عطووووور كتب:
الكـرى ،،
أنا لازلت هنـــا ،،
عطووووور...
تقفين على سفحٍ.. سحيق ماتحته وموجع
سيري معي عكس اتجاهك .. تتلون حياتك
وأنا في انتظار دعوة تعتقني من السير
فهل....؟
الكرى،،
عطووووور كتب:
الكـرى ،،
أنا لازلت هنـــا ،،
الوعود كتب:
الرائع الكرى!!
انك حقا مبدع الخواطر .رقيق المشاعر ..
حملتنا بين جناحي أزرارك الى ارض البوح الجميل..
فكانت اقامة بين حروفك الدافئة ..
ونسيمات الجمال تهب علينا فتمنحنا متعة لا حدّ لها !!
كنت جميلا الكرى ودمت أجمل !
روح كتب:
لغتكَ تخبر عن ما يفيض بكَ منكَ ، ويصل بنا الينا,
جميل وعميق يـ الكرى ...
وحق من وهبكَ هذه الموهبة المتفردة في صياغة الذاكرة من حجر الحروف..
فلتكن دائماً حيث نترقبك ..
.
.
خارج الانعتاق .. :P
(( إن شاء الله ما يغطي عيونك ضباب هالمرة كمان، وما تشوف ردي إلا بعد ...:yahooglas ))
بالانتظار..
مودتي؛
إيلـــين* كتب:
حيرتني تلك الحروفـ ... !
متقلبهـ حد أبتسامهـ في غير أونهـا ...
أبتسامهـ تترجم
جمال النحت المتقن ...
مبدع الخواطر ( الكرى) ..
ربما ذاكرتي .. تخذلني كثيراً ..
ولكنهـا الأولى التي أتلوكـ
وكـانت هنا
بتمعنـ ..
رغبت لـ:حضور محكمة االأزرار ...
سأتابع ..
يتبع
تابع
......
روح كتب:
كل ما أنا عليه يتنازعني بــ " طِيب و بهاء " الآن فيّ
لو أنني لونٌ باهت لذكريات أطفال مشاغبين على جدار الوقت
لربما غنتني الحروف قبل أن تسقط قتيلةً للنظر
هذا ما رأيته لسان حرفكَ يهمسه لنا هنا ...
الكرى؛
تباهى .. كما شئت ..
اسطر تعاويذاُ ( أحبها ) فقط لمن يُدرك العتق فيها
تباهى ..
فــ " لو " التي تصوّفت هنا بحرفكَ لا تعرف الريبة إلا حين نلتفت للأمام بها
بل ....
تباهى أكثرررر :)
فلحرفك حق الامتنان لجماله
مودتي؛
روح
عطووووور كتب:
الكـرى،،
كنت مستسلمة له ،، يقودني بإتجاه السير ممسكاّ يدي بحب ،،
رائحة الأرض التي قطفت ثمار حبنا تفوح مختلطة بروائح الشوق واللهفة ،، تذكرنا بروائح الجنة
واصلت أمشي مسحورة بهمس كلماته وعشقه ،، لم أنتبه أنني تماديت في إغواء السـير إلا حين شعرت بأنه بدأ يفلت يدي رويدا رويدا ،، ليتركني بمنتصف الطريق ويسير عكس السير ممسكاً بيدٍ آخرى ،،
تركني لأجلها ،، تركني
وحبال قلبي الحزينة معلقة به ،،
الكرى ،،
متوهة تعرجت بأزقة غريبة ،،
ما نهاية هذا المسير في عكس الإتجاه ،، لما لا تعكس اتجاهك وانت قادر ع السير؟؟
عيون هند كتب:
رأيت نظرات طفل.. وخطواتٍ مجهوله..
وإنكسارات تتحطم بين الأمل والمجهول..
عندما تصبح همهماتك هادئة.. رزينة.. وتتوق إلى الإنعتاق حقاً..
وتود أن تضع أصابعك الصغيره على هذه الآثار السوداء..
فتعيد الأرض إلى طبيعتها...
وتمسح ذلك الخوف في نظرات طفل يرى آثار أقدام كبيرة تحيط به..
و لا يستطيع أن يمسك بأيديهم..
قد أحتار.. وأؤكد لك.. أنني عندما كنت طفله..
كانت الكثير من الأصابع تلتف حولي..
حتى الاختناق.. ولكني لم أستطع رؤية وجوههم..
