إنسان في هذآ الزمان كتب:

لا أتفق ؛
التعليل : أن يقوم الشخص بالدراسه سنوات طويله تفوق ال25 سنه أحيانآ بحسب الدرجه التعليميه التي وصل إليها
وبعدها يعمل لمده أقل من جهده المتواصل!!!
هو لديه طموح وطاقه
أعلم طرح السؤال لما يهدف وهو أن هُناك أيضاً أشخاص في قائمة الإنتظار
أرى أن الحكومه ترا في وضعهم ولا يُمكن أن نحل شئ مُقامل أمر أخر!

(وجهة نظري) لك الشُكر أخي الكريم

إنسان في هذآ الزمان كتب:

نعم وهو سؤال صعب بالحقيقه
وإجابته عالقه رُغم تكرار السؤال منذ زمن طويل وحتى الأن ونحنُ نُعاني منها دون أي حل وسط
كيف يُمكن إتخاذ حل وسط
مثلما أشرت أخي أن هُناك شباب مستعدين للمنافسه حتى يعلو الوطن بدمهم الحامي
ولكن لا ننسى أيضاً من ضخ دمه بُغيت التعليم ليُحقق أهدافه ويُنمي وطنه بجهده
فهل نُثمن درجاته التعليميه الطويله بعد مثابرات فيها وجهد بأن نُحدد مصيره بعدد من السنوات التي رُبما هي أقل من جُهده الطويل من حياته!

إنسان في هذآ الزمان كتب:

رُبما لإن كانوا أعطوا ما يكفي والسن له وقت
يجب فتح مجال للأخرين الذين ينتظرون فرصة الإبداع
ولكن أن نُحدد المُده لدى التوظيف سيُعطي ذلك إحباط
أي كأني مُقيم بسجن لهُ مُده قضائيه مُعينه
فيشعر الشخص أنه مصل إعطاء لهُ فتره وبعدها ينتهي!

ولد الفيحاء كتب:

حلا لسؤالك عزيزي
لو تم تغيير نظام التقاعد 80% من أجمالي الراتب مع البدلات
لفتح هذا النظام الباب أمام توظيف مخرجات التعاليم المختلفة
ولخرج الكثير من الموظفين إلى التقاعد وسيفتح المجال
إلى تعيين كوادر بشرية جديدة
أما الوضع الحالي فكيف للموظف أن يخرج للتقاعد ويستلم 500 ريال من اصل 900ريال
إذا كان مستوى المعيشي غالي فراتب 900 لم يعد يكفي لسد متطلبات
الحياة فما بالك سيستلم 500 ريال

ابتسامة عفو كتب:

رأي سديد أخي الكريم
أوافقه وبشده
فقد فكرت يوما أنه لو كان تقاعد الموظف يُحسب له بعد 50 سنه أو 55 سنه , ستكون هناك حلول لكثير من المشاكل التي تعترضنا
وأهمها البطاله التي يعاني منها شبابنا وشاباتنا وهم في أوج طاقاتهم وثقافتهم .
ثم إن الشخص إذا تقاعد بعد 25 سنه من الوظيفه , سيكون له راتب تقاعدي عرفانا لخدمته
و70% سيكون له أبناء يصرفون عليه بعدما صرف حياته كدّاً وكدحاً من أجلهم .

نجد اليوم المناصب الكبيره يتولّاها رجال ونساء لهم في الخدمه اكثر من 40 سنه
وهناك من هم أحقّ بها منهم وكذلك شباب في قمة قوتهم , يستطيعون التوجيه والإداره بشكل أفضل .

مصدقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم , في ما معناه
أن الرجل إذا لم يرد أو لم يستطع جهادا في سبيل الله ضد الأعداء , فيُعدّ جهاده في أهله
أي توفيرا لهم كل ما يريدوه بلا تقصير , وحفظهم والإعتناء بهم
وهذه المرحله تكون مُتقدمه وليست متأخره في سن الستين أو التسعين . هل كبير السن في عمر السبعين يستطيع حفظ بيته كما كان سابقا؟
بالطبع لا

بهذا الرأي نستطيع حل مشكلة البطاله , والبطاله سببها عزوف الكثيرون عن الزواج
إذن فالزواج يصبح مُرحباً به بعد إشباع الوظائف شبابا وشابات.

هنا ينصرف المتقاعد بعد كبر سنه إلى المجالس (الديوانيات , العزب) ليُفيد من تجربته الشباب فيثقفهم في مختلف المجالات
اقتصاد , اجتماع , منطق , عمل وغيره
ويكون أكثر قُربا من أهله , ابناءه , عائلته ويعوضهم ما قد كان أنقص فيه وهو شابا
وبالطبع سيأنسوا بقربه , فالحياه ليست عمل من أجل مال فقط , بل التواصل والتمام الشمل أجمل ما يكون

أحد المفكرين كان يقول لو كنت أعلم بمفهوم التقاعد , لأدركته بعد تخرجي من المدرسه

والتقاعد فرصه لتقوية الجانب الروحي , لأننا نعلم في فترة الشباب يسود التقصير تجاه الله تعال بحجة المشاغل والعمل والتعب
ها هو الوقت منحناك إياه , ما حجتك ؟
أيما أحدٌ يُجيبني هنا , إذا كان يعارض هذا الرأي
هل عندما تكون مريضا على فراشك وأنت في سن الخمسين , تتمنى لو أنك على مكتب العمل بدل مرضك؟
لا وبجزم .. إذا فتقديم الفرصه للآخرين أفضل من الإستهتار والإهمال فيها من قبلنا
وهنا المتقاعد يستطيع الإبداع في شيئا آخر , كان إبتدائه برأس مال يدخره بنفسه لإقامة مشروع خاص به
يوظف أيادي آخرى , لم تلتحق بركب الحكومه
أو أن ينتقل المتقاعد للأعمال الحره , ربحها بسيط ولكن جهدها أقل بالنسبه لمرحلته في العمر
إذن لا يُعد التقاعد بعد هذا السن كارثه كما يعتقد البعض ! فكلن يعيش وله أجلٌ مُسمى .
نحن لا ننظر بنظرة حسد , لا
فمنظورنا إيجابي , لأن هذه الخطوه ستساهم في حلول مشاكل تم إعاقتها
هذا رأئي وأنا شدني الموضوع لأني تحدثت فيه يوما في مقر دراستي من كافة الجوانب ولكن للأسف لم يُعيرني أحدا اهتماما
برغم أهميته . لا يهم

فكلن يغني على ليلاه
اعتذر عن الإطاله

تحياتي

ولد الفيحاء كتب:

نظام تقاعد بنسبة ٨٠٪من اجمالي الراتب والبدلات بشرط قضاء ٢٥ سنة خدمة

وليفة الغربة كتب:

بالفعل لا اجد ان . التقاعد .. حلا مناسبا وليس سببا مهما لزيادة فرص عمل للباحثين عن وظائف ..
هناك بدائل كثيرة فلما نلجأ إلى التقاعد وفعلا ماذا عن الراتب الشهري !!
لا اؤيد الفكرة بكل تأكيد

عيون هند كتب:

نعم، وتخيلي أن ندفع لمتقاعد وهو مثلاً في الأربعين أو الخامسة والأربعين.. رواتب شهرية من تخصيصات السلطنه.. تخيلي الأعداد الكبيره لهم.

ثم الدفع يستمر إلى أن يبلغ 60 أو 70 وأحياناً أكثر من ذلك.. بالإضافة إلى الإمتيازات التي يجب توفيرها لأسر المتقاعدين من تسهيل لبعض مخصصات الحياة.

كالقروض، والإسكان، وغيره..

وكل متقاعد سوف يبحث عن وظيفة أخرى لأنه لن يعيش عالة على راتب تقاعد.. وهكذا سوف يكون هناك مكيالين وأموال تضييع في الهواء..

وإذا منع المتقاعدون عن العمل، فإنه يجب تحسين رواتب تقاعدهم لأنه لا تغطي تكاليف الحياة ( نشجعهم على مخالفة القانون)

فارس الأزد كتب:

لي وجه نظر بخصوص هذا الموضوع

فالبدايه بالدول المتقدمة مثل اليابان والدول الاوربيه وامريكا يصل عمر العامل الى 60 سنه ومتى ماتوفر معه الجهوزيه يواصل العمل

هذا في دول ذو كثافه عاليه نسبياً كيف الحال بسلطنة عمان بعدد سكانها القليل بل على العكس لابد استنفاذ الطاقات لبناء الوطن

,,,,

بالنسبة لرد أخي العزيز ولد الفيحاء انا اشاطره الرأي بل نتمنى المزيد بأن يستلم راتبه بالكامل وزيادات سنويه

هذا حقهم من أفنوا حياتهم لخدمه هذا الوطن ولهو الشئ اليسير ,

والحل بتطوير صناديق التقاعد من خلال الاستثمار وزياده رأسه ماله ليتمكن المتقاعد من الحياة الهانئه في اخر ايامه .

حدي شماليه كتب:

اخيتي... ربي يكون في عوووووووون الشعب
ويحل ازمة الوظائف والرواتب وينعم المواطن بحاله من الراحه والاستقرار
وعدم التفكير ماذا سيفعل غدا