[وقـــفــــات ] ●••● وهــمــســــات



    • بين المُراد والمُريد أحاجي تحتاج للتفسير !
      [B]وبين العيون الباكية أنفسٌ حيارى وتماثيل !
      [B]ومتى تبكي العين وجمود القلب آثر التغيير !
      [B]متى تشتاق النفوس المُحبة وقد أحرقها التقدير!
      [B]وبين الأختيار ألف ألف ليل وألف ألف نهار !
      [B]وتبقى الأقلام الناطقة خرساء والكتُب صماء !
      [B]ويعدونني ممثل في مهِنتي زائف الشعور والتمثيل !
      [B]لستُ سوى ورقة بيضاء تقع عليها الحروف الثِقال!
      [B]حتى لا تطير مع الهواء !
      [B]لستُ سوى قلب ناصع البياض أبكاني الكبرياء!
      [B]أيُحاجونني في حُزني وقد أكتويت بنار العطاء !
      [B]أيلومون قسوتي وقد أضناني الشوق وقهرني السخاء!
      [B]أيريدون مني صدرٌ يتلقى السهام فلا يدمي ولا ينهار !
      [B]ويحدثونني وكأنهم معي في تيار جارف يقتلع كل ما يراهـ !
      [B]أيحسبون أني أحياء بحرفي ونسوا أني مِتُ بمداد الأوفياء!
      [B]يجارونني في نزفي بحرف وهمٍ في وهم بعيدين عن كل الدماء!
      [B]ويح قلبي ! تقولين أبكيتني ! فما بكائي إذاً! فقط جدول ماء!
      [B]أبكي إذا ً وتتلذي طعم النكاية طعم الهجر طعم سم الكبرياء !
      [B]في زمن لم يعد للحب فيه بقاء !
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ‏‏‏سأل رجل ذات يوم د.طارق الحبيب / - مامعنى إمرأة ؟! فابتسم وقال : هي لوح من زجاج شفاف ترى دواخلها ، إن مسحت عليه برفق زادت لمعته ، ترى فيه شيء من صورتك و كأنها تخفي صورتك داخلها في خجل... ««إن كسرته يومآ يصعب عليك جمع أشلائه وإن جمعتها لتلصقها بانت ندوبه في كل مرة تمرر يدك على الندب ستجرح يدك... هذه هي المرأة ..
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
    • وفي طور إيماني بالمكتوب والذي يقع على البشر..

      كانت فكرة الرفض من الأفكار المرفوضة ساعتها فكيف أقبل ..
      ومع هذا رفضتُ الفِكرة من أساسها ..يوم أن قَبِلتُ بها وقَبِلت بي..
      رسمتها أية ..وفي أنفسكم أفلا تُبصرون ..
      رأيتها يوم أن رأيتها ذاك الملاك الذي لطالما حَلمَتُ به ..
      فكيف يكون ملاكاً ويموت ..
      في قمة النشوة والإبداع والإبتكار وخيال أسميه بلا حدود ..
      فهو يرسم الحقيقة بحقيقة ويبقى الخيال أطروحة مرفوضة ..
      على الأقل في شَرع ورود ..
      لستُ ممن يقبل دون أن يتفكر وأن يقرأ دون أن يعتبر ..
      وأن لا يتعلم من أخطاء الماضي ..
      أنا رجلٌ لي أتزاني ولي قاعدة أنطلق منها مع العموم والخصوص..
      أحب جميع الناس وأخدمهم دون أن أكترث لمكانتهم فهم عندي سواء..
      ولكن للأسف لم ينتبهوا على الاطلاق لغضب الحليم إذا غضب ..
      فكانت النتيجة توهان في التعبير دون تدبر وتفكير..
      حقيقة غابت عنهم في حرف وكلمة وتعبير وجُملة ..
      ولكنها لا تغيب عن شخصي على الأطلاق ..
      فما كُنت لِأُطلق حرفاً دون تمعن ومعنى ..
      وما كنت لأكتب ولا أدري ما الذي أعنيه بكتابتي تلك ..
      لستُ مثلهم فلا أكتب للتسلية وإنما أكتبُ واقعاً أراهـ أمام ناظري..
      وحقائق تُبث ووقائع حصلت ومدارات أخرى تعيش في فَلكي الخاص بي..
      هَدِيَةٌ من السماء ..
      هكذا حَسِبـتُها ولربما كانت هَدِيَةٌ ..
      ولكنِ لم أعرف كيف أستقبلها وكيف أتعامل معها فرفضتها ..
      لكوني جاهلٌ وعالمٌ في نفس الوقت ..هناك ألتبست علي الظنون..
      وأختلفت علي الأمور فما بين جهلي وعلمي كان عقلي وقلبي..
      فأختار القلب الجهل وأختار العقل العِلم ..
      وأخترتُهما معاً ..
      فكانت النتيجة موتها يوم أن كان خيالها ملاك..
      ماتت من قِبل أن أعرفها وماتت بعد أن عرفتها ..
      ولا أدري هل ستموت بعد رحيلها عني أم ستعيش..
      سأدعو لها بالمغفرة والرحمة ..
      فما عُدت أملك إلا الدعاء ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وقبل أن يرعبني المساء ...

