{ الإعتـــــــــــــــــذار }

    • غرامي جنوني كتب:

      انا من النوع الي صعب علي اعتذر او اتقبل الاعتذار من الاخرين

      اسامح بس ما احب الاعتذار واغفر الزله لاي انسان اذا حسيت من اسلوبه انه ندمان على انه اخطاء في حقي ام كلمه اسف او اسفه احسه ثقيله لذلك افضل شي فعلي يدل على الاسف والاعتذار من استخدام الالفاظ


      طبعا ان ما متاكده اذا انا احب هذي صفه فيني او لا وحاولت كذا مره استخدم الفاظ للدله على الاعتذار بس ما يمشي الحال عندي ف ارجع الى اسلوبي اعتذر بالافعال ولكني عودت اخواتي والاشخاص الي اصغر مني واجدر ااثر عليهم انهم دايمن يعتذروا من الاشخاص الي يغلطوا عليهم نقيض غريب في شخصيتي لكنه جزء مني
      وتشكر جزيل الشكر على الموضوع




      جميـــل منك المشاركة أختي الفاضلة .. إستثقال كلمة
      آسف هل دلالة على غرور الشخص وترفعة ؟ أم ماذا ؟

      نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • الشبح كتب:

      مرحبا

      موضوع جميل اخي الفاضل بارك الله فيك
      الاعتذار كلمه ثقيله على لسان البعض و لكن القليل اللي يقدار ان ينظقها و يقصد معناها
      من القلب ما مجرد كلمه اقولها لارضاء شخص ما انما تقال و لها معني
      و الشخص اللي يقولها و كانت في محلها المناسب سؤاء كان الخطاء منه او من غيره اعتبره شخص شجاع
      و له شخصيه قويه
      هذا من وجهة نظري

      تقبلوا مروري




      نرحب بهذا الحضور عزيزي ، ومشاركتك لنا هي
      ذات مكسب بالنسبة لنا بالتأكيـــد .. في منظروكــ
      لما سيتثقل البعض كلمة آسف ؟
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • إبن الوقبـــة كتب:

      الإعتذار فن من الفنون التي يجب علينا إستخدامها في الوقت المناسب والمكان المناسب

      تحيتي



      أهلاً بمستشارنا إبن الوقبة .. زين منك هذه الطلة الحلوه

      رأيك في هذا الموضوع قيم للغاية .. نشكركـ على التواجد الطيب
      وخلك على الوصل عزيزي .

      تقيديري لك

      نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      أختي العزيزة عيون هند ، لقد قرأت سطورك بعناية فائقــة

      والتمســت فيها بأنك شخصية متسامحة جداً في حين أنكـ ذا
      قلم صريح جداً لدرجة أنه من الممكن أن يكون جارحـــــــاً
      في بعض المواقف ..


      ـ هل ترين بأنه المناسب أن يكون جارحاً ؟ ولماذا ؟


      في إنتظار تفاعلك .. لأننا نقاشنا سيتشعب بعض الشيء




      تقديري لك .. نُمير




      في كل شئ مبالغة.. من التسامح إلى الصراحة.. فهي تبلغ حدودها.. بعبارة جداً..

      حياك الله أخوي نمير..

      يتم توجيه هذا النقد لي كثيراً.. بأنه من المخيف أحياناً توقع العبارة التالية..

      لأنني غالباً أجنح إلى المصداقية الجارحه..



      ـ هل ترين بأنه المناسب أن يكون جارحاً ؟ ولماذا ؟

      القلم أم الصراحة؟؟

      فإذا كان القلم صريحاً.. فإنه يجرح من بقلبه مرض.. وأراه مناسب..

      وإن كانت الصراحة جارحة.. فإنني لا أراها مناسبة.. ولا أفضلها..

      ما يؤسفني.. أنني أكتب وباعتقادي أشير إلى نقطة عمياء.. ليستفيدوا..

      فتتحول رغبتي في إطلاعهم، إلى إهانه لذاتهم.. وأعتقد أنها كلها أخطاء..

      وأنني أتعلم من أخطائي مثلهم.. ولكنني لا أستطيع أن أتعلم أن أكون هم..

      فلله الأمر.. :)


      كل التحية..

      أختك


    • ام نقاء كتب:

      معنى الاعتذار بالنسبة لي ابتداء قول كلمة اسف والاعتذار فضيلة فعندما نخطئ لابد من الاعتذار

      وابدا لا اعتقد ان الاعتذار ضعف بل هو رقي ومايقرب القلوب لبعض

      واعتقد احيانا كلمة اسف ليست كافيه فالاعتذار يجب ان يكون بتعويض اي بالافعال حتى اثبت صدق اسفي

      واخيرا بعض الاحيان عندي شخص عزيز على قلبي اذا لم يرد على مسجاتي لانه نائم مثلا فاول كلمة اقراها في

      مسجه اسف وهذا يزعجني لانه لم يتعمد عدم الرد

      احب ان تكون العلاقة فيها اكثر تسامح وتفهم


      أم نقاء أختي الغالية حضوركـ الطيب له بريق
      جميل ، ولحروفك البسيطة قيمة عالية جداً لدى
      نُمير .. بارك الله فيك .
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • عيون هند كتب:

      في كل شئ مبالغة.. من التسامح إلى الصراحة.. فهي تبلغ حدودها.. بعبارة جداً..



      حياك الله أخوي نمير..


      يتم توجيه هذا النقد لي كثيراً.. بأنه من المخيف أحياناً توقع العبارة التالية..


      لأنني غالباً أجنح إلى المصداقية الجارحه..



      ـ هل ترين بأنه المناسب أن يكون جارحاً ؟ ولماذا ؟


      القلم أم الصراحة؟؟


      فإذا كان القلم صريحاً.. فإنه يجرح من بقلبه مرض.. وأراه مناسب..


      وإن كانت الصراحة جارحة.. فإنني لا أراها مناسبة.. ولا أفضلها..


      ما يؤسفني.. أنني أكتب وباعتقادي أشير إلى نقطة عمياء.. ليستفيدوا..


      فتتحول رغبتي في إطلاعهم، إلى إهانه لذاتهم.. وأعتقد أنها كلها أخطاء..


      وأنني أتعلم من أخطائي مثلهم.. ولكنني لا أستطيع أن أتعلم أن أكون هم..


      فلله الأمر.. :)



      كل التحية..


