السلآم على من إتبع دين الهدى
اللهم لك الحمد والشكر لا نحصي جزيل نعمك ولا ندرك جميع حكمك
تهدي إليك من تشاء
,,
,,
في حديث للنبي صلى الله عليه وسلم قال ..
{ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره، واستوصوا بالنساء خيرا؛
فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه،
فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء خيرا}
صحيح البخآري
.
.
للمتأملين في حكمة الله واستنادا بحديث الحبيب محمد
ذاك الإعوجاج الذي خُلقت منه المرأه كان لحكمه واتضح بتأكيد في وصف الإعوجاج بـ ( وان اعوج شيء في الضلع أعلاه )
وبقية الحديث ( فإن ذهبت تقيمه كسرته ) هذا يدل على أن طبيعة خلق المرأه خيرا وليس ضرا أو عيبا ..رغم أنه قد يكون في رأيي الخاص نقصا مقارنة بإستقامة الرجل ( الجسدية والنفسية )
حين نذكر كلمة ( إعوجاج ) لغويا .. يعني الميل وعدم الإستقامة,
والميل من العاطفه..( أميل إلى كذا كذا ) أي أحبُ إليّ , وانحناء الجسد أو اعوجاجه ذلك كمآ
أشار إليه العديد من العلماء والمتأملين, هناك أمورد عدة لا تقوى المرىه على فعلها وهي منتصبة القامة كالرضاعه والباس الطفل الثياب وضمه إلى صدرهآ ,قياسا بتلك المفاهيم والصور ..
لا أعتقد أنه ضعف
فهذا كمال للمرآة وذاك كمآل الرجل وفي كليهما النقص والوفرة وهما يكملان بعضهماا
,.
,,
أستغرب بعض المثقفين المسلمين من يرفع يداه للسماء يحمد الله على عوج النساء معللاً :
لو خلقت حوآء كما خلق آدم في استقامة تامة ودون اعوجاج حتما لن يجدو مراقص [B]وراقصات
وفتيات إعلان ومدردشات وحتما لن نجد بنات الليل ودور الدعارة وستتعطل أجمل برامج الفضائيات
من مسلسلات وأفلام وأستار أكاديمي وأكاديمي أستار وعلى الهواء وغيرها وستتوقف فيديوهات
الكليب ويبور عمل الفنانين ولن نجد مذيعات حسناوات نمتع أعيننا بمشاهدة الحسن في وجوههن
وصدورهن الفارهة المكتنزة بآرتال الشحم السارق ببياضه وطراوته لب الأفئدة
:rolleyes:
هذا ما أجده إعوجاجا في فكر الرجل _ أستغرب نفسي كيف أسميه فكر _ بل ضْير[/B]
إعوجآج الرجل الفكري
وهي الأخلاق في صورة أكبر أخطر بكثير من أي إعوجاج جسدي كان أم غيره
,.
قد يغلب على الرّجل التعقل فـ هو قوّام وهو ولي الأمر
والمرأة تغلب عليهآ العآطفة لتتناسب مع كيانهآ ووظيفتها الحيوية
الحمدلله الحكيم العليم
من وضع كل شيء في محله
,.
حنين
اللهم لك الحمد والشكر لا نحصي جزيل نعمك ولا ندرك جميع حكمك
تهدي إليك من تشاء
,,
,,
في حديث للنبي صلى الله عليه وسلم قال ..
{ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره، واستوصوا بالنساء خيرا؛
فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه،
فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء خيرا}
صحيح البخآري
.
.
للمتأملين في حكمة الله واستنادا بحديث الحبيب محمد
ذاك الإعوجاج الذي خُلقت منه المرأه كان لحكمه واتضح بتأكيد في وصف الإعوجاج بـ ( وان اعوج شيء في الضلع أعلاه )
وبقية الحديث ( فإن ذهبت تقيمه كسرته ) هذا يدل على أن طبيعة خلق المرأه خيرا وليس ضرا أو عيبا ..رغم أنه قد يكون في رأيي الخاص نقصا مقارنة بإستقامة الرجل ( الجسدية والنفسية )
حين نذكر كلمة ( إعوجاج ) لغويا .. يعني الميل وعدم الإستقامة,
والميل من العاطفه..( أميل إلى كذا كذا ) أي أحبُ إليّ , وانحناء الجسد أو اعوجاجه ذلك كمآ
أشار إليه العديد من العلماء والمتأملين, هناك أمورد عدة لا تقوى المرىه على فعلها وهي منتصبة القامة كالرضاعه والباس الطفل الثياب وضمه إلى صدرهآ ,قياسا بتلك المفاهيم والصور ..
لا أعتقد أنه ضعف
فهذا كمال للمرآة وذاك كمآل الرجل وفي كليهما النقص والوفرة وهما يكملان بعضهماا
,.
,,
أستغرب بعض المثقفين المسلمين من يرفع يداه للسماء يحمد الله على عوج النساء معللاً :
لو خلقت حوآء كما خلق آدم في استقامة تامة ودون اعوجاج حتما لن يجدو مراقص [B]وراقصات
وفتيات إعلان ومدردشات وحتما لن نجد بنات الليل ودور الدعارة وستتعطل أجمل برامج الفضائيات
من مسلسلات وأفلام وأستار أكاديمي وأكاديمي أستار وعلى الهواء وغيرها وستتوقف فيديوهات
الكليب ويبور عمل الفنانين ولن نجد مذيعات حسناوات نمتع أعيننا بمشاهدة الحسن في وجوههن
وصدورهن الفارهة المكتنزة بآرتال الشحم السارق ببياضه وطراوته لب الأفئدة
:rolleyes:
هذا ما أجده إعوجاجا في فكر الرجل _ أستغرب نفسي كيف أسميه فكر _ بل ضْير[/B]
إعوجآج الرجل الفكري
وهي الأخلاق في صورة أكبر أخطر بكثير من أي إعوجاج جسدي كان أم غيره
,.
قد يغلب على الرّجل التعقل فـ هو قوّام وهو ولي الأمر
والمرأة تغلب عليهآ العآطفة لتتناسب مع كيانهآ ووظيفتها الحيوية
الحمدلله الحكيم العليم
من وضع كل شيء في محله
,.
حنين