( كرامتي لاتسمح ) الشعار الجميل الذي يستخدم في غير محله كثيرا ..!

    • فراولة@ كتب:



      اشكرك المتذوق على التعقيب

      اجابة على استفسارك
      بعض الذات قد نميل به في خدمة الذات والاخر
      بان نغرس في نفوسنا الثقة بالنفس مع احترام حقوق الاخرين

      لا اعلم ان قد وصلت للاجابة الشافية فالفكر متشتت قليلا مع زحمة الحياة

      اعذرني



      وصلت ِ بنسبة من جزئية مهمة ..
      ولربما يسمح لي فكرك بإضافة أهمية ( التنازل ولو كان على حساب ال ( أنا )
      وعلى حساب بعض ذاتي ..
      من أجل ذاتي في النهاية ..
      فأنا أحتاج الجزء الآخر حاجتي لذاتي ..
      ولربما يصعب الترميم مع هدم البناء .. من جانب آخر ..!
      يبقى الخرق ليس خرقا أحيانا .. !
      أحيانا والتقدير ل( احيانا ) مهم ..
      الشكر لكل أنت فراولة على وجودكم هنا رغم الزحام ..!

      حين فرصتكم تترقبكم الاعين هنا ..

    • المتذوق كتب:

      نحن هنا نضيف مهارات ٍ الى مهاراتنا ..
      نحدثُ تسجيلات ٍ جديدة ً في أذهاننا ..
      نمارس تأملا ولو بسيطا ..
      ننظر من زوايا مختلفة ومشتركة ..
      لكل ذلك فالحوار الراقي معكم ينير الدرب ..
      نعم إن
      سان هذ الزمان .. لدينا مشكلة في المفاهيم والمصطلحات نظريا وحتى تطبيقيا
      ليس فقط في حالاتنا لاجتماعية ونظرتنا الخاصة للأمور ..
      وإنما أيضا في المصطلحات الدينية ... والفكرية ... والسياسية .. الخ ..
      لربما كل ذلك التأمل سيحدث تنفيسا على المستوى الشخصي مع الزمن ..
      لمن أراد فقط ..
      لو سألنا عن مفهوم كيفية التعمل الذكائي مع زوجي ..
      زوجي الذي تزوج علينا بعد أنتج أرقى فلم حب في كل حياتي ..
      وشاركته البطولة النادرة ..
      اثق ببطولتي
      لدرجة أنه لايوجد أبدا بطل آخر سيؤدي فن النسخة الأصلية ..
      مهما يكن تقييمه هو ..!

      و لازلت لا أنساه ..
      لكنه تزوج فتاة ثانية ..
      فكيف ( لكرامتي لاتسمح ) ان تفَّعل هنا بطريقة تسمح لي ببقاء روحي مع روحي ..
      ام أن روحي الآن ماتت ؟؟

      لعلنا سنبحر لعوالم جديدة ..


      صعب هذا الموقف لأي زوجة تقبل الأمر
      سيكسرها الخبر قبل أن تُفكر بكرامتها هُناك أمور كثير تدور في ذهنها
      وليس هذا هو الموضوع .. سيكون من ضمن الأفكار كرامتها
      وهي تُفكر كيف سيتحدث الناس عنها .. نعم قد لا يكون تفكير حكيم
      ولكن المرأة غير مُطالبة بأن تُفكر حينها بأسلوب معين لأنها إنسان .
      ولكن موقع الكرامة لديها كما رسمتها قد يجعل حياة تستمر وقد يُنهيها

      بإنتظار أفاقكم الجديدة .. وأفكاركم النيرة
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      صعب هذا الموقف لأي زوجة تقبل الأمر
      سيكسرها الخبر قبل أن تُفكر بكرامتها هُناك أمور كثير تدور في ذهنها
      وليس هذا هو الموضوع .. سيكون من ضمن الأفكار كرامتها
      وهي تُفكر كيف سيتحدث الناس عنها .. نعم قد لا يكون تفكير حكيم
      ولكن المرأة غير مُطالبة بأن تُفكر حينها بأسلوب معين لأنها إنسان .
      ولكن موقع الكرامة لديها كما رسمتها قد يجعل حياة تستمر وقد يُنهيها

      بإنتظار أفاقكم الجديدة .. وأفكاركم النيرة

      بل نحن مطالبون باختيار الأفضل في كل مأزق
      هذا مأزق بالنسبة لها ..
      ولها في المأزق حسابات .. ولها في المأزق تضحيات .. ولها في المأزق ذكريات .. ولها في المأزق محيطات .. ولها في المأزق مكتسبات وخسائر مضافة ..


      فكيف لشعاري ( كرامتي لاتمسح ) أن يسمح لي بحساب المسألة وفق أي نظام رياضي
      سواء كان نظا م الاحتمالات .. أو نظام التفاضل .. أو نظام التكامل .. أو نظام المجموعات .. أو ظام التقاطع .. أو نظام الفواصل .. أو نظام التجاذب .. أو نظام التلازم .. أو نظام الصراع .. أو نظام التحدي ...أو نظام الديناميكية .. أو نظام أقل الخسائر . أو نظام الأصول .. أو نظام البقاء .. أو نظام الحياة مع وفاة .. أو نظام أو نظام الأصل الديني الذي يتم تأخيره على حساب مضامين ( الوفاء و الاخلاص ) أو نظام الإلغاء مصطلح الخيانة في غير موقعها ..
      أو أي نظام ..
      الأهم أن لاتكون كل المكتسبات صفرا .. بسبب المعركة الجديدة .. التي هي في الأصل يمكن أن تكون رحلة حياة ... ممتعة .. فيها محاسبة صامتة .. وإخلاص أصدق ..
      ووفاء من لغة أخرى ..
      إنسان هذ الزمان : مهما كتبت هنا فلست مناصرا على الإطلاق لذلك ..
      لكنني لو كنت الأنثى فمهما خسرت المعركة .. لأسباب نفسية عاطفية .. فلست كاسبا !!!.
      أليس كذلك ؟؟
      ألا اكون أستخدمت الكرامة في غير مكانها الإعرابي ؟؟