      أختك






      عيون هند
      علينا دائما أن نحسن الظن بالاخرين فهي السبيل لنا للبعد عن الاخطاء
      دعيهم ما يقولون فرغبتنا في إطلاعهم كفيلا لنا لنحقق المعادلة التي ربما يوما
      يحسون إننا كنا على صواب فما زلنا نتعلم في سلم الحياة وربما لن نصل الي المبتغي .

      تحية شتوية لكِ

      على فكرة بأي قلم تكتبي؟؟؟:)
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • عيون هند كتب:

      في كل شئ مبالغة.. من التسامح إلى الصراحة.. فهي تبلغ حدودها.. بعبارة جداً..



      حياك الله أخوي نمير..


      يتم توجيه هذا النقد لي كثيراً.. بأنه من المخيف أحياناً توقع العبارة التالية..


      لأنني غالباً أجنح إلى المصداقية الجارحه..



      ـ هل ترين بأنه المناسب أن يكون جارحاً ؟ ولماذا ؟


      القلم أم الصراحة؟؟

      رد نُمير : الصراحة تترجم بواسطة
      أثنين وهما القلم واللسان ..


      فإذا كان القلم صريحاً.. فإنه يجرح من بقلبه مرض.. وأراه مناسب..


      وإن كانت الصراحة جارحة.. فإنني لا أراها مناسبة.. ولا أفضلها..


      ما يؤسفني.. أنني أكتب وباعتقادي أشير إلى نقطة عمياء.. ليستفيدوا..


      فتتحول رغبتي في إطلاعهم، إلى إهانه لذاتهم.. وأعتقد أنها كلها أخطاء..


      وأنني أتعلم من أخطائي مثلهم.. ولكنني لا أستطيع أن أتعلم أن أكون هم..


      فلله الأمر.. :)



      كل التحية..


      أختك




      أشكر تواصلك الطيب أختي عيون ..

      ـ هل يتطلع شخصك إلى تعلم الأساليب الإحترافية
      لتوصيل ما في الفكر بدون أن يسبب زعلاً لدى
      الطرف الآخر ؟
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • إبن الوقبـــة كتب:

      عيون هند
      علينا دائما أن نحسن الظن بالاخرين فهي السبيل لنا للبعد عن الاخطاء
      دعيهم ما يقولون فرغبتنا في إطلاعهم كفيلا لنا لنحقق المعادلة التي ربما يوما
      يحسون إننا كنا على صواب فما زلنا نتعلم في سلم الحياة وربما لن نصل الي المبتغي .

      تحية شتوية لكِ

      على فكرة بأي قلم تكتبي؟؟؟:)


      بأي قلم.. :(


      لا بأس.. قلمي مجامل أحياناً.. بل متعاطف مع القلة..


      ولكنني أعتقد أنني أكتب بقلم من الماء.. فأنا أعكس بوضوح ما أقرأه..


      وأجعل نصب عيني الحقيقة واضحة بدون ألوان.. ثم أغوص حيث رأيت لون قلم الكاتب..


      فرؤيتي.. سوف تختلف من الزاويه.. لأن الكاتب.. يكتب بتأثير الزجاج من حوله..


      أو أعتقد.. أعتقد أنني هكذا أكتب.. فلا أحب أن يكون كلامي غامضاً.. ولكن لا يجب أن يكون مفهوماً..


      وعلينا أحياناً التفكير..


      وبأي قلم تراني أكتب.. أخي ابن الوقبة؟


      أخجل من عبارة أخي أمامك.. ولا أكبرك فخاراً.. وإنما لمكانتك..


      أستاذي الكريم.. ..


      مميز في قراءتك.. وأعتقد .. أننا يجب أن نثق بأنفسنا.. حتى نستطيع الثقة بالغير..



      كل التحية .. أختك
    • نُمير كتب:

      أشكر تواصلك الطيب أختي عيون ..




      ـ هل يتطلع شخصك إلى تعلم الأساليب الإحترافية
      لتوصيل ما في الفكر بدون أن يسبب زعلاً لدى


      الطرف الآخر ؟



      لم أحاول مسبقاً..


      فباعتقادي.. أن الإنسان يعبر عن نفسه.. بطريقة لائقة..


      فإذا تم سوء الفهم، فإننا بشر.. وعلينا الحوار والتعاطي لحل المشكلات..


      ثم إذا تم الإئتلاف والمعرفة.. فإننا قد نعتاد على طبيعة معينه، وآراء مكررة.. في الشخص المقابل..


      أعتقد أنها من المجالات الهامة التي قد أحتاج إلى تعلمها.. السيطرة على ردود الأفعال..


      وأنا أحياناً أقوم بذلك.. فلا أرد على الموضوع إلاّ بعد قراءته.. ثم إغلاق الموضوع..


      وقراءة شئ آخر.. ثم العودة لقراءته مرة أخرى.. مع محاولة الرد.. الخروج.. ثم العودة للرد..


      ومازالت بعض العبارات الطبيعية.. تشكل إزعاجاً للبعض؟؟!! .. هل هناك نظام أو دورة تدريبية.. لذلك؟؟!!



      أتطلع أن أتغير، بالأخذ بالردود وبتعليقات من هم حولي.. ولكني أحياناً.. أفضلها صريحة لتصل..



      شاكرة لك اقتراحك.. وإذا كان لديك معلومات بهذا الخصوص ( أساليب التعبير بدون إثارة استياء من هم حولنا) .. أتمنى أن تفيدني فيها..



      بالغ الشكر..



      أختك
    • عيون هند كتب:

      لم أحاول مسبقاً..



      فباعتقادي.. أن الإنسان يعبر عن نفسه.. بطريقة لائقة..


      فإذا تم سوء الفهم، فإننا بشر.. وعلينا الحوار والتعاطي لحل المشكلات..


      ثم إذا تم الإئتلاف والمعرفة.. فإننا قد نعتاد على طبيعة معينه، وآراء مكررة.. في الشخص المقابل..


      أعتقد أنها من المجالات الهامة التي قد أحتاج إلى تعلمها.. السيطرة على ردود الأفعال..


      وأنا أحياناً أقوم بذلك.. فلا أرد على الموضوع إلاّ بعد قراءته.. ثم إغلاق الموضوع..


      وقراءة شئ آخر.. ثم العودة لقراءته مرة أخرى.. مع محاولة الرد.. الخروج.. ثم العودة للرد..