أخي..
برغم كل زوابعك التي جعلت من التنفس عملية صعبة مراراً ومراراً..
أرسلت علينا اليوم مطراً خفيفاً.. وصورة واضحة.. وأعتقد أنك كنت واقفاً..
تستعيد خطوات الماضي.. عندما كان الجميع يمشي عكس اتجاهك..
أخي...
هذه رحلتك الجميلة.. وطريق العودة.. فاكتبه..
كل التحية...
همس السكون كتب:
الكــــرى
عذرأ .. فأقدامي تسمرت أمام أزرارك
ولكنني اكتفيت بالقراءة بتمعن دون احرك شفاهي
فقط اتبعك حيث ذهبت لأستمتع بحكاية الماضي
خيل إلي أنني أعود للوراء حيث الطفوله والحياة البريئة
إلى تلك البيوت المتلاصقه ..
والزقاق حيث الاختباء
لعبة ( المغميضه)
هناك حيث رائحة القهوة
سأظل خلفك اتبعك حتى تنتهي حكايتك عليّ أجد ضالتي
تقبل مروري ومودتي
همس السكون
حكـــآية كتب:
عذرا لن أقوى على فتحها ...
ليس لأنك أحكمت غلقها ولكن
لأن أولئك يستحقون أكثر من زر ليغلق أمامهم...
(عكس السير)
أهذا إغواء ؟؟
أم أغراء؟؟؟
ألانه عكس السير صار
ألمه مثيرا...
ونزفه عبيرا...
الكرى لا بل هكذا الكرااا...
كيف لي أن أعكس سيري
وأنا افتقر لمثل تلك الأزرار؟؟!!
...عذرا...
جئت متأخرة هنآولكنني
كنت مترقبة لإنعتاق أزرارك
...وسأظل مرتقبة للآتي الذي يدفعني,,
أن لا ابرح هذا المكآن...
الكرى
تنوية...(كنتَ رائعا كما انعتاق أزرآرك )
لكَ ولحرفكَ كل الود
حكـــآية
روح كتب:
في المسافة بين " زر " وَ " زر "
طيبة متناهية غمرت ذاك اللاوعي ..
أدركها بجمالٍ مُستقى منها .. فهو ... :)
كــــ ......
جمال عبر ، كان لا بد أن يتصيّدني ، لأن روحي منذ نعومة أظفارها تستقبله
عبرَ فتساءلت : أيّ وميضٍ هذا يشاغب العتمة !!
أن تتهيأ للــ " سكينة" فيه كأنما تتهيأ لــ ضوء ...
تغتسل بالنور ، وتعبر من قلب الوهج إلى امتدادٍ حنون .. .
يولّيكَ قبلة صوته فتتنفس عميقاً كأنما تكتشف الهواء أو ترتب الماء ..
لا يتعمد اصطحابكَ إلى أي مكان ، يتركك تختار المجيء ، وتنقض الهدنة بينكَ وبينكَ
لا يُدهشني .. :)
فهناك ما نتواطىء كلنا على تجاهله ..
هو فقط يؤكد : أنتم أردتم ذلك فانعموا بالتأمل ، والقلق الحي ..
تخفف فقط لتستوطنَ سكينته ُ وتنصت للاشتعال فيه ..
نحّي كل ما علق بكَ من حيث لا تعي .. وعد إليكَ ..
عندها ...............
إن غرّد عصفور ستسمعه بقلبك..وإن اشتكت الأرض ستوجعك دموعها..
ستخطو بظلك وحده وترتفع بقدمك عن الأرض قليلا وتستشعر قبسا من نور في كل
ما حولك..لن تستسلم لحزن..ولن ترتهن لظرف..ستعلو أبعد بكثير ممَا كنت تحلم ..
وتصل الى حلقة الرضا في الوصول الى السر الذي كان..
لا يزال..
أكبر من الكشف..أعصى من الفهم..
أغلى من جوهر الحياة ذاتها( أحياناً )
أجمل من النظرة العابرة أقرب الى الرؤى منه الى الملموس من الرؤية
..و...تأمل مرة أخرى فيك..فإن وجدتك..فقد وجدته (السر)..
.
.
روح؛
$$9
الأماني كتب:
متابعة لأرواحكم:)
إيلـــين* كتب:
أنا هنا ...
أتابع ..:)
حكـــآية كتب:
أي زر سأختار لأغلقه ...
