السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير
أختى إنسان شكرا:992779420:
مساء الخير
أختى إنسان شكرا:992779420:
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
أطوار كتب:
بُهلاء هناااااااااااااااا
,,
تعالى بنت عمان أريد أسألك فى موضوع قبل فترة زرنا بهلاء
ودخلنا حارة عاد أحنه كنا مسوين مغامرة ورايحين
وقلنا للشعب معنا لا أحد يعمل تأثير سلبي على نفسه
لأنه بهلاء بلد عادية مثلها مثل غيرهااااا
ما تصدقوا السواااااالف
طبعا دخلنا وجلسنا نلف بالولاية وشوية ودخلنا بلد
ما أعرف أسمها بس ما عرفنا نخرج
جالسنا نلف كأنا بمتاهة على العموم خرجنا
الحمدالله ،، وقررنا أنا نغادر بُهلاء
وتسألنا مع بعضنا سؤالا لماذا هى أسمها بُهلاء
...
بنوته لما يطلق عليها بهلاء وما معنى اسم بُهلاء
...
بالنسبة لسؤالك ياليت توضحى بعض الشئ
بنت عُمان كتب:
ولاية بهلاء الحديث عنها يعني استنهاض للتاريخ واستقراء لحقب زاهية من فصول الأمجاد العُمانية.. بهلاء مدينة لها وزنها في الذاكرة العُمانية وعُمان هذا الركن الاستراتيجي الموغل قدما في الحضارة والمسكون حتى العظم بعبق تاريخه وأمجاده وتراثه يعرف كم لمدنه من عراقة.
وتختزن الذاكرة عبر ردهات الزمن كيف طرز العُمانيون الق حضاراتهم ليكتبوها على جبين الأيام فنونا من الإبداع وكنوزا من المآثر ويوم ندلف بوابة بهلاء الولاية لنلقي شيئا من الضوء على معالمها فنحن نفتح صفحة واحدة فقط من سجل عظيم لهذه الولاية التاريخية.
ولاية بهلاء إحدى ولايات المنطقة الداخلية وثغرها الباسم لها في التاريخ شجن خاص وسفر خالد فهي مشحونة بالأمجاد ومغلفة بالأساطير هي قصة لا تنتهي من عمر الزمن.
معنى كلمة (بهلاء)
بهلاء بضم الباء وهذا هو الصحيح حسبما ورد ذكرها في كتب الأثر العُماني يقول الإمام نور الدين السالمي:
بُـهلاء بضم الباء وكُدم وكذا الرُستاق أيضا تُضم
والمعنى اللغوي لها هي كلمة مشتقة من البُهل ومعناه الجامع للخير وفي رواية أخرى جاء هذا الاشتقاق من البهلول السيد السمح الجواد أو من الابتهال وهو التضرع إلى الله تعالى فكأنها تبتهل إلى الله فتسجد له شكرا لما وهبها من حسن وجمال وقد ذكر بُـهـلاء ياقوت الحموي في الجزء الأول من كتابه (معجم البلدان).
تقع ولاية بُـهلاء على سفح الجبل الأخضر بالمنطقة الداخلية في فضاء سهل واسع منبسط لا خفض فيه ولا رفع يحدها من الشمال ولاية الحمراء ومن الشرق ولاية نزوى ومن الغرب ولاية عبري بمنطقة الظاهرة ومن الجنوب ولاية أدم وتبعد ولاية بهلاء عن مسقط العاصمة حوالي 225 كم وحسب الإحصائيات السكانية التي تمت عام 1993م كان عدد سكان الولاية وقراها اكثر من 43.500 ألف نسمة أي أن تعداد السكان المتوقع حاليا بالولاية في ظل النهضة الماجدة والوعي الصحي والمستوى الحضاري للمجتمع يقدر بأكثر من خمسين ألف نسمة.
~!@@ah
فديت بُهلاء وترابها
رحلة سعيدة لو عندي خبر كنت بكون دليل سياحي لك
وشو مافهمتي اطواري
انا والحزن كتب:
أطــــوار & بنت عُمااان
عوداً حميداً ..نورت الإستراحة
:992779420:
،،،
ودمتم
best hope كتب:
زادك الله من بره وتقواه
:::
بالفعل هذا م اعتقده ايضا من وجه نظري
من جرب النعمة... شكل حياته بوجودها منذ البداية
لذا التأقلم بفقدانها ستكون حتما صعبة...هي ليست مستحيلة ف المؤمن صاحب العزم
يمكنه ان يتغلب عليها بالصبر ... ولكن من نشأ على الدنيا وهو لا يملكهااا
ستكون حياتة مبرمجة منذ البداية على فقدانها
............
والجدير بالذكر لدي قريبة فقدت بصرها....منذ ولادتها
سبحان الله..اخذ منها شي... وعوضها اضعافة
اصبحت ترى الدنيا بقلبها النير...
بايام الدراسة دائما تحصد المراتب الاولى... انتقلت الى الجامعه ونفس الوضع
اصبحت المسؤولة لبعض الجمعيات والانشطة
والان تحضر مؤتمر خارج الدولة بإسم الجهه التي تعمل بها
توظفت فور تخرجها... حُجز موقعها الوظيفي اثناء التدريب مخافة فقدانها
بعث في نفسي اسئلة عديده ..سبحان الله
لكني ايقنت عزيمتها وايمانها بالله قادها لتلك النجاحات
فليحفظها الخالق...
رويت القصة لعلنا نرتقي الى ما هو اسمى جميعا
::
مودتي
إنسان في هذآ الزمان كتب:
أتفق معكِ ولكن أيضاً لما تحزني حين تكوني أنتِ أيضاً لم تطيقي السر
وبكلا الحالتين وحتى إن كانت الشخصية التي أودعناها السر قريبة
يظل المنطق هو أنكِ لم تحتفظي بسركِ لنفسك
فلما الحُزن على من لم يطق تلك الأمانه وأفشاها
أليست الوقاية أفضل بكثير من العلاج !
إن رأينا المنطق الأكيد سنرى أن تلك الشخصية أيضاً تستودع الأسرار لدى المُقربين
وهكذا تكتمل حلقة السلسلة
تأكدي أنكِ تمتلكين مُقربين والمُقربين لديهم أيضاً مُقربين وهكذا
لذى من الصعب إفشاء الأسرار للأخرين مهما كانوا مُقربين منا
انا والحزن كتب:
مســـاكم دفء
،،،،
نسأل المولى ان يسهل أمرها ويجعل النجاح والتوفيق حليفها
نجاح الإنسان في التغلب على إعاقته والصعوبات التي تواجه في نظري يكمن في مدى رغبته هو في ذلك في المقام الأول
وكذلك توفر البيئة التي تساعده على ذلك سواء كانت من خلال الدعم المادي والمعنوي من الناس المحيطين به
مشكلتة الكثير من الأهل الذين يكون لديهم أبناء فقدوا أحد حواسهم او أكثر أنهم ينظرون لهم بأنهم عاجزين
وغير قادرين على الإعتماد على أأنفسهم والإستقلال بأنفسهم
هذا الأمر يجعلهم يحاصرونهم بعناية وإهتمام زايد هذه الطريقة تحبطهم وتضعف عزيمتهم
فينشئون وهم معتمدون على الأخرين في تدبير جميع أمورهم
ما رأيك في هذا الكلام ؟؟؟!!
،،،
ودمتم
أطوار كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير
أختى إنسان شكرا:992779420:
انا والحزن كتب:
افهم من كلامك أن الإنســان المفروض يحتفض بأسراره
ولا يبوح بها لأي أحد مهما كانت درجة القرابة التي تربطه به
~!@q
ألا تجدين ان هذا الامر صعب ومتعب للقلب ؟؟!
ما جدوى وجود الاحبة حولي إذا كانوا لن يشاركوني أسراري ومتاعبي
:(
،،
ودمتم
[B][INDENT]ولكن من الغريب أن نرى الأصحاء كثيرو التذمر والكسل
بالرغم مما يمتلكونه من القدرة على الإنجاز
فلماذا نجد الطرفين متباينين
على الرغم من قدرة السوى أفضل وفرصته أكبر
فهل ينتظر أن تحل به كارثة حتى يبدأ فى طريق الإنجا
[/INDENT]
[/B]
قال عليه الصلاة والسلام (
نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ
»
best hope كتب:
،،
م اود قوله هنا عنصر البيئة ولد منها الرغبة الذاتيه ف النجاح والتغلب
على الفقد...وكانت النتيجة انسانة ناجحه بمعنى الكلمه
وحققت الكثير الذي عجزنا نحن عن تحقيقة.......
:::
مودتي
إنسان في هذآ الزمان كتب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العفو أُختاه
على الرحب والسعة
أُختاه ما قُلتهُ هو مُجرد واقع
أو تحليل بسيط للأمر فقط
ولكن الحقيقة نحنُ نُحب البوح
بأي طريقة كانت
سواء غامضة أو على هيئة فُكاهه أو رسائل
إلى أخرهِ من أنواع البوح
غالباً نبوح ولكن بطريقة غير مُباشرة
ويعتمد ذلك على الشخصيات
وأيضاً على صفة المُقربين منا
best hope كتب:
وعليكم السلام والرحمة
::
تساؤل في محلة ...
ربما ستختلف الاجابات بإختلاف التجارب والاحداث
ولكن م اتوقعة انه احد الاسباب هو الفاقد للنعمة ...
واخص بالذكر هما ذوي الاعاقة وانجازاتهم
هؤلاء اذا توفرت معهم عنصر البيئة ومن يمسك بأيديهم سيزرعون ويحصدون
لان الرغبه بداخلهم لانجاز شي يرفع قيمة وجودهم بالحيااة
أملهم الذين يتعلقون عليه هي حياتهم ونجاحاتهم
ف بالاخير لن يكترث احد لهم اذا لم يهتمو بامرهم
حلو الحيااة وعذوبتها لهاا معنى عن طريق طموحاتهم وانجازاتهم
وليتناسو الفقد بوسيلة العطااء واشغال اوقاتهم
هؤلاء فقط من سمحت لهم ظروف حياتهم المحيطة
عنصر الذات والبيئة اعتبرهما عنصران متلازمان
لان صاحب الاعاقة يحتاج الى مساندية لاعاقته ف البداياات
لاسيما من اطراف العاائلة ... لذا هما عنصران متلازمان....
بينما صااحب النعمة... بمحدودية فكرة يعتقد ان النعمة دائمه
وكلما سنحت له الفرصة بالانجاز سيفعل...
مثال بسيط جداا... الابن المدلل من عاائلة غنية لن يجهد نفسة (لم اعمم) للحصول على لقمة عيشة
فهو سيحصل على شي بثانيه... لن يرفع يده لعمل الا اذا فقد النعمة....
ما يدفع الجميع للتفكير..وهنا اخص المنجزين
لانهم يدركون لا معنى لوجودهم مالم يتركو اثر خلفهم...
لكن بالعام ..لاسيما بهذا الجيل... يعتبرون انه لا ينقصهم شي من الماكل والمشرب والحاجيات الاخرى
نتنااسى العلم والعمل هم من يرفعان صاحبهماا مكانة بعد الاخلاق....
كلمة مغبون تعني محسود عليهاا... اي هناك من يتمناه بعد ان فقدها او لم يجدها...
الصحة لا تعوض ولا تشترى وكذلك الوقت بعد ذهابه لا يمكن استرجاعه
والوقت هنا المتشكل ف الفراغ.... لذا الفئة المهمه من الفئات التي ستُئل يوم القيامة هي الشباب
لان هذه الفتره فقط الصحه بذروتها والقوة والعقل والوقت....
::
مودتي
أطوار كتب:
يقال
ليس النجاح الوصول إلى القمة ولكن المحافظة عليها
..
ومقولة أخرى
ليس النجاح الوصول للقمة بل القدرة على النزول منها
..
أي أنتم من المقولتين وهل بينهما تعارض
المحافظة والنزول؟؟
..
إنسان في هذآ الزمان كتب:
مع المقولة الأولى
نعم هُناك فرق شاسع كالمسافة بين المشرق والمغرب
المحافظة أي الثبات على ذاك القدر من النجاح
والنزول أيضاً واضحة وهي الرجوع من تلك النقطة من النجاح
أن أُحافظ على ذاك القدر والثبات عليه ولا أنزل منهُ أو أُصبح في تذبذب وفوضى!
انا والحزن كتب:
مســـاء الخير وجمعة عطرة للجميع
،،،
المقولة الاولــــى واضحة واعتقد الغالبية سيتفقون معها
لأن المحافظة على النجاح في نظري أصعب من النجاح نفسه
لانك تكون في الواجهة هذا من جهة ومن جهة اخرى تكون عليك ضغوطات كبيرة كانت غير موجودة في مرحلة الصعود
:)
،،
بالنسبة للمقولة الثانية ....~!@q
لم أفهم مقصدك بالنزول ..:slap:
هل تقصدين الإنسحاب أم ماذا ؟؟$$t
لان الإنسان الناجح حتماً لن يرغب بالنزول عن عرش نجاحه مهما كانت الأسباب
لكـــن إذا كان مقصدك الإعتزال بعد تحقيق النجاح فأنا أيضاً مع هذه المقولة
يعنــي بإختصار انا مع المقولتين حسب فهمي البسيط لهما #e
،،،
ودمتم
أطوار كتب:
مرحبا حزون ، بوركت أيامك
..
وأنت أيضا تُعدي النزول إعتزال
هناك فرق اخية بين النزول وبين الإعتزال
ولم أساوي بينهما في حديثي
بالنسبة للمقولة الثانية أنا قرأت عنها قريبا
وفعلا دار حديث بينى وبين نفسي
حول هذه المقولة
وجمعت بينها وبين المقولة المعهودة وهى المقولة الأولى
...
نتخيل أنا والحزن بإنك أنت فى القمة
ووصلتى إليها بجهد ومثابرة
وحان الوقت لكى تنزلى
بحيث تكون مكاسبك كتلك التى حققتهاااا
فى الصعود ،
سواءا أكان تقدير الناس لك أو نظرتك أنت لنفسك
يعنى يكون النزول نجاح فى حد ذاته
كالصعود نفسه
~!@q ~!@q
الحمد لله تقدير الناس للإنسان في نظري هو اكبر نجاح
وإذا إستطاع ان يحافظ عليه فهو قد حافظ على نجاحه حتماً
قبل أن أجيبك ع هالسؤال ..
ما الذي تقصينه بالنزول ؟؟؟؟
~!@q
..
انا والحزن كتب:
سأعود للنقطة الأخرى لاحقاً
بداية لنتفق ... ماذا تقصدين بالنزول ؟؟
/
ودمتم
النجاح الحقيقي هو بعد أن تصل إلى القمة أن تعود سالما
أطوار كتب:
أنا والحزن هذه المقولة أنا قرأتها فقط
وعنوان الفقرة الخاص بها
القمة هى نصف الطريق ، هذه أقوى أليس كذلك
~!@q
ردي : أجل هذه المقولة أقـــــوى
ولكني أعتقد أنها ما يرددها الإنســـان الطموح الذي تتقزم امامه جميع القمم التي يعتليها
ودائماً كلما ارتفع لقمة فكر في قمم اخرى أعلى وعليه تسلقها
وكذلك بعض الناس عندما يحرزون او لنقل يحققون بعض النجاح يصبح عليهم عبء المحافظة عليه
...
وجاءت فى فقرة كان يحكى فيها متسلق الجبال ماكس عن نزوله
من قمة الجبل وأعتقد بإنه تسلق قمة جبل أفريست
وهو يحكى جاء فى سياق كلامه ، الهبوط من القمة أصعب من الصعود إليها
لانه لابد أن يعود سالمااا كما صعد والإ فلا يعد نجاحاااا
ردي: -في حالة التسلق الفعلي للجبال والمرتفعات
ما جدوى ان تتسلق وبعد ذلك تقفز لتلقى حتفك !!
الأجدر بك ان تنزل سالماً حتى ولو لم تستطع الوصول للقمة فيكفيك فخراً شرف المحاولة
النزول ربما هنا أصعب من الصعود وربما العقبات ستكون اكبر لذا المحافظة على حياتك أثناء النزول أعتقد انها نجاح بحد ذاته
..
ربما جاءت المقولة تعليقا من الكاتب ،
النجاح الحقيقي هو بعد أن تصل إلى القمة أن تعود سالما
...
هنا تحدث عن قمة جبل فلابد أن يعود وينزل
وقياسا توجد بحياة الإنسان قمم كثيرة
والنزول من هذه القمم لابد أن يكون ناجحا كالصعود إليها
..
أسئلة كثير دارت بنفسي وأنا أقرأ الفقرة
..
منها هل لابد للإنسان أن يظل بالقمة دائما ~!@q
ردي : الحياة فيها شد وجذب ومن الصعب البقاء في القمة على الدوام
ولكن في نفس الوقت يمكننا القول أن الإنسان بمقداره ان يبقـــى في القمة بشكل معنوي
كيف ...!!!
حسب تفسيري وفهمي يمكنني القول أن القمة الحقيقية التي يكتسبها الإنسان هي الإنجاز الذي حققه ويظل عالق في أذهان الناس
وبالتالي إذا سلمنا بصحة هذا الكلام يمكننا القول مثلاً ان الرياضي الناجح يظل في القمة بالرغم من تقدمه في العمر وإعتزاله اللعب
مثلاً الكل يشهد بعبقرية بيليه ومارادونا وزيكو وغيرهم من نجوم كرة القدم بالرغم من تواجد غيرهم في الوقت الحاضر والنجاحات التي حققوها والتي قد تتعدى ما حققه هؤلاء النجوم ولكن تظل اسماء هؤلاء النجوم متربعه على عرش هذه اللعبة
وكذلك الفنانون والرسامون والكتاب الذي تربعوا على عرش الفن لا زالت نجاحاتهم قدوة لغيرهم
القمة التي يبقــــى فيها الإنسان من وجهة نظري هي قمة مجازية تتمثل في تقدير الاخرين له ولما انجزه
..
ما قرائتك أنت؟؟
زهرة بين كل البشر كتب:
لا تقاس الطيبة ببشاشة الوجه ..
فهناك قلوب تصطنع البياض ..
فهناك من يجيد تصنع الطيبة ..
ويخبئ بين زواياه خبثاً وريبة ..
لا يقاس الجمال بالمظهر ..
ومن الخطأ الاعتماد عليه فقط ..
فقد يكون خلف جمال المظهر قبح جوهر ..
-لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان ..
فكم من كلمات لطاف حسان ..
يكمن بين حروفها سم ثعبان ..
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ..
في زمن صرنا نخاف الصدق ..
ونصعد على أكتاف الكذب ..
يافاعل الخير مع من لايقدرهُ ** كواقد الشمعِ في دارٍ لعميانِ
إنسان في هذآ الزمان كتب:
أسعد الله أوقاتكم بالخير
أُختي أطوار لا بأس بالإختلاف إن كان لسبب حقيقي
وأنا ايضاً قرأت هذهِ المقولة
ربما النجاح الحقيقي هي الثقة بالذات
فإن صعدت إلى القمة ودار الزمن لأنزل
سأكون واثقة من نفسي وتقدير الأخرين لي ؛ على الصعود مرة أُخرى
وهنا سيكون النزول سالماً ، لأن حولي من يحميني من التعثر في النزول ، وهم الذين يثقون بقدراتي
أي صعبٌ هو صعودي بقدر العثرات التي تُعرقل وتطيل مسافات الصعود
ولكن حين أثبت ذاتي سيثق الكثير بإخلاصي ونجاحي وقدراتي
وسيسهل علي النزول والصعود ربما
حقاً المقولة صعب تفسيرها معنوياً بل ربما تكون محسوسة أكثر!
ولا أعلم مقصد كاتبها
تأتيني قراءة أُخرى
هو بعد الصعود والنجاح أن تعود سالماً
أي لا تُغيرك الشُهرة أو النجاح فيصيبك الغرور
بل تأخذ أصل ذاتك ويبقى سالماً معك