[وقـــفــــات ] ●••● وهــمــســــات

    • [وقـــفــــات ] ●••● وهــمــســــات

      للحياة قوانين وللبشرية قوانين وبينهما خطوط حمراء..


      لا نستطيع تجاوزها ..
      آلمٌ فظيع يجثُم على صدري ..يحرك فيني شعور بالإنكسار ..
      يدفعني للإستسلام للتخلي عن كل ما أملك رغم أني لا أملك شئ ..


      صدى العالم المُظلم يؤرق ليلي ..يقضُ مضجعي ..
      يزعزع كياني ..يضعفُ إرادتي ..يخبرني بأنني على خطأ ..
      حزنٌ شديد لا أعرف له سبب .. ويا للعجب ..بعد إن كُنت
      انا الناصح هاآ أنا اليوم في حيرة من أمري وتردد وبدون سبب ..


      هل أشعرُ بدنو أجلي ..
      أم أن تلك من وساوس الشيطان الرجيم ..
      وقُل رب ِ أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك ربِ أن يحضرون..
      هي النفس الإمارة بالسوء .. التي توردني لكل تلك المهالك ..



      فلا أُبصر سوى ثقتي بنفسي لأزهو أمام العالم بشجاعة وقوة ..
      لا أحتاج لأحد كُنت أقولها فيما مضى بجرأة شديدة ..
      واليوم أنا ضعيف لدرجة البكاء الذي تتقاطر به أدمُعي ..
      نعم أحتاج لتلك القطرات لتغسل شيئاً مما بي ..


      شئ لا يفهمه من كان بعيد ..لا يقرأ سوى حروفه ..
      لا يفهم سوى نفسه .. لا يعلم بأمر غيرهـ ..
      لا يهتم بأحد سواهـ .. غريب أمر الناس في هذا
      العالم الذي نعيشُ فيه .. نعيش على ترهات ..
      من الأحاسيس المظلمة التي تحتاج لأن تتوقف ..

      ! | ذِكـرى تنــــاثرت إلى حـــــــروف | !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • النفس إن إنكسرت حزنت
      آحزنني إعدآمك ذكرى
      ورد
      لآ تذهب للصحرآء باحثا عن الأشجآر
      كن بخير