      كيف نصنع من المعاني لغة جديدة
      هي الأصل المخفي ؟

      بانتظار عمق المعنى ...،،،وسر المبنى ..،، الذي يرفدني به حرفك


    • مهارات التأثير والإقناع ... كم تلزمنا في موضوع التنازلات .. والتضحيات .. والمكتسبات ..!
      كيف لنا ان نصنع جسرا من إمكانية البقاء في مستوى الإقناع ..؟
      حتى نحافظ على كل
      الجسور .. والإشارات .. والحدود ..
      من الذي يتسبب أصلا في انكسار بعض الحدود ..
      هل للحدود بناء استغراقي منفصل ؟؟!!
      !!

      كيف للحدود أن تعود بكل التخطيط الأصلي ...!!!
      هل اتفاقيات الحدود تشملنا فجأة ً .. ام بناء ً ..
      ماذا نفعل لنجعلها مبنية ً ؟؟
    • المتذوق كتب:

      شكرا لكل الاستشعار بالافتقاد الذي يحمل التقدير بلغة روحية ..
      يارب زدنا وإياكم من عطاءات القدر ومضامين الجمال والنور ...
      حقا ( أنا والحزن ) يمنعنا كل تلك اللغة التقديرية في غير محلها من التمسك والاحتفاظ بالأكثر قيمة ..
      يفترض أن ننطلق من كل ممارسات نحو الاكثر قيمة ..
      الاكثر قيمة هو أنني أحب فلانا لأن به من النور والصدق ما يوجب علي الاحتفاظ به ..
      إذن فلتكن دائرة وخط التعامل أنه مهم بالنسبة لي ..
      وكونه مهما فأنا أتتبع أرق=ى الأساليب للبقاء ..

      أيضا لي خط ومسار أحب أن أواصله معه .. فليكن لي من لغات التسامح والتنازل ما يفئ بالقيمة ..
      لربما هناك فنون وممارسات ستعجل الآخر بعدها يبكي وليس يعتذر ..
      وإن لم يحدث فأنا أسهم في نجاح ما .. بنسبة ما .. بقدر ما ...
      لا ادري هل أنا ضمن خط الارتكاز الحواري هنا ؟


      أصــبت أخــي في قولك
      فإستشــعارنا بقيمة من حولنا يدفعنا للإحتفاظ به والتغاضي عن نزواته وهفواته
      فالخطأ عندما يرتكبه القريب في حقنا هو حتماً غير مقصود
      هو لا يود إيذائنا ...لا يقصد جرحنا
      ولكن الأمــور جرت بهذه الشاكله
      وبالتالي إذا تمكنا من تجاوز هذه الاخطــاء والتغاضي عنها ...
      ستصله رساله مفاها ..
      (( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))
      هذه الرسالــة ستؤلمه أكثر مما لو ثُــرت في وجهه وبادلته بالمثل
      وسيعود من تلقاء نفسه
      فأحياناً المخطــيء تكون فيه صفة العناد
      هو يعلم أنه مخطيء ..وأنه جرح من حوله
      ولكن ردات فعل من حوله الغاضبه تدفعه للإستمرار في الخطأ والتمادي فيه
      فقوة الشد من الطرفين حتما ستؤدي لقطع الحبل
      ولكــن التناوب بين الشد والجذب يجعل الأمور تمضي بسلاسة أكثر
      هو تصرف يحتاج للكثير من التحمل والصبر ...ولكن صدق أو لاء
      هناك أناس يمارسون هذا الدور
      يخفون جراحاتهم ..ويرشون الملح على الجرح
      فقط ليحتفظوا بأحبتهم
      هل هم مُحقـــون في يقومــون به أم لاء ؟!!
      ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • المتذوق كتب:

      مهارات التأثير والإقناع ... كم تلزمنا في موضوع التنازلات .. والتضحيات .. والمكتسبات ..!
      كيف لنا ان نصنع جسرا من إمكانية البقاء في مستوى الإقناع ..؟
      حتى نحافظ على كل
      الجسور .. والإشارات .. والحدود ..
      من الذي يتسبب أصلا في انكسار بعض الحدود ..
      هل للحدود بناء استغراقي منفصل ؟؟!!
      !!

      كيف للحدود أن تعود بكل التخطيط الأصلي ...!!!
      هل اتفاقيات الحدود تشملنا فجأة ً .. ام بناء ً ..
      ماذا نفعل لنجعلها مبنية ً ؟؟

      البعض يمتلك قدرات سحرية في الإقناع تدفعنا قصراً للتنازل
      ليس بسبب قوة حجته فقط بل هناك دوافع أخرى لعل أهمها الرغبة في الإحتفاظ به والخوف من فقدانه
      مما يدفعنا لتقديم التنازلات والتضحيات
      بالنسبة للحدود ..
      ~!@q
      أجــد أننا لا نتقن رسمها في علاقتنا ..لا نجيد وضع أطر وحدود في علاقاتنا مع الأخر
      وبالتالي عندما يجرحنا الأخر نأخذ في لومه ولكــن بقليل من التفكيــر ربما الأجدر أن نلوم أنفسنا
      فرسم الخطوط بناء عليه وضع أسسه منذ البداية ..أما الحود التي توضع فجأة فهي تشكل قيود تفقدنا الكثير من لذة العلاقة التي كانت تجمعنا بالأخر فهي وضعت كردة فعل وليست لبناء فعل
      هذه قراءتي لتساؤولاتك ...وبإنتظار ما يجود به فكرك
      ،،

      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • المتذوق كتب:

      بل نحن مطالبون باختيار الأفضل في كل مأزق
      هذا مأزق بالنسبة لها ..
      ولها في المأزق حسابات .. ولها في المأزق تضحيات .. ولها في المأزق ذكريات .. ولها في المأزق محيطات .. ولها في المأزق مكتسبات وخسائر مضافة ..


