*
بآت على فرآقنآ عآم
ولآ تزآل أحلآمي بكَ كثيرة ، كبيرة !
*
،
على مائدة تزدحم بً صحون فآرغة ، و جوع يلتهم
أطرآف الذآكرة ،
.. ولآ شيء منها يبقى !
دعني أروي لكَ عن الشتآء حكآية كآملة
،
عن شتآء نثرتً فيه أحلآمي جميعهآ
و بكبريآء ،
... مضيت
اتكئ على حلم نآقص ، تتسآقط أطرآفه
فً أجمعها لآضمّد بها وجعي
ومتى مآ تراءى طيفكَ لي نثرتها بوجهه ،
غير مبآلية بكَ ولآ بجرحكَ !
،
عن صمت الأشياء و ضجيجها في
حضرة غيآبكَ ،
و ذكرى تموت فيّ بعدمآ كنتُ أحسبهآ
مخلدة !
،
عنكَ حين تتسلل بين أطرافي في جوف ليلة
بآردة ،
أشعركَ ، ترعبني ، لً أفيق خآئفة
!
:
في ذآك الشتآء ،
آحتويت بً نفسي ، و نفسي لم يكن هنآك
شيء يحويها !!
سوى مجموعة صور عُلقت بً جدرآن الذآكرة
رغماَ ،
و الرًآوٍيّ |
ضجيج دآخلي ينثر الذكرى على قرطآس من ورق
!
.. ولآ شيء منها يبقى !
دعني أروي لكَ عن الشتآء حكآية كآملة
،
عن شتآء نثرتً فيه أحلآمي جميعهآ
و بكبريآء ،
... مضيت
اتكئ على حلم نآقص ، تتسآقط أطرآفه
فً أجمعها لآضمّد بها وجعي
ومتى مآ تراءى طيفكَ لي نثرتها بوجهه ،
غير مبآلية بكَ ولآ بجرحكَ !
،
عن صمت الأشياء و ضجيجها في
حضرة غيآبكَ ،
و ذكرى تموت فيّ بعدمآ كنتُ أحسبهآ
مخلدة !
،
عنكَ حين تتسلل بين أطرافي في جوف ليلة
بآردة ،
أشعركَ ، ترعبني ، لً أفيق خآئفة
!
:
في ذآك الشتآء ،
آحتويت بً نفسي ، و نفسي لم يكن هنآك
شيء يحويها !!
سوى مجموعة صور عُلقت بً جدرآن الذآكرة
رغماَ ،
و الرًآوٍيّ |
ضجيج دآخلي ينثر الذكرى على قرطآس من ورق
!
