دبدوب كتب:

بصراحه انا تعبت مع عيالي عقلهم كله بالنت مع انهم شطار ومن الاوائل بالمدرسه
جبت لهم قصص الانبياء والائمه ووديتهم المكتبه الي بستي سنتر عشان ينقون لهم كتب ع مزاجهم واختاروا قصص اجنبيه حلوه ع ذوقهم وكل ما سافرت اجيب لهم كتب متنوعه بس للاسف ما كملوا قراتها واخر شي تعبت صرت احدد لهم وقت معين للنت ووقت لقرأه القرأن والله لو اجولج انه صار بينهم تنافس على قرأة القرأن الكريم والحمدلله شوي شوي وراح احببهم بالقرأه
بس عند بنتي موهبه حلوه انها تكتب قصص او تعبر عن مشاعرها بالكتابه ( بالانجليزي ) وهالشي حلو عجبني فيها وجاعده اشجعها والحمدلله هي مستمره
اما الولد فكله يرسم شكله بيطلع فنان تشكيلي لانه ماشاء الله عيلتنا كلهم فنانين تشكليين :)

الرجل الطيب كتب:

معلومات حلووووووووووووووووه اشكركي ولكي اجمل تحيه على الموضوع الرائع

دبدوب كتب:

صدجيني مريت على كل هذا ويوم كانوا صغار تستهويهم هالصور والكلمات
بس يوم كبروا ( الولد خامس والبنت رابع ) مو حابين يقرأون كثير مع انه يوم كانوا كتاكيت كانوا دايما يقلبون بالصور ويحاولون يتعلمون الحروف والكلمات
يمكن قصص الكبار شوي طويله وممله !!


بنت قابوس مجهود روعه تسلمين عليه

hamad alaraimi كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




- هذا التثقيف الذي يحتاجة الابناء وهم مقبلين على

تكوين اسرة اتمنا بان يتابعوا ويطرحوا ما يغيب عنهم

وان يبحثوا ويشاركوا لاننا ننظر الى او ننتظر جيل بعد

10 او 20 عام جيل واعى وليس جيسل ينعت نفسة بالفشل

وهنا دور الام والاب في خلق الوعى لهذا الطفل 00000

ابنتي العزيزة نعم يجب بان نخصص وقت لاطفالنا وهم بالمهد

وهناك مقاله علميه قرأتها منذ فترة بعيده بانه يجب على الاب

بان يجلس جنب زوجتة خلال فترة الحمل اى في الاشهر الاخيرة

ويقرأ فطفل يستمع سبحان الله لاكن وبكل اسف نحن لانفقة لهذه

الثقافة والفكر الواعى ولاكننا نتمنى بان يقبل الابناء الى واقعيت الحياة



لكى التقدير والاحترام

هادئ كتب:

أختنا العوده بنت قابوس
هذي مساهمة متواضعه مني في الموضوع
أظن أنه الحافر المغري له دور كبير في تحبيب الطفل في القراءه
يعني يتم إغراءه بلعبه أو كرتون حلويات أو شريط بلايستيشن جديد
أو رحله إلى الحديقه أو زيارة البحر ومدينة الملاهي
فهذي أكيد أمور مغريه وطبعا مع إقناعه بفائدة القراءه علشان القراءه نابعه من
حب الإطلاع ما بس علشان المكافئه وبعدين لما يحب القراءه ما رايح يطلب مكافأه
بل سيطلب منك شراء كتاب جديد ليقرأه
ولازم الكتب تكون من تأليف كتاب متخصصين للأطفال ومراعي فيها المضمون
والشكل والبساطه والسلاسه في الطرح
وأحسن شيء من بعد القرآن الكريم وقصص الأنبياء القصيره
هو قصص المغامرات اللطيفه الخفيفه إللي تنتهي بنهايه سعيده وتحمل في مضمونها
غرس صفه حميده في الطفل
وطبعا الطفل يحتاج مشاركه في القراءه يعني ممكن الأم تقرأ جزء والطفل جزء
بالتناوب .

وسنواصل في الموضوع لاحقا يمكن بشيء مفيد ويرضي فضول القارئ ولو بالحد
الأدنى من الفائده

اللـــورد كتب:

بنت قابوس موضوع جميل يضع اليد على الجرح الذي يؤرق الكثير من الأسر

في كيفية غرس حب القراءة في نفوس أطفالهم وكيف تكون الطريقة المثلى لذلك؟؟ ومتى تبدأ؟؟ وكيف تبدأ؟؟
كما يطرق أبواب من هم في سبأتٍ عميق عن كل هذا ويدعوهم الى فتح أعينهم على الحقيقه
التي يجب على الجميع أن يدركها أن بهذا ترقى الأمم ...
أختي بنت قابوس أن الكثير يقول أن الشعب العربي شعب لا يقرأ ولكني أظن
انها نظرة قاصره غير مدركة لحل الشعب فالشعب العربي يقرأ ولكن يقرأ في
ما لا يحتاجه إلا من رحم ربي وهذا هو الأقرب الى الصواب أما النظرة
الأولى فلا تشمل سوى فئة قليلة رأت في نفسها ذلك وأرادت أن تروج
له وتعبئ به أذان الناس ليترسب في عقولهم هذا التفكير مشكلاً حاجزاً
لا يمنعهم عن تجاوزه سوى أنفسهم وهذا الحاجز متمثل في قول
"إذا كان الجميع كذلك فلما نرهق أنفسنا فيما لا يجد صدى عند الغير " أو "هل نحن متفردون عن غيرنا"
وكأن حديث عقولهم يقول " وين سايرين؟؟ سايرين عندكم .."
أما الواقع فهو مغاير لما يعتقدون ..

أختي بنت قابوس
من واقع تجربة أجريتها ولا زلت ملتزم بها عند إخوتي الذين يصغرونني بسنين
فالأولى في الصف الرابع والثاني في الصف الثاني والطريقه تتمثل في أن
أحضر مجموعة من الكتب المتنوعه لهم و أكثرها عن السيرة النبويه وقصص الأنبياء والصحابه
فيختار كلا منهم ما يعجبه ليبدأ القراءة وكلما ينتهي أحد منهم من قراءة كتاب
أقوم بإعطائه هديه فبهذا يتحفز الأخر ليكمل الكتاب الذي في يده ليحصل على هديه مثل الأخر
كما انهما يسعينان لحصد أكبر عدد من الهديا فلا يلبث أحد منهم بعد الإنتهاء من قراءة كتاب معين إلا وباشر في قراءة غيره وهذه الطريقه تخلق روح المنافسه بينهما كما أنها تحببهما في القراءة
فالقراءة كانت بختيارهم دون إجبارهم فمن لا يريد القراءة لن يعاقب ولكن لن يحصل على هدية كغيره
والحمد لله هذه الطريقه أجلت ثمارها حتى أن الأولى طلبت أن تكون هديتها القادمه
كتاب في السيرة المحمديه أما الأخر مسكين بطيء في القراءة
ولكن يعوض هذا البطء في القراءة قبل النوم لمدة أطول من أخته ...

أرجو ان أكون قد قدمت ما فيه الإستفاده
وجزيل الشكر لكِ على هذه الصفحة المتميزه ...

دمتي متألقه ...

hamad alaraimi كتب:

ابنتي العزيزة ومتى انا امتنعت عن ما تقديمين


- الحقيقة هذا الموضوع الجميع لابد وان يشارك فيه وان يبحث

ويأتي بما نستفد منه حقيقتا بنسبة لتعويد الطفل هذا مهم جدا ولاكن

الاهم بأن نعود انفسنا نحن ليقتدي بنا اطفالنا وهذا انسب من ان نقرب

لهم لربما مالايتناسب واعمارهم فهذه ايضا كيفيت اكتشافها في الطفل علم

ميولهم ورغباتهم ولاكن عندما يشاهدنى اقرأ قد يتشوق ليقرأ في المرة الاولى

ليس حبا في القرأة ولاكن اقتداء بي فعندما اقرأ لابد من ابتكر جو مناسب قد يجذب

فضول الطفل اليه من هنا نراه يتردد على ذلك المكان اخذه معى للمكتبة سوف ينتقي كتابه بنفسة

كذلك وما اشدد عليه انا وجود مكتبة بالمنزل 0000


اتمنى بان يتواصل الموضوع الى ابعد من القرأة اى يتواصل بسيكولوجية النمو

والسلوك الاجتماعي 00000


تقبلي احترامي وتقديري

مرة ثانيه لما كتبي مواضيع خبرينا ما نكتشف بالصدفة