المعلم والارتقاء بمهنة التعليم...... مقال
لقد أصبح التعليم في مجتمعاتنا من أهم الأسس الركيزة في بناء مجتمع صالح واعي ومثقف يسعى إلى الرقي بنفسه أولا ومن ثم مجتمعه الذي بأمس الحاجة بأن يكون على قدر من الوعي والتعليم والارشاد لينهض بقدراته في هذا المجال ويطورها لتسعى قدماً في العناية بتعليم الأجيال من أبنائنا ووضع خطه تعليمية للجيل القادم وجعلها تصعد إلى معالي مراتب العلم وبث روح حب التعليم في نفوسهم إن المعلم بحد ذاته جزء من منظومة التعليم التي تسهم وبلا شك مساهة جباره في تطوير وتحسين أداء المتعلمين من طلبة مدارس وجامعات وكليات من هنا كان للمعلم معايير يتبعها وأسس يمشي على خطها دوماً وتسن له من قبل جهات مسؤولة عن مهنة كوزارة التربية ليكون معلم ناجح ويخرُج أجيال تشيد بهم أوطانهم وتفخر بهم ليكونوا علماء في المستقبل وهذا ما أتمناه فالمعاير التي تسن للمعلم ويجب أن يمشي على خطاها ليخرج بنتاج تعليمي ممتاز وراقي ويضمن له منظومة تعليمية متميزة فيكون معيار المادة المنوط به مدروسة من قبله ويخطط المعلم في تدريس المادة العلمية ويفهم مجال تخصصه من حيث أهدافه ومحتواه حتى يتمكن من معرفة أهداف المادة المقررة ويتمكن من المادة العلمية ويحلل مفاهيمها ومصطلحاتها وفحواها ويعرف طبيعتها ويستطيع عرضها على الآخرين بطريقة سهله وومتعة في نفس الوقت حتى يجذب الطالب في أسلوب توصيل المعلومة ولا يكتفي المعلم بذالك بل يبادر في البحث في مجال المادة العلمية المتخصص فيها حتى يستخدم المصادر العلمية في مادة تخصصه ويعرف المداخل المفتاحية لمكونات المادة العلمية و يستنتج معلومات جديدة من اطلاعه، وبحثه وأيضاً من ضمن المعاير التي يجب أن يمشي على خطاها، لتطوير مهنة التعليم يقوم المعلم من تحقيق التكامل بين المادة العلمية في تخصصه والمواد الأخرى كيف بأن يوظف المادة العلمية لمجالات تخصصية أخرى يفهم العلاقة المتدخلة مع المواد الأخرى وهكذا ويجب أن يكون المعلم مقبولاً لدى الطلبة بتعامله الانسيابي معهم حتى يتواءموا مع أفكاره وأسلوبه وطريقة توصيله المعلومة ولقد أصبحت هناك عوامل تسهم في الارتقاء بمهنة التعليم من هذه العوامل والتي كان لها أساليب حثيثة لتقوّم عملية التعليم في الجامعات والمؤسسات التي أسهمت وبشكل فعّال في الإرتقاء بمهنة التعليم ومن ضمن ما أسهمت به احتضانها لطلبة المدارس الذين قد انهو مرحلة التعليم المدرسي لينتقلوا بعدها إلى الجامعات والكليات وينخرطوا في سوق العمل وإسهام الجامعة يتمحور في أنها تنمي العقول بالمعارف المقررة من قبل هيئة التدريس الاكادمي فيتعلم معلومات بتالي تكون معه انفتاحية أكثر في ودراسة مواد دراسية أكثر تعقيدا ....وأيضا أسهمت القوانين التشريعية في الدولة في هذا المجال فوضعت لنا قوانين تسهم في النهوض بتعليم متميز من قبل المعلم والمتعلم وذلك من خلا تعزيز وتحسين مكانه المعلم في المجتمع والإسهام في تحسين نوعية التعليم في مدارسنا وتطوير الكفاية المهنية للمعلم أثناء عملية الخدمة ووضع برنامج اعدداد المعلمين قبل التعليم في المدارس حتى نظمن الجودة في التعليم ومن ضمن المؤسسات التي وضعت وكان لها اثر منشود في ارتقاء مهنة التعليم وزارة الصحة التي تسهم وبشكل كبير في الارتقاء وذلك بالعناية بأبنائها الطلبة وتوفير ملف صحي لكل طالب حتى نضمن صحتهم ويكون تعليمهم تعليم ناجح ويهدف الى ارتقاء الامم جمعا.
الكاتب يعقوب سعيد المجيني .......-
لقد أصبح التعليم في مجتمعاتنا من أهم الأسس الركيزة في بناء مجتمع صالح واعي ومثقف يسعى إلى الرقي بنفسه أولا ومن ثم مجتمعه الذي بأمس الحاجة بأن يكون على قدر من الوعي والتعليم والارشاد لينهض بقدراته في هذا المجال ويطورها لتسعى قدماً في العناية بتعليم الأجيال من أبنائنا ووضع خطه تعليمية للجيل القادم وجعلها تصعد إلى معالي مراتب العلم وبث روح حب التعليم في نفوسهم إن المعلم بحد ذاته جزء من منظومة التعليم التي تسهم وبلا شك مساهة جباره في تطوير وتحسين أداء المتعلمين من طلبة مدارس وجامعات وكليات من هنا كان للمعلم معايير يتبعها وأسس يمشي على خطها دوماً وتسن له من قبل جهات مسؤولة عن مهنة كوزارة التربية ليكون معلم ناجح ويخرُج أجيال تشيد بهم أوطانهم وتفخر بهم ليكونوا علماء في المستقبل وهذا ما أتمناه فالمعاير التي تسن للمعلم ويجب أن يمشي على خطاها ليخرج بنتاج تعليمي ممتاز وراقي ويضمن له منظومة تعليمية متميزة فيكون معيار المادة المنوط به مدروسة من قبله ويخطط المعلم في تدريس المادة العلمية ويفهم مجال تخصصه من حيث أهدافه ومحتواه حتى يتمكن من معرفة أهداف المادة المقررة ويتمكن من المادة العلمية ويحلل مفاهيمها ومصطلحاتها وفحواها ويعرف طبيعتها ويستطيع عرضها على الآخرين بطريقة سهله وومتعة في نفس الوقت حتى يجذب الطالب في أسلوب توصيل المعلومة ولا يكتفي المعلم بذالك بل يبادر في البحث في مجال المادة العلمية المتخصص فيها حتى يستخدم المصادر العلمية في مادة تخصصه ويعرف المداخل المفتاحية لمكونات المادة العلمية و يستنتج معلومات جديدة من اطلاعه، وبحثه وأيضاً من ضمن المعاير التي يجب أن يمشي على خطاها، لتطوير مهنة التعليم يقوم المعلم من تحقيق التكامل بين المادة العلمية في تخصصه والمواد الأخرى كيف بأن يوظف المادة العلمية لمجالات تخصصية أخرى يفهم العلاقة المتدخلة مع المواد الأخرى وهكذا ويجب أن يكون المعلم مقبولاً لدى الطلبة بتعامله الانسيابي معهم حتى يتواءموا مع أفكاره وأسلوبه وطريقة توصيله المعلومة ولقد أصبحت هناك عوامل تسهم في الارتقاء بمهنة التعليم من هذه العوامل والتي كان لها أساليب حثيثة لتقوّم عملية التعليم في الجامعات والمؤسسات التي أسهمت وبشكل فعّال في الإرتقاء بمهنة التعليم ومن ضمن ما أسهمت به احتضانها لطلبة المدارس الذين قد انهو مرحلة التعليم المدرسي لينتقلوا بعدها إلى الجامعات والكليات وينخرطوا في سوق العمل وإسهام الجامعة يتمحور في أنها تنمي العقول بالمعارف المقررة من قبل هيئة التدريس الاكادمي فيتعلم معلومات بتالي تكون معه انفتاحية أكثر في ودراسة مواد دراسية أكثر تعقيدا ....وأيضا أسهمت القوانين التشريعية في الدولة في هذا المجال فوضعت لنا قوانين تسهم في النهوض بتعليم متميز من قبل المعلم والمتعلم وذلك من خلا تعزيز وتحسين مكانه المعلم في المجتمع والإسهام في تحسين نوعية التعليم في مدارسنا وتطوير الكفاية المهنية للمعلم أثناء عملية الخدمة ووضع برنامج اعدداد المعلمين قبل التعليم في المدارس حتى نظمن الجودة في التعليم ومن ضمن المؤسسات التي وضعت وكان لها اثر منشود في ارتقاء مهنة التعليم وزارة الصحة التي تسهم وبشكل كبير في الارتقاء وذلك بالعناية بأبنائها الطلبة وتوفير ملف صحي لكل طالب حتى نضمن صحتهم ويكون تعليمهم تعليم ناجح ويهدف الى ارتقاء الامم جمعا.
الكاتب يعقوب سعيد المجيني .......-