إن كرام الناس أسرعهم مودة ، وأبطؤهم عداوة ، مثل الكوب من الفضة : يبطئ الانكسار ، ويسرع الانجبار ، وإن لئام الناس أبطؤهم مودة ، وأسرعهم عداوة مثل الكوب من الفخار : يسرع الانكسار ويبطئ الانجبار
١. أمدح ثلاث أشخاص يومياً.
٢. شاهد شروق الشمس على الأقل مره في السنه.
٣. كن أول من يقول “مرحباً”.
٤. عش بمستوى أقل من وسائلك.
٥. عامل الناس كما تحب أن يعاملوك.
٦. لا تستسلم أبداً فالمعجزات تحدث.
٧. لا تقلق ولا تهتم بما يقوله البعض.
٨. لا تحرم أحداً من الأمل ، ربما هو كل ما يملك.
٩. كن صلب العقل رقيق القلب.
١٠. كن ألطف من اللازم.
١١. لا تنسٓ! أعظم حاجة عاطفية لشخص هي أن يشعر بالتقدير.
١٢. احفظ وعودك.
١٣. تعلم أن تظهر المرح والبهجة حتى وان لم تكن تشعر بذلك.
١٤. تذكر .. النجاح بين عشية وضحاها يحتاج ١٥ سنه.
١٥. اترك كل شيء أفضل مما وجدته عليه.
١٦. تذكر.. الناجحون يفعلون ما لا يريد الخاسرون أن يفعلوا.
١٧. عندما تصل لعملك صباحاً اجعل اول ما تقوله يشرق يوم الاخرون.
١٨. لا تضيع الفرصة لتخبر الشخص الذي تحبه بأنك تحبه.
– السعادة تحقيق كامل مرجأ لرغبة من رغبات ما قبل التاريخ , وهذا هو السبب في أن الثراء لا يجلب من السعادة إلا أقل القليل. فالمال ليس رغبة من رغائب الطفولة الباكرة.
الضمير هو دائماً أشبه بالرجل اليقظ تحدوه الحكمة والروية .. أما النفس – والنفس أمارة بالسوء – فميّالة دائماً إلى التهور وتذوق الجيفة دون تفكير في النتائج السيئة.
إذا أردت أن تعرف سبب العلة في مريض فيجب أن تسلط الضوء القوي على تاريخه حتى تظهر الحقائق واضحة تحت مجهر الماضي. فعوامل الكبت تخلق في الإنسان روح التمرد والانفعال والثورة على ناموس الحياة مما يؤدي به إلى الانهيار التام فالانتحار.
احياناً يغلق الله سبحانه و تعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا بابا آخر افضل منه ، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه و وقته و طاقته في النظر الى الباب الذي أغلق ، بدلا من باب الامل الذي انفتح أمامه على مصراعيه .
في أحد الأيام سئل أحد الزنوج و كان فقيراً ثم أصبح مليونيراً فقيل له: كيف أصبحت مليونيراً؟ فقال : بأمرين : قررت أن أصبح مليونيراً، ثم حاولت أن أصبح مليونيراً ، فأصبحت مليونير اً و سئل نابليون : كيف استطعت أن تمنح الثقة في أفراد جيشك؟ فقال: كنت أرد بثلاث ، من قال : لا أقدر, قلت له: حاول، ومن قال : لا أعرف, قلت له : تعلم ، و من قال : مستحيل ، قلت له : جرب.
يتيم شْعور .. وخايف على قلبي من الفقدان.
ليالي تدور .. رغم كل الدموع اللي بهالأحزان.
تضيق صدور .. وكلٍ همّه بنفسه على ما كان.
وأنا باحساسي المكنون : أعيش شعور.
حتّى لو محبّتْك بضُلوعي من سنين طوال،
أنا باقي يتيم شعور!
غادة الصالح.
لن تخرج من المِحنة كما دَخلتها، ستغدو أكثر صَلابة في مواجهة تقلّبات الحياة، فنحنُ نكبر مع مرور الوَجع لا السّنين، ستكشف لكَ المِحنة عن حَقيقة من حَولك ربّما، ستعرف أن من كنتَ تظنّهم السّند ليسوا كذلك، إنّما تقاطعت قافلة مصَالحهم مع طَريقك، وها هم يُكْملون الطّريق دونك! وأنّ من اعتقدتهم غربَاء إذ بِهم الأقرب إليكَ، أنتَ فقط لم تكن تنتَبه لذلكَ!.
قالوا ما عظمة حبكَ لها؟!
قلت: لكل الناس انا كتاب مطبوع و مفتوح، و لا اخفي شيئاً…ولا اتغير….
(( اما لها فانا دفتر مخطوط بقلم رصاص مفتوح لها لتمحو و تضيف ما تشاء ))
المعروف كلمة فضفاضة يدخل فيها كل شيء حسن !