      فكيف لشعاري ( كرامتي لاتمسح ) أن يسمح لي بحساب المسألة وفق أي نظام رياضي
      سواء كان نظا م الاحتمالات .. أو نظام التفاضل .. أو نظام التكامل .. أو نظام المجموعات .. أو ظام التقاطع .. أو نظام الفواصل .. أو نظام التجاذب .. أو نظام التلازم .. أو نظام الصراع .. أو نظام التحدي ...أو نظام الديناميكية .. أو نظام أقل الخسائر . أو نظام الأصول .. أو نظام البقاء .. أو نظام الحياة مع وفاة .. أو نظام أو نظام الأصل الديني الذي يتم تأخيره على حساب مضامين ( الوفاء و الاخلاص ) أو نظام الإلغاء مصطلح الخيانة في غير موقعها ..
      أو أي نظام ..
      الأهم أن لاتكون كل المكتسبات صفرا .. بسبب المعركة الجديدة .. التي هي في الأصل يمكن أن تكون رحلة حياة ... ممتعة .. فيها محاسبة صامتة .. وإخلاص أصدق ..
      ووفاء من لغة أخرى ..
      إنسان هذ الزمان : مهما كتبت هنا فلست مناصرا على الإطلاق لذلك ..
      لكنني لو كنت الأنثى فمهما خسرت المعركة .. لأسباب نفسية عاطفية .. فلست كاسبا !!!.
      أليس كذلك ؟؟
      ألا اكون أستخدمت الكرامة في غير مكانها الإعرابي ؟؟

      كيف نصنع من المعاني لغة جديدة
      هي الأصل المخفي ؟

      بانتظار عمق المعنى ...،،،وسر المبنى ..،، الذي يرفدني به حرفك






      في الحقيقة افكار نيره

      انه مرثون الحياة الجميع يريد المقدمة مهما لهث مع احقيقة التدافع الشريف الذي لا يخالف قانون المرثون الذي يلزم المشاركين بمقتضاه

      أقصد
      هناك مؤشر تقاس به ذبذبات الحياة الزوجية في التارجح بين الحميميه والنفور .
      ومن خلال ترمومتر العاطفه والقبول والتجدد تستطيع المراة أن تعمل على رفع معدل القابلية لدى زوجها

      وأن تعطلت لديها هذة الاداة . فعليها القبول بما أمر به الله للرجل . في شرعية التعدد

      عندها تصبح . كرامتي لا تسمح لي تجاوزآ شرعيآ






      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • كرامتي لاآ تسمح ~!@q عباآرة أقرب لصفة الكبرياآء ~ و لقد أتقنها الكثيرون / كرآمتي لاآ تسمح عبآرة أظن أنه ليس لها أي موضع تقاآل فيه ( هي من الأفضل أن تكون فقط بدآخلنا شعور في جعبتناآ بأن كرامتنا لا تسمح و نعرف في أي المواآقف هي منآسبة بدون أن ننطقها بل نستشعرها فقط ونبتعد عن كل ما قد يمس بهاآ) ~ لأن بنطقها للطرف الآخر توضح كبرياء الشخص نفسه وغروره و يبقى الأدب و الأخلاق وحسن انتقاآء كلمآت الحوآر ثوب الروح ولاآ أحد يستطيع أن يتخلى عن أناآقته / هي عبارة اقرب إلى الشرف وكلٌ منا يعرف أن يحافظ على شرفه بدون ( كرآمتي لا تسمح ) ..
      المتذوق :) وفقت في الطرح ..

    • انا والحزن كتب:

      أصــبت أخــي في قولك
      فإستشــعارنا بقيمة من حولنا يدفعنا للإحتفاظ به والتغاضي عن نزواته وهفواته
      فالخطأ عندما يرتكبه القريب في حقنا هو حتماً غير مقصود
      هو لا يود إيذائنا ...لا يقصد جرحنا
      ولكن الأمــور جرت بهذه الشاكله
      وبالتالي إذا تمكنا من تجاوز هذه الاخطــاء والتغاضي عنها ...
      ستصله رساله مفاها ..
      (( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))
      هذه الرسالــة ستؤلمه أكثر مما لو ثُــرت في وجهه وبادلته بالمثل
      وسيعود من تلقاء نفسه
      ،،
      ودمتم



      وهل يوجد بشر من هذا النوع ؟:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • المتذوق كتب:

      بل نحن مطالبون باختيار الأفضل في كل مأزق
      هذا مأزق بالنسبة لها ..
      ولها في المأزق حسابات .. ولها في المأزق تضحيات .. ولها في المأزق ذكريات .. ولها في المأزق محيطات .. ولها في المأزق مكتسبات وخسائر مضافة ..


      فكيف لشعاري ( كرامتي لاتمسح ) أن يسمح لي بحساب المسألة وفق أي نظام رياضي
      سواء كان نظا م الاحتمالات .. أو نظام التفاضل .. أو نظام التكامل .. أو نظام المجموعات .. أو ظام التقاطع .. أو نظام الفواصل .. أو نظام التجاذب .. أو نظام التلازم .. أو نظام الصراع .. أو نظام التحدي ...أو نظام الديناميكية .. أو نظام أقل الخسائر . أو نظام الأصول .. أو نظام البقاء .. أو نظام الحياة مع وفاة .. أو نظام أو نظام الأصل الديني الذي يتم تأخيره على حساب مضامين ( الوفاء و الاخلاص ) أو نظام الإلغاء مصطلح الخيانة في غير موقعها ..
      أو أي نظام ..
      الأهم أن لاتكون كل المكتسبات صفرا .. بسبب المعركة الجديدة .. التي هي في الأصل يمكن أن تكون رحلة حياة ... ممتعة .. فيها محاسبة صامتة .. وإخلاص أصدق ..
      ووفاء من لغة أخرى ..
      إنسان هذ الزمان : مهما كتبت هنا فلست مناصرا على الإطلاق لذلك ..
      لكنني لو كنت الأنثى فمهما خسرت المعركة .. لأسباب نفسية عاطفية .. فلست كاسبا !!!.
      أليس كذلك ؟؟
      ألا اكون أستخدمت الكرامة في غير مكانها الإعرابي ؟؟

      كيف نصنع من المعاني لغة جديدة
      هي الأصل المخفي ؟

      بانتظار عمق المعنى ...،،،وسر المبنى ..،، الذي يرفدني به حرفك




      قد لا تكون رؤيتها واضحة
      وبأسباب الضغط لديها وهيجان الحياة في عينيها
      تيقنت منها بعض الإستجابات

      ولا ضرر .. فنحنُ يا أخي الفاضل بشر

      وعليهِ أدركت موقع الخطاء في معنى الكرامة وأغلب المُصطلحات
      هي أننا ننسبها بمنظورنا الخاص .. مع نكهتها الحقيقية
      فوضعناها في مواقع رغبتنا .. فقد يكون ذلك أكبر خطر
      وقد يأتي من ذلك أعظم قدر
    • انا والحزن كتب:

      أصــبت أخــي في قولك
      فإستشــعارنا بقيمة من حولنا يدفعنا للإحتفاظ به والتغاضي عن نزواته وهفواته
      فالخطأ عندما يرتكبه القريب في حقنا هو حتماً غير مقصود
      هو لا يود إيذائنا ...لا يقصد جرحنا
      ولكن الأمــور جرت بهذه الشاكله
      وبالتالي إذا تمكنا من تجاوز هذه الاخطــاء والتغاضي عنها ...
      ستصله رساله مفاها ..
      (( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))





      تحية لكل قلمك وهو يـتأمل أثناء طقس الكتابة وقبلها ....،،،،،،،،
      كل ذلك مهم ..
      وهم ربما المتركز
      فكيف لنا أن نتعامل مع كل ممارساتنا من خلال ( المرتكز )
      المرتكز أقصد به الأصول َ بالنسبة لي من خلال معتقدات الحياة المشتركة .. وليس الحياة بالنسبة لقاموس عاطفتي وذهني ...
      وايضا أقصد به مكتسباتي ام خسائري ..
      . الأهم بالدرجة الاولى .. المعاني الداخلية للقيم والحياةو ..
      العمق الذي لايمحى بسهولة ..
      االامر الذي لايمكن نكرانه والتضحية به مهما اخترقته أخطاء لاتنال منه في حدوده الحمراء ..
      لكل ذلك فهو قد لايرتكب الخطأ احيانا وإنما يتركب امرا لا احبه أنا ..
      لا أرغبه أنا
      لا يجيزه قاموسي ..
      لكن قاموس الحياة يجيزه ..
      ومن هنا كان اولى بنا أن نبقى ضمن القاموس ارتقاء ً بالقاموس ومابعده من معان خاصة .. نتقنها في الدرس الداخلي ..
      أليس كذلك أنا اولحزن ؟؟

    • انا والحزن كتب:




      ستصله رساله مفاها ..
      (( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))
      هذه الرسالــة ستؤلمه أكثر مما لو ثُــرت في وجهه وبادلته بالمثل
      وسيعود من تلقاء نفسه
      فأحياناً المخطــيء تكون فيه صفة العناد
      هو يعلم أنه مخطيء ..وأنه جرح من حوله
      ولكن ردات فعل من حوله الغاضبه تدفعه للإستمرار في الخطأ والتمادي فيه
      فقوة الشد من الطرفين حتما ستؤدي لقطع الحبل
      ولكــن التناوب بين الشد والجذب يجعل الأمور تمضي بسلاسة أكثر
      هو تصرف يحتاج للكثير من التحمل والصبر ...ولكن صدق أو لاء
      هناك أناس يمارسون هذا الدور
      يخفون جراحاتهم ..ويرشون الملح على الجرح
      فقط ليحتفظوا بأحبتهم
      هل هم مُحقـــون في يقومــون به أم لاء ؟!!
      ،،
      ودمتم








      بل هم محقون حينما يدركون قيمة الاحتفاظ بالقيمة ..
      السؤال يكون مالقيمة التي أرغبها ؟؟
      ومالقيمة التي أخسرها ؟؟
      ماذا خسرت حتى الآن من رأس المال ؟؟
      وماذا خسرت حتى الان من الأرباح ؟؟
      وكيف لي أن ازيد أبراحي في كل الحياة والآخرة ؟؟
      من أنا ؟؟
      ومن هو ؟؟
      من نحن معا ؟؟
      مالحياة ؟؟
      ماذا سأزرع ؟؟
      وماذا سأجني ؟؟
      مالمعتقدات التي تكسبني حياة ً ؟
      والمعتقدات التي تذهب بي بعيدا عن قوانين الحياة والكون ؟؟
      ولايمنع أن أبني امبراطورية ًمن حياة خاصة ..
      قبل كل خسارة ..
      مادمت أستطيع ..
      لكن الخسارة كلها ليست لي ..وليست للآخر الذي يهمني أمره
      مادام ربي يكرمني ..
      عالم الحياة كله دقة .. ورقة .. وصدق .. وحسم .. وحزم .. وكلهم تحت مظلة الحب والتسامح والسلام ..
      هكذا نبقى
    • just_f كتب:


      في الحقيقة افكار نيره

      انه مرثون الحياة الجميع يريد المقدمة مهما لهث مع احقيقة التدافع الشريف الذي لا يخالف قانون المرثون الذي يلزم المشاركين بمقتضاه

      أقصد
      هناك مؤشر تقاس به ذبذبات الحياة الزوجية في التارجح بين الحميميه والنفور .
      ومن خلال ترمومتر العاطفه والقبول والتجدد تستطيع المراة أن تعمل على رفع معدل القابلية لدى زوجها

      وأن تعطلت لديها هذة الاداة . فعليها القبول بما أمر به الله للرجل . في شرعية التعدد

      عندها تصبح . كرامتي لا تسمح لي تجاوزآ شرعيآ






      just_f


      رائع بكل حرفك العطر .. ومقياسك العاطفي الدقيق ..
      لكن عليها وعليه وعلي َّ وعليك أن ننتبه لعدم التدخل في ( الترمومتر ) إلا إيجابيا ..
      توفر المناخ له مهم ..
      منعا لأي تجاوز استحقاقي للمقياس والمادة المقاسة ..
      العقلي ..
      والأرضية ة والقلبية الوجدانية تبُتى قبل القياس ..
      منعا لضعف البنية التحتية ..

      أنت رائع ..
      يصلني عطر حرفك ..حتى هنا .


      التعدد والفجائية له بعد حب عميق .. مثال واحد .. او نموذج من ممارسات او مدخلات لاعلاقة لها بالكرامة .. !
      مهما يكن
      من اجل أن تبقى الحياة الأصل وجمال الحديقة ..

      أليس كذلك ؟
    • !هٍـآيٍـ♥ـديٍـے! كتب:

      كرامتي لاآ تسمح ~!@q عباآرة أقرب لصفة الكبرياآء ~ و لقد أتقنها الكثيرون / كرآمتي لاآ تسمح عبآرة أظن أنه ليس لها أي موضع تقاآل فيه ( هي من الأفضل أن تكون فقط بدآخلنا شعور في جعبتناآ بأن كرامتنا لا تسمح و نعرف في أي المواآقف هي منآسبة بدون أن ننطقها بل نستشعرها فقط ونبتعد عن كل ما قد يمس بهاآ) ~ لأن بنطقها للطرف الآخر توضح كبرياء الشخص نفسه وغروره و يبقى الأدب و الأخلاق وحسن انتقاآء كلمآت الحوآر ثوب الروح ولاآ أحد يستطيع أن يتخلى عن أناآقته / هي عبارة اقرب إلى الشرف وكلٌ منا يعرف أن يحافظ على شرفه بدون ( كرآمتي لا تسمح ) ..
      المتذوق :) وفقت في الطرح ..





      شكرا لكل تقييمك وفن المداخلة المتعلقة بالروح ..
      ومن هنا نصل للروح في تأثيرها والتأثر
      قيمة التحمل والصبر والقبول من خلال الروح ..
      لربما
      الروح هي المزرعة الحقيقية لأفضل نتاج حياتي ..
      كيف لنا أن نسمو بالروح من خلال مدخلات الصلاة .. والتأمل .. والأذكار ..
      لنتقبل كل الأقدار بلغة أكثر رضا .. من دون الروح .. والصفاء من خلالها ..
      فارق ٌبين شخصين .. أحدها يرى الحياة من خلال سمو الروح وصفائها .. والآخر من خلال تعميق ال( أنا 9 من خلال الروح .. ..
      أليس كذلك ؟؟
      أيضا : كرامتي لاتسمح في رأيي قد لاتتعلق بالكبريا دوما ..
      بل هي احيانا فقط بعد ذهني عن تقدير الامور بدقة تصالحية ؟
      ربما ..
      سأنتظر تفكيركم هنا ..
    • Ahmadalone كتب:

      وهل يوجد بشر من هذا النوع ؟:)


      اي نوع تقصد ؟؟؟؟؟؟
      فقد ورد في تلك المداخلة نوعان ..
      نوع لايقصد الخطأ ..
      ونوع يتغاضى عن الخطا من لأجل الحياة الأسمى ..
      لربما أجد أن كل النوع من كل البشر متوفر دونما حجز اوطلب .. !!
      دوما تثرينا بروعة تساؤلاتك التي تمنحنا مداخلات وحوارا ..
      وفقك ربي كل وقت وحين .
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      قد لا تكون رؤيتها واضحة
      وبأسباب الضغط لديها وهيجان الحياة في عينيها
      تيقنت منها بعض الإستجابات

      ولا ضرر .. فنحنُ يا أخي الفاضل بشر

      وعليهِ أدركت موقع الخطاء في معنى الكرامة وأغلب المُصطلحات
      هي أننا ننسبها بمنظورنا الخاص .. مع نكهتها الحقيقية
      فوضعناها في مواقع رغبتنا .. فقد يكون ذلك أكبر خطر
      وقد يأتي من ذلك أعظم قدر



      القدر ومعانيه لابد أن نصرفها في إيجابية إيمانية مهما يكن ضمن مضمون ( كله له خير ) كما مع التعجب النبوي التوجيهي
      وهذا نتاج وأصل ..
      ولكنه لايمنعنا من التماسك الروحي . .. والتعاضد الفني .. والتكاتف الحسابي .. والتعلم من الإيمانيات .. وترجمة القضايا والممارسات فيما هو لصالح الحياة ..
      التي نحن جزء منها ..
      أنا معك بكل تأكيد في أثر الصدمة ..
      وتأثير الخبر ..
      ولكن كل ذلك لايمنعنا من إجراء ( كشف حقيقي عن الامر من أص لالفكرة ومعنى الحياة ) مع بقاء الكرامة بمعناها الحقيقي الاكثر عظمة ..
      والاكثر عظمة هو التصرف بمعنى مختلف عن المعتاد وفق الأصل الأصيل للحياة ..
      الحياة الشرعية .. والحياة التأملية .. والحياة القلبية .. والحياة الروحية .. = جمالا مختلفا في عالم مختلف ٍ
      فقط لنطل من شباك أخر ..
      ونافذة أخرى ..
      وأبواب متعددة ..
      ومسارات واسعة ..
      لربما بل حتما ً أنا هنا أتعلم منكم ومعكم ..
      وكلنا بشر ..
      وجمال ٌ أن نبقى بشرا مع تعلم ..
      منكم تعلمت كثيرا إنسان هذا الزمان ..
    • جميل هذا النقاش..
      حقيقة اخي هذه العبارة ترسخت في الصغار نتيجة سماعهم من هم اكبر منهم سنا
      اصبحت عبارة يتلفظ بها الجميع بدوون وعي ماذا تقصد
      منظورهم لهذه العباة ومقصدها الذي هم يرون بما يتناسب بها

      هو جعلهم يستخدموها كعبارة عابرة
      ولك التحية اخي..
      لا يـجـب أن تـقـول كـل مـا تـعـرف ..ولـكـن يـجـب أن تـعـرف كُـل مـا تـقـول[SIGPIC][/SIGPIC]
    • صدى الأحساس كتب:

      جميل هذا النقاش..
      حقيقة اخي هذه العبارة ترسخت في الصغار نتيجة سماعهم من هم اكبر منهم سنا
      اصبحت عبارة يتلفظ بها الجميع بدوون وعي ماذا تقصد
      منظورهم لهذه العباة ومقصدها الذي هم يرون بما يتناسب بها

      هو جعلهم يستخدموها كعبارة عابرة
      ولك التحية اخي..


      شكرا لصداك وشكرا لإحساسك وتحية لهما مندمجين ..
      حقا كذلك ..اخي الكريم : نطلق التعابير دون أن ندرك المضامين ..
      نتمسك بالمضون غير الحقيقي .. وننسى الجوهر خارج الداخل ..!

      كيف لنا أن ندرك أن من منع أقراضي وهم كثير المال وغني جدا .. لم يكن لي لألغي علاقاتي به ..
      كي
      ف للزوج عندما يرفض مرة ان يستجيب لشراء ما أن لايعتم ذلك جمال الحب في علاقتنا ..؟
      كيف نزيل الضباب لنرى .. ونكتب بالرذاذ لطفا ..!

    • المتذوق كتب:

      تحية لكل قلمك وهو يـتأمل أثناء طقس الكتابة وقبلها ....،،،،،،،،
      كل ذلك مهم ..
      وهم ربما المتركز
      فكيف لنا أن نتعامل مع كل ممارساتنا من خلال ( المرتكز )
      المرتكز أقصد به الأصول َ بالنسبة لي من خلال معتقدات الحياة المشتركة .. وليس الحياة بالنسبة لقاموس عاطفتي وذهني
      ...
      وايضا أقصد به مكتسباتي ام خسائري ..
      ردي : وكيف السبيل للفصل بينهما ؟؟
      ففي النهاية قاموس حياتي هو نتاج لما اكتسبته من خبرات وتجارب
      محصلة لتفكيري ومخزون عاطفتي
      وترجمة لنظرتي للأمور وشعوري بها ...أليس كذلك ؟
      لذا قلت بأن القدرة على إمتصاص أخطاء الغير والتغاضي عنها صفة نادرة
      ومحظوظون هم من يمتلكوها
      لأنهم في نظري إرتقوا بفكرهم ...سمو بعاطفتهم
      ووجدوا في الخسائر مكتسبات بعيدة المدى

      . الأهم بالدرجة الاولى .. المعاني الداخلية للقيم والحياةو ..
      العمق الذي لايمحى بسهولة ..
      االامر الذي لايمكن نكرانه والتضحية به مهما اخترقته أخطاء لاتنال منه في حدوده الحمراء ..
      لكل ذلك فهو قد لايرتكب الخطأ احيانا وإنما يتركب امرا لا احبه أنا ..
      لا أرغبه أنا
      لا يجيزه قاموسي ..
      لكن قاموس الحياة يجيزه ..
      ومن هنا كان اولى بنا أن نبقى ضمن القاموس ارتقاء ً بالقاموس ومابعده من معان خاصة .. نتقنها في الدرس الداخلي ..
      أليس كذلك أنا اولحزن ؟؟




      هو ذاك بالرغم من صعوبة اتقانه
      فنحن هنا نتعامل مع بشر بمشاعر وتفكيرات مختلفة
      وحتماً كل واحد منهم ينظر لقاموسه على أنه قاموس حياة ويجب إتباعه واحترامه
      وينظر لأي تجاوز له على أنه إنتهاك لا يجب غفرانه
      ،،
      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • المتذوق كتب:

      اي نوع تقصد ؟؟؟؟؟؟
      فقد ورد في تلك المداخلة نوعان ..
      نوع لايقصد الخطأ ..
      ونوع يتغاضى عن الخطا من لأجل الحياة الأسمى ..
      لربما أجد أن كل النوع من كل البشر متوفر دونما حجز اوطلب .. !!
      دوما تثرينا بروعة تساؤلاتك التي تمنحنا مداخلات وحوارا ..
      وفقك ربي كل وقت وحين .

      النوع الثاتي مقصدي فهو نادر الوجود بل غير موجود من الأساس
      أين يوجد القلب الذي يغفر خطايا الغير ويستقبلها بتسامح وصفاء
      العالم ليس مثاليا ونحن بشر نغضب ممن يجرحنا ونثور في وجه من يسبب لنا الآلم
      طرحت السؤال على الأخت انا والحزن وكنت اطمع في معرفة رأيها حوله
      وهل هي تعايش مثل هذه القلوب أم هي تملك هذا القلب:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • انا والحزن كتب:


      هو ذاك بالرغم من صعوبة اتقانه
      فنحن هنا نتعامل مع بشر بمشاعر وتفكيرات مختلفة
      وحتماً كل واحد منهم ينظر لقاموسه على أنه قاموس حياة ويجب إتباعه واحترامه
      وينظر لأي تجاوز له على أنه إنتهاك لا يجب غفرانه
      ،،
      ودمتم



      كون البشر في مزية التأثر والتأثير يعني إمكانية المرونة والتغيير ..
      ولو بسقف ما .. يضمن بقاء الأصول الأولى
      فالأصل هو أنني أرتبط بك
      والأصل الآخر هو أنك تمثل شيئا كبيرا بالنسبة لي
      والأصل الثالث أنني احبك قبل كل شئ
      والأصل الرابع أنك مهما أخطأت فأنا أضع وزنا لمزاياك الكبرى
      فقط كيف نحرص على المزايا الكبرى ؟

    • Ahmadalone كتب:

      النوع الثاتي مقصدي فهو نادر الوجود بل غير موجود من الأساس
      أين يوجد القلب الذي يغفر خطايا الغير ويستقبلها بتسامح وصفاء
      العالم ليس مثاليا ونحن بشر نغضب ممن يجرحنا ونثور في وجه من يسبب لنا الآلم
      طرحت السؤال على الأخت انا والحزن وكنت اطمع في معرفة رأيها حوله
      وهل هي تعايش مثل هذه القلوب أم هي تملك هذا القلب:)

      لربما هنا نختلف مضمون المثالية .. ومضمون فن التسامح والغفران ..

      أبق ِ ماشئت في داخلك .. كإنسان .. وحوله وترجمه لمكتسبات مهما تكن بعض خساراتك ..
      وفعلا صفاؤك يتحول لمكسب عندما تكون الأفضل تسامحا والأرقى غفرانا ..
      نحن لسنا في المثالية أبدا ..
      إنما في ( سماء التسامح ووزن الأشياء بأوزان توافق الرحلة التي نحن فيها .. !

      أرى أن كل الأنواع البشرية تمتلئ بها ساحتنا
      إجابتي على السؤال من طرفي يبقي الحق للأستاذة الكبيرة أنا أولحزن لتبيين وجهة نظرها ..
      فأنا منكم جميعا أتعلم ..
      أعتذر أن أجبت تفاعلا في غير طلب الإجباة من قلمي ....


    • المتذوق كتب:

      كون البشر في مزية التأثر والتأثير يعني إمكانية المرونة والتغيير ..
      ولو بسقف ما .. يضمن بقاء الأصول الأولى
      فالأصل هو أنني أرتبط بك
      والأصل الآخر هو أنك تمثل شيئا كبيرا بالنسبة لي
      والأصل الثالث أنني احبك قبل كل شئ
      والأصل الرابع أنك مهما أخطأت فأنا أضع وزنا لمزاياك الكبرى
      فقط كيف نحرص على المزايا الكبرى ؟


      شعورنا بهم سيدفعنا دوماً لإستحضارها
      فجديتنا في الإحتفاظ بهم ستدفعنا لإعادة شريط المزايا
      والوقوف على إيجابيات من حولنا ...
      مواقفهم معنا ..تفهمهم لنا ..تسامحهم
      محبتهم لنا ..مساندتهم لنا
      آياديهم التي إمتدت إلينا في وقت حاجتنا لهم
      الراحة التي نشعر بها فقط لأنهم هنا
      الأمان الذي يغمرنا فقط لقربهم منا
      أمور كثيرة وتفاصيل صغيرة
      يساعد إستحضارنا لها في التغاضي عن هفواتهم
      والتمسك بهم
      قد تخوننا الذاكرة ...ونعجز عن ذلك في البداية
      ولكن الطريق يظل مفتوح ...
      فالقلوب تستحق فرصة جديدة لجبر كسرها ولملمت شتاتها
      ،،،
      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • المتذوق كتب:

      لربما هنا نختلف مضمون المثالية .. ومضمون فن التسامح والغفران ..

      أبق ِ ماشئت في داخلك .. كإنسان .. وحوله وترجمه لمكتسبات مهما تكن بعض خساراتك ..
      وفعلا صفاؤك يتحول لمكسب عندما تكون الأفضل تسامحا والأرقى غفرانا ..
      نحن لسنا في المثالية أبدا ..
      إنما في ( سماء التسامح ووزن الأشياء بأوزان توافق الرحلة التي نحن فيها .. !

      أرى أن كل الأنواع البشرية تمتلئ بها ساحتنا
      إجابتي على السؤال من طرفي يبقي الحق للأستاذة الكبيرة أنا أولحزن لتبيين وجهة نظرها ..
      فأنا منكم جميعا أتعلم ..
      أعتذر أن أجبت تفاعلا في غير طلب الإجباة من قلمي ....


      [FONT]

      شكرا لك وسأنتظر معك رد الأخت انا والحزن:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • انا والحزن كتب:

      شعورنا بهم سيدفعنا دوماً لإستحضارها
      فجديتنا في الإحتفاظ بهم ستدفعنا لإعادة شريط المزايا
      والوقوف على إيجابيات من حولنا ...
      مواقفهم معنا ..تفهمهم لنا ..تسامحهم
      محبتهم لنا ..مساندتهم لنا
      آياديهم التي إمتدت إلينا في وقت حاجتنا لهم
      الراحة التي نشعر بها فقط لأنهم هنا
      الأمان الذي يغمرنا فقط لقربهم منا
      أمور كثيرة وتفاصيل صغيرة
      يساعد إستحضارنا لها في التغاضي عن هفواتهم
      والتمسك بهم
      قد تخوننا الذاكرة ...ونعجز عن ذلك في البداية
      ولكن الطريق يظل مفتوح ...
      فالقلوب تستحق فرصة جديدة لجبر كسرها ولملمت شتاتها
      ،،،
      ودمتم





      وجبر الكسر ولملمة الشتات .. تتحقق بوجود قسم التجمع .. قبل قسمن الفرقة ..
      وقسم العضوية .. دون قسم الأشعة والكشف كل لحظة ..
      فقد تم التشخيص مسبقا أن العضو الآخر مهم جدا بالنسبة لي ..
      مهما حدث من عوارض تبقى شيئا منه لي ..
      شكرا لكل حرفك المتألق عطاء ً روحيا ..

    • حقيقة انها كالبحر الذي يقبل اطراف كوخي الهش صباح مساء
      عندما اشعر بحاجتى ارمي ابعادي بين يديه حتى اتيقن من هدير صدره وما يكن
      ورغم احساس بانه قد يقسوا ذات يوم على كوخي الذي استحسن منظرة المتحدي لغضب لا يقاس زفيره بالنفي فقط
      وانما تكون هناك قبلة النهاية التي تحطم الحنايا . ثم تمتم بشي لا يسمع


      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:


      حقيقة انها كالبحر الذي يقبل اطراف كوخي الهش صباح مساء
      عندما اشعر بحاجتى ارمي ابعادي بين يديه حتى اتيقن من هدير صدره وما يكن
      ورغم احساس بانه قد يقسوا ذات يوم على كوخي الذي استحسن منظرة المتحدي لغضب لا يقاس زفيره بالنفي فقط
      وانما تكون هناك قبلة النهاية التي تحطم الحنايا . ثم تمتم بشي لا يسمع


      just_f

      جمال روحي يعبر عن شئ ..
      وماذا بعد ؟؟
      شكرا لكل حرفك

    • المتذوق كتب:

      جمال روحي يعبر عن شئ ..
      وماذا بعد ؟؟
      شكرا لكل حرفك





      وماذا بعــــــد


      قدتتجلى مكامن الاستشعار في اذهاننا ونجلس القرفصاء ككاهنآ يستحضر خزعبلات ما يؤمن به
      لعل الافكار الشريرة تأتيه ببعض الوهم من عالم الفراغ حتى يفكك اللامفهوم

      وماذا بعــــد


      لقد أعتليت السفينة وقرع جرس اللاعودة بلاتضحية .
      على أن اجمع اشلائي وكل ما يحتويني من تنافضات وانظر الى هناااااااااااااااك اولآ
      ثم الى أنظر الى هناااااااااااااااااااا الذي لايزال في متناول خطواتي ثانيآ
      وأبدأ بقياس هذا وذاك في اقل نسب الجزء من الثانية .
      انه احتفال صاخب سوف يضج بمن قبلوا دعوة الاستنفار في جيش الطوارئ الذاتي
      وما اصعب وضع تكتيك لمن تجهل ما سيقدم عليه ولا كيفية النزال ولكن ستكون بدائيآ في الصراع من أجل البقاء بالاسلوب اللامضمون
      لانه يجب ان نقول اي شي حتى أن لم يكن مفهومآ . فهو ابلغ من الصمت الذي يعلن الهزيمة قبل النزال بشرف
      مهما كانت الالام من دمار الجهل بما تم في غفلة من دفاعاتنا التي كنا نراهن على قوتها في الدفاع عنا في وقت الاقتحام

      سيدي

      هل ترى بان ضعف الشخصية سبب في تلقي الضربات الموجعة

      هل ترى البحث وراء الامكانية سبب في تغليف هديتنا الجميلة ظاهريآ بما نضمر في نفوسنا

      هل ترى بان من يقدم على مثل هذا لدية دراية بما يملك من مقدرة على تطويع وترويض المهره بعد الامساك برسنها في يدية

      هل ترى بان من اقدم على هكذا تصرف راهن على أن من يخسر لا يتراجع عن اكمال السباق خوفآ من كلمة الانسحاب .
      فربما كان هناك فرصة للفوز في عالم الغيب

      لاني لا ادري . سألتكم سيدي







      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري