قال تعالى ( وجعل بينكم مودة ورحمة ..)
كثيراً ما نسمع ونقرأ عن مودة الايام التي يتداولها الزوجان ، الطيبة منها والسيئة الممكنه .. بإيجابيات وسلبيات حياتهما الزوجية .. ولا غرو فإن التشجيع على تعلم مهارات الحياة الزوجية ، من خلال التثقيف الوقائي في العلاقة الزوجية قبل الزواج لهو أمر مُحببْ . فالتقارب في الأفكار صارتْ من بديهيات الحياة المعاصرة .. والاهتمام بالثقافة الجنسية في حياتنا من أولويات الاهتمام الشخصية لكلاهما .
وسؤالي هو
1- متى تتحرر المرأة من القيود التي كبّلها الرجل ؟؟ مثال ( لا تلبسي ، لا تفعلي .. هذا حياء .. عيب .. تقاليد .. أعراف .. عادات .. دين .. ) ؟
2- متى يُمكن للرجل أن يسعى بإنطلاقة نحو زوجه التي آلمته وعذبته وأزعجته .. ببعض كلمات ؟؟؟ مثال ( انت كذا .. وفعلك كذا .. ومتربي على كذا .. انت أنسان أناني .. انت طفرانه عيونك .. انت سفيه .. بل حقير في نظر .. هذا طبعك .. متى تشبع .. إيش يقنعك . غير مهتم بي .. تبحث عن .. . الخ )
3- ما هي قناعات المرأة اتجاه زوجها ( الرجل بصفة عامة ) التي تجده يفتقدر إليها أو هي تفتقدها فيه من منطلق العلاقة الزوجين أو علاقتها به كإمرأة ، أباً / زوجاً / أخاً / حبيباً / عشيقاً / إبناً .. الخ كيْلا تتحوّل هذه المودّة والسُّكْنى بينهما إلى جحيم لا يُطاق .. من حيث المعاشرة والمُساكنه ..؟؟
أبعث تحياتي إلى كل من شاركني ..
كثيراً ما نسمع ونقرأ عن مودة الايام التي يتداولها الزوجان ، الطيبة منها والسيئة الممكنه .. بإيجابيات وسلبيات حياتهما الزوجية .. ولا غرو فإن التشجيع على تعلم مهارات الحياة الزوجية ، من خلال التثقيف الوقائي في العلاقة الزوجية قبل الزواج لهو أمر مُحببْ . فالتقارب في الأفكار صارتْ من بديهيات الحياة المعاصرة .. والاهتمام بالثقافة الجنسية في حياتنا من أولويات الاهتمام الشخصية لكلاهما .
وسؤالي هو
1- متى تتحرر المرأة من القيود التي كبّلها الرجل ؟؟ مثال ( لا تلبسي ، لا تفعلي .. هذا حياء .. عيب .. تقاليد .. أعراف .. عادات .. دين .. ) ؟
2- متى يُمكن للرجل أن يسعى بإنطلاقة نحو زوجه التي آلمته وعذبته وأزعجته .. ببعض كلمات ؟؟؟ مثال ( انت كذا .. وفعلك كذا .. ومتربي على كذا .. انت أنسان أناني .. انت طفرانه عيونك .. انت سفيه .. بل حقير في نظر .. هذا طبعك .. متى تشبع .. إيش يقنعك . غير مهتم بي .. تبحث عن .. . الخ )
3- ما هي قناعات المرأة اتجاه زوجها ( الرجل بصفة عامة ) التي تجده يفتقدر إليها أو هي تفتقدها فيه من منطلق العلاقة الزوجين أو علاقتها به كإمرأة ، أباً / زوجاً / أخاً / حبيباً / عشيقاً / إبناً .. الخ كيْلا تتحوّل هذه المودّة والسُّكْنى بينهما إلى جحيم لا يُطاق .. من حيث المعاشرة والمُساكنه ..؟؟
أبعث تحياتي إلى كل من شاركني ..