ابتسامتك في وجهها معروف
وكلمة حلوة معروف
وضمة إلى صدرك معروف
وهدية بمناسبة أو دونها معروف
أن تسمع شكواها معروف
وأن تهتم لصحتها معروف
وأن لا تمنعها عن أهلها معروف
أن تحترم رأيها معروف
وأن تحترم هواياتها معروف
وأن تعينها في شؤون بيتها وأولادها معروف
وأن تعينها في شؤون دينها معروف
أن تحتمل عثراتها معروف
وأن تعطف عليها معروف
أن تراعيها في مرضها معروف
وأن تحتمل تقلب مزاجها معروف
وانظر لدقة التعبير
وعاشروهن بالمعروف
ولم يقل بالعُرف
ذاك أن المجتمعات في الغالب لها معايير عوجاء
تقتل حنان الرجل باسم قوة الشخصيّة
تجعله جافاً باسم المحافظة على الرجولة
تجعله ظلفاً وقاسياً باسم فلان يحكم بيته
بعض تصرفاتنا ليست إلا أمراضاً نفسية تعتقت ردحاً من الزمن فصارت عادات !
الرجولة ليست أن تفعل ما يفعله الناس وإنما أن تفعل الصواب
لا يكن أحدكم إمّعة إذا صلح الناس صلح وإذا فسد الناس فسد !
كان سيد الرجال في خدمة أهله
وكان أكثر الناس تبسماً في بيته
وكان لا يتحرج أن يذكر أنه يحب امرأته وقد قال عن خديجة تلك امرأة رُزقت حبّها
وكان من آخر وصاياه استوصوا بالنساء خيراً
- أدهم شرقاوي
{ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور}
وصايا لقمان لأبنه اشبه بدستور حياة، ولو قرأنا فيها أكثر وتدبرنا فيها لكفتنا. من أهم وصاياه ما ذُكر في القرأن الكريم، وما قاله تعالى على لسانه: “ولا تصعر خدك للناس” أي لا تتكبر فتحقر عباد الله وتعرض عنهم بوجهك إذا كلموك . بالله، ما حال الغرور في هذا الوقت؟ أصبح الغرور “ستايل” و “كلآس” ، فكل ما زاد احتقار الفرد للناس ظن أن قدره قد علا. كثيرًا ما شهدت موقف في اجتماع الفتيات يسألن: “ماذا كانت فكرتكن عني قبل أن تعرفوني”. تُجيب الفتيات على بعضهن: “كُنا نظنك مغرورة!” فتضحك تلك التي أطلقوا عليها هذا اللقب وتسعد به ثم تتدارك بكلمة “شدخل! أنا مغرورة؟"، لكنها في قرارتها وما يبدو عليها تظن أن صفة الغرور قد أضافت لها ولم تنتقص منها. لست أتحدث عن الفتيات هنا وحسب بل حتى الشباب. في المقابل، لو أن شخص أطلق عليه لقب "المطوع” لأستنفر منه وظنه استنقاصًا وقال: “أنا مطوع؟! أنا أبو الخراب!” بحق الله يا “أبو الخراب"، سعيد بهذا اللقب؟
نحتاج أن نعيد ترتيب أخلاقياتنا وما زرع المجتمع فينا، فـ الله يقول لنا أنه لا يحب كل مختال فخور، فلماذا تحب أن يكون ما لا يحبه الله؟ لماذا في مجتمعنا من تكبر زان وكبر في أعين الباقيين و أصبح "صعب المنال” كما يزعمون؟
ولا تمش في الأرض مرحًا، جذلا متكبرا جبارا عنيدا .. وجاء في معنى فخور: الذي يعدد نعم الله ولا يشكره عليه.
لله در المتواضعين، فمن تواضع لله رفعه، ورفع قدره ومكانته، وأحبه الله .. ومن أحبه الله طرح في قلوب الناس محبته.
من تواضع تخلق بخلق النبي، وهو الذي نقول أنه قدوتنا فلماذا نغفل عن أهم صفاته؟
تواضع فكلنا من آدم وآدم من تراب ..
تواضع .. فإننا جميعًا بشر .. لا فرق بينا إلا مكانتنا في الجنة .. فـ أي مكانه في الجنة تريد؟
أكسر صورتك المزيفة التي صنعتها أمامهم لترضيهم لا تهتم لما سـ يقال عليك أفعل ما تريد و ما يرضي ضميرك فقط !
لا تهتم ايضاً ان قالوا بك ما ليس فيك و من يتعمد ظن السوء بك ومن يجعلك المخطئ و الجاني دوما فمن يريد ان يتكلم من خلفك سـ يختلق لك ألف عيب أن لم...
أكسر صورتك المزيفة التي صنعتها أمامهم لترضيهم لا تهتم لما سـ يقال عليك أفعل ما تريد و ما يرضي ضميرك فقط !
لا تهتم ايضاً ان قالوا بك ما ليس فيك و من يتعمد ظن السوء بك ومن يجعلك المخطئ و الجاني دوما فمن يريد ان يتكلم من خلفك سـ يختلق لك ألف عيب أن لم تكن على هواه ؟
يريدونك دوما نسخه منهم كي تعجبهم متجاهلين ماتحب ومايرضيك ستبقى المخطئ امامهم إلى ان تفعل ما يريدون ؟
تجاهلهم اذن وافعل ماتريد ف عقولهم اصغر من ان تتفهم ان طبيعة البشر الاختلاف وان لكل شخص شخصيه منفرده !
لن تستطيع ارضاءهم ولا يهم رضاهم الذي يهم رضاك عن نفسك *
لا يحن الناس إلى المستبدين لأنهم يحبون العبودية لله فى الله، بل لأنهم ببساطة يحنون إلى الحياة الأقل تعقيدا التى كانوا يعيشونها فى عهد المستبد الذى كان يعرف كيف يلقى إليهم بالفتات الكافى لإبقائهم على قيد الحياة، لذلك عندما يصبح ذلك الفتات نفسه صعب المنال، فلا تحدث الناس إذن عن خطورة الاستبداد على فرصتهم فى نيل حقوقهم كاملة، لأن قرارا واحدا يسهل حياتهم ويجعلها أقل تعقيدا سيكون أفضل من ألف خطبة عصماء عن فضائل الحرية ومثالب الاستبداد.
يوهمونك بحبهم و أهتمامهم يجعلونك تتعلق بهم يقولون دوماً سنبقى معك إلى الأبد ،، يدعون الأهتمام بما تحب يتصنعون السعادة من أجلك حين تسعد وفي داخلهم أنت كأي أحد !
حين تتعلق بهم وتجعلهم جزء من حياتك جزء من روتين يومك تحادثهم دوماً حين تحزن يكونون أول من يخطر في بالك ’
حين يأخذون ما يريدون من قلبك حين فقط يمتلئ الفراغ الذي في قلوبهم يملونك تصبح كالغرباء معهم يصبح أقل خطاء منك يغضبهم و يبتعدون عنك لأيام يهجرونك دون أي سبب يجعلونك في حيره من أمرك لم تخطئ بشيء لم تقل لهم ما يستحق أن يفعلوا كل هذا ؟
و إن فعلت لن يكون سبب ليهدموا كل شيء جميل كان بينكم !
حينها فقط ستعلم أن الكثير ممن حولك هم أشباه أصدقاء و ليس أصدقاء حينها تعلم أنك لا يجب أن تزعجهم بثرثرة أحزانك و أنه لا يجب أن تجعل احد جزء من حياتك حتى لا تهدم حياتك ب الكامل حين يرحل وتعيش لنفسك فقط .. هكذا أجمل !
الحياة قصيرة، كسروا القواعد، سامحوا بسرعة، قبِّلوا على مهل، اضحكوا بلا قيود، ولا تندموا أبدا على شىء جعلكم تبتسمون. بعد عشرين عاما من الآن ستشعرون بخيبة الأمل بسبب الأشياء التى لم تفعلوها أكثر كثيرا من ندمكم على أشياء فعلتموها
مارك توين
مهما عصفت بك الحياة و تراكمت عليك الأحزان وخذلك الأصدقاء وهجرك الأحبة حتى لو انهارت جميع أحلامك و أنت تنظر عاجزاً عن فعل شيء .. لا تفقد الأمل و ابدأ من جديد رمم أحلامك المنهارة وعش بذاكرة جديدة خالية من التفاصيل ابدأ و كأنك ولدت من جديد !
: Shafag
الحياة تعطينا من الفرحِ بقدرِ ما أعطتنا من الكربِ .. وتمنحُنا العَديد من الفُرص بقدرِ ما اضَعنا منها ..
الحياة تُدهِشُنا بلحظاتٍ سعيدة بقدر ما صدمتنا بلحظاتٍ حزينة .. الحياةُ قد تُحقِقُ لنا احلامًا كبيرَه ،
وتُخَيّبُ ظنوننا باحلامٍ صغيرةٍ استحَال تحقيقُها !
كذلك جعل الله مسيرة الحياة تبدوا حُلوةٌ ومرُه .. سهلة وصعبة .. سلسلةٌ وعسِرَه ..
هكذا هي الحياة الدُنيا وهكذا يجبُ ان نعيشها !
قيل لحذيفة بن اليمان رضي الله عنه: أترَكتْ بنو إسرائيل دينها في يومٍ واحد؟ قال: “لا، ولكنّهم كانوا إذا أُمروا بشيءٍ تركوه، وإذا نُهوا عن شيءٍ ركِبوه، حتى انسلخوا من دينهم كما ينسلخ الرجل من قميصه.”
وقال رضي الله عنه: “معْرُوفُكم اليوم مُنكرُ زمانٍ قد مضى، وإنّ منكركم اليوم معروفُ زمانٍ قد أتى، وإنكم لا تزالون بخيرٍ ما عرفتم الحق، وكان العالمُ فيكم غيرَ مُستخفٍّ به.”*