جمعة خير وبركة عليكِ وعلى الجميع يارب..
هههه
هههه
ليس فقط هذا الكتاب الذي لم ينل الاعتراف والاستحقاق المناسب له..
هنالك الكثير من الأفكار،الكتب،الاختراعات،أو لنقل إبداعات (بشكل عام) والتي لم تعطى حقها..
بنت قابوس كتب:
كل عام وأنتم بخير...
وسنة هجرية سعيدة عليكم جميعا ....
عسى هالسنة تكون سنة خير وبركة وصلاح لأمة الإسلام ....
وعسى تتوحد فيها صفوف المسلمين ...
آآآآآآآآآآآآآآميـــــــــــــــــــــــــــــــن
Sorrowful Man2 كتب:
Sorrowful Man2 كتب:
Sorrowful Man2 كتب:
اسف على المداخلة ولكن شدني الحوار
بدون اعتذار دخولك نور النهار..
يسمى انتحار حيمنا لا اهتم بالقواعد المرورية ولا اتقيد بالسرعة وهو استهتار بنفس الوقت لاني استهتارت بالعواقب التي سوف تحدث حينما اتجاهل الارشادات المرورية
الانتحار، يحتاج إلى سن قانوني يدرك الأفعال.. يكون مسئولاً أمام القضاء.
فإا كان طفلاً أو مراهقاً.. في العمر صغيراً، وفي الحياة غير خبير..
هل يحق لنا أن نصفه بالانتحار؟!!
ولا يعني حينما اتقيد بالارشادات فأني لن اموت بل سوف اموت ولكن قد قتلت نفسي فحالي سوف يكون مثل حال المريض حينما يصف له الدكتور الدواء فبدل أن يشرب الدواء يشرب السم فهو قتل نفسه
أخي لا نختلف في أن الموت واحد وتتعدد الأسباب.. وأن الإنسان ليس بيده أن يملك الروح وليس بأمره يخرجها..
وأنه أمر هو لله.. يقضي الآجال وينهي الأعمار مثلما يكتب الميلاد..
ومهما استعرضنا أقوالاً في أنه العمر وحسبنا الاحتساب.. ستبقى هناك عبره تكاد تكون مخنقه.. ماهي العواقب.. ماهي النتائج..
لقد قضى الله القصاص لأهل من فقدوا من ذويهم بيد غيرهم... فهل للمنكوبين قصاص؟!!
عيون هند كتب:
أخي سروفل..
مرحباً بك وأهلا.. أتساءل معك.. وأتمنى أن تجيبني على بعض تساؤلاتي..
لماذا نعتبرهم تحت السن القانوني، ونجعلهم يهربون بسيارات أقاربهم ثم إذا توفوا كان اختيارهم وانتحارهم وقرارهم..
أليسوا من البداية تحت السن القانوني.. أليسوا من البداية ليسوا ثقة وأن قراراتهم غير صحيحه أو سليمة؟
لماذا لا يتم تدريس منهج أو تعليم قيادة السيارات للطلاب في المدارس، وعمل حصص توعيه مرورية، واكتشاف مواهبهم..
التنسيق، لتفريغ رغبتهم في القياده ومنحهم فرص أخرى للتدرب على أشياء مختلفه.. عوضاً عن السيارات والدراجات السريعة؟
ثم عمل مشروع تصليح سيارة لكل طلاب الثانوية، فيتعرفون أكثر على هيكل السيارات ويفهمون عيوبها وغيره.
أتوقع، بل أتمنى أنهم سيكونون أكثر قابلية لكبح رغباتهم في الهروب بسيارة أحد الأقارب ..لأنهم سوف يحصلون على فرصة
قيادة سيارة، تصليحها، تحت إشراف منهجي...
لماذا نهرب من المشكله، ونوصد الأبواب، ونرفع مفتاح السيارة، ونعتقد أننا نحفظ أرواحهم.. لماذا لا نعلمهم كيف يمكنهم هم حماية أرواحهم؟
في انتظار تعقيبك..
عيون هند كتب:
أخي سروفل..
مرحباً بك وأهلا.. أتساءل معك.. وأتمنى أن تجيبني على بعض تساؤلاتي..
مرحبا بك عيون
لماذا نعتبرهم تحت السن القانوني، ونجعلهم يهربون بسيارات أقاربهم ثم إذا توفوا كان اختيارهم وانتحارهم وقرارهم..