      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • خدعها بكلامه المعسول .. أخرجها من بيتها ..عاشرها وتركها ..
      دمر حياتها ..
      بلعُبة أسمها غرفة الشات .. كانت تظن أنها تفعل الصواب ..
      فما كان منها إلا أن صعقت بفعلها الأحباب ..
      لم تدري ماذا تفعل وكيف ترجع البيت بعد ليلتين بعيدة عن البيت ..
      وجدها أحدهم وسئلها عن سر بقائها بقرب المسجد ..
      أعترفت بأنها غادرت المنزل برفقة شاب ..
      أتصل بوجهاء المنطقة .. أتصلوا في الشُرطة .. أتصلوا بأبيها الذي صُعق..
      ***************************
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الحياة مطبات فما يُفرحك اليوم قد يُبكيك غداً ..تفرح بأبنك الذي قد يُبكيك غداً ..تفرح بزواجك الذي قد يبكيك غداً تفرح بوظيفتك التي قد تُبكيك غداً ..تفرح بأشياء كثيرة قد تبكيك في الغد ..وهكذا هي الدنيا عبارة عن تقلبات ومطبات .
      فهل نحاول أن نفهمها ونمشي بحسب ما نتخيله عنها أم أننا نمشي على كف القدر ولا ندري عن المكتوب ..فلا نسئل أنفسنا كيف هو الغد ..ولكن نمشي بحسب الموجود ساعتها وما يطرأ حينها ..
      هي مشكلتنا عندما لا ننظر للأشياء التي حولنا بعمق ولا نحاول أن نشكر الله على ما في ايدينا ربما رغبة منا في الحصول على ما بيد الغير أو للتغيير ليقيننا بأن ما نفكر فيه هو الأحسن وبأن ما في أيدينا وما نحن فيه هو الأسوأ ومن يدري
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ***********************************
      الأميرة الحائرة..
      لم أطلب التعرف عليها مطلقاً ولكن الأقدار هي التي ساقتني للحديث معها رغم شغفي بما يدور في عقلها من خلال قراءتي لها بتمعن ..
      حياتها كانت عبارة عن حيرة ..قصتها رُبما كانت عِبرة ..ولكنها تبقى في الأخير إنسانة بشرية تحتاج لمن يقف إلى جانبها ويُخفف عنها في الوقت الذي دخلت فيه تلك المغامرة وهي جديدة في عالم الصراعات الحُرة..
      لا صديق ..لا أخ ..لا قريب ..لا ناصح أمين ..مجرد عبور عبر بوابة مُشُمسة من الخارج مُظلمة من الداخل ..
      لا توجد مشكلة وليس لها حل ..منهم من قال بأنها عبارة كاذبة ..تنطلي على خدعة الأمل المُزيف ..ولكنني أقول بأن الحل موجود ولكن ليس من المنطلق الذي قد نفكر فيه ..كالسلام مثلاً ..كالحُلم ..كالطيب ..ولا يوجد حلٌ وسط أحياناً سوى البتر ..
      والبتر قد يؤلم والجراح قد تُشفى ولكن تبقى هناك ذكرى تؤرقنا وللأبد ..نتغلب عليها في بعض الأوقات ولكنها تتغلب علينا في معظم الأوقات ..
      نحن بشر نسينا أو تناسينا ذلك ..قد نملك إرادة من حديد وعزم شديد ولكن تحكمنا الظروف التي نُطأطئ لها الرأس كوننا بشر ويجب أن نتواضع كما تتواضع الأرض للناس ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نعيش الحياة بما فيها من مفأجات حُلوة ومُرة ونعيش بيقين تام بأن هناك أمور قد تخرج عن السيطرة وأمور أخرى لا دخل لك فيها وأمور أخرى لا إرادية وأمور تفعلها رغماً عنك ..وكأنك مدفوع إليها ..
      الحياة عجيبة وغريبة ..وقليل من فهم ..وقليل من عَلِم ..وقليلٌ ما هُم ..
      لا نحتاج لدراسة سلوكيات البشر بقدر حاجتنا للتعرف على أنفسنا من نكون في هذا العالم المترامي الأطراف ..هذا العالم الملئ بالصخب والذي نبحث فيه عن الاطمئنان ولا إطمئنان فيما نعتقدهـ ولكن هي خطوط يجب الوقوف عليها ..وإشارات يجب أن نفهمها ..
      نحب الكثير ونكرهـ الكثير ..نرضى بالقليل ولا نرفض الكثير ..نتشبث بالكثير ويرعبنا القليل..تصرفات غريبة ..سلوكيات عجيبة ..شذوذ فكري غير مستقيم ..وفي النهاية توجد هِبة أخذها من أخذها وأستفاد منها وجهلها من جهلها وما نال منها ..
      أليس الواجب أن نتعقل في أمر قبل أن نأخذ به وفي كل إحساس ينتابنا أو شعور يصارع رغبتنا في الحصول عليه ..وهناك ما نؤمن به وما لا نؤمن به وهناك حظوظ وهناك عطاءات ..فكر قبل أن تُفكر ..ولا تُجِب إلا بإجابة واحدة قصيرة تتضمن ما آل إليه نتاج فِكرك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من الصعب جداً أن نتقبل ما نحن عليه ..في حين أن الرضا به مقسوم ..وما ينجم عنه محتوم ..ولا نعيش حياة القدر إلا بما نحن مُسيرين فيه وبما نحن مُخيرين فيه ..
      دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفساً إذا حكم القضاء ..
      لا تقول لماذا أنا ..ولكن قُل هو أنا ..فالثانية أهون من الأولى ..
      قد يكون التسليم خياراً وقد لا يكون ..وقد يكون الرفض تسليم ..
      وقد يكون التسليم فرض ..ويجب عليك أن تعمل بما أفترض عليك ..
      من عاش بقلب سليم ..ونفس سخية ..وعقل حي ..عاش حياة طيبة ..
      ليس الأقرار بالواقع هو الباعث الحقيقي لكل ما قد نؤمن به من مُسلمات تجري بها الحياة وفق تقادير .. كالهروب من القدر إلى القدر ..ولكن
