ـ[ مقصلــــة خذلانك ]ـ

    • ـ[ مقصلــــة خذلانك ]ـ

      كل رجفــة صفعت بها ألم الانتظــار بوهن .. ثـم هدهدتها بيتم لأنت لم
      تكن سوى معول هدمت به كل ما تبقى من
      مساحات الصبر ..!!






      تختفي مسـاحات الصبر أمام ناظري .. وفاه من الحزن يلتهمني
      كما تلتهم النار كل رطب ويابس ..’
      أهرب من نسج الاحتمالات التي تنبت كشوك يدمي عمق
      أحشائي .. أصدها ، أتحاشى الارتبــاط بها .. و أرجف خوف من
      أن يفصلنا القدر ــ[ و ها هو يفعل ..!
      كل الأشيـاء خلفك منذ رحيلك ، في وضع فقد ، ترقب لعينيك ، انتظار
      لحضور ، احتضار مؤلم ، ذهول ، رجاء ، تمني ..’
      كل الأشياء تشهق بخوف ما عادت تنام بسلام ، ما عادت كف الأمان
      تطرق بابها ، وما عادت الطمأنينة تغذي رهبتها ..!
      كل الأشياء خلفك منذ أن غادرت .. تئن فراغــاً ، تطبق عينيها بحسرة ،
      تتصرف بفوضى ، تجمع أمتعتها مودعة ، تحاول استدراك
      بقاياها ، تقسم أن تذبح ذكرياتها ..!
      تلفظ آخر أنفاسها وجعاً ، تتبعثر خطواتها بعد أن كانت
      باستقامة لا اعوجاج لها ..’
      كلها باتت أشياء .. واهنــة ، صارخة ، داميـة ، ينبش الخواء
      بعمق أيامها ..’ كلهــا تنازع كروح لحظات أتعبها
      الانتظار طويلاً ..’
      ـ[ فلتشهـــد اللحظات .. أنني أعطيتٌ لهي من الانتظار كمــاً وما استبقيت شيئــاً ]ــ




      وكل خطـــوة دفعت بي إلى التنبيش عن مبهمات الأسباب .. لم تكن
      سوى جمرات نُثرت بإتقان
      على درب المسير .. ومن ثم خاطرت بعبـوره حافيــة
      القدمين لأجلك ..!






      و ما جدوى أن تهترئ كل محاولاتي واحدة بعد الأخرى على مرأى مني
      وأقف بكامل العجز
      عن شد عود صبرها من جديد ؟!
      ما جدوى أن تئن غصاتي واحدة تليها الأخرى .. أرمقها بعيني وأفشل
      بكامل يقين الفشل عن هدهدت
      موجتها ؟!
      ما جدوى أن تتمايل رؤوس جنوني .. واحدة تردفها الأخرى ، تجرجرني
      بعجز خلفها ، أغمض عينيّ و أفقد كامل السيطرة على
      ضبط توازنها ؟!
      ما جدوى أن تتبعثر خطوات أحلامي بك ، واحدة تسحبها الأخرى ، أنصت
      لضجيج انكساري ، أصم أذني وأتكور بكامل العجز
      عن تقويم اعوجاجها ؟!
      ما جدوى الآمـال .. إن كان الواقع قد انهمر عليها من كل حدب
      مهين .. فتركها تزفر استفساراً أسفل مقصلة
      الأمنيـة ..!
      وكأن ضياع الآمـال جزء لا يتجزأ من كينونـة الحياة
      وتعاقبها ..!
      أنفصلها آمالنا بمفصلة الواقع الذي لم يبلغ رشده
      بعد ..!
      ــ[ فلتشهد اللحظـــات أني أعطيت كمــاً لهي من الاستفسارات حد العجز




      وكل دليل إثبات سأقدمـه ليؤكد فجيعة الحنين التي أرخصت
      قيمتها وأنت تتعمد تهشيمها بثمن بخس .. لم يكن
      سوى خنجر أزرعه بعنف في ظهر
      احتمالي ..!






      حين أخرست الظروف فاه الوصل ، استبقيت الحنين فـ \ أصلحتٌ ثوبه
      كلما اهترئ .. وحدثت نفســه بـ \ أنت .. فوُلد الحنين بطهر ..
      بينما رميتـه بالعبث " وبالطبع هذا لا يعنيك
      والثمن بخس "


      وحين ذبلت الذاكرة جوعاً على أبواب الذكريات .. تكلفت بنثر
      فتات الموائد ..’
      ألهيت الذاكرة ، فنثرت لها فتات تضمر جوعها به بينمـا تكمل نصب
      الموائد للآخرين ..! " وبالطبع هذا أيضاً لا
      يعنيك فالثمن بخس "


      وحين فاض وعائي بالحنين .. فتحتها الأبواب لمنعطف لا يصب إلا في سيل من
      الخيبـة حتى نضب ..!
      وتشققت جدرانــه جفافاً فعبثت بحطامه ، وتناسيت بأنك حين امتنان قد أقبلت عليه
      ارتواء ..’ " وكذلك هذا بالطبع لا يعنيك فالثمن بخس "


      أعطيتك حق الذاكرة الأصدق
      أعطيتك حق الذاكرة الأوفى
      أعطيتك حق الذاكرة الأعمق
      وبـات الثمن بخس ..!


      ـ[ فلتشهد اللحظات أن أعطيت كماً من الحنين لأنت .. وبخست




      وكل سؤال سأطرق به باب انكساراتي الموقرة .. لم يكن سوى غصات أعدُ بها سنون
      الخيبــة التي بلغت من الكبر عتياً ..!





      مـن مسك بأطراف القرار و هرول مسرعـاً في دروب الواقع ، وحين اصطدم بجدار الوهم
      صرخ بملأ فاهه ..{ أيــــن أنتِ ؟! ــ[ ولا مجيب


      من علق الأمنيــة على مقصلة الوجع ، مزقها بسكاكين التجاهل ، ذرف بقايا دموع على جثتها
      المتوسدة لأرض الوهم .. وما أن رُفعت رايات الجنازة ، كان أول الحاضرين
      مردد { رحمها الله كانت صحبــة طيبة ..!


      من نثر بذور الحزن على أرض الطمأنينـة .. و نثر جمر الحيرة في عمقها وحين أثمرت علقما
      .. و زفر السؤال واهناً بـ لِمَ ..؟! ..{ بادر لستٌ المسئول يا سيدتي ..!


      ـ[ فلتشهد اللحظات أني أعطيتُ كمــاً من الاستنكار لهي .. ولا مجيب





      Oo دمعتي المجروحة oO

      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • وكل دليل إثبات سأقدمـه ليؤكد فجيعة الحنين التي أرخصت
      قيمتها وأنت تتعمد تهشيمها بثمن بخس .. لم يكن
      سوى خنجر أزرعه بعنف في ظهر
      احتمالي ..!


      دمعة
      هنا انتي غير وهكذا اعتدنا على طهر حرفك
      ماشاء الله اللهم لا حسد روعة



    • أتعلمين ..

      المرور هنا أعرفه داخلي جيداً ..
      ما عدتُ أميّز هذه المقصلة .. لكنّي موقنة أنها تحفظني جيداً


      من علق الأمنيــة على مقصلة الوجع ، مزقها بسكاكين التجاهل ، ذرف بقايا دموع على جثتها
      المتوسدة لأرض الوهم .. وما أن رُفعت رايات الجنازة ، كان أول الحاضرين
      مردد { رحمها الله كانت صحبــة طيبة ..!




      أتظنين أن الجميع سيردد ذلك ؟
      عني .. لا أعتقد :)
      من لا يترّفق بنفسه .. قد لا يفعل ذلك أحد !


      لن أقول مُذهلة أجْبَرْتِنِي على النطق .. مؤكد أنكِ تعرفين ذلك عنكِ $$9



      مواسم فرح أدعو بها صادقة لروحكِ


      روح؛


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما




    • حين أخرست الظروف فاه الوصل ، استبقيت الحنين فـ \ أصلحتٌ ثوبه
      كلما اهترئ .. وحدثت نفســه بـ \ أنت .. فوُلد الحنين بطهر ..
      بينما رميتـه بالعبث " وبالطبع هذا لا يعنيك
      والثمن بخس "




      وحين ذبلت الذاكرة جوعاً على أبواب الذكريات .. تكلفت بنثر
      فتات الموائد ..’
      ألهيت الذاكرة ، فنثرت لها فتات تضمر جوعها به بينمـا تكمل نصب
      الموائد للآخرين ..! " وبالطبع هذا أيضاً لا
      يعنيك فالثمن بخس "



      وحين فاض وعائي بالحنين .. فتحتها الأبواب لمنعطف لا يصب إلا في سيل من
      الخيبـة حتى نضب ..!
      وتشققت جدرانــه جفافاً فعبثت بحطامه ، وتناسيت بأنك حين امتنان قد أقبلت عليه
      ارتواء ..’ " وكذلك هذا بالطبع لا يعنيك فالثمن بخس "


      رائع اختي بحق ..

      مبدعة انتي و ما زلتي مبدعة ..

      كلمات رائعة و في منتهى الروعة ..

      فلم اقرا كلمات رائعة مثل هذة الكلمات ..

      وفقك المولى عزيزتي

      مودتي *
      الآ بـذكـــــر الــلــهـــ .. تطمئنـــ القلوبــــ .. :)
    • مجموعة احساس كتب:

      وكل دليل إثبات سأقدمـه ليؤكد فجيعة الحنين التي أرخصت

      قيمتها وأنت تتعمد تهشيمها بثمن بخس .. لم يكن
      سوى خنجر أزرعه بعنف في ظهر
      احتمالي ..!


      دمعة
      هنا انتي غير وهكذا اعتدنا على طهر حرفك
      ماشاء الله اللهم لا حسد روعة


      أخي ..’
      سعدت ب حضورك
      ..
      :)
      ممتنــــــة
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().

    • روح كتب:




      أتعلمين ..

      المرور هنا أعرفه داخلي جيداً ..
      ما عدتُ أميّز هذه المقصلة .. لكنّي موقنة أنها تحفظني جيداً


      من علق الأمنيــة على مقصلة الوجع ، مزقها بسكاكين التجاهل ، ذرف بقايا دموع على جثتها
      المتوسدة لأرض الوهم .. وما أن رُفعت رايات الجنازة ، كان أول الحاضرين
      مردد { رحمها الله كانت صحبــة طيبة ..!




      أتظنين أن الجميع سيردد ذلك ؟
      عني .. لا أعتقد :)
      من لا يترّفق بنفسه .. قد لا يفعل ذلك أحد !



      لن أقول مُذهلة أجْبَرْتِنِي على النطق .. مؤكد أنكِ تعرفين ذلك عنكِ $$9




      مواسم فرح أدعو بها صادقة لروحكِ



      روح؛






      أمـمم وأنا كذلك لا أعتقد ..،
      فصـوت الفجيعــة هو وحـده من يزفر بذلك
      ..
      روح

      حيث أنتٍ فقط أجيد ترتيل عبـارات الشكر
      وبطلاقـة
      لـ أنتهي بحمد الخـالق لـ حرفٍ
      كأنتٍ
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • أنفاس ناعمة كتب:






      حين أخرست الظروف فاه الوصل ، استبقيت الحنين فـ \ أصلحتٌ ثوبه
      كلما اهترئ .. وحدثت نفســه بـ \ أنت .. فوُلد الحنين بطهر ..
      بينما رميتـه بالعبث " وبالطبع هذا لا يعنيك
      والثمن بخس "




      وحين ذبلت الذاكرة جوعاً على أبواب الذكريات .. تكلفت بنثر
      فتات الموائد ..’
      ألهيت الذاكرة ، فنثرت لها فتات تضمر جوعها به بينمـا تكمل نصب
      الموائد للآخرين ..! " وبالطبع هذا أيضاً لا
      يعنيك فالثمن بخس "



      وحين فاض وعائي بالحنين .. فتحتها الأبواب لمنعطف لا يصب إلا في سيل من
      الخيبـة حتى نضب ..!
      وتشققت جدرانــه جفافاً فعبثت بحطامه ، وتناسيت بأنك حين امتنان قد أقبلت عليه
      ارتواء ..’ " وكذلك هذا بالطبع لا يعنيك فالثمن بخس "


      رائع اختي بحق ..

      مبدعة انتي و ما زلتي مبدعة ..

      كلمات رائعة و في منتهى الروعة ..

      فلم اقرا كلمات رائعة مثل هذة الكلمات ..

      وفقك المولى عزيزتي

      مودتي *



      غـالية ..
      أن تلآمـس أحرفي ذائقتكٍ لهي ومضة تجعلني
      على قيـد الشكر والامتنان

      لحـرفكٍ الذي أودعتيه هنـا
      امتنــــان
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • غضب الأمواج كتب:

      Oo دمعتي المجروحة oO


      صباح النسج الراقي والرائع ..

      كلمات تترسب في اعماق القلب .. تمتص خليط الاعجاب وتقودنا للمتابعة ..


      رائعه بعمق اختي ..




      أخي
      سعدت ب حضورك
      لـ تهطل عليك السعـــادة مدراراً
      وصباحك ألق
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().

    • وتبدأ قصتي معك في دار الفقد وصحبة الإمتنان !
      تبدأ لتنتهي بهذياآن طوال تلك السنين
      وكأني لم أكن سوى عابر سبيل مضى في حياتك
      كذكرى قديمة أفترشتها باقي الذكريات
      كِفراش عافه من كان ينام عليه !
      ونسيت حُبي لك !!
      أم تناسيت ِ عشقي وهيماني بك !!
      وغدوت في عالمكِ يتيم !
      يتيمٌ مُيتمٌ تميمُ قلبك وتوأم دربك !
      تعيشين ذكرى الفقد وأعيش نبضً بنبضٍ
      لأيام خلت كنت أتوسد فيها الوحدة
      أحلم بالقربِ منك لتُدثريني بحضنك الدافئ
      وأذوقق من عسل شفاهك الباردة
      وألتقم من يديك لُقيمات أعود بِهُن لزمن أحببته !
      أترائى لك عذابي جنة تعيشين فيها
      وقُربك مني نارٌ تهربين منها !
      أين وعودك ! اين عهودك !
      التي قطعتها في دفترك المُقدس وتلفظت بها !
      أمام الألوف من العشاق!
      بأنك لن تكوني لغيري ستكونين لي وحدي !!
      تضعين لافتة على صدرك [[مكتوب عليها ]]
      ((خاص )) يُمنع الأقتراب !!
      وتلاشت تلك الأحلام لمجرد وجودهُن حولي !
      ومالي ومالَهُن ما أنا إلا عابر سبيل يوشك أن يبلغ مسعاهـ
      أجيرني من غضب العقل وأحميني من ثورة القلب !
      لا تعجلي موتي
      لا تعجلي موتي
      لا تجلي موتي
      رسمتك ثلاث !
      عشق أتنفس منه نسيم الحياة
      حبٌ أرتوي منه ماء الحياة
      سعادة تجمعني بك مدى الحياة
      دمعتي المجروحة !
      جميلٌ عبيرُك وحلوٌ تعبيرُك وسحرٌ تحويرك
      لأمهات الكلمات وحروف حوتها عواطف وإشارات
      كُنت هُنا كعادتي أستقى ماء الحياة العذب
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السـلام عليكم
      مسـاءك ِ سكون دمعتي المجروحة ! :)
      \
      ابقيتني قسـراً هنـا فـاغر فمِ الدهشة بما مررتُ عليه
      فتـارةً أجلده بسوطِ العتب ..
      وتـارات ٍ أختلق له واحداً من السبعين عذراً التي وصِينـا بها .. حتى استقرت عينـاي على نهاية النص لأجد نفسي أني تخطيت العدد المذكـور ولاح لي في الأفق أنني ما كـان يجب عليّ حتى أن أحـاول !
      \
      بينما في الطرفِ الآخر .. أجدني أربت على حرفكِ وأحاول تهدئته
      وأجده أقوى مني ومن محـاولاتي رغم ما يظهر عليه للمـار به من إنكسـار ووهن !
      فأجدكِ لم تـرفعي منديلِ الإستسـلام بعد .. ولكنكِ واصلتِ الطرق في الذكريـات بشيء ٍ من اللوم
      \\
      راقٍ جداً نصكِ الذي كـان ينقـلني من ألـم ٍ مكتوب إلى امل ٍ مشروع
      وفقكِ ربي
      وسـلامي لقلبك
    • وكل دليل إثبات سأقدمـه ليؤكد فجيعة الحنين التي أرخصت
      قيمتها وأنت تتعمد تهشيمها بثمن بخس .. لم يكن
      سوى خنجر أزرعه بعنف في ظهر
      احتمالي ..!









      دمعتي المجروحة

      مساء النرجس

      مؤلم هذا الوجع المسكوب هنا

      كل حرف شدني اكثر من الآخر

      رائعة

      دمتِ بسعادة:)
      تأكد أنكـ حين تنكسر لن يلملمكـ سوى نفسكـ
    • انا والحزن كتب:

      دمعتي المجروحة


      نزف رائع كعادتك .....لك كل الود



      غاليــة
      الأروع حرفٍ يشي بحضوركٍ
      لروحكٍ سعـادة تغشـاكٍ إلى
      يوم يبعثون
      ممتنـــة

      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • دمعه قلب كتب:

      دمعتي المجروحة

      سلمتي وسلم نبض أحرفك الجميل
      لك باقه ورد عطره

      لجمال أبداعك



      غـاليـة ..{ :)
      ممتنـــة لما جادت به أناملك .. شكراً
      بحجم السمــاء وعلها
      تكفي
      $$9
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • شموخ أنثى كتب:

      مبدعة ما شاءالله عليكي
      كثير حلوو
      يسلمووو


      سعيــدة بحرفٍ يشي بحضور
      كأنتٍ
      أشكركٍ غـالية
      كـل الود
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • ورود المحبة كتب:

      وتبدأ قصتي معك في دار الفقد وصحبة الإمتنان !

      تبدأ لتنتهي بهذياآن طوال تلك السنين
      وكأني لم أكن سوى عابر سبيل مضى في حياتك
      كذكرى قديمة أفترشتها باقي الذكريات
      كِفراش عافه من كان ينام عليه !
      ونسيت حُبي لك !!
      أم تناسيت ِ عشقي وهيماني بك !!
      وغدوت في عالمكِ يتيم !
      يتيمٌ مُيتمٌ تميمُ قلبك وتوأم دربك !
      تعيشين ذكرى الفقد وأعيش نبضً بنبضٍ
      لأيام خلت كنت أتوسد فيها الوحدة
      أحلم بالقربِ منك لتُدثريني بحضنك الدافئ
      وأذوقق من عسل شفاهك الباردة
      وألتقم من يديك لُقيمات أعود بِهُن لزمن أحببته !
      أترائى لك عذابي جنة تعيشين فيها
      وقُربك مني نارٌ تهربين منها !
      أين وعودك ! اين عهودك !
      التي قطعتها في دفترك المُقدس وتلفظت بها !
      أمام الألوف من العشاق!
      بأنك لن تكوني لغيري ستكونين لي وحدي !!
      تضعين لافتة على صدرك [[مكتوب عليها ]]
      ((خاص )) يُمنع الأقتراب !!
      وتلاشت تلك الأحلام لمجرد وجودهُن حولي !
      ومالي ومالَهُن ما أنا إلا عابر سبيل يوشك أن يبلغ مسعاهـ
      أجيرني من غضب العقل وأحميني من ثورة القلب !
      لا تعجلي موتي
      لا تعجلي موتي
      لا تجلي موتي
      رسمتك ثلاث !
      عشق أتنفس منه نسيم الحياة
      حبٌ أرتوي منه ماء الحياة
      سعادة تجمعني بك مدى الحياة
      دمعتي المجروحة !
      جميلٌ عبيرُك وحلوٌ تعبيرُك وسحرٌ تحويرك
      لأمهات الكلمات وحروف حوتها عواطف وإشارات
      كُنت هُنا كعادتي أستقى ماء الحياة العذب

      ورود




      شكرا ل حضورك اخي
      موفق
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().

    • almushtaq كتب:

      السـلام عليكم


      مسـاءك ِ سكون دمعتي المجروحة ! :)
      \
      ابقيتني قسـراً هنـا فـاغر فمِ الدهشة بما مررتُ عليه
      فتـارةً أجلده بسوطِ العتب ..
      وتـارات ٍ أختلق له واحداً من السبعين عذراً التي وصِينـا بها .. حتى استقرت عينـاي على نهاية النص لأجد نفسي أني تخطيت العدد المذكـور ولاح لي في الأفق أنني ما كـان يجب عليّ حتى أن أحـاول !
      \
      بينما في الطرفِ الآخر .. أجدني أربت على حرفكِ وأحاول تهدئته
      وأجده أقوى مني ومن محـاولاتي رغم ما يظهر عليه للمـار به من إنكسـار ووهن !
      فأجدكِ لم تـرفعي منديلِ الإستسـلام بعد .. ولكنكِ واصلتِ الطرق في الذكريـات بشيء ٍ من اللوم
      \\
      راقٍ جداً نصكِ الذي كـان ينقـلني من ألـم ٍ مكتوب إلى امل ٍ مشروع
      وفقكِ ربي

      وسـلامي لقلبك




      أخي المشتـاق
      ربمـا لم أرفعها رايـة الاستسلام بعد .. أتعلم لِمَ
      لأن الخـذلان هنـا تجاوزني منذ زمن أكلت عليه الدهشـــة .. ولأنه
      أكمل مسيـرته وأنتهى الأمر .. فكان أمامي خيارين
      أن استجب لما خلفه من عجـز .. أم احتفظ
      بحفنـة من أمل أردفها بذات
      عتب
      ..!
      فأيهما أفضل برأيك ؟!

      ..

      سعدتُ ب حضورك
      شكرا
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().