      ومازالت بعض العبارات الطبيعية.. تشكل إزعاجاً للبعض؟؟!! .. هل هناك نظام أو دورة تدريبية.. لذلك؟؟!!



      أتطلع أن أتغير، بالأخذ بالردود وبتعليقات من هم حولي.. ولكني أحياناً.. أفضلها صريحة لتصل..



      شاكرة لك اقتراحك.. وإذا كان لديك معلومات بهذا الخصوص ( أساليب التعبير بدون إثارة استياء من هم حولنا) .. أتمنى أن تفيدني فيها..



      بالغ الشكر..




      أختك



      أختي عيون ، نعم هنالك فنون لإقناع الطـــرف الآخر
      وأساليب حوارية جميلة تجعل الطرف المتلقي للرأي
      يتقبلة بصدر رحب وبفكر واسع .

      وأسأقوم بمشيئة الله تعالى بإعداد برنامج حول هـذا
      الخصوص لنقف أمام نقاط هامة جداً في فن الحوار
      والنقاش وكسب الآخرين وإقناعهم بما نفكر به.


      تقديري اللامحدود لشخصك
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • عيون هند كتب:

      بأي قلم.. :(



      لا بأس.. قلمي مجامل أحياناً.. بل متعاطف مع القلة..


      ولكنني أعتقد أنني أكتب بقلم من الماء.. فأنا أعكس بوضوح ما أقرأه..


      وأجعل نصب عيني الحقيقة واضحة بدون ألوان.. ثم أغوص حيث رأيت لون قلم الكاتب..


      فرؤيتي.. سوف تختلف من الزاويه.. لأن الكاتب.. يكتب بتأثير الزجاج من حوله..


      أو أعتقد.. أعتقد أنني هكذا أكتب.. فلا أحب أن يكون كلامي غامضاً.. ولكن لا يجب أن يكون مفهوماً..


      وعلينا أحياناً التفكير..


      وبأي قلم تراني أكتب.. أخي ابن الوقبة؟


      أخجل من عبارة أخي أمامك.. ولا أكبرك فخاراً.. وإنما لمكانتك..


      أستاذي الكريم.. ..


      مميز في قراءتك.. وأعتقد .. أننا يجب أن نثق بأنفسنا.. حتى نستطيع الثقة بالغير..




      كل التحية .. أختك





      على مياة البحر الصافية تنعكس تلك الصورة الجميلة ما إن يراها الكاتب حتي يكتب عن شخصيتها .....إنوثيتها..... جمالها...... القها.
      فتتضح الصورة جليا على القاريء ليتمني بأن يري تلك الصورة الحقيقية على ماء البحر ولكن ينفرد الكاتب بتلك الصورة الإستثنائية الرائعة ونظل في شغف وشوق لرؤيتها في الحياة.
      كل الالوان جميلة إذا ما كانت تكتب عن واقع نعيشة ونتعايش معة ومن مختلف الزوايا تتضح لنا تلك الكتابات المنبثقة عن علما خليا وروحا ناصحة جميلة والغموض من صفة النبلاء الرائعون في الحياة المتفهمون للمواقف والاحداث لا حرجا ان نجاملا احيانا إذا ما كانت تلك المجاملة ستغير شيئا ما ....او ستسعد شخصا ما فالانسان دائما معرضا للخير والشر معا.

      أختي الغالية عيون هند
      وما اجمل كلمة اخي على لسانكِ
      الأراء المتبادلة في سماء الكلمة الطيبة هي بصمات المشاعر والأفكار وهي القناديل المعلقة في ليالي الذكري تحمل اسماء اصحابها وتبقي خالدة مدي الزمن في شريط الايام.
      فمكانتكِ عالية وقدركِ مرفوع العين ما تعلي على الحاجب !!!

      ويقال الناس كلما اشعرتهم بقيمتهم وأظهرت الإهتمام بهم ملكت قلوبهم.

      لكِ باقة ورد معطرة



      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • الجودي ، أحلى قطو ، نويره

      جزيل الشكر للحضور الطيب ومشاركات القيمة

      ـ هل الإعتذار قوة أم ضعف بالنسبة لكم ؟ ولماذا ؟
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      جميـــل منك المشاركة أختي الفاضلة .. إستثقال كلمة
      آسف هل دلالة على غرور الشخص وترفعة ؟ أم ماذا ؟

      نُمير



      ليس بالضروره استثقال كلمة اسف غرورا او تكبر قد يكون انعكاس للتربيه فالكثير منا تربى على عزه النفس بشكل مبالغ فيه ساتكلم عن نفسي فانا دايمن يقال لي لدي عزه نفس كبيره وغريبه وليست غرور لم اتعود على الاعتذار منذ الصغر وتربيت على عدم الاعتذار..

      انا لا ارى الكلمه مهمه دام الانسان يعرف انه اخطاء في حق الاخرين وبدر منه تصرف يدل على اعتذاره :)

      الله يهنيك بي والله يهنيني..والله يديم الغلا مابيني وبينك ساعة اشوفك يزين الكون في عيني.. واشوف كل المحبة تنطق بعينك مااظن شي حبيبي عنك يغنيني..كل يوم يكبر بعيني حسنك وزينك مزيون وصفك وسيد في المزاييني..واحب طبعك وطيبة قلبك ولينك ان غبت عنك دقايق تشتكي بيني... وان غبت عني يصيح الشوق بي وينك مااقوى فراقك دخيلك لاتخليني..مادام قلبي امانه بس في يدينك انت بحبك تراك محلي سنيني..يابعد عمري عسى الله يحلي سنينك بالدينا عندي رضاك ولايكفيني..والله يديم الهنى مابيني وبينك.
    • تعقيب نُمير : طيب ، هل من السهل قراءت ملامح وتعابير
      الوجه ؟ كيف ؟

      أخبرتك سابقا لاستطيع أي شخص أن يترجم هذا الأعتذار من ملامح وتعابير الوجه
      فليس كل شخص قادر ع معرفة هذه اللغة
      ولكن أعتقد بأن أغلب الأحيان يقبل كل شخص الأعتذار إذا كان فالمرة الأولى فكلنا خطائين والأنسان يتعلم من خطأه
      المهم أن تصر ع أعتذارك وإذا رفض قبول الأعتذار لا يستسلم يذهب مرة أخرى ليعتذر إلى أن يتقين للشخص المخطي عليه بانه المخطي عرف خطأه

      تعقيب نُمير : ترى الندم واضح بين أرمــــــش عينيه !!
      عزيزي إنني دقيق الملاحظة ولقد استوقفتني هذه العبارة

      فهل لتفضلت بأن توضح لي كيف يكون ذلك
      أولا أستخدمت في هذه العبارة أسلوب المبالغة
      ولكن سأضرب لك مثالها ع ما قصدته
      عندما يكذب شخص ونريد أن نعرف إن كان كلامه صادقا أو كاذبا نطلب منه أن ينظر إلى أعيننا
      فنستطيع حينها أن نترجم إذ كان هو كاذبا أو لا
      هذا ما قصدته بكلامي يمكن أن نقرأ لغة العينين ولكن لاتصدق في جميع أحوالها

      تعقيب نُمير : جميل، هنا هل يكون الصوت الصادر من أعماق
      القلب صادقاً ؟ ولماذا ؟ (( مهم جداً ))

      للأسف نحن نتحكم عن مشاعر والمشاعر لاتصدق في كل أحوالها
      وهنا يقال أستخدم عقلك ولا تستخدم قلبك
      لان القلب لايكون صادق في جميع الأحوال لانه كتلة من العواطف والمشاعر
      ولكن أغلب الأحيان يكون صوت القلب صادق ولكن ليس في كل الأحوال يصدق فأحيانا ندخل لمشاكل ويكون سببها صوت القلب

      تقبل كل أحترامي اخي نمير
    • أستاذى الفاضل نمير لى عودة لهذا الموضوع الراقى،،،
      ،،عندي الكثير لأقول وبإذن الله سأعود،
      ،دخول سريع الان،،

      بارك الله فيكم،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • كما عهدنااك دائما متميز بمواضيعك الهادفه :)
      ...

      كثير منا من يستعجل في أقواله و أفعاله مما يوقعه في دوامة تأنيب الضمير والشعور بالخطأ
      فلا يجد منفذا من هذه الدوامة إلا بطريقه واحده وهو الاعتذار

      فالاعتذار هو تعبير عن الشعور بالخطأ والندم عليه .. سواء لقول أو فعل تسبب في ألم أو إساءة لشخص وجرح لمشاعره ...
      وكثيرا من الناس يظن أن الاعتذار ضعف يهين كرامتهم ويجرح كبريائهم ..
      أخطأ من ظن ذلك فالاعتذار لا يدل على نقص أو هزيمة "" داخلين ف حرب نحن $$g ""
      بل هو دليل على الشجاعة والثقة بالنفس ,, وهو دواء لقلب مكسور وكرامة مجروحة
      فيعطي الأمل بتجديد العلاقة وتعزيزها ..
      ومن يعتقد أن الاعتذار إساءة لكرامتهم وذاتهم هم أشخاص أنانيون .. نعم أنانيون فكيف يجرح مشاعر الغير ويهين كرامتهم ويتعدى على حقوقهم وبالمقابل لا يعتذر خوفا على كرامته من أن تهان !! هل هو فقط من يمتلك عزة النفس والكرامة وغيره لا يملكها ~!@@ai ؟؟!
      ولكن هناك من يرفضون الاعتذار ليس بداعي الكرامة بل خشيةً من عدم قبول الاعتذار من الطرف الثاني .. فمثلا لا يقبل اعتذاره أو يتعالى عليه مما يزيد النار حطب .. وتزيد المشكلة تعقيداً ..
      أعتذر على الإطالة ولكن هناك ملاحظة يجهلها الكثير من الناس وهي اختيار الوقت المناسب للاعتذار ...
      وأخيرا بما أن المجال مفتوح للاعتذار .. اعتذر لمن أخطأت بحقه وأسامح من أخطأ بحقي ..!!
      شااكره لقلمك المبدع
      تقبل مروري المتوااضع :)

    • الأخ نمير
      الاعتذار شيئ جميل ونبيل وأظنه رد لدين في عنق المخطئ
      هذا إذا كان المخطئ يعرف معنى الاعتذار
      وإنني أمتلك شجاعة الاعتذار أكبر بكثير من قدرتي على إيذاء مشاعر الآخرين.
      ولكل الذين مروا من هنا أقول فلنحاول جاهدين ألا نكرر الاعتذارات
      لأن الاعتذار نتيجة وفيه من إذلال النفس مافيه
      وهنا يحضرني القول:
      "لا تدع عزة الغضب تأخذك إلى مذلة الاعتذار"
      نمير
      دائماً مميز في طروحاتك.
      كن بخيـــــــــر.
      في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
    • البحتري كتب:

      الأخ نمير

      الاعتذار شيئ جميل ونبيل وأظنه رد لدين في عنق المخطئ
      هذا إذا كان المخطئ يعرف معنى الاعتذار
      وإنني أمتلك شجاعة الاعتذار أكبر بكثير من قدرتي على إيذاء مشاعر الآخرين.
      ولكل الذين مروا من هنا أقول فلنحاول جاهدين ألا نكرر الاعتذارات
      لأن الاعتذار نتيجة وفيه من إذلال النفس مافيه
      وهنا يحضرني القول:
      "لا تدع عزة الغضب تأخذك إلى مذلة الاعتذار"
      نمير
      دائماً مميز في طروحاتك.

      كن بخيـــــــــر.




      أوافقك الرأي أخوي البحتري..

      ورغم اعتذاري.. إلاّ أن الإعتذار يبقى جرحاً في نفس المعتذر..

      خصوصاً إذا لم يفهم مقصده، من جهتي..

      أو إذا قوبل بعدم مبالاة..

      وعلشان كذيه.. موب حلو.. الاعتذار..

      لكن أنا عندي النفس اللوامه.. فما أقدر أرتاح وألوم في ذاتي..

      ومهما يكون.. ما أقدر إلاّ ألوم.. وأضرب أخماس في أسداس..


      فكيف نقدر نعالج رغبتنا في إظهار حسن النية، بدون اعتذار؟

      أتمنى منك التوضيح..


      وتقبل تحياتي ..

      أختك
    • نُمير كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





      الإعتـــــــذار !!




      أنا أسف ، عبارة قد يرددها البعض بعد خصام مع شخصاً "ما"
      وقلت يرددها البعض ولم أعمم على الجميع لأن هنالك شريحــة
      لا تقبــل على أن تقدم الإعتذار وتستثقل كلمة " أنا أسف " !!..