      لا نتفكر ولو للحظة بسيطة في تلك الرسمات ..وتلك القسمات ..ألا نعيد الأشياء لسابقاتها وإلى أصلها فلماذا التشبث بالفروع إذناً ..طالما الأصول قد وجدت هل هو مجرد إجتهاد نُصيب فيه أو نخُطئ ..
      ربما !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صراعٌ دامي ذلك الذي تعيش فيه بقوة عظيمة تكاد تقتلع كل ما هو أمامها وفي النهاية تنكشف الحقيقة لتكون النتيجة ضعفٌ مُهمل شرود مُتعب شعورٌ مُرهق ولا يوجد من يأخذ باليد لبر الأمان .
      هل يظلم الإنسان نفسه ؟ أقول نعم قد يفعل !
      هل يعترف بذلك الظُلم ؟ أقول نعم قد يفعل !
      هل من عودة من جديد لو خير المُخطئ ؟
      ربما كانت الإجابة عند البعض بــ (لا) !!
      الكل يتسائل هُنا عن أهمية الحديث في ما
      قد يؤرق النفس هل هي جروح أندملت ..
      هل هو إزعاج مقصود ..أم تأنيبٌ محمود ؟
      لماذا نعيش ذكرى الغد في حال أننا نستطيع
      أن نبدأ بداية أخرى جديدة وصحيحة يظن
      البعض بأن فعل ذلك مشكلة كبيرة وخطيرة ..
      وكأننا ننبش قبور الماضي ولسنا بحاجة لذلك ..
      فما العائد من قراءة قصص قديمة ...
      فالتحليل لن يفيد فيها بشئ ربما سيعود
      بالنفع على القادم وقد يكون العكس صحيحاً ..
      تجنب المشاكل ..المشي دون أخطاء ..محاولة العيش
      دون أعباء تثقل كاهل الواحد فينا أمر ٌ مستحيل ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • حاولت مساعدتها قدر الإمكان رغم أنها لم تُصغي لي ولا لمرة واحدة ..
      أظنها ذكية جداً ..لدرجة أنها تحول الغباء لمادة أخرى قابلة للتفكير ..
      وعلى ما يبدو بأن غبائي هذه المرة أوصلني لطريق مسدود ..
      وسور حاولت القفز من خلاله لأصل إلى المحكوم ..فإذا بي
      أتفاجأ بذلك الجدار الأصم عبثاً حاولت أختراقه وهدمه ..
      ففضلت البعد ليس خوفاً ..ليس يئساً ..ليس جُبنا ً ولكن ..
      هي محاولة للنجاة ببعض ما قد تبقى من نصيحة وجهتها إليها ..
      ليس من المُستحسن البقاء في وجه التردد والحيرة طويلاً ..
      وليس من العقل الصمود في حرب قد حُسم الأمر فيها من البداية ..
      الخاسر خاسر والمهزوم مهزوم والمظلوم مظلوم ..
      بحاجة للتريث قبل كل أمر بحاجة للتباحث في كل أمر ..
      بحاجة لأمور كثيرة ..قد لا نعلم الخطورة في حين محاولة
      تجاوزها والأستمرار على نفس النهج السابق كسلوك الطريق
      المستقيم الذي قد ينتهي بتعوجات وتموجات خطيرة جداً ..
      هي ليست قراءة كما يظُن البعض ولا عبث حروف ..
      ولا محاولة لقراءة أفكار الأخرين ولكنها حروف تساقطت ..
      أثر أهتزاز أثر على البعض فأنساب منها بقدر الحاجة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • اعتذرت وأتمنى أن يُلاقي اعتذاري صدى في قلب من أُحب ..
      وسأعتذر مرات عديدة ..لعل القلب يرق والرحمة تغشى المتكبر ..
      وسأعتذر قُبلَ اعتذاري أو لم يُقبل ..
      أعتذر ولمرات عديدة دون كلل ولا ملل ولا أسف ولا ندم ..
      سأعتذر ولن أضجر مهما ضجروا هُم ..
      سأعتذر وأن غَضبوا من اعتذاري ..
      سأعتذر لأنني لم أقصد الإساءة ..
      سأعتذر لأن قصدي كان الإصلاح ..
      وتوجيه النصح دون أجر ولا مقابل ..
      سأعتذر ليس تواضعاً مني ولكن كواجب ..
      أعتذر لأن من واجب البشر الاعتذار لبعضهم ..
      لطالما اعتذرت من الآخرين رغم أنهم كانوا مُخطئين..
      اعتذرت لأبرئ نفسي الأمارة بالسوء ..
      وسأعتذر لأخرج من دنياي بقلب سليم ..
      وسأكرر الاعتذار مهما أغلقوا الأبواب بوجهي ..
      وسأعتذر ولو رموني بأقبح الكلام ..
      فليس لحاجة لهم ولكن لرضاء ربي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كل شئ ينتهي وكل شئ سينتهي ..
      كل شئ يبتدي وكل شئ سيبتدي ..
      ما كانت له بداية ستكون له نهاية ..
      وما كانت له نهاية ستكون له بداية ..
      ربما يعجب البعض ليقول وكيف ذاك ..
      هناك عهدٌ جديد لكل شئ في الوجود ..
      هناك بداية جديدة لكل شئ أنتهى ..
      ومن قال بأن الوضع سيبقى على ما هو عليه ..
      ربما عند البعض ولكن عند البعض الأخر لا ..
      آثرت الابتعاد عنهم لحاجة ما في نفسي ..
      قد أبدو ظالماً لهم ومُذنب ومُقصر أعلم ذلك ..
      ولكنهم لو يعلمون ما أعلم ويفهمون ما أفهم ..
      لرضخوا للحق وأذعنوا له ولكنها قراءات ..
      ولكل منا قراءته الخاصة به ..مهما حاولنا ..
      أن نغير قناعاته ..له رأيه الخاص الحُر ..
      كان من الممكن أن أستمر ولكنها ستخلف ..
      أثاراً على النفس وعلى القلب وعلى العقل ..
      أكتشفت بأن وجودي بينهم كان خطئاً لا يغتفر ..
