عيون هند كتب:

ربما.. إذاً هو تشابهنا..

أو

ربما.. هو اختلاف تشابهنا..

ليست كل النساء..

ولست ككل النساء..

وإن كنت من النساء..

مازالت النساء ترى في بعضهن بعض الحروف..

ومازالت المرأة تهمس للمرأة..

فتوقظ فيها إحساس اللبوه..

وتطرق أوجاساً لا تقرأها إلاّ المرأة..

وستحاكمنا الأقوال..

عندما يتهمنا الصمت..

بأننا صدقنا.. كل ماقالته امرأه..

ربما..

وربما لأنك لست ككل النساء..

بل أنتي كإيلين، كروح، كسيباويه..

تتعاطين المشاعر برفاهية الغيوم..

تتباحثن القلوب على قمم بيضاء قطنيه..

تغوص بقية النساء فيها وكأنها تلال ثلجية..

تحياتي أختي..

مازلت مستمتعه..

وأنتظر منك الأجمل..

وردة البنفسج ,,, كتب:

رقص على دقات قلبك
وأرتويت من نبع ماؤك
يا فذلت الفؤاد
لقد نسجت لك خيوط الحب من عيون الهواء
وأرقص على دقات قلبك بهذا لصباح المفرح بتك الأخبار
أكم أهوائك يا أنثائي

عيون هند كتب:

يال القسوه..

لا تقطعي الحبال أختي..

فأحدها يتصل بقارب النجاة..

دمعتي المجروحه..

لما القسوه..

هل كانت ثلجية الإحساس

تلك المشاعر..

أم كانت متوهجة حارقة...

حتى تجاوزة الغليان..

وبدأت تتصاعد كالأبخره..

لماذا كل هذه القسوه..

لماذا بهذه السرعة؟

هل نستطيع أن نمط كلماتنا..

بقدر ما نمط شفاهنا بابتسامات والتواءات؟؟!!

غاليتي..

لا تكوني حزينه..

ولا تجعليها قاسيه..

فأنفاسك تستطيع أن تدفء..

وأحلامك لا تؤمن بالاحتراق..

وستنمو الأزهار.. في القمم المثلجة..

فلا تكوني قاسية..

دمعتي المجروحه...

مجرد طلب.. لمن يعشق سماعك..

تحياتي

أنفاس ناعمة كتب:

رائع ايتها المبدعة

و رائعه كلماتك

ورائع قلمك الذي كتب هذة الكلمات

اشكرك حببتى وأكيد لكِ العودة الى جديدكِ من خواطركِ

و لكِ حبيبتي كل الحب و الاحترام

و في انتظار المزيد من جديدكِ

تقبلي مروري

:)