      وإذ يعلم الجميع جلياً بأن الحياة البشريـــة ملئية بالأخطـــــاء
      والهفوات طالما أن البشر يعيشون ويتعايشون مع بعضهـــــم
      البعض وتحت ظل واحد، وعند إستطلاعي لبعض الآراء خارج
      المنتدى حول مسئلة الإعتذار وجدت أن أكثر الرجال يرون في
      الإعتذار تقليل من شأنهم خصوصاً إذا كان الإعتذار للمرأة !!.


      في حين أن البعض أكد بأنه على إستعداد أن يقدم إعتذاره إذا
      ما حس نفسة قد أخطأ في حق أحد، وآخرون يرفض أن يقدم
      إعتذاره لأحد مهما كانت الأسباب مؤكدين بأنهم على قدر من
      الثقة في أسلوب تعاملهم مع الغير !!..


      سؤلت من قبل أحد الأشخاص الذين حاورتهم وكان سؤوالــه
      جيد مضمونه : هل الإعتذار قوة أم ضعف في نظركـ يا نُمير؟
      وكان ردي له : من ملك القدرة على أن ينطق كلمة يعجـــــز
      لسان الكثيرين من نطقها ما عساه أن يكون ؟..


      وأتركـ لكم في سطوري الأخيرة محورين كبداية نقاش هادف
      نتقرب ونتفهم لمعنى " الإعتذار " ..


      ـ ما هــــو مفهومــــــــك لمعنــــــــــى الإعتــــــــــــذار ؟


      ـ ولمن تقول أنا أسف هنا وتشعر بأنكـ أخطأت في حقة ؟





      نُمير




      مقاااااااااال جميل ومباااااااادره طيبة لجمع القلوب على التالف،،،
      الإعتذااااااااار كلمة جميلة،،،
      تصفى القلوب،،وتعيد النفوس لطريق الوفاق،،
      ،،،
      أستغرب ممن يستثقلهاااااااااا وكأنهااااااا
      حجاارة يصعب حملهااااااااااااا،،
      فى حين ما يورثه تركهااااااا كفيل
      بتلوث النفس بقاذورات الحقد والبغضااااء
      وهى الحالقة كما جاءت في الحديث الشريف،،
      ،،،،،
      سأورد بعض موقف لزميلتين،،
      الاولى أخطأت في حق أحد الدكاترة لمدرسين لهااااا،فى المطالبة بدرجات للإمتحان،
      فذهبت واعتذرت،،لانه أكبر سنا وعلماااااااا،،
      فكان لذلك الاعتذار البسيط إكسبها إحترام الدكتور،،،
      في حين زميلة أخرى أخطأت في حقه فقلنااااااا لها لازاما أن تذهبى وتعتذري،،
      فقالت ألغيت أسف من قاموس حياتى،،لا أصرفها أبدااااااااااا،،
      فما كان الإ أن ظلت شحناااء بينهاااااا وبينه،،،
      يقف لهااااا في كل خطأ بسيط
      ما كان يضرها لو اعتذرت،،؟؟!!
      هى لغة بسيطه لا تكلف الإ شئ من التواضع يدل على رقى الذات في وقته،،
      والاكثر من ذاك أجر من الله على التسامح والتواضع والصفااااااااااء،،
      فمن بات عاف عن الناس بات مغفورا له،،،،

      فكيف بمن يعتذر،،،، فيمن أخطأ في حقهم أو
      أيضا فيمن أخطاؤ في حقه!!
      ،،،في الصيف الماضى،،أخذت دوره في تنمية الذات
      بصراحة كانت تجربة فريده وجميلة في حياتى،،
      أهم ما فيهاااااا أن تركز على التسامح والاعتذار
      فمن شروطها أن تتسامح مع الغير قبل الدخول فيهاااا
      وأن تكون لغة التسامح هى لغة التعامل بين المشاركين في الدورة،،
      أن تعتذر للزملاء معك أن لا تسئ الظن فيهم ،،التسامح كان جميل،،
      أحسست تلك الايام من أجمل ايام حياتى أن تعيش بصفاااااء ولو لبعض الوقت،،
      فعلمت أن لغة الاعتذار،،أجمل ما تحصد به قلوب النااااااااس،،،
      أصرفهاااااااااا فهى لا تكلف شئ،،ولا تنزل شئ،،بل ربمااااااا سترفعك بدون أن
      أن تبذل جهد،،،،وتزيد في ميزان حسناتك،،،
      ،،،،
      وتصفى قلبك وقلوب الناس عليك،،،
      ،،،،،،،
      تقديري

      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • غرامي جنوني كتب:

      ليس بالضروره استثقال كلمة اسف غرورا او تكبر قد يكون انعكاس للتربيه فالكثير منا تربى على عزه النفس بشكل مبالغ فيه ساتكلم عن نفسي فانا دايمن يقال لي لدي عزه نفس كبيره وغريبه وليست غرور لم اتعود على الاعتذار منذ الصغر وتربيت على عدم الاعتذار..





      انا لا ارى الكلمه مهمه دام الانسان يعرف انه اخطاء في حق الاخرين وبدر منه تصرف يدل على اعتذاره :)






      أعتذر لتدخلى بس حبيت أرد على المدااااخله،،


      أسمحيلى أختى من حق التربية أن نربى على الاعتذاااااار والتسامح،،،
      و من أصول الدين أن نبااادر على الاعتذار،،
      خيركمااااا من يبدأ بالاسلام،،
      لا يهجر المسلم أخاه فوق ثلاث ليال،،،
      كله دعوات لنبذ الفرااااااق بين الناااااااس،،،
      ،،،،،
      أعتقد هناك خلط واضح بين عزة النفس وبين الاعتذار،،،
      ،،،،،،،،
      في رأيك هل التصرف أثقل أم الاعتذاااااار
      الاعتذار ربماااا كلمة لا تكلف الكثير،وتوضح النقاط الشائك بين الطرفين،؟؟!!
      ويبقى التصرف أكبر وربما لن يؤدى الرسالة إلى من أردت أن تعتذرى إليه،،،
      فيظل الشك فى نفسه بأنه نفاق منك،،،
      ،،،،،،،،


      أعتقد أختى أول عزة للنفس أن تعتذر،،،فلا تأخذنا العزة بالاثم،،،
      ،،،
      كم جميل أن يربى الطفل على كلمة ااااااااسف،،،،
      ،،،،،
      هناك في دستورنااااا العظيم الكثير من مواقف الإعتذاااار
      ،،،،،،،،،،،
      حتى لو تربنااااااا بالامكان تغير النفس للأفضل،،


      دمتى بود غاليتى،،،



      ،،،
      وإليك شئ مما قرأت فى الموضوع،،،



      ولمن صبر وغفر.......................


      أنت متضايق من فلان وتحمل الكثير في قلبك منه،
      حتى أنك لم تعد تطيق رؤيته أو أنك كلما سمعت أسمه نفرت أو تضايقت!!
      هل حدث بينك وبينه سوء تفاهم ؟! هل تشاجرت معه ؟؟ هل ظلمك أم ظلمته؟؟
      إنها القلوب قلمااااا تتفق عل شئ واحد وقلما يدين المرءُ نفسه فتحدث النفس صاحبهاااااااا
      على أنهاااااا على حق دوماااا وأن الطرف الاخر هو المخطئ؟!
      ..................
      أحياناااااااا قد تكون مظلومااا وأحياناا أخرى تكون ظالماااا وأحيانااااااا ثالثه قد تقع في متاعب
      دون قصد أو دون أن يكون لك شأن فيهااااا...........
      هل أنت متضايق ؟؟هل يعز عليك هذا الشخص وتريد إصلاح الموقف؟؟!!
      ،،،،،،
      أولا وقبل كل شئ راجع نفسك وحاسبهاااا ودائما سأقول:
      حاسبهاا حتى لو أرهقتتهااااااااا،فإن علمت أنك المخطئ فلا تأخذك العزة بالإثم وكبرياااااء النفس
      وامض دون أن تتراجع لتصلح الموقف،،
      أفتح قلبك وتجاوز عن سفاسف الامور وابدأ بالسلام واعتذر وإياك أن تظن الاعتذار
      ينقص المرء قدره،
      بل على العكس سو يرتاح ضميرك وسيزيد شأنك وستفتح للخير بابا،
      وفي لحظات ستشعر أن كل الامور هانت وكل العوائق زالت وإن رفض الطرف الاخر أعتذارك
      فلا تحزن ولا تنفعل ولا تيأس ،فقد قل شأنه بصده لك،،
      ورفعك الله بمبادرتك ،وإياك والمقاطعة فهى،،
      أسوأ الحلول حاول مرة ثاانية ولا تظن أن المحاولة انكسااااااار
      لنفسك هى عزةُ بميزان الله وفضل عظيم،،،
      أما أن كنت عل حق ووجدت نفسك مظلوما بعد أن حاسبتهااااااا مرارا وتكرارا فعليك بالعفو والتسامح
      ولا ضير في ذلك أن تبدأ بالسلام والحديث ولا تفتح الماضى فإنه يثير الفتن ،ولاتعاتب
      أو تجادل فقد يزيد هذا الامر سوءا ولا تظن أن مبادرتك –رغم أنك عل حق –إشعار للأخرين أنك مذنب
      ، فلو كان في قلوبهم محبة لك وجدوااا مبادرتك عظيمة ،
      واجعل الله غايتك في هذااا واصبر لتنال الفضل العظيم .
      قال تعالى( ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتالى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه
      ولى حميم وما يلقها الإ الذين صبروا وما يلقها الإ ذو حظ عظيم)
      وإن قاطعك الطرف الاخر فاستمر في المحاولة مرة واثنتين وثلاثه،،أما إن ضعُفت نفسك وشعرت أن
      محاولاتك لم تجد نفعاااا فأسأل الله العون،,إياك أن يدخل الحقد إلى قلبك
      فتحمل على من ظلمك فإن الحقد يهدم القلوب
      ، وأن شعرت أن الطرف الاخر مازال لا يرغب بمبادرتك وأن صده قد يزيد وطأة الامر في قلبك
      فإنه فى هذه الحالة يكن درءُ المفاسد خير من جلب المنافع ،وفي هذه المرحلة قليل ما يصل إليهااااااااا
      المرء بعد كل تلك المحاولات ، فالقلوب عادة ما تلين وتصطلح إن كان بينهااااااا ود وحب و أخوة،،
      أما أن تشعر أن اختلاطك بمن ظلموك وصدوك سوف يفسد عليك دينك ونفسك وقلبك فاصطحب
      من الناس من يقوّم نفسك ويعزز إيمانك ويكون لك خير الناصح والمرشد.
      ....
      قد تتسأل ،،،لماذا أخط هذا الموضوع وسط هذه الصفحات ؟؟
      وأقول لك،،،لكى تعود وتهاجر إلى الله لابد أن يكون قلبك طاهرا لا حقد فيه،لابد أن تعرف
      كيف تحب وتعفو وتسامح فقلبك المؤمن قلب نقي محب للعفو تواق للوئام ..
      قال تعالى (ولمن صبر وغفر أن ذلك لمن عزم الأمور) الشورى 43..
      مقتطف من كتااااااااب خواطر في طريق العودة
      تقديم الدكتور أحمد نوفل،،،،لسلوى شاااااااااااااهد،،،،،،،


      دمتى بصفاااااااء أخيه،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • غرامي جنوني كتب:

      ليس بالضروره استثقال كلمة اسف غرورا او تكبر قد يكون انعكاس للتربيه فالكثير منا تربى على عزه النفس بشكل مبالغ فيه ساتكلم عن نفسي فانا دايمن يقال لي لدي عزه نفس كبيره وغريبه وليست غرور لم اتعود على الاعتذار منذ الصغر وتربيت على عدم الاعتذار..





      انا لا ارى الكلمه مهمه دام الانسان يعرف انه اخطاء في حق الاخرين وبدر منه تصرف يدل على اعتذاره :)







      أختي الفاضلة .. إن أخطأ المرء لابد له أن يصلح خطأه
      لن يدوم ود إن لم يكن هنالك إعتذار لن تتصافي القلوب
      إن لم يكن هنالك إعتذار ..


      ـ لمحه ـ


      يستقصــد المسلمون بيت الله الحرام لأداء فريضة الحــج
      هل تعلمين بأنهم قبل شد رحيلهم إلى تلك الديار المقدسة
      يستسمحون أقاربهم ومعارفهم وكل من حولهم ؟


      علماً بأنهـــم ربما لم يخطؤون في حقهم إلا أن جاء التسامح
      والإعتذار قبيل الرحيل إلى دور العبادة ، التسامح لا ينزل من
      عزة النفس أختي العزيزة بل يعزز كُل عزة وكُل نفس.



      أرجو أن يكون لتوضيحي هذا تقبل من لدن شخصك العزيز



      تقديري ، نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • فطووم ..
      قرأت مشاركتــك الطيبة بعناية فائقة فوجد فيها
      شخصية محبه للسلام والتسامح فما أجملها من
      شخصية .

      ـ التعقيب ـ

      أتفق بأن هنالك من يخاف أن يعتذر خوفاً من
      أن لا يقبل إعتذاره ، لكن لا حرج من مد اليد
      ففيها حسنة له إن شاء الله تعالى .

      تقديري لعظيم شخصك

      نُمير

      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • البوسعيد 777

      شاكر لك تواصلك الدائم وتفاعلك الطيب هنا

      ـ سؤال ـ

      يقال دائماً بأن فلان يتأسف لذلك الزمان الذي
      مضى !!


      ما هي قراءتكـ لهذه المقولة ؟

      تقديري لك

      نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • البحتري كتب:

      الأخ نمير

      الاعتذار شيئ جميل ونبيل وأظنه رد لدين في عنق المخطئ
      هذا إذا كان المخطئ يعرف معنى الاعتذار
      وإنني أمتلك شجاعة الاعتذار أكبر بكثير من قدرتي على إيذاء مشاعر الآخرين.
      ولكل الذين مروا من هنا أقول فلنحاول جاهدين ألا نكرر الاعتذارات
      لأن الاعتذار نتيجة وفيه من إذلال النفس مافيه
      وهنا يحضرني القول:
      "لا تدع عزة الغضب تأخذك إلى مذلة الاعتذار"
      نمير
      دائماً مميز في طروحاتك.

      كن بخيـــــــــر.



      أهلاً بك عزيزي البحتري ..

      حول مسئلـــــة تكرار الإعتذار هل يقصد شخصك العزيز
      تكراره لشخص واحد ؟ أم كثرة الإعتذار في كل مناسبة ؟

      حضوركـ سيكون الأثر الإيجابي بلاشك


      تقبل بالغ التقدير من نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • البحتري كتب:

      الأخ نمير

      الاعتذار شيئ جميل ونبيل وأظنه رد لدين في عنق المخطئ
      هذا إذا كان المخطئ يعرف معنى الاعتذار
      وإنني أمتلك شجاعة الاعتذار أكبر بكثير من قدرتي على إيذاء مشاعر الآخرين.
      ولكل الذين مروا من هنا أقول فلنحاول جاهدين ألا نكرر الاعتذارات
      لأن الاعتذار نتيجة وفيه من إذلال النفس مافيه
      وهنا يحضرني القول:
      "لا تدع عزة الغضب تأخذك إلى مذلة الاعتذار"
      نمير
      دائماً مميز في طروحاتك.

      كن بخيـــــــــر.




      المعذرة من طارح الموضوع ولكن أود التعليق على
      القول،،

      أعتقد القول دعوة لعدم الغضب أكثر منه إلى عدم الإعتذاااار
      ،،،،،،،،

      فالذى يغضب ويخرج عن المحدود فى الموضوع،،بالتالى سيعانى من مذلة الإعتذار،،،،
      ومع ذلك لا أرى في إعتذاره مذلة بقدر ما فيها إعادة تفكير لموقفه من المسألة التى وقع فيها الغضب،،،

      ودمتم بود،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • الرائعتين أطوار و عيون هند سررت بالمداخــــلات
      الجميلة من لدنكنْ .. وهذا ليس بالأمر الغريب من
      شخصيات تتمتع بفكر واسع.


      ـ متابع بعناية فائقة تلكم المداخلات الجميلة ـ



      تقديري .. نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


      شكراً أخوي نمير..


      شاكره لك هذا الإطراء.. وإن كان قد أسئ فهمي..

      فأنا ضد كلمة " آسف" .. ولقد تربينا على أن الإعتذار إهانه ومذله..

      لذلك.. فيجب أن لا نخطئ في حق أي كان، حتى لا نعتذر..

      والإنسان عليه مراقبة أفعاله وأقواله.. جيداً..

      فتكرار كلمة آسف، تُفقد العبارة قيمتها، وتصبح وكأنها قطعة قماش مستخدمه..

      ولا تصبح بذات القيمة المؤثره في من هم حولنا..

      كذلك، فإنها تفقدنا مكانتنا، فيصبح فمنا ملوث بتلك القطعة كلما أخرجناها..

      ويكفي سوءاً أن نرى أنفسنا نبتلع ونخرج من أفواهنا قطعة قماش مستخدمه..

      وعلى الإنسان الحرص، على عدم تكرار قولها.. كذلك..

      فإنها لا تعني بأي حال من الأحوال عدم تحمل مسئولية الخطأ الأساسي..

      فأنا ضد أن لا نقولها.. لأن من أخطأنا في حقه، يستحق أن نعتذر إليه..

      ولكنني ضد أن نخطأ في غيرنا..

      ونستخدمها مطولاً وتصبح أسهل طريقة لاسترجاع العلاقات..

      فإذا لم تكن آسف.. ولن تتغير حقاً .. فعليك أن تكون واضح..


      هذا فقط للإيضاح.. واعتقاد شخصي أتمنى أن لا يلتبس في فكره..

      عن بعض السلبيات.. التي نحاول علاجها..

      مازلت مع الاعتذار ولكن تجنبه أفضل بعدم التسبب إليه.


      كل التحية ..

      أختك
    • عيون هند كتب:


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..



      شكراً أخوي نمير..



      شاكره لك هذا الإطراء.. وإن كان قد أسئ فهمي..


      فأنا ضد كلمة " آسف" .. ولقد تربينا على أن الإعتذار إهانه ومذله..


      لذلك.. فيجب أن لا نخطئ في حق أي كان، حتى لا نعتذر..


      والإنسان عليه مراقبة أفعاله وأقواله.. جيداً..


      فتكرار كلمة آسف، تُفقد العبارة قيمتها، وتصبح وكأنها قطعة قماش مستخدمه..


