تبين لنا من خلال النقاش أن اللغة سفيرُ الثقافة و المعبّر عنها
و أنه لا بد من إجادة لغةِ ثقافةٍ ما للإحاطة بها، كما أن معرفة السياق الثقافي يفيدُ في معرفة المعنى اللغوي
عندما نتحدث عن اللغة هنا فإننا نقصد لغة التخاطب و التواصل (سواء كان شفويا أو كتابيا) و التي ينبغي أن تكون صحيحة سليمة، و لا نعني باللغة هنا البلاغة و التصرف في الكلام من حيث الصور الجمالية
لا بد للمرء حتى تكون لغته سليمة أن يتقن مهارات اللغة الثلاث و هي كما بيناها سابقا:
1. القراءة و الفهم
2. التعبير الشفوي
3. الكتابة السليمة
و فقدان هذه المهارات الثلاث عند أي شخص -و خصوصاً المثقفين- يُعتبرُ نقصاً، فلا يُعقل أن يكون مثقفٌ و هو لا يجيد القراءة و الكتابة!!
أعود فأنبّه أن المقصود هنا هو القراءة و الكتابة الأساسية، و ليس الفصاحة و البلاغة فتلك ميدان التفاوت و التنافس.
إذإ تبيّن لنا أن اللغة سفير الثقافة، و أن الأمم تبذل الغالي و النفيس لنشر ثقافاتها بتعليم لغتها و محاولة جعلها لغةً عالمية،
فما رأيكم فيمن يسعى لإتقان لغات الآخرين و يُهملُ لغتَه حتى يجهلَ أساسياتها؟
و أنه لا بد من إجادة لغةِ ثقافةٍ ما للإحاطة بها، كما أن معرفة السياق الثقافي يفيدُ في معرفة المعنى اللغوي
عندما نتحدث عن اللغة هنا فإننا نقصد لغة التخاطب و التواصل (سواء كان شفويا أو كتابيا) و التي ينبغي أن تكون صحيحة سليمة، و لا نعني باللغة هنا البلاغة و التصرف في الكلام من حيث الصور الجمالية
لا بد للمرء حتى تكون لغته سليمة أن يتقن مهارات اللغة الثلاث و هي كما بيناها سابقا:
1. القراءة و الفهم
2. التعبير الشفوي
3. الكتابة السليمة
و فقدان هذه المهارات الثلاث عند أي شخص -و خصوصاً المثقفين- يُعتبرُ نقصاً، فلا يُعقل أن يكون مثقفٌ و هو لا يجيد القراءة و الكتابة!!
أعود فأنبّه أن المقصود هنا هو القراءة و الكتابة الأساسية، و ليس الفصاحة و البلاغة فتلك ميدان التفاوت و التنافس.
إذإ تبيّن لنا أن اللغة سفير الثقافة، و أن الأمم تبذل الغالي و النفيس لنشر ثقافاتها بتعليم لغتها و محاولة جعلها لغةً عالمية،
فما رأيكم فيمن يسعى لإتقان لغات الآخرين و يُهملُ لغتَه حتى يجهلَ أساسياتها؟