دمع متوجع كتب:

الصديق
!صعبة!
نتعرض في حياتتنا اليوميه للكثير من المواقف فبعضها سعيد وبعضها عكس ذلك .



بعض المواقف تترك لها اثر في النفس وخاصه ان كانت من قريب للنفس كصديق او عزيز .




لذلك جالت في خاطري هذا:





طعنات العدو ولا غدر الصديق




الصديق : من صدقك في كل شيء



الصديق : هو توأمك في السراء والضراء



الصديق : هو الساعد الأيمن لا يخذلك



الصديق : تجده في الضراء قبل السراء



الصديق : درعك في غيابك



الصديق : صدق التعامل والمعاملة



الصديق : رفيق درب



الصديق : عشرة عمر



الصديق : احترام ذات



الصديق : أخ لم تلده أمك



الصديق : قنديلك في الظلمات



الصديق : كنز الأسرار



الصديق : حب , تقدير واحترام



الصديق : غطاء وستر





الصديق : الصديق : الصديق : الصديق : الصديق :





ولكن ماذا لو انقلبت كل هذه الموازين



فما أكبرها من طعنات



وما أثقلها من جروح



لتكون خيبة أمل



صدمة حياة



لتكون سواد , ظلام , فقد ثقة





فوا أسفاه على كل ما فات



فوا أسفاه على الثقة



فوا أسفاه على كل شيء
!!
طعنات العدو أهون واخف وطأة من غدر الصديق



لينزف الجرح مهما اندمل



لينزف الجرح عسى أن يتغير الدم من بقايا المسمى صديق



ليكون دما جديدا بدون صداقه ولا ثقة



فما اكبر غدر الصديق



وما أهون طعنات العدو

ثقتي بفني كتب:

هل ستقبل البداية من جديد؟!!

اكيد اقبل بس بحدود يعني مااااا بيكوووون لي الصديق الي كنت اقدر اهتمد عليه بكل شي... اذاااااا رب العااااالمين يقبل التوبه من عبااااده كيف عاااد احنااا البشر



هل ستنسى ما فعله بك وكأن شيئاً لم يكن؟!!

بالطبع لااااا انسى ولكن سأتعلم درساااااااا لاااااا يتنسى لكي لاااا اقع بنفس الخطأ


وأهم سؤال..


كيف ستتأكد بأنه عاد إليك بقلبٍ صافي ولم يعد إليك مرة أخرى


ليعيد الكرة؟!!!


بعد ان اتأكد من صدق مشااااعره واعتذااااره سأكوووون بجاااانبه ولكن ليس بمثل قبل

ولكن اكيييييييييييد ماااا بتخلى عنه علشااااان يتعلم من الي صااااار ومااااا ييأس من تصحيح الخطأ..