فبين الأمس واليوم بضع أزرار ترتقب عتقا
ترتقب إبهآما يشآكسهآ
وسبابة تنهي المشآكسة ليكون الزر خآرج العروة
ولكن....
صمت يأتي عكس السير لينهي تلك الرغبة
ويطيح بتسآؤلات هي الأخرى تثير توجسا....
هل الذاكرة في القلب ؟؟أم في العقل؟؟أم لكل منهما ذاكرته؟
سيطول التساؤل لمآ بعد أزرار تتأتى عكس السير
وجرأة تنهي تثاءب تلك الثواني
ولكن أيكون لكل منهما ذاكرته؟؟!!
حقا تنتابني ريبة...
أذن سأكون أحدى المرتقبون دون توجس
فالإرادة تنبأ بأنني أفتقد لمثل تلك السبآبة والإبهام...
سيبقى الزر يأبى انعتاقا إلى ما بعد دوي مروري
وقد يجيده غيري دون ارتيآب أو خوف
.................فأنا لم أكن هنآ
متآبعة.....
الكرى كتب:
آخر زر بغير إرادة يأتي .. هكذا كان مقدراً له
فهيا معي ننعيني
=-=
عندما قررت ذات انعتاق أن أتوارى عن بعضي.. وأتملص مما يسكنني..
ارتديت رداءاً بأزرار
وانطلقت إلى ذاكرة لم تكن بها ملامح أتوسم فيها الفرح..
لا أدري إلى أين أخذتني هذه النية
ولا إلى أي مدى قربتني مما كنت أشتهي..
وكم كنت أريد أن استمر في غلق الأزرار واحداً تلو الآخر..
وألمس كل وجع بزر بسادية مفرطة
غير أن المساء كان له رأي مختلف..
حين أتاني من أعماق الذاكرة بصورة الوجع دون إحساسه
وأتى بمن يغلق زراً على حين غفلة في وجه الفرح..
ثم زراً آخر في وجه اليقين.. وآخر في وجه الوصال
وهكذا استمرت الأزرار في الانغلاق ..
وإذ بي أهرب عائداً إلى منزلي.. ماهاكذا رغبت أن غلق أزراري
كانت لي نية أخرى .. وطريقة مختلفة..
كنت أريد أن أغلقها لأبقي شيء من فرح بداخلي.. بعد أن أتخلص من وجعي
غير أن المساء غيّر كل شيء
انطلقت مسرعاً إلى منزلي.. هناك فقط لن يطال أزراري غيري..
آملاً أن يبقى لي زرٌّ واحدٌ على الأقل .. لأغلقه بحريتي هناك
وقد وصلت وجهتي باكراً على غير عادتي مساء كل يوم..
ربما لأنه لم يعد أحدٌ ينتظرني .. ربما كنت أتأخر ليزداد عطشي لهم
فيكون ارتوائي منهم بعد ذلك مفرطاً حدّ الثمالة
وأمام مرآة قاصرة الأبعاد .. تلمست أزراري.. وتلمست وجعي..
ومررت بأصابعي على الزر المتبقي .. حيث دليل الغواية التي أخرجتنا من الجنة..
هذا الزر بالذات .. له قدرة التحكم في الكثير .. بدءاً بالهواء وحتى النبض..
وهناك تحديداً هم يمرون كل لحظة شوق.. أو لحظة حياة
ينتصب الكحل أمامي .. وعينان ناعستان لامجال سوى لعشقهما..
واقترب الكحل من بعضه.. والعينان تغوصان في السواد.. والكحل يغلقني رويداً رويداً عنهما..
بعد أن طال مكوثي أمام المرآة.. فما كان مني سوى أن أسرعت لأغلق ذلك الزر في وجه الحياة..
حتى أفقدني ولا أفقد عينيها
ولأعيش بعد ذلك .. بذاكرة النية فقط.. منتحراً بزري ..
ولا أحتاج بعد ذلك أن أبحث عنها.. بعد أن تخصلت من روحٍ تحتاج للحب
وبذلك تكتمل أزراري .. ويتكمل انعتاقي ..
أعلقني .. وأرمي بالرداء على السرير ..
حتى يخطئ مبعوثاً قد يفد منها بكلمة آمنت الآن أنها لن تعيد الحياة ..
ولن تبعث في الحرف كلمة يتبع..
نهاية بلا يتبع
الكرى،،،