العذري
      مرونة واسعة الآفاق نحو السعي نحو المادة دون حسابا للعواقب فأصبح فكره المعنوي ضيقا وبالتالي لم يشغل مساحة يعول عليها حمل عاتق جوانب الحياة الأخرى ومنها وأهمها كيف
      أبني أبنائي كمصدر طاقة لا ينضب يتكيف مع ظروف عصرهم وزمانهم بفكر واسع الآفاق تعود على هضم الصعب وإكتساحه فلن يعثره أو يعيقه السهل ولن يقف عنده ولو لطرفة عين
      فلا بد أن يكون الأب مرآة ناصعه يرى الإبن من خلالها الدنيا وحتى يكون كذلك فلا بد عليه أولا أن يربي نفسه على المثالية الحد الأكبر منها كي يكتسبها إبنه منه بالفعل قبل القول
      والأب والأم والأخ الأكبر هم المسرح الأول للطفل ويجب أن تكون المسافة قريبة جدا بين تلك المسارح والطفل إذا فالعائلة هي الإعلام الأول المتاح للطفل وما كان سواها فهو جانبي ومنه الإعلام الموجه المنظور والمسموع والمقروء إلا أنها رغم ثانويتها فالواجب أن تسخر كوسائل إعلام وتربية موجهة من قبل ذوي
      الطفل شريطة أن يدركو هم قبلا كيف يصنعون منه وجبة دسمة تبني لبنة قوية ناضجه لعقل سوي في جسم سليم
      وهنالك مسرح أخر خطير جدا وهو البيئة المحيطة بالطفل خارج منزله وهي بيئة لا بد له من سبر أغوارهاوهي بطبيعة الحال مورد معين لا ينضب يستقي منه الطفل ما يغذي روحه فهي الواقع الذي يحياه وبه سيتدرج خلال مراحله العمريه المختلفه فإما أن ينشأ عوده صلبا مستقيما صامدا لا ينحي أمام ريح
      عابره ولا تثنيه كبوة من خطوة عاثره أو أن ينشأ هشا ضعيفا لا تسنده عكازات كفتي ميزان عقل راجح بعينه على التمييز بين الصواب والخطأ ليتخطى به عقبات الزمان وعثراته ويتجاوز به كل إمتحان فيهان أكثر مما يكرم وهنا يكمن دور ذوي الطفل بطبيعة الحال
      وقياسا على كل ما سبق فعلينا أن نصرخ بداية بعلو حسنا من لأولياء الأمور قبل أن نقول من للأطفال
      فمن لهم يا ترى من يشد على أيديهم فينير بصريتهم بما يكفل لهم البلوغ بأطفالهم لبر الأمان في زمن التحديات هذا
      وأنا لا أريد أن أصعب الأمر هنا أو أجعله ضربا من ظروب المستحيل
      ولدي بعض التوجيهات والنصائح والطرائق للتعامل سأطرحها لاحقا علها تكون بدايات طرق يهتدي على أثرها أحدا لمسالك الطريق التربوي التعليمي التأسيسي السليم بما ستجود به القريحه المتواضعه فأنا لست بحامل شهادة تربويه أو من صلب التخصص وإنما هي إجتهادات سأطرحها وأتحرى فيها جانب الصلاح .





      [/INDENT][/INDENT]
      السلام عليكم000000000000
      ابني العزيز انت لم تقدم مداخلة بل قدمت ورقة تحتاج الى مناقشة تفصيلية000000000
      بارك الله فيك وسوف اقوم بمنا قشة ورقتك باذن الله طبعا بعد اذنك اولا واذن ابنتنا المبدعة الحالمة روح بلادي لكم تقديري واحترامي00
    • الاستاذ حمد العريمي لا يأتي الا بكل ماهو مفيد ..


      فعلا اختي روح بلادي


      التنشئه الصحيحه تبدأ من البيت


      فالبيت هو البؤرة الأولى للتربيه الصحيحه وتنمية المواهب وغرس القيم


      ولكن لا اتفق مع من يقول اذا كان الاب جاهل فلا يستطيع ان يغرس التعاليم الصحيحه في نفوس ابنائه


      اذا انه هناك الكثيرون ممن لم يدخلوا مدارس ولكنهم عرفوا كيف يربون ابنائهم التربيه الصحيحه


      ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان امي وكان خير معلم لخير أمه أخرجت للناس


      لذا فأن البؤوه الأساسيه هي التربيه الصحيحه ويكملها التهذيب والتعليم والمجتمع



      اعتذر عن الاطاله ولكم شكري وتقدري


    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      العم حمد الكريم والكريمة روح بلادي

      أبدعتم بطرح الموضوع ونتظر إبداع الأعضاء ف النقاش الرائع والراقي

      مثل ما سبق من بعض الأعضاء بأن البيت هو البؤرة الأساسية في التربية

      فجميعا نتفق مع الأخت أم ليما من خلال هذه المداخله

      وحقيقة ومن التقسيمات التي قسمها العم حمد للموضوع فشدني الجزء

      والنقط الخامسة وهي

      هل تعلمون ان نسبة 90 % من شخصية الانسان تتشكل قبل السابعة

      والـ 10% تتشكل بين سن السابعة والـ 18

      هي ليست مجرد ارقام بل هي دراسات تم اثباتها

      فأنا متوافق مع هذه الدراسة فمن وجهة نظري

      قبل سن السابعة نرى إن الطفل يتعلم أساسيات الحياة ومفاهيما

      وطبعا هي أسس ومبادئ وقيم فعندما يتلقها هذا الطفل

      في هذا العمر فبذلك سنكون قادرين على ترسيخ كل ما هو مهم

      لبناء ذالك الشخص وتكمن تلك الأساسيات من أخلاق

      وقيم ومبادئ وترسيخ الفكر الديني والإسلامي لدى الطفل

      وتعريفه على النهج القويم فبذالك نشأته ستكون على هذا

      ومن إنتقاله للمراحل الأخرى سيدرك أهمية ما كان يغرس

      في شخصة وبذالك سيولد الأهتمام منه والمحافظه على ما نشاء عليه

      وبلا شك ستكون المحصلة طيبة

      وانا سعيد جدا بالموضوع

      ولي عودة على بعض النقاط

      ودمتم بود
      سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
      على الحب إلتقينا وبالود نفترق
    • نعود لنطرح بعض التوجيهات وطرائق التعامل مع النشأ :
      [INDENT]
      ان عزل ابنائنا عما هو موجود وواقع سيجعلهم جاهلين لما يدور حولهم والجهل افة عظمى تجعل من الشخص سهلا استغلاله وغير قادر على مواجهة المواقف الحياتية المختلفة التيقد تصادفه في حياته




      إن خروج أطفالنا الى الشارع في حد ذاته ليس مشكلة إذا كان بضوابط ووفق استراتيجية يضعها الابوان لان خروج الطفل إلى الشارع بهذه الضوابط تمكنه من صقل شخصيته مع أقرانه ومن تكوين مناعة ذاتية من خلال توجيه المربي.


      ومن ثم فإن الحمية الزائدة التي يلجأ إليها بعض الاباء هي خطأ تربوي فاذح لأن الطفل سيخرج لا محالة الى الشارع خاصة إذا تجاوز سن المراهقة، واذا لم يكن قد اكتسب الاليات التي سبق الحديث عنها فان ردود فعله قد لا تكون مناسبة .


      كما ننصح ايضا بتنمية مواهب وانشغالات اطفالنا كالرياضة وبعض الهوايات المحببة لهم حسب اختياراتهم كالرسم او السباحة والقراءة ...