السبب هو عدم امتلك الخبرة وعدم تأهيلهم للقيادة لا اريد أن اشباك الامور ولكن كذلك دينا يقول حينما يصل الولد او البنت سن البلوغ يبدأ محاسبتهم وسبب ذلك الدراية التامة لما يحدث وتمحل المسؤولية والله اعلم
نجعلهم يهربون بسيارات أقاربهم ثم إذا توفوا كان اختيارهم وانتحارهم وقرارهم
هنا هم افتعلوا حماقة بأخذهم مفاتيح السيارة وقيادة السيارة بدون دراية تامة بالقواعد الاساسية فلذلك لا ادري ان كنا نستطيع ان نقول أنه انتحروا بحيث ان السبب الذي دفعهم لأخذ مفتاح السيارة النشوة والحماس
أليسوا من البداية تحت السن القانوني.. أليسوا من البداية ليسوا ثقة وأن قراراتهم غير صحيحه أو سليمة؟
اتوقع اجابتي هي نفسه:)
لماذا لا يتم تدريس منهج أو تعليم قيادة السيارات للطلاب في المدارس، وعمل حصص توعيه مرورية، واكتشاف مواهبهم..
السبب هو لا يوجد اهتمام بهذا الشأن او ان التخطيط ما زال بعيد اذا فعلوا ما اشارتي له تأكدي بإننا سوف نتقدم خطوة كبيرة بحيث ينشأ الطفل وهو يعلم جيدا ما هي قواعد المرور وكيف هي السلامة
التنسيق، لتفريغ رغبتهم في القياده ومنحهم فرص أخرى للتدرب على أشياء مختلفه.. عوضاً عن السيارات والدراجات السريعة؟
يوجد ولكن القلب يميل إلى السياقة بشتى الانواع لأن ضجة السيارات السريعة وضجة السباقات ولانه حديث الشباب عن السيارت فلذلك صعب تصريف فكرة القيادة ولا تنسى الافلام والسباقات
وأنت بنفسك حينما ترينا دعاية لسيارة جميلة تمتلكي رغبة في القيادة
ثم عمل مشروع تصليح سيارة لكل طلاب الثانوية، فيتعرفون أكثر على هيكل السيارات ويفهمون عيوبها وغيره.
هذه الفكرة لو تم تطبقها لارتحنا من الكراج ولكن بخير حينما تتعطل السيارة في الشارع
أتوقع، بل أتمنى أنهم سيكونون أكثر قابلية لكبح رغباتهم في الهروب بسيارة أحد الأقارب ..لأنهم سوف يحصلون على فرصة
قيادة سيارة، تصليحها، تحت إشراف منهجي...
ما شرط عيون ان الرغبة سوف تكبح يمكن تتحول لرغبة جامحة لقيادة السيارة يعني انا اتعلم ما هي القيادة واعيش جو القيادة واتعلم تفكيك وتركيب قطع السيارة فتأكدي رغبتي بالقيادة سوف تكون اكبر واكبر
لماذا نهرب من المشكله، ونوصد الأبواب، ونرفع مفتاح السيارة، ونعتقد أننا نحفظ أرواحهم.. لماذا لا نعلمهم كيف يمكنهم هم حماية أرواحهم؟
لان احيانا البيئة لا تساعد مثل تربية الولد في البيت يتعلم اشياء وخارج البيت اشياء فهنا يبقى في ذهنه ماذا تعلم فلذلك الافضل رفع المفتاح بعيدا مثل الدواء نرفعه بعيدا عن متناول الاطفال
في انتظار تعقيبك..
بنت قابوس كتب:
من ضمن الأسباب ....
يمكن يكون سبب غير مباشر ولكن أظن بأنه سبب مهم جدا وقد مررت به بنفسي...
شركات تعليم السياقة ....
ناس ليسو بأكفاء للأسف الشديد والشروط الموضوعة لهم لكي يقوموا بتعليم السياقة غير كافية....
من ضمن الشروط كما قيل لنا ... لازم يكون معلم السياقة حاصل على رخصة القيادة قبل خمس سنوات على الأقل وأن لا يكون برصيده مخالفات كثيرة ....
ولكن الشركات كانت تتلاعب على القانون ... التي كانت تعلمنا السياقة كانت بس سنتين من خذت الليسن وكانت بنفسها تخرق القوانين تسير بنا بسرعة 160كم بالساعة ... حتى تظهر لنا براعتها بالسياقة هذا غير التجاوزات وغيرها ... وحن مساكين ما نقدر حتى نتكلم .... لأنه مافي شركة منافسة لهم عندنا بالولاية لتعليم البنات السياقة .... والنتيجة أننا كرهنا شيء اسمه سياقة بسبب هذا التحايل ....يعني اللي مسجلة بالسجل عند الشرطة واللي تطلع معانا بالفحص مع الشرطي كانت وحدة غير اللي تدربنا ....
ما أعرف كيف الحال في باقي الشركات ...
ولكن بصراحة أتمنى تكون هناك مراقبة على هذه الشركات ....
هذا سبب واحد فقط وهناك غيرها الكثير من الأسباب...
SHOoOG كتب:
كثر الحديث في هذا الموضوع ولكن ما من مجيب..لدى الشباب تهور وكأنه طبع فطري لابد منه..ولا أعتقد باننا نستطيع أن نمسك شاب ونقول له لا تسرع..هل من المعقول هذا وهل سيستمع إلى هذا الكلام؟؟..لا أعتقد..فما يحدث هو العكس..(يتنرفزوا)من هذا الكلام وليس كأنه نصيحة..
أعاننا الله وإياكم..
قارئة الفنجان كتب:
الحوادث المرورية والوفيات الناتجة عنها
باتت وكأنها مجزرة كمجازر الحروب
ومواكب الجنائز فاقت مواكب الأفراح بأضعاف
يخرج الفرد من بيته ويودع أهله الوداع الأخير
فلا يعلم هل سينجو من المجزرة أم لا...
بنت قابوس كتب:
ماشي غير الغرامات المالية هي بتوقفهم عن هذي السرعة الزايده بدون مبرر....
لا حول ولا قوة إلا بالله ....
فارسةما تهاب خيـ الغدرـول كتب:
اختي بنت قابوس...
الغرامات المالية موجودة ولكن لم تحقق الغاية من سنّها.. فما إن تتراكم الى نهاية الشهر إلا وقد تم دفعها بدون دفعها..
إن دخل في العقوبة سجن كم يوم مع حجز المركبة لمدة كم شهر... اعتقد هذا سيكون خير عقوبة لهم...
ما رأيك فيمن يتجاوز خطأً ويصطدم بسيارة من الشارع المعاكس له ويكمل طريقه بدون أي ضمير لتلك السيارة التي انقلبت ثلاثة مرات خارج الشارع؟
ولله الحمد ربي سلّمهم بإصابات بسيطة بالرغم من أنها سيارة عفى عنها الزمن..
أين المسؤولية هنا وأين ضمير المتسبب؟!!
تحياتي
:):):)
فارسةما تهاب خيـ الغدرـول كتب:
صرخة حياة ضجت تلك الغرفة البيضاء.. لتعلن عن احتضان العائلة الشبه متفككة فرداً جديداً..
تمر السنين وتصبح العائلة متفككة تماماً.. أب متزوج للمرة الثانية متجاهل أبناء المرة الأولى..
أُم تصارع نفسها بشتى الطرق لإثبات انها سعيدة بدون ذلك الرجل..
وإبن مشتت عالقٌ في خط المنتصف.. يمضي يوماً كاملاً بدون رؤية المجرّدان من مشاعرالأبوة والامومة..
تشتت في تشتت ..ليكون من ثم بيد من لا يرحم..
ها هو إبن الحادية عشر سنة سأم من محيطه العائلي واتجه نحو مجتمعه الأجمل من منزله..
لتتلقفه أيدِ وحوش بشرية لا ترحم..
هنا المعاناة الحقيقية عند ذلك اليتيم تبدأ.. – نعم هو يتيم فما فائدة أب وأم وجودهما مثل عدمه-
( إن لم تجمع 20 ريال إلى وقت صلاة العشاء سنسلخ جلدك ...
تطرق باباً باباً وتسرد القصة التي تحفظها )
هذا ما يوّجه لليتيم صباح كل يوم...
فيمارس ذلك المسكين مهنة التسوّل..متخلّياً عن مدرسته؛ لينال رضا أسياده الوحوش..
تسمع الجرس.. وتفتح الباب لتسمعه يقول بصوت متهدج يقطع نياط القلب ( ابي متوفي.. أحتاج نقود لأصرف على امي المريضة واختي الرضيعة.. )
دموعٌ ساخنة تتهادى من عينيه المحاطتان بهالات سوداء..تلهب خديه المحمرّين من لهيب الشمس الحارقة..
( ارجوك اعطيني ولا بيضربوني ) يصرّ على السرد ولكن ليس بما اتفق عليه مع الوحوش.. يقولها استرحاماً لك وبدون وعي لما قاله ..فالخوف أخذ من مأخذ ..
هنا تتساءل ما هذا التناقض.. يحتاج مالاً لاعانة والدته.. ومن جهة اخرى يضربوه ان لم يجمع..
تسأله :" من سيضربك ؟!" .. هنا تنعدم الإجابة بسبب البكاء الهيستيري وعيناه ترسم لوحات خوف ورعب فضيع..
ليس بوسعك سوى اعطاؤه كم ريال لترضيه..
حان وقت صلاة العشاء.. وهو لم يستطع جمع المبلغ المطلوب.. فهذا يعطي ريال وهذا نصف وذاك ربع..
والطفل مدرك تماماً عاقبة ذلك.. يحاول الاختفاء ولكن نهايته بيدِ اسياده..
سياط تعزف لحن مرعب على ظهورهم وارجلهم.. وجوه مخضرّة إثر صفعات لا متناهية القوة..
تعذيب و أي تعذيب... ليس بالتعذيب العادي ؛ لأن الفارق هنا هو الغاية منه...
فالسيد لن يستطيع توفير جرعته الكاملة وذلك بسبب تقاعس الخادم عن تأدية مهنته ( التسوّل) على أكمل وجه..
أين أنت يا من تُدعى أبا فلان؟!.. ويا أم مجرّدة من عاطفة الامومة أين انتِ عن فلذة كبدك؟!
أب ،، أم ،، ومتعاطي السموم جميعهم أشتركوا في انتهاك حق ذلك اليتيم...
أيها السيّد احسنت الاختيار..أتممت قبضتك على فقير العائلة وفقير الإهتمام...
هنا
هل نرحم تلك العيون الباكية ونعطيه لنقيه شرّ سيده مؤقتاً؟ - قلت مؤقتاً فاليوم يجمع 20 وغداً لا –
أم نحرم تلك العيون حتى لا نعوّده؟؟! فما قيل لنا : لا تعطي!! .. انت لا تعطي وذاك لا يعطي .. سيضرب مرة ومرتين وبعدها سيتجه للشرطة للتبليغ عنهم....
هل يدرك هذا الطفل أن بإمكانه حق الشكوى عند الجهات المعنية .. أم الخوف الطبيعي عند كل الأطفال من الشرطة أخفى عنه هذا الحق؟!!!
كان الله بعونهم...
قارئة الفنجان كتب:
سابقاً لم أكن أصدق إذا ما سمعت مثل هذه الرواية
أن هذا يحدث في سلطنة عُمان
البلد العربي الإسلامي
كان في اعتقادي أن هذا موجود فقط
في الدول الأوروبية في أيام القرنين التاسع عشر والعشرين
كما نراه في القصص والروايات
أشباه أوليفر وغيره
لكن من المؤسف الاعتراف بأن هذه الظاهرة باتت منتشرة كثيرا
وظاهرة للعيان بما لا يمكن للعقل أن يكذبها
هي ظاهرة موجودة في السلطنة .. وتم القبض على العصابة ولله الحمد
أتسائل دائماً
إن لم يكن الزوج والزوجة يرغبون بالاهتمام بأبنائهم وتربيتهم
لماذا ينجبونهم؟!
ألـ زيادة عدد السكان؟!
أم زيادة عدد المشردين وتجار المخدرات والشحاتين و.... ؟!
أب رمى حمل التربية على الأم..
وأم تنقم على الأب..
إلتفت الى الحياة الدنيا رغبةً في حياة اخرى ليست التي عاشتها مع طليقها
واعتبرت ذاك الطفل نقطة سوداء لابد من تجاهل امره
بالرغم من أن الحكومة الموقرة قد أنشأت هيئة
لمراقبة أمثال هذه العصابات التي تدفع للتسول
سواء أكانوا أطفالاً مضطهدين أو أمهات متخصصات في فن التسول
تحمل طفلا رضيعاً في صيف حار جدا تجول به
من بابٍ إلى باب بحثاً عن ذوي القلوب اللينة
لكسب عطفهم ورأفتهم فيغدقون عليها بما أيسره الله لهم
ولا يتبادر لذهنهم أنه قد أحتيل عليهم
وإن بدر هذا لذهنم فقلوبهم الرحيمة توقفهم عن إبلاغ الجهات المعنية
للحد من هذه الظاهرة