      ولا تصبح بذات القيمة المؤثره في من هم حولنا..


      كذلك، فإنها تفقدنا مكانتنا، فيصبح فمنا ملوث بتلك القطعة كلما أخرجناها..


      ويكفي سوءاً أن نرى أنفسنا نبتلع ونخرج من أفواهنا قطعة قماش مستخدمه..


      وعلى الإنسان الحرص، على عدم تكرار قولها.. كذلك..


      فإنها لا تعني بأي حال من الأحوال عدم تحمل مسئولية الخطأ الأساسي..


      فأنا ضد أن لا نقولها.. لأن من أخطأنا في حقه، يستحق أن نعتذر إليه..


      ولكنني ضد أن نخطأ في غيرنا..


      ونستخدمها مطولاً وتصبح أسهل طريقة لاسترجاع العلاقات..


      فإذا لم تكن آسف.. ولن تتغير حقاً .. فعليك أن تكون واضح..



      هذا فقط للإيضاح.. واعتقاد شخصي أتمنى أن لا يلتبس في فكره..


      عن بعض السلبيات.. التي نحاول علاجها..


      مازلت مع الاعتذار ولكن تجنبه أفضل بعدم التسبب إليه.



      كل التحية ..



      أختك



      ومع غاليتى هند أبلغ الشكر إليك إدرينااااااااا،،،
      ،،،،،،،،،،،،
      بالفعل صحيح ما أوردتى غاليتى،،،،

      ولكن يظل بنى ادام خطائ،،،إذا كان يعيد الخطأ في معصية ربه،،
      بالتأكيد سيعيدها مع البشر أمثاله،،لربما ليس هم أنفسهم ولكن مع شخصيات أخرى،،
      ولكن يبقى الاعتذار هو من يعيد المياااااااااه إلى مجااااااريهااااااااااا،،،
      وبالفعل أشاركك تجنبه افضل،،،فيما إذا تغيرت أطباع البشر،من عدم إرتكااااب الخطأ،،،
      ،،،،،،،
      ومع ذلك كل الابواب تقفل قبل قيام الساعه الإ باب التوبه يظل أخر باب يقفل قبل قيام الساعه،،
      دليل على أنه الناس بحاجة لتجديد توبتهاااااا دائمااااااا،،،،
      ،،
      هذا مع من خلقهاااااا،،فكيف مع من هم من جنسهااااااااا!!!!!!!!!!
      ،،،،،،،،،،،

      بالفعل صراحه أقول المثالية في الحياة ليست جميلة،،،،
      ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
      ومع ذلك أنا مع رأى كاتبناااااا إبن الوقبه

      الاعتذار يكون في الوقت المناااااااسب والمكاااان المنااااسب،،وأيضاااااا من إقتناااااااااع مناااسب
      بأنه يجب أن يعتذر،،،
      وليس لضعف ولكن لوفاق،وصفاااء،،،،

      ،،،
      دمتم بوفاق،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • عيون هند كتب:


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..



      شكراً أخوي نمير..



      شاكره لك هذا الإطراء.. وإن كان قد أسئ فهمي..


      فأنا ضد كلمة " آسف" .. ولقد تربينا على أن الإعتذار إهانه ومذله..


      لذلك.. فيجب أن لا نخطئ في حق أي كان، حتى لا نعتذر..


      والإنسان عليه مراقبة أفعاله وأقواله.. جيداً..


      فتكرار كلمة آسف، تُفقد العبارة قيمتها، وتصبح وكأنها قطعة قماش مستخدمه..


      ولا تصبح بذات القيمة المؤثره في من هم حولنا..


      كذلك، فإنها تفقدنا مكانتنا، فيصبح فمنا ملوث بتلك القطعة كلما أخرجناها..


      ويكفي سوءاً أن نرى أنفسنا نبتلع ونخرج من أفواهنا قطعة قماش مستخدمه..


      وعلى الإنسان الحرص، على عدم تكرار قولها.. كذلك..


      فإنها لا تعني بأي حال من الأحوال عدم تحمل مسئولية الخطأ الأساسي..


      فأنا ضد أن لا نقولها.. لأن من أخطأنا في حقه، يستحق أن نعتذر إليه..


      ولكنني ضد أن نخطأ في غيرنا..


      ونستخدمها مطولاً وتصبح أسهل طريقة لاسترجاع العلاقات..


      فإذا لم تكن آسف.. ولن تتغير حقاً .. فعليك أن تكون واضح..



      هذا فقط للإيضاح.. واعتقاد شخصي أتمنى أن لا يلتبس في فكره..


      عن بعض السلبيات.. التي نحاول علاجها..


      مازلت مع الاعتذار ولكن تجنبه أفضل بعدم التسبب إليه.



      كل التحية ..



      أختك



      أختي العزيزة أن الإنسان ليس بمعصومٍ عن الخطأ
      فما من بشر لم يخطأ قط .. ليس العيـب في الخطأ
      بل العيب هو عدم الإعتـــراف بذلك وعدم الإسراع
      في تصحيح الخطأ ومعالجتة.

      نعم يجب على المرء أن يراقب ويتحسب لما يقول
      وما يفعل ولكن جل من لا يسهوا ويخطأ في حـــق
      الغير دونما أي شعور ، ففي بعض الأحيان يخطـأ
      الناس في حق أقرب الناس إليهم عن دون قصـــد
      بما فيهــم الأبوين فهل الإعتذار من الأبوين يعتبر
      مذلة ؟

      ـ خلال إستطلاعي لبعض الآراء خارج هذا الصرح
      إجتمعت مع أحد الأخوه وكان سؤالي له لمن تقدم
      إعتذارك ؟

      ـ قـال : أنني أعتذر وأستسمح الوالد والوالدة بين
      الحين والآخر فقط لأطمئن على رضائهم عليّ .

      أختي عيون ..

      ـ نريد أن نتعمق أكثر في الموضوع، كيف لكلمة
      آسف أن تؤول لإذلال ناطقها؟ ومتى يكون ذلك؟

      ـ نشهــد بعض الأعضاء عند المشاركة الطويلة
      يكتب عبارة " عذراً علـــى الإطالة " والبعض
      الآخـر يستخدم هذه الكلمة في الرسائل الخاصة
      في حال طلب مساعدة معينة مثلاً، فما هو رأيك
      حول ما ذكر ؟.

      تقديري
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً