نقاش جديد المحفظة الماسية - المحرقة الماسية

  • نقاش جديد المحفظة الماسية - المحرقة الماسية

    هدفنا:
    الوصول إلى إرضاء مشتركينا الأكارم، من خلال الإستفادة من أحدث وسائل التكنولوجيا الحديثة والإتصالات وتسخيرها لخدمتهم في التواصل معنا.

    شعارنا:
    شعار المحفظة دائماً وأبداً "المحفظة الماسية: ثقتكم رأس مالنا".


    ما الجديد في هذا الموضوع ؟؟؟؟؟!!!~!@q

    سمعت تم حجز البعض من ... !!! ~!@q
  • al-harthyy ...
    السلام عليكم ورحمة الله ....
    اتمنى وضع الموضوع وتفاصيله كامل ليتم الاستفاده من تفاصيل الموضوع ...
    الكل يعلم ان هناك تلاعب ما ... او اختلاس اموال وخداع الناس ...

    فمن لديه الموضوع كامل اتمنى ان يضعه بتفاصيل شامل وذكر ادله إن وجدت .. ويفتح باب الحوار فيه ...
    لنرى ابعاده ومدى تأثيرة على الناس ... وهل هناك من يبحث عن المجرمين في الموضوع ... ام ترك لعدم استوفاء الأدلة فيه ...
    مع الشكر
    [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="6"]
    عذراً أخوتي ... ضاعت الرجولة
    [/FONT]
  • المحافظ الماسيه او المحافظ الوهمية
    هي طريق سلسه ومرنه وسريعة في خذ مافي يد الاخرين برضاءه
    بداوا بها الكبار ومن ثم لحق بهم الركب لتصل الى من هم دون سن ال25 عام
    ليقومون بفتح سجلات تجارية مصدقه من وزارة التجارة والصناعه وفتح حسابات بنكية باسم الموسسة ثم استخراج شيكات لكي يبداون اللعب على من يبحثون عن سهولة الحصول على المبتغاء بدون تعب او عناء

    من هنا وجدوا الشباب سبل للحصول على مبتغاهم
    فتى يبلغ من العمر 22 عام خلال اقل من عام واحد حصل على 400000(اربع مئة الف ريال عماني )

    وتمر الايام وقبل اكمال العام
    يعلن افلاسه اختفت المبالغ لعب ونفق وزكاء في سبيل شيطانه

    ثم تمر الايام لينهار خلفه كل من ترك ريال واحد في محفظته منهم من انسجن بسبب عدم مقدرته سد الدين ومنهم من افلس ومنهم من باع بيته ومنهم من سقط طريح الفراش ومن ذالك الكثير

    ومرتكب القضيه
    ( نهايته الى السجن سجن موقت بحد ال4 سنوات ليعود من بعدها لكي يكمل حياته وقد ترك قرابة ال50عميل يذوقون امر العذاب )



    ومثل مقال اخواننا المصريين


    ((القانـــــــــــــــــــــــون مابيحمـــــــــــــــــــــيش المغــــــــــــــــــــــــــــــفلين)
  • الادعاء العام ينظر في قضايا المحافظ المالية

    مسقط ــ الزمن:
    علمت (الزمن) أن الادعاء العام يواصل هذه الأيام النظر في عدد من القضايا المختصة بالمحافظ المالية غير المرخصة وذلك بعد أن كثرت شكاوى مواطنين ومقيمين حولها، وتأتي تلك الإجراءات بعد أن أصدرت دائرة الجنح في المحكمة الابتدائية بمسقط حكما بحق صاحب محفظة المنجم بسجنه ثلاث سنوات بعد أن أودع 500 شخص مبالغ قيمتها 31 مليون ريال في المحفظة قبل أن يخبرهم أنه أغلقها بسبب الخسائر. ووجه الادعاء العام نصحه للمواطنين والمقيمين بالحرص والتمعن في مجال استثمار أموالهم دون أن يضعوها في غير موضعها القانوني السليم ، وأكد سابقا أنه ماض في اتخاذ إجراءات التحقيق بحق من يدير بعض المحافظ المالية غير المرخصة.
    وكان البنك المركزي العماني وجه تحذيرا من التعامل مع هذه المحافظ غير المرخصة مؤكدا في نفس الوقت على أهمية اتباع الإجراءات السليمة ماليا وفق ما تنص عليه قوانين السلطنة.
  • سلطات التحري تكشف حقيقة "المحفظة الماسية"

    سلطات التحري تكشف حقيقة "المحفظة الماسية"



    * 26 مليون ريال حصيلة الاستثمار الكاذب في عام
    * غسل الأموال والاحتيال ومخالفة القانون المصرفي نتاج فعل المتهمين
    * الادعاء العام: نناشد الجميع بالتعاون لمحاربة وباء الاستثمارات الكاذبة

    لجنة التحقيق ماضية في اتخاذ الإجراءات النهائية

    مسقط ــ الزمن:
    لقد ظهرت في هذه الحقبة الزمنية من هذا العصر أشكال متعددة من الاستثمارات المالية منها ما يعرف بالجمعيات ومنها ما يعرف بالمحافظ المالية ، ولا عجب فيمن ينضم إلى مثل هذه الأنواع من الاستثمارات متى ما كانت مرخصة وتحت غطاء الرقابة الحكومية؛ فتوظيف الأموال وتشغيلها في مثل هذه القنوات الاستثمارية خير من تعطيلها بما يحقق النفع والفائدة على المستثمر وعلى الأسواق التجارية على السواء ... ولكن الأمر يختلف تماما عندما يكون هذا النوع من الاستثمار دخيلاً على المجتمع العماني الطاهر وهو مجرد وهم وأضغاث أحلام ليس لها أساس ولا نظير على أرض الواقع إلا في مخيلة أصحابها الذين سعوا إلى الاستيلاء على أموال الضحايا بطريقة محكمة ومحبوكة، وبأساليب لم يعتد عليها المواطن العماني، وإمعاناً في الخداع والتمويه أطلق المتهمون على تلك الاستثمارات الوهمية أسماءٍ لامعةٍ حتى ظل بئرُ تلك الاستثمارات مجهولاًً لا قاع له ولا يعرف أصحابه الذمة والأمانة غير مدركين حقيقة آثار أفعالهم لالتهامهم لتلك الأموال برضا وعين قانعة، إلى أن وصلت حصيلة هذه الأموال إلى ما وصلت إليه.
    بعد أن تبادر لدى الادعاء العام شكوك عن وهمية المحفظة الماسية وعدم تقييدها لدى الجهات المختصة؛ وبناءً على تقديم الشكاوى من بعض المستثمرين؛ أصدر المدعي العام بتاريخ (30/5/2009م) قراراً قضائياً بتشكيل لجنة تحقيق برئاسة :
    وكيل ادعاء عام أول/ إبراهيم بن أحمد الحبسي
    المكلف بتسيير أعمال مدير عام الادعاء العام بمحافظة مسقط
    وعضوية كلٍ من/
    وكيلة ادعاء عام ثانية/ كوثر بنت تغلب البروانية
    وكيل ادعاء عام ثانِ/ سعود بن محمد العـــــزري

    حيث باشرت لجنة التحقيق إجراءاتها بالاستعانة فنياً وميدانياً بضباط وأفراد من وحدة التحريات المالية بشرطة عمان السلطانية وبالمختصين من بنك مسقط .
    وقد خلصت وقائع ما يدعى بالمحفظة إلى أن المتهم تعرف عن طريق أحد زملائه على كيفية المضاربة في العملات لدى الأسواق العالمية وعرض عليه المشاركة سويا في هذا الاستثمار لكن لاختلاف وجهات النظر قرر العمل بمفرده فأسس المحفظة في أواخر عام 2007م بعد أن روج لمحفظة مالية تتاجر في العملات أطلق عليها اسم (المحفظة الماسية) وتوزع للمستثمر أرباحاً شهرية تتراوح بين (9 – 10 %) من رأس المال، وما إن اشترك معه زملاؤه المقربون والذين عينهم وسطاء لاحقاً؛ إلا وهرع باقي المستثمرين إلى الاشتراك فيها أفواجاً بعد أن وزع الأرباح للمستثمرين آنذاك من ذات رؤوس أموالهم، إذ اتبع طرقاً مُحكَمة وأسلوباً مغرٍياً يتمثل في إعداده لاستمارات ذات صيغة توحي إلى المنهج المالي المتفق فيها صحة الاستثمار، إضافة إلى تشكيله مجلساً للإدارة وتعيينه مديراً تنفيذيا ومساعداً له من الوسطاء الأساسيين الذين ساعدوا المتهم في الترويج لما يدعى بالمحفظة ونشاطها بعد أن استخدم نظاماً للاتصالات وإرساله رسائل نصية بين الفينة والأخرى تتضمن إجراءاته وأرباحه الوهمية، حينها انتشر صيت المحفظة حتى جعل معظم المستثمرين يودعون مبالغهم في حساب المتهم دون التأكد من حقيقة المحفظة أو الالتقاء بالوسطاء أو حتى استلامهم لما يثبت انضمامهم للمحفظة وذلك رغبة منهم في الحصول على الربح السريع وبدون جهد .
    لقد بلغ إجمالي المبالغ المالية المودعة في حساب المتهم خلال عام واحد ما مقداره ستة وعشرون مليوناً وأربعمائة وسبعة عشر ألف ريال عماني، أعاد منها على هيئة أرباح وهمية مبلغ خمسة ملايين وخمسمائة وثمانية وأربعين ألف ريال عماني.
    ذاك هو الوجه الأول من واقع مأساتنا، أنشأ المتهم الأول المحفظة المزعومة وروج لها واستقطب تلك الأموال الطائلة، إلا أن ما أظهره الوجه الثاني كان أدهى وأمر، ذلك أن المتهم المذكور قام بتحويل جزء كبير من تلك الأموال إلى شخص آخر من أقربائه لا علاقة له بأموال المحفظة ليقوم الأخير بدوره بشراء مجموعة من الشركات والعقارات سجلها بأسماء أقربائه، كما قام المتهمان معاً بتبديد جزء آخر من الأموال في مصاريف شخصية وعائلية وهبات لأهلهما والآخرين، الأمر الذي دفع بسلطات التحقيق لحث الخطى والتسريع في الإجراءات اللازمة لضمان حقوق المجني عليهم، وفي سبيل حماية ما يمكن حمايته من أموال المستثمرين؛ بادرت لجنة التحقيق بعد أن تثبتت من حقيقة وملابسات واقعة الدعوى باتخاذ مجموعة من الإجراءات والقرارات القضائية السريعة تمثلت في :-
    - إصدار أمر بالقبض على المتهمين والتعميم عليهما دولياً، مع شدة البحث عنهما.
    - الحجز على كافة الحسابات الخاصة بالمتهمين وأقربائهما ومن لهم علاقة بأموال المحفظة مع التحليل المالي لتلك الحسابات .
    ـ الحجز على كافة العقارات المسجلة رسمياً باسم المتهمين أو أقربائهما الذين أثبتت التحريات والتحقيقات علاقتها بأموال المحفظة .
    - الحجز على كافة المؤسسات والشركات التجارية المسجلة بأسماء المتهمين وأقربائهما التي ثبت إنشاؤها أو شراؤها بأموال المحفظة والتي كان لها النصيب الأكبر من أوجه تبديد أموال المستثمرين بالمحفظة .
    - الحجز على كافة المركبات المسجلة بأسماء المتهمين وأقربائهما التي تبين شراؤها من أموال المحفظة، وكذلك المعدات والمركبات المسجلة بأسماء الشركات العائدة لهما .
    - تفتيش الشركات والمساكن الخاصة بالمتهمين وضبط ما له علاقة بأموال المحفظة .
    - فحص الأجهزة وتحليل المستندات المضبوطة بمساكن المتهمين والشركات العائدة لهما .
    - مناقشة المختصين بالبنك المركزي العماني .
    - مناقشة المختصين بالهيئة العامة لسوق المال .

    وبعد اتخاذ الادعاء العام للإجراءات التحفظية المذكورة بحق المتهمين؛ تم مباشرة التحقيق مع الوسطاء في المحفظة والمجني عليهم والشهود ممن لهم صلة مباشرة بالمتهمين والمحفظة وذلك وفق الآتي :-
    - أقوال الوسطاء الأساسيين في المحفظة :-
    توافقت أقوال الوسطاء ـ الذين كانوا يمثلون همزة الوصل بين المستثمرين في المحفظة والقائم على إدارتها وكان لهم الدور البارز في استقطاب أعداد كبيرة من المستثمرين بحكم حصولهم على نصيب معين من أرباح كل مستثمر وفق النظام الذي سارت عليه المحفظة، حيث أنهم ساعدوا المتهم الأول ـ وهو الذي يدير المحفظة فعلياً ويقوم بتوزيع الأرباح على المستثمرين ـ في تأسيس ما يسمى بالمحفظة الماسية من خلال رؤوس أموالهم التي استثمروا بها والتي كانت باكورة الاستثمارات الأمر الذي حدا بالمتهم الأول إلى تعيينهم كوسطاء أساسيين بعد انتشار المحفظة وتوسعها واستقطبوا بذلك اعدادا كبيرة من المستثمرين، وكان دورهم بصفتهم تلك يتمثل في الوساطة بين المستثمرين والمتهم دون أن تكون لهم أية صلاحيات في استثمار الأموال وإنما كان المتهم هو من يقوم بذلك فقط إذ كان يبلغهم أنه يستثمر أموال المحفظة بالمتاجرة بها في سوق العملات (الفوركس) فضلا عن أنه كان يشترك بها في شركات عالمية وكانوا يعلمون حينها أنها (أي المحفظة) غير مرخصة إلا أن المتهم كان يسعى لترخيصها ووعدهم بذلك، وأضاف الوسطاء أنه وفي منتصف عام 2008م قام المتهم الأول بتشكيل مجلس إدارة لما يسمى بالمحفظة بإقرار مناصب إدارية للوسطاء حيث كان منهم الرئيس التنفيذي ومنهم مساعد الرئيس التنفيذي وقد ترجم ذلك في استمارات الانضمام التي توزع على المستثمرين.
    كما أفاد الوسطاء أنه وفي نهاية فترة المحفظة المزعومة قام المتهم الأول بإرسال رسالة نصية إليهم حتى يقوموا بإرسالها إلى المستثمرين، يعلن فيها عن غلق باب الاشتراك في المحفظة أو حتى زيادة رأس المال للمستثمرين بعد أسبوعين من تاريخها الأمر الذي نتج عنه اشتراك عدد كبير من المستثمرين خلال تلك الفترة، وبعدها تم غلق باب الاشتراك .

    - أقوال بعض المجني عليهم :-
    وللوقوف على حقيقة وملابسات الواقعة وعلى طبيعة الوسائل التي اتخذها المتهم الأول في إغواء المجني عليهم لاستقطاب أموالهم إليه تحت الغطاء المزعوم؛ تم استدعاء مجموعة من المجني عليهم لسؤالهم أمام لجنة التحقيق، حيث جاء مضمون إفاداتهم متفقاً على النحو الآتي :-
    - أنه وبسبب رغبتهم في تحسين مستواهم المالي بادروا للاستثمار في المحفظة بعدما سمعوا عنها بين أوساط المحيطين بهم والأشخاص المستثمرين بها، وقد تفاوتت رؤوس أموالهم من خمسة آلاف إلى أربعمائة وخمسين ألف ريال.
    - منهم من استثمر في المحفظة مباشرة بمعرفة المتهم الأول بعد أن عرض عليهم برنامجاً في الحاسب الآلي عن كيفية استثماره للأموال في الأسواق العاليمة، ومنهم من استثمر عن طريق الوسطاء بعد أن عرفوهم بالمحفظة ونظامها كما أن منهم من بادر إليه الوسيط وألح عليه للدخول للمحفظة .
    - كان بعضهم يعرف أن المحفظة غير مرخصة من الجهة المختصة وعلى الرغم من ذلك زجوا بأموالهم فيها إلا أن البعض الآخر لم يكونوا يعرفون ذلك .

    - أقوال من لهم صلة بالمتهمين وأموال المحفظة :-
    ولتتبع أموال المجني عليهم ولمعرفة مآل اشتراكاتهم في المحفظة الوهمية وبغية التحقق من حقيقة أملاك المتهمين وأقربائهما وتاريخها ومصدرها ؛ فقد تم استدعاء مجموعة ممن تبين ارتباطهما بهم في أية تعاملات تجارية أو عقارية، وقد تبين من مجمل أقوالهم الآتي :-
    - قام المتهم الأول بشراء مجموعة من الشركات والعقارات بمعرفة المتهم الثاني إلا أنه تم تسجيلها لدى الجهات الرسمية باسم الأخير وبعض من أقربائه، وكان ظهور المتهم الأول محدوداً إذ أن المتهم الثاني هو من كان بارزاً في كل التعاملات وهو من يدير تلك الأموال التي كان المتهم الأول يحولها له .
    - اشترى المتهمان مركبات خاصة فاخرة لهما وأهلهما كما موَّلا شراء مركبات أخرى لبعض موظفي شركاتهما بمبالغ كبيرة .
    - كان المتهمان يصرفان مبالغ طائلة في أمور شخصية وأثناء أسفارهما الخارجية، فضلا عن المبالغ التي كانا يصرفانها كتبرعات لأهلهما ومعارفهما وموظفيهما .

    - نتائج إجراءات التحقيق :-
    من خلاصة إجراءات التحري والتحقيق المتخذة من قبل الادعاء العام في الواقعة تبين لنا أن المتهم الأول وقد اقترف جرمه بالاحتيال على المجني عليهم بالاستيلاء على أموالهم بطريقة غير مشروعة تحقيقاً لنفع نفسه والآخرين وإضراراً بالمجني عليهم؛ فإنه قد صرف تلك الأموال في أوجه عدة لإضفاء صفة المشروعية عليها وهو ما يعد اقترافاً لجناية غسل الأموال؛ إذ أنه قد تجلت من خلال إجراءات التحقيق الحقائق التالية :-
    1) لم يتبين تحويل أي أموال من حساب المتهم الأول إلى أي حسابات لأي من الشركات المختصة بالمضاربة بالعملات.
    2) لم تكن التحويلات التي يقوم بها المتهم الأول إلى المستثمرين تحت غطاء الأرباح الشهرية سوى من رؤوس الأموال فقط .
    3) أجرى المتهم الأول تحويلات مالية طائلة وعلى دفعات إلى حساب المتهم الثاني والذي لا تربطه أية علاقة بأموال المحفظة، وعلى إثر ذلك قام الأخير بشراء مجموعة من الشركات والعقارات والمنقولات باسمه وأسماء أقربائه، وتمكنت سلطات التحقيق من الحجز على ما تبقى منها قبل تبديدها.
    4) قام المتهم الأول بسحوبات نقدية طائلة من حسابه تربو على التسعة ملايين ريال أكدت التحقيقات أن جزءاً منها سلمه المتهم المذكور إلى المتهم الثاني .
    5) استغل المتهم الثاني حسابات أشخاص آخرين لتمويل مصروفات الشركات التي تم شراؤها وكذلك المصروفات الشخصية .
    6) استعمل المتهمان بطاقات الائتمان في شراء مجموعة من المنقولات الثمينة وكذلك إقامتهما في الفنادق في دول خارجية بلغت خلال عام واحد ما يزيد على المليوني ريال عماني .
    7) قام المتهمان بشراء مجموعة من المركبات الفخمة لهما وقيدت بأسماء أشخاص آخرين والبعض منها منح لأشخاص لا تربطهم علاقة بأموال المحفظة .

    على ضوء ذلك؛ فإن لجنة التحقيق ماضية في اتخاذ الإجراءات النهائية في التقرير بإحالة ملف الدعوى إلى محكمة الجنايات بمسقط للمطالبة بإدانتهما في الجرائم الآتية :-

    1- جناية تحويل وإجراء معاملة بعائدات جرمية بهدف تمويه طبيعتها ومصدرها المؤثمة بالمادة (15) مقروءة مع المادة (2) من قانون غسل الأموال.
    2- جنحة " استلام أموال من أشخاص كودائع مقابل فوائد بدون ترخيص" المؤثمة بموجب المادة (52) من القانون المصرفي.
    3- جنحة "الاحتيال" المؤثمة بموجب المادة (288) من قانون الجزاء.
    وإذ يتصدر المواطن (المستثمر) قبل الجهات الرقابية مسؤولية مكافحة هذه الجرائم من خلال التفكير والتمعن والاستشارة والحرص قبل تقديم الأموال في الاستثمارات المعروضة أمامهم؛ لذا فإن الادعاء العام يناشد الجميع باتخاذ الإجراءات المناسبة لتلافي وقوع الجرائم الاحتيالية سيما هذا النوع من الاستثمارات الكاذبة التي استعمل فاعلوها أساليب إجرامية حديثة تدفع الضحايا إلى الزج بأموالهم تحقيقا للربح السريع.
  • دائما عندي نظره ,,

    الشي الذي ياتيك ربية وفيه شك اتركه بعيدا ,,

    سلمنا الله من اللعب با اموالنا ,,
    اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك الوطن ليس فـندقاً نغادره حين تسوء خدمته ولا مطعماً نذمه حين لا يروق لنا الطعام الذي يقدمه الوطــــــن هو الشرف والعز والإنتماء والــــــولاء الوطن إن لم يكن دنيانا فلا خير في عيش بلا وطن
  • الله يهديهم المشتركين نوبه بروحم ما يفكروا
    مثل الحين شركة كويست تتعامل بالرباء وهم وراها
    "الحلا بين والحرام بين"
    وبعدين هالمحفظات واضح تلاعبها من قبل
    بس ربما الطمع ف الفلوس هوه اللي يدفعهم
    سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
    على الحب إلتقينا وبالود نفترق
  • بكرة جلسة المحاكمة واعتقد الأولى تأجلت بسبب انقطاع التيار الكهربائي ...


    ¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
    ---
    أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية

    وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
    رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
    المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
    والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني
    Eagle Eye Digital Solutions
  • أنا من كتب:

    دكتور وين بتكون المحاكمة والساعة كم؟

    في مجمع المحاكم في الخوير مقابل دوار مدرسة دوحة الأدب
    أتوقع ساعو 9 صباحا.
    أفيدونا بالأخر التطورات بعد الجلسة الي يحضر الجلسة
    دمتم بود
  • الإختيار الذكي مشكور على الرد ..

    بس هل هي محاكمة للمحفظة البلاتنية فقط أم جميع المحافظ ارجو التوضيح وإن كانت البلاتينية هل سيحاكم مالكها ام جميع أعضاء ادارتها ...

    الله يكون في عون الجميع ...


    ¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
    ---
    أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية

    وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
    رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
    المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
    والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني
    Eagle Eye Digital Solutions
  • خلها عالله اخوي ( ضحية المحافظ ) شكلها قضية الماسية راح تكون مثل المنجم كل يوم جلسات واستمارات وفي النهاية حكم علية بالسجن 3 سنوات وإرجاع المبالغ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    وكل شهر قالو الرجال استأنف الحكم...وكل هذي مماطلات.....

    كيف بيرجع المبالغ لو كان ماعنده غير شويت عقارات ؟؟؟!!!!!!!
    وراس المال 34 مليون ريال عماني.

    ان اقول ترا الشقاء من يوم يومه للعماني ...................

    تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة evo7mt7: تعديل ().

  • Dr Jeeni كتب:

    الإختيار الذكي مشكور على الرد ..

    بس هل هي محاكمة للمحفظة البلاتنية فقط أم جميع المحافظ ارجو التوضيح وإن كانت البلاتينية هل سيحاكم مالكها ام جميع أعضاء ادارتها ...

    الله يكون في عون الجميع ...

    أخي اليوم في جلستين في المحكمة.وحدة للبلاتينية وأخر للماسية.
    الماسية طبعا هي أول جلسة تعقد اليوم.نتمنى ان يسهل الأمور ان شاءالله:)
    بخصوص من يحاكم .الى الآن القاضي يركز الآن أن يحاكم صاحب المحفظة طبعا مع حضور كل الوسطاء المعتمدين لدى المحفظتين.مع أخذ أقوالهم.
    في الفترة القادمة لا نعرف هل الوسطاءأيضا سوف تتم محاكمتهم أم لا.
    ان شاءالله في الأيام القادمة سوف تتبي كل شيء.
    الاختيار الذكي:)
  • المحفظة الماسية
    الإستثمار المخدوع
    والحقيقة المؤلمة


    كان ذلك شعار الجلسة الإفتتاحية للمحرقة الماسية، فماذا يتوقع المُتابع بعد قراءة هذا العنوان ؟
    تطرق الإدعاء هذا اليوم لجميع تفاصيل المحرقة وكيف أن الحارثي وسالم بعثروا مبالغ المستثمرين يميناً وشمالاً

    الحارثي يملك قرابة الـ 20 أرضاً، 6 منها في مسقط، و6 في الباطنة وتوزعت الأخريات على محافظة ظفار والشرقية والداخلية ( ولا أعتقد حقيقةً بأن قيمة الأراضي الحالية تصل للـ 300 ألف)

    بدّد سالم المبالغ على هيئة شركات وإستثمارات ومُعدات

    المبالغ التي سحبها الحارثي نقداّ تُقدر بـ تسعة ملايين ونصف المليون
    عن طريق الفيزا مليونيّ ريال
    التحويلات كثيرة
    المبالغ التي تم توزيعها للمستثمرين على هيئة أرباح تقدر بـ خمسة ملايين ونصف

    يتبع 000
  • وين الجهات الرسمية يوم كان يتشرى ويمشي مثل الملك هو وصاحبه ؟؟؟؟ والوسطا طايحين في دعايات من تلفونات ومحاضرات واصلين ظفار احيدهم حتى ريد بوول ما مسوي دعاية كماهم

    التقصير ما منه بس وانما من الجهات الرسمية ايضا ...

    بعدين ما غريبة كل المحافظ مؤسسيها يشتغلو في نقط نقط نقط ومشتركين فيها ناس عودين من هذي الجهات والناس اشتركت بعد ما استندوا على انه هوامير داخلين و السفينة ما بتغرق ويوم غرقت السفينة قالو لا نحن ما دخلنا ولا شجعنا ويحيميو الوسطا لأنه لو طاحو الوسطا بيعترفو عليهم و بيغرقوهم معاهم شغلو عقولكم السالفة فيها ناس كبار من جهات نقط نقط نقط وكدي يا غزالة وكلي يا سبالة
  • المشرشح كتب:

    المحفظة الماسية
    الإستثمار المخدوع
    والحقيقة المؤلمة


    كان ذلك شعار الجلسة الإفتتاحية للمحرقة الماسية، فماذا يتوقع المُتابع بعد قراءة هذا العنوان ؟
    تطرق الإدعاء هذا اليوم لجميع تفاصيل المحرقة وكيف أن الحارثي وسالم بعثروا مبالغ المستثمرين يميناً وشمالاً

    الحارثي يملك قرابة الـ 20 أرضاً، 6 منها في مسقط، و6 في الباطنة وتوزعت الأخريات على محافظة ظفار والشرقية والداخلية ( ولا أعتقد حقيقةً بأن قيمة الأراضي الحالية تصل للـ 300 ألف)

    بدّد سالم المبالغ على هيئة شركات وإستثمارات ومُعدات

    المبالغ التي سحبها الحارثي نقداّ تُقدر بـ تسعة ملايين ونصف المليون
    عن طريق الفيزا مليونيّ ريال
    التحويلات كثيرة
    المبالغ التي تم توزيعها للمستثمرين على هيئة أرباح تقدر بـ خمسة ملايين ونصف

    يتبع 000


    بداية أشكر إدارة الساحة العمانية على إتاحة الفرصة لنا لمعرفة أخر أخبار المحفظة الماسية والشكر موصول للأخ المشرشح على حضورة للمحمكة وموافتنا بتفاصيلها

    سؤال موجه للأخ المشرشح

    هل مجلس إدارة المحفظة الماسية (الوسطاء) كان حاضراً في الجلسة؟

    وما هو سبب حضورهم؟ هل شهود أم متهمين؟

    ولي عودة