      تعويد الطفل على تلاوة القرآن الكريم وقراءة الكتب المفيدة ومشاركته في ذلك وتنمية مواهبه ووضعها في إطار سليم.
      الاشتراك في المجلات المقروءة النافعة والتي تقضي على وقت الفراغ, وتشبع رغبة الكثير في التسلية والثقافة ونحو ذلك. مثلا ( مجلة ماجد )
      الحرص على الصلاة, ومعرفة ما يعين على الخشوع فيها, والتفقه في كيفيتها, وإقامتها كما أمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم, فإنها تنهى عن الفحشاء والمنكر,
      مثلا في وقت العصر على سبيل المثال نقضيه معا كعائلة و بدون اتفاق مسبق بحيث نجلس في حديقة المنزل بعضنا يقرأ الكتب المفيدة وآخرين يناقشون قضية معينة و الصغار يلعبون عندنا و أمام أعيننا فهو أي وقت العصر وقت الترفيه في المنزل كل حسب رغبته .
      مسالة الكذب عند الطفل لابد من مقاربتها بشكل دقيق جدا، قد نكيف تصرفا منها او قولا منه انه كذب من وجهة نظرنا ولكن من وجهة نظره ليس كذبا. كما ان لجوء الطفل في بعض الاحيان الى الكذب هو نتيجة ردود فعل عنيفة من طرف المربي، كما انه رد فعل ايضا من انعدام الحوار الصريح بينه وبين ابائه. كما ان الكذب البسيط اذا صح هذا التعبير من الطفل هو شيء متجاوز ومرتبط بمرحلة سنية معينة.
      فلنحذر مثلا من ان تناديه يا كذاب حتى لاتترسخ هذه العبارة في لاشعوره فيصبحه فعلا كذابا ولنحاول ان نكيف تصرفاته بشكل ايجابي كلما اتيح لنا ذلك.
      العناد والصراخ وغيرها عند الطفل ردود افعال طبيعية وعادية اما للتعبير عن الذات وعن الوجود او للتعبير عن رفض شيء او قبوله او لاثارة انتباه الموجودين في محيطه وفي كثير من الاحيان ما نلاحظ مثل هذه التصرفات من اطفالنا عند وجود الضيوف فتكون تصرفاتنا بقمعهم وباسكاتهم حتى لايزعجوا ضيوفنا وهذا في نظري الخاص تصرف خاطيء، وهو بالمناسبة ياتي بردود فعل عكسية .
      فلنجرب ترك الطفل على حريته اثناء وجود الضيوف وسنلاحظ انه سيجرب كل مشاكساته في المرحلة الاولى ثم بعد ذلك سيعود الى حالته الطبيعية جداوهذا فيه نوع من تربية الذوق والعلاقات الاجتماعية والنمو الاجتماعي لدا اطفالنا فلا نحرمهم من هذه التربية بعزلهم في غرف او بالخارج اثناء وجود الضيوف.
      ومن خلال ايجاد نوع من أنواع الصداقة بين الوالدين و الأبناء و الثقة المتبادلة يمكن أن يوضح الوالدين للأبناء الصالح من الطالح بحيث يشعرونهم في نفس الوقت بثقتهم فيهم .











      [/INDENT]
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • [INDENT]أجهزة التلفزه غزت اسرنا في كل المناحي وشكلت جزءا مهما من ثقافتنا وشخصياتنا ويمكننا ان نتعامل مع كل جديد بحرص حتى نتعرف على ايجابياته وسلبياته... وعلينا ايضاان نعرف ابنائنا على مضار هذه الاجهزة حتى يمكنهم ان يتجنبوها..
      وهي أجهزة يجب التحكم فيها لأن ففيها الصالح وهو مع الاسف قليل ونادر، وفيها الطالح وهو الكثير. وعلى المربي أولا ان يكون قدوة مع ابنائه في التعامل مع هذه الأجهزه في بيته، فلا معنى بان يأمر بشيء ويأتي خلافه.
      وعلى المربي ايضا أن تكون له سلطة ضابطة داخل بيته يضع من خلالها قواعد التعامل داخل البيت ويضمنها ايضا فترات مشاهدة التلفاز عند الاطفال.
      هناك تجربة اعجبتني عند احد الاباء فهو يعمل على تعليق لافتة على التلفزة في اوقات الصلاة وايضا في اوقات المراجعة.
      فلا شك انك تجني تساهلك غير المنضبط في تدبير علاقة ابنك مع جهاز التلفزيون بحيث أننا نتساهل كثيرا في فتح قناة تواصلية واحدة لاطفالنا وهي التلفزيون اما بسبب انشغالنا او لإلهائهم لكي نتفرغ لأعمالنا وهذا يشكل مع توالي الايام إدمان لدا الطفل في مشاهدة التلفزيون.
      فمن الممكن أن يحدد الوالدين القنوات التي يسمحان لأبنائهما بمتابعتها وفي فترات معينة يكونان معهم أثناء المشاهدة وهذا أحد الحلول التي بالاضافة لجعل الأبوين مطمئنين على أبنائهما فانها تزيد الترابط و التآلف بين أفراد العائلة ويفسح المجال للأهل لتقويم المفاهيم الخاطئة التي قد تنشأ عندهم
      معظم الجهات المسؤلةعن الكرتون هي يابانية او امريكية لذلك فمن الوارد جدا ان تؤثر على العقيدة والدين وتزرع في الأبناء نزعة الاجرام او الانحلال الاخلاقي
      الاطفال فى عمر المراهقة قد يشاهدون افلام فيها اباحية ويأخذون فكرة خاطئة عن الجنس خاصة ان لم يكن فى المنزل توعية جنسية.
      يجب وضع مسودة بالبرامج التي يجب على الأطفال متابعتها وأنما يجب على الآباء مراقبة ما يشاهدة الأطفال وتوضيح المفيد منها ونوجه أطفالنا دائما لما هو أسمى ومفيد و إبعادهم عن شبح الإرهاب و البرامج الخليعةالتي تؤثر سلبا على أخلاقهم ومن النافع ألا يشاهد الطفل البرنامج نفسه أو السلسة ذاتها في نفس الوقت يوميا حتى لاتتعلق نفسه بهذا البطل أو ذاك بل يجب التنويع حتى تتنوع الفوائد وتتنوع مشاربها وبهذا يكون المجال مفتوحا أمام الأهل أكثر لتنسيق ذلك مع أوقات فراغهم. ضرورة أن نبين للطفل سبب منعه من مشاهدة هذا الفيلم وتلك الأغنية وربط ذلك كله بماأحل الله لنا وما حرم
      علينا من الاطلاع على العورات وإضاعة الوقت وما إلى ذلك دون استخدام أسلوب الفرض والعنف.
      في الاوقات التي لا يتواجد فيها أحد الأبوين يمكن طرح مسابقة بين الأبناء لتدوين الأشياء التي إستفادوهامن البرنامج لذا لابد أن يختاروا برنامجا مفيدا ثم تتم بعد ذلك مناقشتهم حتى لاتكون مشاهدهم للتلفاز مجرد تمضية وقت كما يجب إخضاعهم لبعض التجارب للتاكد من ترسخ القيم الحسنه .
      المشكلة التي نواجهها الآن أن الطفل عندما يلتقي بأقرانه يقولون (شفت كذا و كذا ( فيكون الطفل متلهف لرؤية ذلك الشيء بدافع الفضول و حب الإستكشاف و قد يذهب بدون إذن مسبق منك إلى بيت الجيران ليشاهد ما يشاهدوه بدعوى أنه ليس في البيت تلفاز أو صحن لاقط (الدش) و غيره
      لذا أنا أشدد على تعليم الطفل المراقبة الذاتية و ذلك بأن يكون رقيبا على نفسه وعلى الأبوين مناقشة اولادهم في ما يشاهدونه من البرنامج ومساعدتهم على معرفة ماهو ضار ونافع من كل النواحي الإجتماعية والأخلاقية ( أي تعليم الابناء حب النقد البناء ومراقبة الذات )
      يحتاج الطفل في هذه المرحلة العمرية إلى القرب العاطفي والجسدي والاجتماعي من ابويه ، كما يحتاج إلى تنمية ملكاته الذاتية والتواصلية والعاطفية، ولابد من العمل لإشباعها بشكل متوازن.
      [/INDENT]
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • تقريبا قرأت جميع الردود

      واستخلصت منها نقاط كثيرة ومهمة

      وجزاكم الله على ما خطت أيديكم

      وسوف اقوم بالشكر لكل من كانت له بصمة جميلة قبلي

      ليس مدحا وانما اقتداء وفخرا بكم

      روح بلادي

      العم حمد العريمي

      التوكلي

      هادئ

      أم ليما

      hamrawi

      وسوف أعود لكم باذن الله برد قد يفيدكم مع الباحث حامد الحمداني

      سوف أستلخص من كتابه كيف نربي أبنائنا

      وهذا الكتاب وجدته بالنت

      وباذن الله راح يكون ردي قريب

      وأحب أن أنوه قبل أن أبدأ ردي

      بأن الأخ هادئ قد كفى ووفى بما طرحه من رد جميل ومفيد
      وباذن الله أطروحته الجميلة ستنعكس على أبناء المستقبل
      بكل رحابة
    • هادئ كتب:


      [INDENT][INDENT]موضوع موفق أختي وتوجيه قيم من أستاذنا الوالد حمد
      أختي العزيزه


      موضوعك ذا شجون فعلا


      وهو أشبه برحلة نمخر خلالها بحرا متلاطم الأمواج
      1) فإن كنا نمخر عباب ذلك البحر الهائج بسفينة متهالكة فلا شك بأننا إن لم نهلك غرقا فيه فسنصل إلى شطه هلكى محطمين
      وعليه يلزمنا لعبور مده وجزره حوزاتنا لفلك سلامة قوية البنيان صامدة أمام كل الأهوال
      أولياء الأمور دورهم تأسيسي في مرحلة ما قبل المدرسة وتكميلي خلالها
      ولكن إن قسنا ثقافة أولياء الأمور التربوية التنشيئية فسنضرب صفحا عن ذكرها وسنفضل أن نسدل عليها ستار الستر لأنها 2) صراحة مخجلة جدا ثقافة وتنفيذا وتطبيقا
      وأكاد أجزم أن الجيل السابق منهم يفوق في نهجه التربوي التنشيئي ببساطته وعفويته نهج الجيل الحالي لأن جيل الأباء الحالي جرفه تيار 3)التطور المادي فأكسب عقله العذري
      مرونة واسعة الآفاق نحو السعي نحو المادة دون حسابا للعواقب فأصبح فكره المعنوي ضيقا وبالتالي لم يشغل مساحة يعول عليها حمل عاتق جوانب الحياة الأخرى ومنها وأهمها كيف
      4)أبني أبنائي كمصدر طاقة لا ينضب يتكيف مع ظروف عصرهم وزمانهم بفكر واسع الآفاق تعود على هضم الصعب وإكتساحه فلن يعثره أو يعيقه السهل ولن يقف عنده ولو لطرفة عين
      5)فلا بد أن يكون الأب مرآة ناصعه يرى الإبن من خلالها الدنيا وحتى يكون كذلك فلا بد عليه أولا أن يربي نفسه على المثالية الحد الأكبر منها كي يكتسبها إبنه منه بالفعل قبل القول
      والأب والأم والأخ الأكبر هم المسرح الأول للطفل ويجب أن تكون المسافة قريبة جدا بين تلك المسارح والطفل إذا 6)فالعائلة هي الإعلام الأول المتاح للطفل وما كان سواها فهو جانبي ومنه الإعلام الموجه المنظور والمسموع والمقروء إلا أنها رغم ثانويتها فالواجب أن تسخر كوسائل إعلام وتربية موجهة من قبل ذوي
      الطفل (7)شريطة أن يدركو هم قبلا كيف يصنعون منه وجبة دسمة تبني لبنة قوية ناضجه لعقل سوي في جسم سليم
      وهنالك مسرح أخر خطير جدا وهو(8) البيئة المحيطة بالطفل خارج منزله وهي بيئة لا بد له من سبر أغوارهاوهي بطبيعة الحال مورد معين لا ينضب يستقي منه الطفل ما يغذي روحه فهي الواقع الذي يحياه وبه سيتدرج خلال مراحله العمريه المختلفه فإما أن ينشأ عوده صلبا مستقيما صامدا لا ينحي أمام ريح
      عابره ولا تثنيه كبوة من خطوة عاثره أو أن ينشأ هشا ضعيفا لا تسنده عكازات كفتي ميزان عقل راجح بعينه على التمييز بين الصواب والخطأ ليتخطى به عقبات الزمان وعثراته ويتجاوز به كل إمتحان فيهان أكثر مما يكرم وهنا يكمن دور ذوي الطفل بطبيعة الحال
      وقياسا على كل ما سبق فعلينا أن نصرخ بداية بعلو حسنا من لأولياء الأمور قبل أن نقول من للأطفال
      فمن لهم يا ترى من يشد على أيديهم فينير بصريتهم بما يكفل لهم البلوغ بأطفالهم لبر الأمان في زمن التحديات هذا
      وأنا لا أريد أن أصعب الأمر هنا أو أجعله ضربا من ظروب المستحيل
      ولدي بعض التوجيهات والنصائح والطرائق للتعامل سأطرحها لاحقا علها تكون بدايات طرق يهتدي على أثرها أحدا لمسالك الطريق التربوي التعليمي التأسيسي السليم بما ستجود به القريحه المتواضعه فأنا لست بحامل شهادة تربويه أو من صلب التخصص وإنما هي إجتهادات سأطرحها وأتحرى فيها جانب الصلاح .



      هذي 8 نقاط اراها انها مهمة بان تناقش فعلى من يدخل ان يقدم لنا رؤيا حول اى من النقاط الثمان اذ هيا تقدم خدمة او دعم لفكرة الموضوع 00000000000

      للجميع تقديري واحترام

      [/INDENT][/INDENT]
      على صاحبة الموضوع ان تحضر لتناقش 000000احترامي
    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم000000000000

      -حقيقة لاادري ان وفقت في استخلاص (10)نقاط اراها مهمات يجب ان تعرف000000000

      سوف اعود للمناقشة مع النقاط ال10

      للجميع احترامي



      1) يبدأ دورالوالدين في البداية حين يختار كل منهما الاخر

      هذه اهم النقاط لانها هي البداية وان كانت خطا سيستمر الخطأ قرات كتاب رائع بعنوان ( كيف تستقبلين مولودك الحبيب ) ان اسعفني الوقت ساحاول ان الخص شيئا منه واتركه بين ايديكم


      2)هي مسؤلية كبيرة ويتوجب عليهم ان يقفوا مطولا قبل اتخاذ القرار

      ولكن للاسف ما نراه اليوم لا يبشر بخير
      فهم اما سطحيين في عملية الاختيار او انهم يكتفون باحد مقوماته كالحب فقط او الاخلاق فقط ولا يهتمون للتكافؤ بينهم


      3)ارى ان كل تلك العوامل مطلوبة ولكن اولها الوعي والقدرة على تاسيس اسرة

      واشدد على ان الوعي والقدرة لا دخل لها بالعمر فكثيرون من هم جاهلون في الاربعينات و عقلاء في العشرينات


      4)تمـ الزواج وانجبــوا الابناء


      5)وتبدا المرحلة الاخطــر ،،انها التربية


      6)دون ان تعلقوا فشل ابنائكم على المدرسة والاعلام والاصدقاء


      وكثيرا ما نرى ذلك ونسمع عنه ، نعم قد يكون لهم دور ولكنه ليس رئيسي كدور الوالدين

      7)لانكم تملكون ان ترشدوهم للطريق الصحيح
      وتملكون ان تقرروا ما يشاهدون وما يتابعون في مختلف وسائل الاعلام
      وتملكون مناقشتهم في اختيار اصدقائهم




      8)لا تنتظروا ان تعلمهم المدرسة كل شي



      9)ولا تنتظروا ان تكتشف ما بداخلهم من ابداع


      كونها المدرسة منشغلة بأشياء اخرى قد لا يكون ابداع ابنائكم اولها

      10)بادروا انتم بكل ذلك واتركوا المدرسة لتعويدهم على التفاعل الاجتماعي لا اكثر




      استاذ حمد



      معك حق هي قد تكون اهم النقاط ومن يدري لعلنــا ونحن نسترسل الحديث


      نتوصل الى نقاط اخرى مهمة


      بفضل الاساتذة الموجودين هنــا


      شاكرة لك تواجدك المميز



      واترقب مداخلاتك على الدوام :)
    • هادئ كتب:


      [INDENT][INDENT]موضوع موفق أختي وتوجيه قيم من أستاذنا الوالد حمد
      أختي العزيزه


      موضوعك ذا شجون فعلا


      وهو أشبه برحلة نمخر خلالها بحرا متلاطم الأمواج
      فإن كنا نمخر عباب ذلك البحر الهائج بسفينة متهالكة فلا شك بأننا إن لم نهلك غرقا فيه فسنصل إلى شطه هلكى محطمين
      وعليه يلزمنا لعبور مده وجزره حوزاتنا لفلك سلامة قوية البنيان صامدة أمام كل الأهوال
      أولياء الأمور دورهم تأسيسي في مرحلة ما قبل المدرسة وتكميلي خلالها
      ولكن إن قسنا ثقافة أولياء الأمور التربوية التنشيئية فسنضرب صفحا عن ذكرها وسنفضل أن نسدل عليها ستار الستر لأنها صراحة مخجلة جدا ثقافة وتنفيذا وتطبيقا
      وأكاد أجزم أن الجيل السابق منهم يفوق في نهجه التربوي التنشيئي ببساطته وعفويته نهج الجيل الحالي لأن جيل الأباء الحالي جرفه تيار التطور المادي فأكسب عقله العذري
      مرونة واسعة الآفاق نحو السعي نحو المادة دون حسابا للعواقب فأصبح فكره المعنوي ضيقا وبالتالي لم يشغل مساحة يعول عليها حمل عاتق جوانب الحياة الأخرى ومنها

      هنــا المشكلة

      هل يملك الاباء الان ما يؤهلهم لتربية الابناء وبناء اسرة صحيحة
      مع تزايد الكتب والدورات التي ترشدهم للطريق الصحيح الا اننا لم نرى تطور ملحوظ وملموس
      ونحن حين نقول ان الحال في السابق كان افضل فهذا لا يعني انه مثالي وكامل
      انما هو بسيط وسهل يتعامل مع الامور بشفافية وصرامة في ذات الوقت


      وأهمها كيف
      أبني أبنائي كمصدر طاقة لا ينضب يتكيف مع ظروف عصرهم وزمانهم بفكر واسع الآفاق تعود على هضم الصعب وإكتساحه فلن يعثره أو يعيقه السهل ولن يقف عنده ولو لطرفة عين
      فلا بد أن يكون الأب مرآة ناصعه يرى الإبن من خلالها الدنيا وحتى يكون كذلك فلا بد عليه أولا أن يربي نفسه على المثالية الحد الأكبر منها كي يكتسبها إبنه منه بالفعل قبل القول

      شدني جدا ما كتبته هنــا اخي الفاضل
      نعم اتفق معك وبقووة
      حين يسعى الاب والام كذلك على تربيةنفسه على المثالية قدر المستطاع
      سوف يقلد ابنه ذلك كونه المسرح الأول كما تفضلت

      والأب والأم والأخ الأكبر هم المسرح الأول للطفل ويجب أن تكون المسافة قريبة جدا بين تلك المسارح والطفل إذا فالعائلة هي الإعلام الأول المتاح للطفل وما كان سواها فهو جانبي ومنه الإعلام الموجه المنظور والمسموع والمقروء

      كلنا نعلم ان للوالدين سلطة وكلمة مسموعة خصوصا في السنوات الاولى من العمر لان الانسان لم يعتد بعد ان يرفض ما حوله
      وهم بذلك يملكون ان يمنعوا ما يرونه غير مناسب للطفل والعكس صحيح باسلوب مقنع

      والاقناع نقطة مهمة جدا يتغافلها الاباء ولكنها اكثر ما يؤثر في الطفل بدلا من فرض القوانين والاوامر

      إلا أنها رغم ثانويتها فالواجب أن تسخر كوسائل إعلام وتربية موجهة من قبل ذوي
      الطفل شريطة أن يدركو هم قبلا كيف يصنعون منه وجبة دسمة تبني لبنة قوية ناضجه لعقل سوي في جسم سليم
      وهنالك مسرح أخر خطير جدا وهو البيئة المحيطة بالطفل خارج منزله وهي بيئة لا بد له من سبر أغوارهاوهي بطبيعة الحال مورد معين لا ينضب يستقي منه الطفل ما يغذي روحه فهي الواقع الذي يحياه وبه سيتدرج خلال مراحله العمريه المختلفه فإما أن ينشأ عوده صلبا مستقيما صامدا لا ينحي أمام ريح
      عابره ولا تثنيه كبوة من خطوة عاثره أو أن ينشأ هشا ضعيفا لا تسنده عكازات كفتي ميزان عقل راجح بعينه على التمييز بين الصواب والخطأ ليتخطى به عقبات الزمان وعثراته ويتجاوز به كل إمتحان فيهان أكثر مما يكرم وهنا يكمن دور ذوي الطفل بطبيعة الحال
      وقياسا على كل ما سبق فعلينا أن نصرخ بداية بعلو حسنا من لأولياء الأمور قبل أن نقول من للأطفال
      فمن لهم يا ترى من يشد على أيديهم فينير بصريتهم بما يكفل لهم البلوغ بأطفالهم لبر الأمان في زمن التحديات هذا
      وأنا لا أريد أن أصعب الأمر هنا أو أجعله ضربا من ظروب المستحيل
      ولدي بعض التوجيهات والنصائح والطرائق للتعامل سأطرحها لاحقا علها تكون بدايات طرق يهتدي على أثرها أحدا لمسالك الطريق التربوي التعليمي التأسيسي السليم بما ستجود به القريحه المتواضعه
      فأنا لست بحامل شهادة تربويه أو من صلب التخصص وإنما هي إجتهادات سأطرحها وأتحرى فيها جانب الصلاح .


      تأكد اننـــا سنترقب ذلك حقا وانا ممتنة جدا لمرورك الذي اثرى الموضوع


      [/INDENT][/INDENT]




      اخي هادئ

      شكرا جزيلا لتواجدك

      ومداخلتك الرائعة

      استفدت منها كثيرا

      كل الاحترام :)
    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم000000000000
      ابني العزيز انت لم تقدم مداخلة بل قدمت ورقة تحتاج الى مناقشة تفصيلية000000000
      بارك الله فيك وسوف اقوم بمنا قشة ورقتك باذن الله طبعا بعد اذنك اولا واذن ابنتنا المبدعة الحالمة روح بلادي لكم تقديري واحترامي00



      استـــاذ حمد

      مداخلاتكم قيمة جدا


      ومن يرفض هكذا مشاركات رائعة


      ننتظـــركـ:)
    • روح بلادي كتب:

      1) يبدأ دورالوالدين في البداية حين يختار كل منهما الاخر



      نعم من هنا نحن نريد ان تكون لنا قاعدة صلبة تحمينا من ذاريات الدهر وان يكن لدينا جيل مبدع نراهن عليه اذا ايها الاسر الكريمة علينا ان نوعى ابناءنا الى كيف لهم ان يؤسسوا اسرة صالحة لنبدئ من هنا اذ ان اغلبيت الاراء تقول بان الاسرة الان غير مؤهلة لان تعد الابناء للمستقبل اذا على الابناء ان يعدوا انفسهم ويرسموا مسار طريقهم وذلك بمعرفة الاهل وبالقرب منهم يعنى عندما يكون فلان على استعداد لان يخطب جميل على الاسرتين ان تجمعهما ببعض ليتفقا على اعداد نفسيهما ورسم سياسة المستقبل بعقل وفكر كذلك يجب ان يكون بينهما متسع من الوقت لمعرفت ضوريات الاسرة وكذلك عليهما ان يتعلما فنون التربية هناك الكثير الكثير وهذي هي نقطة مهمه جدا علينا ان ندعمها اذ اردنا اشراقة المستقبل000000
      2)هي مسؤلية كبيرة ويتوجب عليهم ان يقفوا مطولا قبل اتخاذ القرار


      3)ارى ان كل تلك العوامل مطلوبة ولكن اولها الوعي والقدرة على تاسيس اسرة


      4)تمـ الزواج وانجبــوا الابناء


      5)وتبدا المرحلة الاخطــر ،،انها التربية


      6)دون ان تعلقوا فشل ابنائكم على المدرسة والاعلام والاصدقاء




      7)لانكم تملكون ان ترشدوهم للطريق الصحيح
      وتملكون ان تقرروا ما يشاهدون وما يتابعون في مختلف وسائل الاعلام
      وتملكون مناقشتهم في اختيار اصدقائهم




      8)لا تنتظروا ان تعلمهم المدرسة كل شي



      9)ولا تنتظروا ان تكتشف ما بداخلهم من ابداع




      10)بادروا انتم بكل ذلك واتركوا المدرسة لتعويدهم على التفاعل الاجتماعي لا اكثر




      استاذ حمد



      معك حق هي قد تكون اهم النقاط ومن يدري لعلنــا ونحن نسترسل الحديث


      نتوصل الى نقاط اخرى مهمة


      بفضل الاساتذة الموجودين هنــا


      شاكرة لك تواجدك المميز



      واترقب مداخلاتك على الدوام :)


      السلام عليكم00000