      وبأن رحيلي ليس منه مفر ..
      موت الآخرين حياة للآخرين وحياة الآخرين
      قد تكون موتاً للآخرين ..
      يجب أن نسمو بفكرنا يجب أن نتحرى الصدق
      في رؤيتنا للأمور حتى لا تكون مبهمة ..
      يجب أن نصفي أذهاننا من كل شئ قبل الشروع
      في التفكير وإبداء النصح والتوجيه للآخرين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ليس لديها فن الإستماع بقدر شغفها الإلقاء ..
      إذن هي ليست مُستمعة جيدة ..وتحتاج للكثير ..
      ما يبقيها خارج نطاق الفهم الولوج إلى عالم الرجال ..
      بطريقة تمُكنها من فهم العلاقة بشكل صحيح ..
      ولكن ليس بذلك المفهوم الخاطئ ..
      الشراكة هي عقد بين أثنين ..من البشر ..
      رُجلين كانا أو أمرأتين ..لا يُهم ..ولكن
      ما يُهم بأن لكل منهما حياته الخاصة قبل
      تلك الشراكة وبأن لكل واحد منهما توقعاته ..
      بخصوص تلك الشراكة فهناك حدود وقيود ..
      لأنها في النهاية مصلحة مشتركة لإنجاح تلك الشراكة..
      هل توجد تنازلات من كِلا الطرفين أقول نعم ولكن في
      الحدود التي قد تُقبل ولا تُرفض فأن للرفض مساوئ خطيرة..
      فقد لا تنجح تلك الشراكة بينهما ..وتكون النتيجة خسارة الكُل
      أو خسارة أحدهما ..أو خسارة بنسبة مختلفة لكليهما ..
      يجب أن نفهم وُنفهِم بعضنا البعض بكل شئ ..
      لا عن الماضي وحسب ولكن حتى عن الحاضر ..
      والاهم في هذه المسئلة هو كتم الماضي وإن
      ظهر فلا باس كنسبة الملح في الطعام ولكن
      عن المستقبل فلا بُد من مصارحة ومُكاشفة ..
      ولكن بعين العطف والرضا والقناعة ..
      الإصرار على الرأي ومحاولة تلافي الوقوع
      في الخطأ وكأن الجميع لا يُخطئ وتحميل
      الخطأ بين الطرفين كأتهام متبادل هو جذبٌ
      للحبل بشدة قد ينجم عنه أنقطاع غير مرغوب به..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نحتاج لرياح التغيير لنبدأ حياة التحرير ..تلك الحياة التي لطالما بحثنا عنها بشغف ..
      لا نقيس مرارة الزمان والحرمان ..بقدر ما هي حسابات تعيد للماضي حقيقة الأوزان ..
      التي رجحت فيها كفة الميزان بإغتصاب أوقات وسَرقة أبتسامات وأختفاء فرحات ..
      الكل بحاجة لأن يتعمق في الماضي .. لينجح في المستقبل القريب ..
      أعمارنا تمضي ..والتوقيت قد ضُبط بدقة .. والعداد يحسب لكل شئ حِسبة ..
      لا نقارن .. ولكن نرى ما يمكن عمله ..لنهادن في إكتساب ما بقى من وقت ..
      لا نراهن .. ولكن هي محاولات إن لم تبوء بالفشل فلربما ستنجح ..
      لا نخاطر ..ولكنها تجربة تحتاج للمرور عليها عاجلاً أو آجلاً ..
      لا نغامر ..ولكن من البديهي أن تكون المغامرة في هذه الحياة مطلوبة ..
      لا نقامر ..ولكن نضع ما في أيدينا لنكسب بعدل بدون غش ٍ أو خداع ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أقول من منا لم يفشل في شئ ..من منا لم يحب أن يكسب فيخسر شئ ..
      من منا لا يريد أن تكون حياته جميلة براقة من الخارج ومن الداخل ..
      رغم ما نشاهد من مخادعات خفية خارجية تكشف ما بالداخل من تفكك..
      أليس من المناسب أن نجد ما نبحث عنه ولكن وفق المتاح والمستطاع
      دون تكلف أو عناء .. دون الحاجة للنظر في حياة الناس ..دون تقديم
      أي تنازل أو ألتماس ولكن رضا بما قد قسمه القدر لنا من عطاءات ..
      من الغريب جداً أن لا نفهم ما الذي نُريد بالرغم أن ما نريدهـ نراهـ ..
      في اليوم مرات ومرات ..وما نريدهـ قد علمناهـ وتعلمناهـ ..
      بل تم تمريرهـ إلينا وتعليمه لنا ..فهو منقوش فينا منذ الصغر ..
      أليس من العجيب أن نعيش حياة تختلف عن الحياة التي حلمنا بها ..
      وهي ليست أستنكار ولا حتى أستهتار ولكنها نظرة شخصية يائسة ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما تحاول كشف ما بداخلها ولكن بطريقة غير مفهومة .. وفي نفس الوقت
      هي معلومة لأنها تعلم بأنها مكشوفة ..
      إذاً هي تُمرر معلومة ولكن بطريقة ..
      غير مفهومة للبعض معلومة عند البعض الأخر ممن تحاول إرسال لهم رسالة ..
      لا تعبث فيما تكتب .. لا تجامل فيما تُفكر فيه .. لا تُنكر حاجتها إليه ..
      لطالما بحثت عنه فلم تجدهـ ..
      لطالما أختفى خلف السراب ..
      ليطول بحثها عنه وتقصيها لأمرهـ والوقوف على حقيقته ..
      رغم أن حقيقته بسيطة جداً ولكنها عقدت المسئلة ليصبح عنها مجهول ..
      تصرفاتها الطائشة ..أستهتارها بأمرهـ ..شغبها بحلمه ..شغفها بقلمه ..
      أودى بها في مهاوي الردى ..لتبقى وحيدة ..في حياة مظلمة قاتمة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • بالبال عندي أمور لا أفوه بها .. كي لا أعكر إشراق إبتساماتي ..

      رائع ما خطته مشاعرك أخي وأستاذي ورود .. لديك جانبك المجهول فيما تكتب ... و لكني أتمنى أن تكون دوما بخير ...


      ودي لقلبك و قلمك ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول ..
      كل أنسان لديه جانب مجهول في حياته .. يكون على وجهين أثنين ..
      وأحياناً على ثلاثة أوجه ..
      وجه يُظهرهـ في حياته دون أن يُدرك بأنه يُظهرهـ ودون أن
      يُدرك الآخرين الذين يعيشون معه بأن ذلك هو الجانب المجهول ..
      ووجه يحاول أخفاءهـ عن الآخرين حتى عن نفسه ..رغم أنه يحاول الظهور ولكن هناك قُوى تصارع وتعاند لتحول دون الظهور ..
      ووجه أخر بين بين يظهر في مواقف معينة ..تحثه على الظهور ..
      برغبة منه ..وأحياناً بدون رغبة ولكن يحتاجه للتغلب على شعورهـ
      وأصعب وجه هو ما يكون في العمق المجهول ..
      فمحاولة إظهارهـ يكلف الكثير أخي ..كمن يحاول البوح بأسرار قديمة
      أو مصارعة هواجس خفية ..أو العيش بقناع زائف ولكن في عالم حقيقي .. ليتولد لديه عدة أمزجة مختلفة وفي آن واحد ..
      أخي الكريم نسئل الله السلامة .. سلامة العقول قبل سلامة الأبدان
      وسلامة القلوب قبل سلامة العقول ..
      أنا بخير أخي العزيز أطمئن ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • على المرء فينا أن يُحسن الظن في خالقه ومولاهـ وأن يعكس حسن الظن ذلك في جميع خلق الله ..
      على المرء فينا أن يدافع عن كل مظلوم وأن يعطي كل محروم وأن يكون عوناً للغير نصيراً للحق ..
      على المرء فينا أن يخاف فالخوف مادة خلقت فينا ..ولكن لا يجعل الخوف سبباً لعدم نجاحه لعدم أستمرارية ما يصبوا إليه ..
      على المرء فينا أن يجاهد النفس ..فتلك نفسٌ جُبلت على حُب الشهوات والركون للدنيا وللملذات ..
      على المرء فينا أن يدرك حقيقة وجودهـ على هذا الكوكب وبأنه ما خلق ولا وجد عبث ولكن لهدف عظيم ..
      على المرء فينا أن ينابذ أي شعور قد يولد فيه الضعف والإنكسار ليكون مهزوم ضعيف مهزوز الشخصية والإرادة ..
      على المرء فينا أن ينتبه لكل شئ ..ويحتاط لكل أمر إلا ما كتب على اللوح المحفوظ ولكن يسأل الله اللطف والعافية فيه ..
      على المرء أن يُحب الغير ويصنع المعروف فصنع المعروف يقي الإنسان موت الفجأة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      العمق المجهول ..
      كل أنسان لديه جانب مجهول في حياته .. يكون على وجهين أثنين ..
      وأحياناً على ثلاثة أوجه ..
      وجه يُظهرهـ في حياته دون أن يُدرك بأنه يُظهرهـ ودون أن
      يُدرك الآخرين الذين يعيشون معه بأن ذلك هو الجانب المجهول ..
      ووجه يحاول أخفاءهـ عن الآخرين حتى عن نفسه ..رغم أنه يحاول الظهور ولكن هناك قُوى تصارع وتعاند لتحول دون الظهور ..
      ووجه أخر بين بين يظهر في مواقف معينة ..تحثه على الظهور ..
      برغبة منه ..وأحياناً بدون رغبة ولكن يحتاجه للتغلب على شعورهـ
      وأصعب وجه هو ما يكون في العمق المجهول ..
      فمحاولة إظهارهـ يكلف الكثير أخي ..كمن يحاول البوح بأسرار قديمة
      أو مصارعة هواجس خفية ..أو العيش بقناع زائف ولكن في عالم حقيقي .. ليتولد لديه عدة أمزجة مختلفة وفي آن واحد ..
      أخي الكريم نسئل الله السلامة .. سلامة العقول قبل سلامة الأبدان
      وسلامة القلوب قبل سلامة العقول ..
      أنا بخير أخي العزيز أطمئن ..




      مما أحببته من كتاب الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله - لربما تجد به ماا يعزيك ..

      لم أعد أجد في الحياة ما يغريني بها, و يرغبني فيها...
      و ماذا في الحياة كل لذة فيها مغشاة بألم,فيها الربيع الجميل, , و لكن فيه بذور الصيف المحرق, و الشتاءالقاسي
      و فيها الحب, و لكن لذة الوصال مشوبة بمخافة الهجر
      و فيها الصحة و الشباب,و لكنهما يحملان الهرم و المرض
      فيها الغنى, و لكني ما عرفته و ما أحسبني سأعرفه أبدا
      لقد كرهت الحياة, و زادها كراهة لي هؤلاء الناس, فلم يفهمني أحد و لم أفهم أحدا
      إن حزنت فأعرضت عنهم مشتغلا بأحزاني قالوا متكبر, و إن غضبت للحق فنازعت فيه قالوا شرس, و إن وصفت الحب الذي أشعر به كما يشعرون قالوا فاسق, و إن قلت كلمة الدين قالوا جامد, و إن نطقت بمنطق العقل قالوا زنديق, فما العمل إليك يا رب المشتكى.....


      \\\

      لربما تشكو فراغا في النفس لا تعرف مأتاه!!
      و قوى فيك لا تجد لها مصرفا !!
      و حنينا إلى شيء غامض لا تدري ما هو على وجه الدقه !!
      و لكن بالرغم من هذا و ذاك
      أتمنى أن تكوون دوما بخير :)


      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !

    • حكمة القدر .. هي أن نجد و نعمل و نسعى ..و نبذل الجهد ..
      ثم لا نحزن إن فشلنا .. ولا نيأس إن لم نصل إلى ما نريد ..
      و أن نكون مع القدر .. كمن يجتاز طريقا فيه السيارات المزدحمات ..فإن ذكر حوادثها و أخطارها وحدها ..
      لم يستطع أن يتقدم خطوة !!
      و إن أعتقد بغروره أنه يستطيع أن يرد عنه السيارة المقبله .. و يدفع الخطر الآتي ..لم يسلم ..!!
      و لكن ..
      إن إنتبه و سار بحذر ..فهذا هو العاقل ..ثم إن نجا حمد الله أن قدَر له النجاة .. و إن أصيب ..
      ذكر أنه لما يقصر .. و إنما هو حكم القدر ...
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • ***********************************
      يستحيل أن تُحقق كُل ما تُريد ولكن أرضى بما في يدك ..
      وأطمح لما تُريد دون أن ترتكب أية أخطاء قد تندم مستقبلاً ..
      وأعلم بأن الذي بين يديك قد لا يجدهـ غيرك ..
      وبأن الذي بين يدي غيرك قد يشقيك أن كان معك ..
      الحياة جميلة بما أعطينا فيها لأنها قِسمة عادلة ..
      ليس معنى أن تكون بائس بأن غيرك من الناس سعيد ..
      وليس معنى أن يكون غيرك سعيد بأنك قد تكون البائس ..
      ولكنها معادلة صحيحة لها أوزان معتدلة مقسومة بالتساوي..
      ***********************************

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • (رسالة أعجبتني )

      يقول لك الشاعر ..

      [INDENT]

      " بالبال عندي امور لا أفوه بها .. كي لا أعكر اشراق ابتساماتي "

      و انا اقول لك ..

      " و أحيط الحلم بأسوار كي ينمو حلمي بثبات "


      لا أنوي التدخل ولا املك الحق لذلك صدقا .. ولكنني لم أستطع المشاهده من بعيد ..


      " و حالات الزمان عليك شتى .. و حالك وحد في كل حال "


      قد تمر عليك العديد من الامور .. و تجرب العديد من المشاعر في معترك الحياه ..

      لديك آمالك و طموحاتك ..

      يموت أحدها ..

      و ينكسر آخر ..!!

      تحيي أحدها ..و تبني آخر ..!!

      هكذا هي الحياه ..!!

      قد تتعجب من تناقضها ..

      قد تضيق من حوادثها .. ما ترغب به لم يتحقق .. ما تؤمن به منكر و غير مرغوب .!!

      قد يشعرك البعض انك غريب ..!!

      احيانا .. يشعرونك انك مختل عقليا ..!!

      لكن ..

      لا تأبه ..!!


      إنها حياتك أنت .. عشها مثلما تريد ..

      ففي النهايه أنت الوحيد المحاسب عن وقتك كيف قضيته و عمرك فيما أفنيته ..

      قلت لك مرة ..


      " كن أنت فقط "

      لا تحاول أن تتصنع ما لا يناسبك ولا يليق بك ...

      فستهدر وقتك و تقلل من شأن نفسك ..

      " كن أنت فقط "

      واجه ما يحاول إسقاطك .. حطم ما يحاول أن يثني عزمك ...


      ...


      لا اعلم ما يختلج روحك حقا ... و اعتذر على تطفلي

      و لكنني ..


      فقط ...


      أتمنى أن تكون بخير ...



      [/INDENT]

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • عندما سقط القناع على الأرض ...

      توفى معه نبض لم يكن يوما سرابا ..

      سقط قناعها الذي كانت ترتديه

      أمام ناظري البائسين

      ...
      لتريني كم كنت غبيا عندما تبعت ظني ..

      يالها من أحاسيس جياشة لا يحملها صدر يختنق صاحبه بدخان و ضلوع تضيق ..

      توفت مع ذلك القناع
      سرايا كانت تحمل بين جنودها .. طفلا رضيعا

      ليته بكى ..

      وليتها إرتدت القناع ..

      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • سقط القناع ليحيا البطل بنضال أخر ..بسجال يشهد له التاريخ ..
      ترنو إليه الحياة ..تقبل إليه الأفراح ..
      فما تلبث الأحزان ان تنجلي وما يلبث صدأ الحديد أن يفل ..
      لا نتوجس من الأحزان ..طالما سبقتها نظرة فرح للأمام ..
      ما كشفته الايام اليوم ..ستطويه صحفات الغد المشرقة ..
      كُن على يقين بأن هناك لم تكن عثرة بقدر ما هي أنتباهة ..
      وبين عشية وضحاها يُغير الله من حال إلى حال ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • صوت صافرة تموت

      داخل دهليز حزين

      هي ذكرى من فتى يدعي انه كان ملكا ذات يوم عندما كان راشدا

      ولكن حلت عليه لعنة عجوز مسحورة فأعادته فلاحا محتاجا فقيرا

      يأن من خلف دهليزحزين مظلم

      ليست دعابة أو أرجوحة يتمرجح فيها طفل مرغم على الضحك بلا نشوة

      أو قيثارة يعزف عليها كهل ليسد جوعه بفتات خبز يجمعه له كلبه العجوز من بقايا رفات الأطعمة التي يتقاذفها أغنياء المدينة

      وليست قطرات دم سالت على جبهة جندي خلف شطآآن الأمل

      ليست هذا ولا ذاك ولاحتى تلك

      فقد تكون خيالا يداعب أجفان فتاة تمنت أن تراه يرسم دستور حياة ملون بستة ألوان

      أسود
      ورمادي
      وأخضر
      وأحمر
      وأزرق
      وبني

      لا معنى لتفاصيلها هذه الألوان

      ولا معنى لحياته

      ولا معنى لدستوره

      فكيف يعيش بلا معنى

      تتقاذف الامواج مركبا بلا شراع


      حروف هزيلة

      أنحف جسدها كثرالتقيؤ

      وقلة القوت

      هل ستعيش لترى غداأفضل

      أم يظل الغد مجرد حلما تعيسا يلاحق أشباحا بلا أمل !!

      لا هذا ولا حتى ذاك

      فالعروق دوما تطغى

      على عود مهترئ أكلته الغربان بعد أن أرهبتها فزاعة الزمن

      لكن الزمن ليس زمنا يصلح لأن يستصلح فيه المرء شيئا
      فالموت له أسعد من أن يرى الناقة تذبح البعير
      وأن يرى خروفا يلتهم الذئب

      لا بل أن يرى إنسانا يعطى طعامه في إناء من خزف وعلى رقبته طوق ....

      فلا مجال للشك بعداليوم

      ألا توافقني الرأي ؟



      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • ورود المحبة كتب:

      سقط القناع ليحيا البطل بنضال أخر ..بسجال يشهد له التاريخ ..
      ترنو إليه الحياة ..تقبل إليه الأفراح ..
      فما تلبث الأحزان ان تنجلي وما يلبث صدأ الحديد أن يفل ..
      لا نتوجس من الأحزان ..طالما سبقتها نظرة فرح للأمام ..
      ما كشفته الايام اليوم ..ستطويه صحفات الغد المشرقة ..
      كُن على يقين بأن هناك لم تكن عثرة بقدر ما هي أنتباهة ..
      وبين عشية وضحاها يُغير الله من حال إلى حال ..
      :)



      ربما ..
      اذن هي معركه التشبث بآخر خيط من الشمس ..!!

      فغروب كل يوم يكسر نهاره .. ولربما سقوط آخر قناع سيكسر ما حوله و من حوله ..!

      و تظل الحياة معركه لا نعرف من الفائز فيها و من الخاسر .. ولا نعرف أي لون نتلون به لننجو ...!!!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول كتب:



      صوت صافرة تموت

      داخل دهليز حزين

      هي ذكرى من فتى يدعي انه كان ملكا ذات يوم عندما كان راشدا

      ولكن حلت عليه لعنة عجوز مسحورة فأعادته فلاحا محتاجا فقيرا

      يأن من خلف دهليزحزين مظلم

      ليست دعابة أو أرجوحة يتمرجح فيها طفل مرغم على الضحك بلا نشوة

      أو قيثارة يعزف عليها كهل ليسد جوعه بفتات خبز يجمعه له كلبه العجوز من بقايا رفات الأطعمة التي يتقاذفها أغنياء المدينة

      وليست قطرات دم سالت على جبهة جندي خلف شطآآن الأمل

      ليست هذا ولا ذاك ولاحتى تلك

      فقد تكون خيالا يداعب أجفان فتاة تمنت أن تراه يرسم دستور حياة ملون بستة ألوان

      أسود
      ورمادي
      وأخضر
      وأحمر
      وأزرق
      وبني

      لا معنى لتفاصيلها هذه الألوان

      ولا معنى لحياته

      ولا معنى لدستوره

      فكيف يعيش بلا معنى

      تتقاذف الامواج مركبا بلا شراع


      حروف هزيلة

      أنحف جسدها كثرالتقيؤ

      وقلة القوت

      هل ستعيش لترى غداأفضل

      أم يظل الغد مجرد حلما تعيسا يلاحق أشباحا بلا أمل !!

      لا هذا ولا حتى ذاك

      فالعروق دوما تطغى

      على عود مهترئ أكلته الغربان بعد أن أرهبتها فزاعة الزمن

      لكن الزمن ليس زمنا يصلح لأن يستصلح فيه المرء شيئا
      فالموت له أسعد من أن يرى الناقة تذبح البعير
      وأن يرى خروفا يلتهم الذئب

      لا بل أن يرى إنسانا يعطى طعامه في إناء من خزف وعلى رقبته طوق ....

      فلا مجال للشك بعداليوم

      ألا توافقني الرأي ؟





      العمق المجهول

      وهل الفرشاة بأيدينا لنرسم أقدارنا .. ونطلع على الغيب ..
      ام هو سيناريو نعيشه وفق ما كُتب ..
      هي ليست ظلال نعيش تحتها وللابد ..
      بل هي متغيرات وهكذا هي الحياة ..
      نعبر الجسور عبوراً بخوف شديد أن لا نسقط ولكننا لا نسكن ذلك الجسر ..
      نتمنى الأجمل والأجمل في كل ما يعترضنا من صعاب نقف أمامها بقوة وهيبة ..
      بقدر ما نخاف ..بقدر ما نتقوى ..بقدر ما نكرهـ بقدر ما يلزمنا ذلك الكرهـ أن نُحب..
      فما أحببناهـ قد نكرهه بالغد وما كرهناهـ قد نُحبه بالغد ..
      إذا ً هي ليست قرارات وحسب بل أكثر من ذلك بكثير ..
      لا نقول خيالاً نُحب أن نعيش فيه ..ولا أمنية نتمنى تحقيقها ..ولا حلُم نريدهـ أن يستمر ..
      ولا يتوقف ولكنها وقفات ..تتبعها وقفات ..وهمسات ..تسمعنا همسات ..
      إذاً نحن من نمثل كل تلك المتغيرات ..أبيناها ورفضناها أم أحببناها ورغبنا فيها ..
      ولذلك وجب علينا ان لا ننظر للخلف ولكن ننظر للأمام فما تعثرنا فيه بالأمس ..
      سنحاول أن نتلافه في الغد ..إذا علمتنا الدنيا دروساً جديدة..
      علينا أن نأخذ منها ما نستفيد به كنور تجلى أمام ناظرينا ليرشدنا للطريق الصحيح ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:

      ربما ..
      اذن هي معركه التشبث بآخر خيط من الشمس ..!!

      فغروب كل يوم يكسر نهاره .. ولربما سقوط آخر قناع سيكسر ما حوله و من حوله ..!

      و تظل الحياة معركه لا نعرف من الفائز فيها و من الخاسر .. ولا نعرف أي لون نتلون به لننجو ...!!!



      لن أُحاجك فيما تشعر به الأن وخصوصاً وانت تعيش الحدث ..
      أتعلم أخي العمق المجهول ..
      أحياناً نأخذ الدواء وهو مُر ..ولكننا نتلذذ بالشفاء بعدهـ ..
      وقد نتعب من العمل ومن الدراسة ولكن نحظى في الأخير بالراحة
      وبالمعاش الذي أستحققناها وبجدارة ..
      الأم تتعب من الحمل ومن الولادة ومن الرضاع ..ولكنها أبداً ومن
      المستحيل أن تكرهـ طفلها فهو حياتها ونورها وسر سعادتها ..
      لذلك عندما تُقشر البرتقالة وقد أعجبك لونها ..
      ترمي باللون وهو القشارة ولكنك تاخذ الجوهر أليس كذلك ..
      فلنأخذ من الحياة جوهرها ولا نهتم بمظهرها ..
      فالمظهر هو ما نكابدهـ من مشاق والمخبر هو اليقين بأن
      ما يريدهـ الله لك هو خير ..كن على يقين من ذلك ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • سرني ما سمعت منك ..

      قد عشت الحدث و انتهى و ما وضعته قد كتبته منذ فترة كنت متذبذب الشعور فيها .. لربما كنت ضعيفا ..

      و لكن لم ألبث الا أن عدت لرشدي ..

      .. ولكنني أحببت أن أسمع منك فقط ..

      رقيَ فكرك هو ما يعجبني ..

      أيها الغالي .. كن بخير .. :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !