[[ ثنـائياتَ أرواحَ ]] < -. .- >

    • [[ ثنـائياتَ أرواحَ ]] &lt; -. .- &gt;

      عندما تبحث الكلمة عن معنى فتتقاذفها الأمواج ..
      في صراع عميق مع النفس والهوى ..
      تبحث عن مُخلص لتسري فيه إلى الروح البشرية ..
      تأتي المفردات لتوضح كل ما كان مبُهم ..
      فتفهم الروح القريبة المراد بينما تبقى باقي
      الأرواح في صراع في تلك المفردة لا تجد
      أي تناغم معها فتظل مُعلقة بين شيئين ..
      بين أن تفهم وبين أن تظل عاجزة عن الفهم ..
      حينها تبدأ حكاية الظن في التوسع فإما أن
      تُلقي بظلالها نحو الحقيقة وأما أن تظل سابحة..
      في فضاء رحب واسع لا تجد مستقراً فتستريح فيه ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • عندما نكون بشراً بمعنى الكلمة فنحن نستهل الأخطاء البشرية ..
      رغم ما نملك من قدرات أودعت فينا لنظن بأننا أذكى من غيرنا ..
      ولكن تظل الفوهة مفتوحة مهما بلغنا من القوة والذكاء والفهم ..
      لنقول لسنا ملائكة ولا نحن معصومين ..
      ولكن نحاول قدر المستطاع أن نكبت ما يستطاع كبته وأن نحيد
      عن أي طريق لا نرى فيه مصلحة دين ولا دنيا ولكنها ترهات ..
      وأقسام أتخذناها في حين أنكباب على شهوة أو فترة وهن وضعف..
      لنقول ليس العيب أن تُخطئ ولكن من العيب أن تستمر على الخطأ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا يهُم أن فهموا ماذا تعنى ولكن الأهم أن يشعروا بأحساسك ..
      ليس شرطاً أن يفهم الأخرون ما الذي ترمي إليه بقدر ما يكون
      المهم أن يشعروا بأحساسك أن يجدوا لمعاناتك حساً في قلوبهم ..
      أن يجدوا لك العذر وأنت بعيد عنهم فيجتهدوا في مساعدتك قدر
      ما يستطيعون هم فيخففوا عليك ما تشعر به لتخف طعناتهم تجاهك..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا نستطيع أن نجعل الأخرين مثلنا .. ولا أن نلزمهم أتباع نهجنا ..
      ولكن نحاول رسم قدر بسيط مما نحن فيه ليجدوا فيه أنفسهم ..
      وحينها سيشعرون بأنهم ليسوا الوحيدون هناك في تلك المشاعر ..
      وبأننا وهم سواء في مهب واحد وبأن كل أشكاليات الفهم أنتهت ..
      فنلتقي معهم في أبواب وإن كانت متفرقة ولكنها تجمعنا دائما ً
      ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ما ذنب العقل أن لم يستجيب القلب .. وما حجة القلب لأدلة العقل ..
      كلاهما يجري في أتجاهـ واحد ..
      إلا أن الأختلافات بينهما كثيرة فنجد تردداً وأنكسارات موجعة ..
      فذلك له أسبابه وظروفه وكلٌ منهما يحاول كسب القضية فهل كلاهما
      على حق وهل يجب أن يخسر أحدهما أمام الأخر ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • متى يكون الصمت حلاً لما نعاني منه فنجد فيه راحتنا أكثر من الأعتراف ؟
      متى نجد الخلاص في الهروب فنهرع بكل قوانا للجري لمسافات بعيدة ؟
      متى لا يكون الوقوف ضد كل ما نهوى خسارة ومضيعة للوقت والفكر ؟
      متى نفضل أن نخرج من مما نعاني منه بأقل خسارة وأدنى تضحية ؟
      متى ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من الأستحالة الهروب من الواقع كما هي أستحالة فقد المشاعر ..
      عندما يرونها هم غوغائيات لا طائل منها تراها أنت وصلات وأشارات..
      عندما يزعجك عدم فهمهم لك أزعجهم أنت بالصمت المميت ..
      عندما يدخلون في سياسة الأهمال أدخل في حياة الأمل ..
      عندما يدنسون أفكارك بجهلهم ومشاعرك بسخريتهم ..
      عاقبهم بالأبتسامة ولا تريهم عجزك وحاجتك إليهم ..
      حينها ستفوز وستنتصر عليهم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كاتم ضميرة كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
      اخي الفاضل شكرا على الكتابات الجميلة التي تضيء في الموقع من قوتها
      لقد اعجبت بها كثيرا

      أعجابك إنما هي أشارة من قلبك بأنك شعرت ببعض من تلك الكلمات ..
      والتي حازت على تفكيرك لتقرأها بطريقة شعورية قد لا يصل إليها غيرك..
      قد تكون فلسفة وقد تكون ترهات فليسمها الأخرون ما شاءوا ليس ذلك مهم ..
      المهم أن نقرأ بتدبر وتمعن وأن نحاول فهم ما يستطيع القلب بثه والعقل ألتقاطه..
      كُن بخير أخي الكري
      م :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الشرود قد لا يغير شيئاً من مجريات حياتك ولكنه يبقى فُسحة بسيطة ..
      يتحرك خلالها الفكر وتسبح فين الروح ..
      إلى حيث لا معاناة ولا ألألام ولا جروح ..
      هو في النهاية مكان تحب أن تبقى فيه وحيداً عن الآخرين ربما لتجدد
      نشاطك من جديد في حال عودتك ومن قال بأنك لن تعود لواقعك !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • دائماً ما يُجبرونك على هواهم ومزاجهم وكأنهم ينكرون ما تؤمن به ..
      دائماً سياسة الأبعاد أسهل من سياسة التقريب وسياسة التجاهل أسهل
      من سياسة التفهيم والتعليم ربما يخافون عليك وربما كان الخوف على أنفسهم منك ..
      لا يُقدرون ما تعمل بينما أنت تعاملهم بعكس ما يعاملونك ..
      في الوقت الذي تحاول كسب ودهم لا يهم أن يخسروك ..
      لا تريد منهم مالاً ولا وقتاً طويلاً كل ما يهمك أن تجد قلباً يفهمك..
      وأذناً تسمعك ..وأبتسامة ترضي شيئاً من حًُزنك فتداري بها أحزانك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنت ِ
      لك ِ أن تفهمي
      لكِ أن تتجاهلي مشاعري
      لك ِ أن تبتسمي أبتسامة حزينة ..
      لك ِ أن تهربي لأبعد بقاع الأرض ..
      لك ِ كل ذلك وما تتمنى ولكن فقط !
      أعترف ِ
      وأفعلي بعدها ما شئت ِ سأقبل بأي شي ..
      وسأترك لك كل شئ ولن أطالبك بشئ ..
      وسأتنازل لك عن كل شئ ..
      فقط .. أعترف ِ
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الوحوش مخلوقات ضعيفة رغم قدرتها على البطش ..
      كل ما تعمله هو تمثيل ما أودعه الله فيها لتظل حية ..
      رغم البشاعة التي نراها عندما تفتك بفريستها ..
      ورغم البراعة في الصيد تبقى بدون عقل مجرد بهيمة ..
      ولكن عندما يكون الوحش أنساناً لا يراعي حرمة الله ..
      ولا يراقب الله في نفسه وفي الناس ..
      تمتزج فيه الأنسانية بالشيطنة والحيوانية ..
      ليبقى وحشاً مفترس بعقل ولكن بدون قلب ..
      أيها الوحش العاقل أنتبه من سباتك إلى متى تظل
      تمثل دور الوحش وأنت في الأصل ضعيف !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • في هذه الحياة نتعامل مع جميع أجناس الناس ..
      ويبقى تعاملنا معهم بطبيعتنا وبطيبتنا وبحسن الظن ..
      ومع هذا المؤمن أودع الله فيه صفات منها الحذر ..
      والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ..والحياة تجارب ..
      ليس شرطاً أن نخوض تجربة لنتعلم منها كيف نحتاط ..
      يكفينا تجارب الأخرين نتعلم منها كيف نتقي كيد ومكر الآخرين ..
      الخوف دائماً ليس فقط من البعيد بل يجب الحذر حتى من القريب ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قد يسعى البعض للنيل منك .. رغم أنك لم تؤذه يوماً وليس بينك وبينه شئ ..
      فتنشأ عندك علامة (؟) لماذا ما الذي جنيته في حقه ما الذي أجرمته ..
      وستعجب أن كيدهم ومكرهم كان تسلية فقط مجرد لعبة ..
      هم يحاولون الضحك أي نعم يحاولون الأستهزاء وفي النهاية ..
      نسوا أمراً مهماً جداً ..
      بأنه كما تدين تدان وبأنهم فقط يضحكون ويستهزئون من أنفسهم ..
      وبأن الدائرة عندما تدور عليهم سيغلبون وسيبكون بكاءاً مريراً ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قال لها : بأن الحُب تضحية
      قالت له : بأن الحُب شرف وأمانة
      قال لها : الثقة خطوة
      قالت له : هي خيانة عندما لا تكون في محلها
      قال لها : أأنت خائفة ؟
      قالت له : لا تخاف من زانها الخلق والتربية
      قال لها : أحبك وأريدك زوجة
      قالت له : من الباب إذاً وليس من الشباك
      قال لها : ولكن ِ أحبك
      قالت له : قل ذلك لأهلي وولي أمري
      قال لها : لا تعقدين الأمور
      قالت له : وأنت كن رجل مؤمن ووقور
      قال لها : ما الذي يرضيك
      قالت له : أن ترضى لي ما ترضاه لأختك
      وأن تكره لي ما تكرهه لأختك
      قال لها : أوهـ أنت معقدة
      قالت له : الحمدلله أنني كشفتك قبل المصيبة وأني نادمة
      قال لها : وعلى ماذا تندمين
      قالت له : بأنني حادثتك من البداية وخنت رب العالمين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • - طابَ يومكَ بكل خير-
      أخي الفاضل
      بدايه الأمر عودة حميدة ، أيها المبدعَ ، أفتقدنا تواجدكَ
      الذي لطالماََ أبهرتنا بكل ما تنثرة في ثناياََ هذا الصرحَ
      (ثنائياتَ أرواحَ)
      عنوانَ يجذبَ القراء من الوله الأولى، فكيفَ بما نثر بداخله
      راقتَ لي كل ثنائياتَ كتبَت بصدقَ ، من منبعَ
      أحساس صادقَ ، بعضها تحمل ستائر الحزن
      وبعضها تلونَ لي الحياة ، تبع ــث لي الأمل
      جميل ما نثرته هنا أيها الرائع حقاََ أعجبتَ بجميع ما تنثره ، لصدق مخرجها
      كن بخير
      حفظكَ الرحمن من كل مكروهـ
      $$9

    • غابت الفرحه عن الوجه الحزين
      الصبر هين والمفارق معضله

      خايف لو انتظرك وخايف ماتجين
      والانتظار ؟ بحد ذاته مشكله !
      سوف يأتي اليوم الذي كنت تحلم به
    • لو تحدث الناس بما يعرفونه فقط لساد الهدوء أماكن كثيرة ..
      لو تحدثوا بما يجب أن يقولوه مما يعرفونه..
      لساد الهدوء أماكن أكثر بكثير.
      سوف يأتي اليوم الذي كنت تحلم به
    • فاقدة الغوالي كتب:

      - طابَ يومكَ بكل خير-
      أخي الفاضل
      بدايه الأمر عودة حميدة ، أيها المبدعَ ، أفتقدنا تواجدكَ
      الذي لطالماََ أبهرتنا بكل ما تنثرة في ثناياََ هذا الصرحَ
      (ثنائياتَ أرواحَ)
      عنوانَ يجذبَ القراء من الوله الأولى، فكيفَ بما نثر بداخله
      راقتَ لي كل ثنائياتَ كتبَت بصدقَ ، من منبعَ
      أحساس صادقَ ، بعضها تحمل ستائر الحزن
      وبعضها تلونَ لي الحياة ، تبع ــث لي الأمل
      جميل ما نثرته هنا أيها الرائع حقاََ أعجبتَ بجميع ما تنثره ، لصدق مخرجها
      كن بخير
      حفظكَ الرحمن من كل مكروهـ
      $$9



      فاقدة الغوالي
      السلام عليك ِ ورحمة الله تعالى وبركاته ..
      أشكرك على حضورك الآلق $
      الذي زان المتصفح بعبق فاح طيبه ..
      إن راق لكم ما نُثر هنا فذلك أنعكاس لجمال
      أرواحكم وطيب أنفسكم ..
      وما أكتبه تبقى مجرد محاولات لا غير ..
      تفتقر إلى الكثير فلا زلتُ أخطو خطواتي المتعثرة ..
      شكراً جزيلاً لا توفي حقكم أيها الرائعون ..
      بارك الله فيكم وجزاكم الخير كله ..
      أخيكم / ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • مُرغمين أحيانًا أنْ نَتخطى عقباتٍ مُؤلمة لِنصلْ


      [ATTACH=CONFIG]126871[/ATTACH]
      الصور
      • BSqMF8qCAAAsHm_.jpg

        39.81 kB, 599×603, تمت مشاهدة الصورة 376 مرة
      سوف يأتي اليوم الذي كنت تحلم به
    • ورود المحبة كتب:

      فاقدة الغوالي
      السلام عليك ِ ورحمة الله تعالى وبركاته ..
      أشكرك على حضورك الآلق $
      الذي زان المتصفح بعبق فاح طيبه ..
      إن راق لكم ما نُثر هنا فذلك أنعكاس لجمال
      أرواحكم وطيب أنفسكم ..
      وما أكتبه تبقى مجرد محاولات لا غير ..
      تفتقر إلى الكثير فلا زلتُ أخطو خطواتي المتعثرة ..
      شكراً جزيلاً لا توفي حقكم أيها الرائعون ..
      بارك الله فيكم وجزاكم الخير كله ..
      أخيكم / ورد


      -وعليكمَ السلام ورحمة الله وبركاته -
      أخي الكريمَ
      لا شكراََ على واجبَ، أيها الفاضل
      فقطَ أستمر، كما عهدناكَ ، سابقاََ،
      لاتطيل الغيابَ عنا ، هناكَ من يتشوق جداَ
      لقلم
      (ورود المحبة)
      كن بخير
      كن سعيداََ
      حفظكَ الله من كل مكروهـ
      أخي المتألق
      $$9


    • في صباحِ كل يومٍ جديد أمل يتجدد وأرواح تتنفس

      عبق التفاؤل لتجد كل خير !
      فلننسى أحزان الماضي ولنبدأ صفحة جديدة يُكتب
      في عنوانها التسامح والرضى!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • للحياة شجون وهي كتابٌ يقرأُ ..في كل صفحة حياة جديدة ..
      ومغامرة تكتسي ثوب الإختباء من القادم ..
      ومسابقة نحو تحقيق ما هو أفضل وأجمل رغم كل الصعاب ..
      وهناك ليس أجمل من أن تكون مع الله ..
      ليكون الله معك فعش حياتك أمناًَ مطمئناً بأيمان يتصل بالله..
      لسنا من نرسم الحياة ولكن نحن من نعيشها وفق معطياتها ..
      فلنوظف تلك المعطيات بما يعود علينا بالنفع العميم بدنيا ودين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • جربنا الكثير من العلاقات لنخسر أشخاصاً لم يكونوا مؤهلين ..
      أعتمدنا على الضعفاء ممن لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولا ضرا ..
      توقعنا الكثير مع أناس كانت وعودهم بشرية يكتنفها الضعف ..
      فلنغير كل تلك الإتجاهات لنسير في طريق مستقيم يصل بنا ..
      حيث اليقين والرضى بموعدات العظيم جل في علاهـ ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما تصفو النفس وتتنقى من شوائب الدنيا ..
      فإن ما تشعرُ به يختلف تماماً عما تراه من أحداث..
      فلكلِ إنسان حكاية تختلف عن أي أنسانٍ أخر ولوكان
      ذلك الإنسان من لحمه ودمه ..
      فلكلٍ منا كتاب قُدر فيه ما سيقع عليه فلنؤمن بالقدر خيره
      وشره وأنه من الله وأن نعمل بما يعود علينا بالنفع دون
      أن ننقاد أو ننجذب لشباك وفخاخ وضعت بإتقان لنسقط
      فيها ولنكتسي ثوب الحذر في جميع أمورنا ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • مشاعر الإنسان عبارة عن خلايا دفاعية وهجومية ..
      فالحُزن مثلاً عندما يحل بإنسان يحرك فيه غرائز إما
      أن تكون دفاعية أو هجومية وهناك من يتحكم في هذه
      الأفعال شيئين أثنين العقل والقلب يقع بينهما حوار كبير
      فإما أن يحُكم الإنسان عقله أو يترك القرار لقلبه وهناك
      تبدأ الحكاية .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وصفة سريعة لمن يبحث عن السعادة ..
      الرضا بالقسمة + الطاعة والإستقامة+يصاحبها شئ من القناعة ..
      لا تبحث عن الحلول في الماديات فقد تفيد وقد لا تفيد ..
      ولكن أبحث عن الحلول في الكتاب والسنُة ..
      ففيهما الحل الأكيد لكل ما تُعاني ..
      وإن خالفوك الناس في مبادئك فأثبت طالما أن مبادئك موافقة
      لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
      .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)