      قد تكونين في مخيلتي كل ثانية من عمري ...

      فكم تعطيني لأكون في قلبك ؟؟؟؟

      ولو في السنة مرة خلال لحظة غفلة

      سأعتبره شرفا ..

      وسأنتظره بشغف ..

      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • تصبحت بدمع احمر يضاجع عيني وينشاف

      وأنا امد البصر حوله أحاول أحبسه بجيده


      يراودني شعور الموت مع الضحكه على الأكفاف

      وأردد هالقصيد اللي يمل الشعر ترديده

      أيا قلبي تحملها ترانا ف الهوا أصناف

      وكل مننا يعشق حبيبه حاضنه بإيده

      تعودنا نفت الصخر وننحر كل شخص عاف

      ونشرب دمعنا سقيا ونلقاهم بتغريده

      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !

    • عاد ليسطر تلك العبارات على كف الزمن ...

      عندما تنفسه الصباح ذات يوم

      أقسم أنه لن يموت

      ...

      فقيل له أكفرت بالذي خلقك ؟؟

      قال لا ...

      ولكن حبيبي قال ..

      إذا مت لم ينقطع عملي إلا من ثلاث

      ...
      وإن لم ينقطع عملي فأنا حي ...
      فقوانين الفيزياء ترفض أن يعمل الشيء وهو ميت !!

      ..
      فأفحمهم

      ...

      نعم إنه هو ...

      النجم الأزرق

      أزرق ؟
      نعم أزرق
      وأنغامه تتردد في جنبات الكون ؟
      أي أنغام ؟
      إن النجم الأزرق بعيييييييييد عن الأرض ..

      ولكنه أعظم من الشمس ..
      نراه صغيرا ..

      ولا ندري عنه إلا إذا تقصيناه وبحثنا ..

      هو كذالك ...

      أصداؤه ؟
      نعم أصداء إنفجارات لا تتوقف فيه
      ..
      ألف بركان في كل جزء من الثانية

      ..
      هذا هو عنفوان شبابك يا أنا ...

      فتعال يا مارد مصباح الدجى

      علي أستطيع أن أبري جراحك

      ليس لشي
      فقط لأنني
      ... أنا ...

      فهل يكفيك كوني أنا ؟
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !

    • بداخل كل منا سر دفين ..

      يعزف ألحانه الشجيه ..

      على ناي حزين ..

      ليصل مداها إلى الأفق البعيد ..

      فتسمعه كل أذن منصته ..

      ويتأثر به كل قلب مرهف ..

      فيهتز حزنا وطربا في آن واحد ..

      كشعيرات صغيره ..

      ترتجف عندما تلفحها نسمه هواء بارده ..

      إنها سيل مشاعر متدفقه ..

      كانت مكبوته في حنايا الجسد ..

      في حنايا الروح ..

      ولكنها استطاعت أخيرا ان تتحرر ..

      لتتدفق ..

      وتتدفق ..

      فتصل في النهايه إلى محطتها الأخيره ..

      وتتوقف ..

      فهي أخيرا .. سكنت ..

      أخيرا شعرت بالهدوء .. والأمان ..

      والإستقرار ..

      لربما لأنها وجدت ضالتها ..

      أو لربما لأن الروح اسلمت للأمر وتوكلت على بارئها ..

      و في كلتا الحالتين ..

      هذا افضل مايكون لها ..

      \\\


      أسوء شعور أن تجد نفسك عاجزا ..!!

      قرأتك عدة مرات .. ولكنني في كل مرة أصل لطريق مسدود ..

      أحس بألمك .. بصدق مشاعرك ..ولكنني عجزت عن قول شيء قد يخفف عنك ..!!

      سأغيب لفترة و عدت اليوم فقط لأضع أحرفي المتواضعه .. علك تجد فيها ما يعزيك ..

      فقط ..

      كن بخير أخي و أستاذي العزيز ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !


    • أسترق السمع..

      وأبحث عن ثقب المنظر..

      يخفيني جدار

      لا يخفي أحزاناً تمطر..

      ويلوذ الصمت بأروقتي..

      وأعود لأكتب معذرتي..

      إني أسمع..

      كم باب من خلفه باب..

      كم نافذة تحجب أحباب..

      كم صوت منا قد يتسرب..

      يهواها حروفاً وشباب..

      يهواها بألم وعذاب..

      هل تنصت أم هل تجهل؟!!..

      الكل يقول المكتوب..

      وحروف بالكذب تتوب..

      وكلام المنطق اسباب..

      والعلم بنظر معصوب..

      أحياناً يسرقنا خيال..

      أحياناً نصبح كخيال..

      أما الواقع لا يتغير..

      هل كان هواه المكتوب..

      هل كان العشق المحجوب..

      هل يملك قلباً محبوب..

      هل يصدق في الحب رجال؟!!..

      كذب وغلافه أوهام.....

      لم يصدق قلبه أو يتصدق..

      حتى يعشق من له يعشق..

      القلب بقبضته مكتوب..

      ما إن يرخي يده ليقرأ،

      ينساب المقروء ويهرب..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • لا يتوقف الحبر عن الانسكاب،،ولا الحرف عن البوح،، إلا إذا كان هنا أمرآ باسم الشعور للحبر والحرف!!‏
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..

    • لَوْ عَلِمتُمْ كَيْفَ يُدبّرُ اللهُ أمُورَكُمْ
      لذابَتْ قلوبُكُم مِنْ مَحَبّتِهِ ..

      من المؤكد بأن للحياة أوارق قد تُكشف لك وقد تكون مخفية ولكنك في كل مرة تكتشف بأن ورقة واحدة من تلك الأوراق قد كُشفت لك وبأنك بدأت تتعلم الكثير في هذه الحياة .
      وبأن الحياة رغم قساوتها ورغم مفآجاتها الغير سارة أحياناً إلا أنك مؤمن بأن لا دخل لك في الأشياء المُسير فيها ناهيك عن ما خُيرت فيه من أمورها من خير وشر .
      ولعل شغف الأنسان في هذه الحياة يأتي من مراتع هذه الدنيا وزخرفها وزينتها والنظر في ما عند الغير وحُب الخير فالأنسان لحُب الخير شديد وقد يفقه بعضاً من أمورها ليتعامل معها بحذر وقد لا ينفع حذرٌ من قدر فهو لا يعلم عن الغيب.
      والعناوين التي تتضمن حياة الأنسان بمشتقاتها كثيرة حالها كحال العلاقات بينه وبين الناس القريبين منه والبعيدين وكلٌ في هذه الحياة الدنيا من الناس له هدف يسعى للوصول إليه الصالح منهم والطالح إذاً فهو ما بين إصلاح العلاقات وإفسادها وما بين التضييع والتخيير وما بين دنيا تبعث على الغرور وأخرة يحتاج فيها للزاد وخير الزاد التقوى عَنْ
      أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ , قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيْسَ خَيْرُكُمْ مَنْ تَرَكَ دُنْيَاهُ لآخِرَتِهِ , وَلا مَنْ تَرَكَ آخِرَتَهُ لِدُنْيَاهُ , حَتَّى يَنَالَ مِنْهَا , فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا مَبْلَغُهُ إِلَى الأُخْرَى , وَلا تَكُنْ كَلا عَلَى النَّاسِ " .
      هل يكون الإنسان حيواناً ناطق كونه يفعل ما تفعله المخلوقات الأخرى من أكل وشُربٍ وجماعٍ ونوم ..قال الله تعالى : وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ.
      أم أنه العبد الوحيد المُطالب بالتسبيح وذكر وعبادة الله فهناك يقول الرب عز وجل : {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }الإسراء44.
      هل تبرر الغاية الوسيلة أم أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح المسئلة لم تعد كسابق عهدها وإن كانت تشابهها نوعاً ما والإنسان يتغير حاله بتغير ما حوله وبتجدد أفكاره .أنتهى ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • كن ذاتك .. لا تقلد الآخرين و تسعى لإرضاءهم .. وتنحدر معهم إلى مستوى متدن

      "إذا جاريت في خلق سفيها ... فأنت ومن تجاريه سواء "

      :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • أشتاق إليك كأشتياق الطفل لأمه ..

      وأنـوح للقياك كمسافر كـل همه ..
      غرمتُ بك ولا يزال طيفك يُعانقُني ..
      عشقتك وأنا الميتمُ الفاقد لحضُنك ..
      أعتقي جسدي إن شئت وأسري روحي ..
      أنفضي عن قلبي غُبار الفقد والحرمان..
      وأكتب ِلي نصاً يقودني بك للأدمان ..
      لكم حلمتُ بتقبيل يديك ووجنتيك ..
      وتمتصُ شفتاي رحيق شفتيك ..
      وتداعب أناملي خصلات شعرك الحريري..
      وأحملك بين ذراعي كطفلة أعانقها ..
      فتهمسين بشفتيك في أذني قائلة لي ..
      أُحبك ! حد الأنتشاء ! حد الأدمان !
      لكم عشقتك وذبت في غرامك وتهت بهيامك
      وأقول لكم ألتقت روحي في عبير منامك
      فتدثرت بلحاف حنانك وعشت في جنانك ..
      ******
      أنتظرتك أعوام وكنتِ حلمي الذي دعيت
      ربي أن يحققه لي فجاء بك القدر إلي
      وأنت ِ البدر في تمامه هدية تلقيتها
      من السماء والخير بين يديك ينضح ماء
      المحبة !
      قرئت عن الحُب أمهات الكتُب ولطالما
      سمعت عن العشق والغرام والهيام وأقول
      كيف هو يا ترى كيف حقيقته كيف شعوره
      وهاآ أنا اليوم أحلق في سماه
      وأغوص في أعماق بحره وهــواه
      بك
      لك
      معك
      سأحياء العُمر كله كانسان وعي الحياة ..

      *********

      أدعو ربي أن يحفظك ما حييت
      وأن يرزقني أياك كزوجة مخلصة
      وحنونة ووفية وذات خلق سامي
      رفيع !
      فلا ترفعي عيناك عن الأرض تقية
      يسبقك غض البصر إليهم دوني ..
      أردتك طاهر عفيفة زكية ونقية
      أتمناك كأخت تخفف عني حُزني
      وأم تدعو لي بالليل والنهار
      أن يرزقني الرب التقوى والغفران
      !
      !
      !
      يارب تعلم ما نفسي تجاهها ..
      فأنا صادق النية أتمناها زوجة
      فلا تخيب رجائي ولا ترد دعائي
      وحقق لي أمنيتي أن أكون أنا
      زوجها أن كنت كتبتها في سابق
      علمك زوجة لي وكانت هي رزقي
      ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يقول آلشيخ خآلد آلجبير :

      كرروآ قول :

      أستغفرآلله آلذي لآ إله إلآ هو آلحي آلقيوم أتوب إليه
      و سترون عجبآ من تفريج آلههَم تيسير آلأمر

      گلَ دقَيقة . . مَنْ عّمَرْنآ . . آنَفْاسّ لآ تّعَودْ . . فلَتگنْ لأنفْآسَگ . .
      حّلآةة آلإستغفـَآرْ


      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..

    • تنتهي حيث أنتهت في الماضي البعيد ..
      لا تتحرك إلا بصورة مشوشة مهزوزة..
      تخشى ما كانت تخشاهـ ..
      يرعبها مجرد التفكير في خوض معركة..
      حساباتها خاسرة ..
      مؤلمٌ تلك الصورة التي تُظهر فيها ..
      عكس حقيقتها الداخلية وما تخشاهـ ..
      تتداخل عليها الأفكار ..
      وكأنها في متاهة لا تستطيع الخروج منها..
      أغلقت على نفسها باب الحظ ..
      ولم تعُد قادرة على العطاء بعكس الصد..
      تعترف بأنها ماتت منذ زمن بعيد..
      لم يبقى فيها سوى نبضٌ يحرك فيها ..
      ثائرة أخرى تحاول أعادتها من جديد..
      للحياة صور مختلفة ..
      عندما تبقى الافكار مبعثرة والمشاعر تائهة..
      لا يزال الجُرح دامي والآلم غائر في الداخل..
      يسري بإتجاهـ الغروب ليُشرق من جديد ..
      في نوبة غضب ومزاج جنوني ..
      مؤلم عندما لا تستطيع قراءة نفسك ..
      ومؤلمٌ أكثر عندما لا تعرف ماذا تُريد..
      فتبقى في حيرة من أمرك ..
      رغم أن بيدك بطاقات قوية ولكن ..
      لا تُريد أستخدامها ولما الإنتظار ؟
      ما الذي سيكشفه لك غدك ..
      وهل سيكون أفضل من الأمس ..
      ترهات عندما نثق ببعض الأفكار ..
      التي نقرأها فنؤمن بها ونتساقط عند..
      أول حرف نحاول ترجمته لواقع ..
      من السهل أن تجد من يكترث لك ..
      ولكن من الصعب جداً أن تجد أنساناً ..
      يفهمك يلملم بقاياك يحرك فيك شعوراً
      لتحيا من جديد وتغلق باب الماضي ..
      أليس الماضي مؤلمٌ ..أليس لون المستقبل قاتم ..
      أنتظر لتعرف ما الذي تُريد ولكن بعد أن تفوت
      على نفسك فرص التعبير عن الذات ..
      أن تتكلم بصوت سخي قوي دون مبالاة ..
      لأنك تتحدث مع من رغبت أن تتحدث معه ..
      مع قلب مفتوحٌ ..لا تزال تصارع ويلات الأمس..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • لا بأس من الصمت أحياناً..

      فالصمت يخرس أفكاراً ناقمه..

      لا نحتمل الكلام.. ولكننا نريد الاستماع..

      أي مأساة.. أنهم مازالوا يتعاركون..

      لقد مضت الحياة، وانتهت الحرب..

      انفضت الجيوش وكل مضى بغنائمه..

      لا شئ يتبقى على أرض المعركة..

      إلإّ بعض الجثث الداميه..

      تنادي أصحابها ليحملوا نتائجها..

      وتزخر المدافن بالقلوب..

      لا معركة تبقى بانتهاء الحياة..

      ولا نفس تصارع من أجل جسد ميت..

      انتهت المعركة منذ زمن..

      إنهم فقط يمضون بغنائمهم..

      والأجساد الميته تنادي أصحابها..

      إلى المدافن..

      هل يعيش الأموات..
      ؟!!
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • حروفك الأولى،عكست الكثير من ذاتك،ملامسة للواقع من جميع زواياه،رزقك المنان ماتتمنى،، أما فيما بعد،،عدت بحروفك حيث ضجيج المشاعر،، وثورتهاا،،رغم كل الضجيج،،تبقى جميلة رائعه،،موفق
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
    • يمـــــه

      تدِعين ربّك ليْ يسدَد لي خطآيْ
      وآرفعَ آنآ كفيْ لله وآدعيَه
      يآربيْ تمنحنيَ رضآهِآ بدنيآيْ
      وآن مآ رضَت عنيْ ترىُ آلعمرَ مآبيهَ
      اهــداااء لكل ام في هذي الدنيــا


      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • رَسَمُتُكِ طِفّلةٌ لأبعثَ إليك أشواق الربيع !


      رَسَمُتُكِ طِفّلةٌ
      لأبعثَ إليك أشواق الربيع
      دون أن أُضَيِعَ فيك بسمة أنتِ صَنَعتِها ..
      مخافة أن أهلك بها أ
      و أضِيع ..
      لستِ كأقرانك ولا أجدُ في هذه الدُنيا لكِ
      شبيه أًنثى تَغزلُ حرفها ..
      تَرسمُ وجدً لا
      ينثنى ولا يحيد ..
      كَسهمِ عشق ٍب
      للته ببرد شفتيها ..
      وأطلقته تجاهـ قلب ٍتخيرته بدقة م
      ن بين حروفٍ سابقات ..
      ما آثرت بضجيجها إلا كرصا
      صة أستقرت بين الوريد ..
      رَسَمُتُكِ طِفّلةٌ
      ليس عبثاً ولا مِراءً ولا
      خيال تصنعت به من جديد ..
      إنما هي إنبعاثات بداخلي تعِك
      س كل خافقة سكنتني ..
      ورعشةٍ أرعبتني ..ومُح
      ال لمثل قلبي أن يستكين ..
      ما عُدتِ تلك الأميرة
      وما عُدت أنا ذاك الأمير ..
      رَسَمُتُكِ
      طِفّلةٌ
      والشوق يطفو بي ..والروح هائمة في بحر التناجي..
      تسأل هل من حُلمٍ
      ترائى في فضاء العشاق ..
      يولد من رحم الحقيقة
      ولو من بعيد ..
      إن كان شتاؤك قارس فصيفي زمهرير ..
      رَسَمُتُكِ طِ
      فّلةٌ
      لأبعد عنك كُل مأساة .
      .لأعزف لك لحن الحياة ..
      لأدافع عن
      ك ما بقيت ..
      لأغرس في قلبك شتل
      ة حُبٍ خالدة بالوفاء ..
      تُدفئك في الشتاء ! و
      تبرد عليك في الصيف ..
      لتكوني كيفما هويت
      وتمنيت بكيفِ كيف ..
      رَسَمُتُكِ طِفّلةٌ

      حتى لا تُقتلع جذور المودة فيك والحنان ..
      فتظهر منك وبك أ
      شواك اليأس والحُزن ..
      فتعيشين حياتُك ميتة تتنفسين
      سموم الندم ..
      وتلبسين ثوب الوهم
      لتقبعين في الظلام ..
      رَسَمُتُكِ طِفّلةٌ
      لأربت على كتفيك
      وأحمُلك بين ذراعي ..
      أريك طريق السلام وأقف
      معك في كل أمتحان..
      لأجلك أكُتب وبحرفك أتنفس
      فأبقي بجانبي ..
      لا تبعثري أوارق ا
      لمحبة فنتوهـ أنا وأنت ..
      في وسط الزحام ..
      رَسَمُتُكِ طِفّلةٌ

      وستحيين طِفّلةٌ
      وتموتين طِفّلةٌ
      فهنيئاً لمن تحمل في
      قلبها نبضُ طِفّلةٌ ..
      لا تنُظر لعُمرها ولا ل
      سنين مضت وولت ..
      فهي تقرأً كطِفلة وتكتب كطفلة وتُناضل ..

      كطِفّلةٌ وتُحب
      كطِفّلةٌ وتعفو كطِفّلةٌ
      وتحُلم..كطِفّلةٌ وتتمنى كطِفّلةٌ وترتجي
      كطِفّلةٌ ..
      لتعيش أًنثى كاملة قُدر لها أن تعيش كطِفلة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تعلمنا من الظلمة بأن ... الحب له اخطار
      تعلمنا بأن الصيف .. اماني ف البرد .. مرغوب
      تعلمنا من الضيقه .. بأن العاشقين .. صغار
      مدام ان الفرج مفتاح صبرهم ياصبر ايوب
      لقينا في دروب الود .. خيانه مالها اعذار
      سوى ان الخفوق يعاف طارينا .. وثم / سحوب
      تعلمنا تعلمنا تعلمنا .. نصون الدار !
      كثير اللي تعلمنا واحنا ماعملنا ... دوب
      تعلمنا من الايام .. بأن المفسدين كثار
      ودام ان الزمن دوار .. اكيد يمر في كم صوب
      حقايق مانصدقها .. ونحلف اننا زوار
      بهالدنيا وبنغادر ولكن قولنا مكذوب
      عبارة (( اٌّلٌّله يرحمه )) بتتكرر / دفنها غبار
      عبارة (( اٌّلله يهدينا )) مع الغنوة تجي بطروب
      عجيبة ماتذكرنا ... بأن البحر صحّ غدار
      ولكن نركب شراعه .. ونعشق كنزه المطلوب
      الا ياما تعلمني قصصهم انني .. احتار
      ولا افقه سوى اني ابخسرهم ونا مرهوب
      كتاباتي اشذبها .. املي احرفي ازهار
      قطفها شخص علمته .. بأني بالحرف مكتوب
      رجعت وقلت له وش فيك ! تحقرني وانا منهار !!
      كفخني كف يوم انه ضحك .. واقفى عليها دروب
      ٱنا شسويت يوم انه قتلني .. ثم طلبت الثار !
      نسيت اني ٱنآ هو وانه مني المسلوب
      تعبت انثر هموم القلب .. ويقراها مثل .. تذكار
      تعبت وجفت اقلامي على الذكرى وعلى المحبوب
      تعبت ومابقى فيني سوى عرق .. يجيب عوار
      صرخت وماسقى عرقي خفوقي دمه المشروب
      طريت اللي يعلمني الوفاء .. وشفته الانوار
      صدمني يوم واجهته وقال (( العلم سراب كذوب ))
      الشاعر // العمق المجهول
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • سقط القناع ..!!

      حقا .. لربما كنت في قرارة نفسي أعلم بزيفه .. لكن شي في داخلي أراد ان يصدق العكس ..!!

      سقط القناع .. و ليته لم يسقط ...

      أفضل أن اكون أحمقاً في بعض الاحيان ..

      ...
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • إذا كنتي تظنيني متيم بك تعالي شوي
      وشوفي هالملا كله يناظر دوره بطابور


      اماني اغلب افراده مجرد بسمه تنشر ضي
      على ثغري يطلبوها حلمهم انني مسرور


      انا الشاعر ونا الظاهر وانتي كوني اول شيء !
      بعدها جابهي حرفي وناديني ايا مغرور


      نعم مغرور لكني غروري مثل نار المي
      جمعته بالتواضع يوم تلقيني بدون شعور


      بحر شعري يكفيني ابرحل فيه طاب السعي
      ابنشر فوقه شراعي وادور لؤلؤي المنثور


      ٱنا اختار مو انتي رفيق العمر وقربه في
      ههه ارسمي طيفي وابكي حظك المقبور


      على بالك ٱنا ببكي !! وحشمة هالشنب / لعبي
      تخبلتي .. سما تحزن على شان النجم .. وتثور !


      ٱنا مثل السما حولي ملايين تفاخر بي
      وانتي خلك بحالك وحيده في فضاء الطور


      واذا يوم تناديني ٱنا واللـه مالبي
      تراني عفتك وقربك تحول لي فراق شهور


      تجيني تطلبي قربي !! وانتي تهجري قربي !!
      ترا ماعندنا لعبه مثل فار عشق سنور


      تبيني ؟ صدق مالومك تعالي واسلكي دربي
      ولكن اعذريني بس صفي آخر الطابور

      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • جائتني في ليلتي ونادتني بشهريار
      فما كان مني إلا ناديتها بشهرزاد
      عشنا تلك اليلة في حُلم عجيب أنا وهي
      كان معنا الفانوس السحر ي وبساط الريح
      أردت أن أسافر معها بدئاً بباريس ولكنها
      أصرت أن نبدأ بإيطاليا !
      أحسست بالدفء في ليلة باردة !
      فكيف لها أن لا تكون في خيالي!
      كما كانت طوال تلك السنين !
      لُكنت سهرت ليلتي معها لولا!
      خوفي من فوات صلاة الفجر !
      أمرتها أن تودعني بقصة ختامية!
      ولكنها أبت !
      فطلبتها أن لا ترُدني فأستجابت !
      سئلتها أن كان الحلم ممكن أن يصبح حقيقة !
      أجابتني بوضوح !
      لا يوجد شى مستحيل !
      كانت تتكلم من خلف الستار !
      عجباً وكنتُ أراها واضحة !
      لا أدري كيف أصفها !
      رقيقة الشعور .ما اعظم طيبة قلبها !
      وما أجمل نُبلها وأخلاقها !
      قبل أن أطوف بها في بساط الريح !
      سئلتها كيف نكون لوحدنا !
      قالت مع حبيبي يجوز ما لا يجوز !
      حينها أستفقت من حلمي !
      بسبب كلمة حبيبي !
      ظننتني هو ولكن !
      كانت تقصدهـ هو !
      تملكني الحزن حينها ! ولكن !
      تذكرت بأن سعادتها هي سعادتي
      وراحتها هي راحتي فكم
      كانت أمنيتي أن أراها سعيدة !
      حتى أني لأقُسم على ذلك !
      ليس المهم أن تكون مع من !
      هذا في شرعي !
      المهم كيف هي !
      سعيدة
      مبتسمة
      مسرورة
      إذن تحققت أمنيتي !
      سأرجع إلى خيالاتي من جديد!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كلما أقول في نفسي كفاك ورود !
      [B]لماذا لا تكتب عن غيرها !
      [B]أقول قد عزمت على أن لا أكتب مجدداً
      [B]عنها سأختار موضوع أخر ولكن !
      [B]أراني أخفق من جديد!
      [B]لماذا هي بالذات !
      [B]ما الذي يُثير غريزتي في الكتابة عنها !
      [B]حواء مُلهمتي !
      [B]أتراني مجنون بك !
      [B]خلق الله الجمال في كل شئ !
      [B]فلماذا أجدني لا أكتب إلا عنك ؟
      [B]أعرف سيزداد غرورك !
      [B]ولن ينصفني كبرياؤك !
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]ولكن مع هذا فواقعي مرير
      [B]إذ أنني أحب التحدي !
      [B]مع الرجال لا لأنهم جنسٌ ضعيف
      [B]أعترف بذلك !
      [B]مع النساء نعم فهُن في شرعي
      [B]من يستحقن التحدي !
      [B]التصدي
      [B]يملكنً أسلحة تُضعفني !
      [B]وعتاد يُرهبني !
      [B]وكبريائهن تخوفني كثيرا!
      [B]لذلك لن أقابل أضعف مني !
      [B]ولكن التحدي والبقاء للأقوى !
      [B]


      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • جاءت على استحياء مُعذبتي

      تُطالبني بالرجوع !على عجل

      قُلت لها تريثي !

      فلم يكُن هُجرانك لي على مهل !

      بكت وبكاء معها الغدير الصافي يوماً!

      بعد ان تكدر وتغير ونضب !

      قُلت لها أرأيت كيف هجرت ومن هجرت!

      سحر الطبيعة بجانبي في حزنِ

      وضياع ٍ ووجل !

      كان حُبي لك كوضوح الشمس

      دون ريب ٍ ولا خوفٍ ولا دجل !

      أحسبتِ أن رحيلك أماتني ؟

      لا أيتها الحبيبة !

      أنما أبقاني كالذبيح مُلقى !

      تجرى دمائي كنهر غمرٍ

      يُستقى منه معنى حقيقي للغدر !

      تأتي اليوم علىً بوجهٍ خجل !!

      وقلبِ مغطى بأسف ٍ ما عادت

      ترتضيه النفس فالقلبُ منكوسٌ وهٍن !

      قد كُنتِ يوماً ملاكاً ارتجيه

      أصطفي منه نور ٌ قد مثل !

      قد كُنتِ يوماً ناظري !

      أرى بك عالمي !

      أحياء في نقاء ٍ ودلل !

      ما عدتُ ارغب فيك مُعذبتي !

      يكفي عذابٌ وصياحٌ وضجر !

      أرحلي عني ودعيني !

      إن حرصت على حياتي !

      فبقائك يعني موتٌ مُجهز ٌ !

      لا تستبيحي دمائي الطاهرة !

      ودعيني أحيا ما بقاء لي إن كان

      لعمري دونك اي أمل !

      مُعذبتي لي رجاء عندك قبل الرحيل !

      إذا سمعتِ يوماً بموتي لا تحزني !

      فقد ماتت روحي بعد رحيلك

      واليوم فقط جسدي رحل !

      أكتب أبياتي وكلماتي !

      والعين تدمع بسخاء ٍ وفيضُ قلم !

      ومع هذا فليشهد الجميع بأني !

      قد سامحتها ! ستبقى هي !

      أميرة النساء عندي !

      بل ملاك ُ قلبي ونبضُ أحرفي !

      هي الحبيبة والرفيقة وموتي !

      لم يُكن سوى أمتثال ُ أمرٍ قد مثل !

      فليعلم الجميع !

      فداء لها أكون وفداء لحبها أموت !

      هذه حقيقة الحُب !

      لا كرهـ ٌ ولا حقد ٌ !

      مهما الحبيب قد فعل !




      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الوجع الغافي يفتك عندما يستيقظ ..
      [ يقآل ] .. ‏حين ترى " شخصآ " :| ~` يضحك بطريقه جنونيه '( ,'- على شيء تافه .. { ف اعلم انه بداخله | ماآ يبكيه بشده !!
    • متابعين لــــــك..

      بالتوفيق...
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
    • يابحر ... صوتك يطرب الاسماع .. ناديتك // حبيب
      ألهمتني ان الغدر .. مجموع بالشكل الجميل

      اوحيت لي ان الخيانه .. سر .. في الواقع غريب
      لما تنادي .. شوفني واسبح ترا جوي عليل

      هذا العريش اللي سكنته .. هو مثل قلبي // مريب
      خايف من الريح الكئيبه تنثره .. في كم سبيل

      حتى خطوات السفينه في مياهك .. تستهيب
      من مرامي موجتك .. غدرك .. عذابك .. يابخيل

      الهمتني يابو خويلد ان احزاني تعيب
      شخصيتي .. رغم الفرح ان هو بدا فيني جميل

      يابحر .. ﻻمني سألتك .. ليه ترميني شبيب ؟؟
      تنحت خفوقي بالصمت !! ماعاد في ذا الحيل حيل

      حتى الحنين لغدر موجك .. ظلمتك .. فيني صعيب
      ورمل شطك .. يستحي يمحي خطاي الفين جيل

      وش بي اهلوس يابحر وانا بمضايفك .. عذيب
      تصبح على غدري ووفاءك .. خلنا بالليل .. ليل

      الشاعر \\ العمق المجهوول ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !