سجل دخولك اليومي .. ببيت شعر او حكمه او مقوله...

عندما تتمنى شيء وتحصل عليه فهذا هو القدر..عندما تتمنى شيء وتنتظر حدوثه فهذا هو التفاؤل..عندما تتمنى شيء وتنتظره ولا يأتي فهذه هي سنة الحياة.

هناك من البشر من تبلغ بهم الطيبة حدَّ أنهم لا يستطيعون حتى في أشد الظروف قسوةً عليهم، حتى وهم مُرغمون على أشياء يكرهون القيام بها، أو أنهم مُكرهون على أن يُظهروا الاهتمام البالغ وهم في صميمهم غير عابئين، حتى مع هذه الأمور مجتمعةً لا يستطيعون إلا أن يكون طيبي القلب.. لا يقدرون إلا على بذل المعهود منهم في العطاء… لا أستطيع أن أفكر إلا بقدر الجمال المخزون في هؤلاء، وكم هي الحياة جميلة ومحتمَلة بهم ومعهم.

‏‎احذر من الذين يسامحون بلا حدود
لأنهم إن رحلوا لن يعودوا
فمن يتجاهل أخطاءك ليس بمغفل
هو فقط لا يريد خسارتك ولكن سيأتي يوم
لا يستطيع فيه حتى سماع أعذارك
فلا تجرح أحداً ثم تعاتبه على ردة فعله
قلوب الاوفياء التي تحب حين تُخذل
لن تعود كما كانت أبداً ‏" القلب الذي يتحمل كثيراً
حين يتغير .. لن يعود كما كان أبداً “
فـلا تتمــادّى

الدوافع في قلوبنا هي حرارة حياتنا الحقيقية .. وهي الرصيد الذي يكون بهِ تقييم سعادتنا .. لاتسألني هل عندك صحة ؟ هل عندك ثروة ؟ هل عندك شهادة ؟ هل عندك فرصة ؟ هل عندك أملاك ؟
إسألني سؤالاً واحداً … هل عندك دوافع ؟
الدوافع هي الترجمة الحرفية لكلمة روح , عندك دوافع يعني أن عندك روح .. يعني عندك أمل .. طموح
حب .. شغف .. شهية .. رغبة .. كل وسائل السعادة


- مصطفى محمود

الحمدلله الذي جعلنا نعجز عن معرفة المستقبل ليكون دائماً لدينا أمل أن غداً أجمل.

الماضي مات,والقادم قد كُتب,والذي رحل لنّ يعوُد,فقط ابتسم وقُل الحمدُلله⛅️..'

“‏(وراء كل رجل عظيم إمرأة)
‏قد تكون ربته
‏أو دللته
‏أو عذبته
‏أو أحزنته
‏أو أسعدته
‏أو أتعسته
‏أو كسرته
‏أو رممته
‏أو رفضته
‏لكنها في النهاية.صنعت عظيم!”

أولئك الذين مسهم الحنين الى الطفوله الحنين الى البدايات الصادقه الحنين الى الذكريات الى الايام الذي كان يخلوا فيها القلب من كل هم وتعب الى الايام التي كنا بها عراه من اثقال الحياه الي الايام التي تحتفظ بنا رغم اننا نسينا رائحتها سلاما على هؤلاء وسلام على كل هذه الذكريات

إن الذين يبحثونَ عن الراحةِ في مكانٍ هادئٍ، مُخطئون ! الهدوءُ لا يُريح ! بالعكس، إنه أكثر إرهاقاً للأعصاب وللعقل من الضجيج، فالراحةُ الحقيقية هي أن ترتاحَ من نفسك، أن تجدَ ما يشغلكَ عنها ! وكل حياتك، كل دنياك، كل ما يحيط بك، كل ذلك هو في داخلِ نفسك، ومتاعبك ومشاكلك في داخل نفسك. فإذا لجأت إلى مكانٍ هادئٍ بعيد، فأنت تبتعد عن دنياكَ الخارجية، ولكنك لا تبتعدُ عن دنياك الداخلية التي تعيش فيها كل متاعب الدنيا الخارجية، لأن الهدوء يتيح لك فرصةً أكبر لمواجهة نفسك، فإذا بك تجد عقلك مشغولًا وأنت على ثلاثة آلاف ميل من مكتبك، بنفس المشاكل التي ينشغل بها عقلك وأنت جالس في مكتبك، ويلمُّ بك الصداع، وتتوتر أعصابك وكأنك لست في إجازة .. وكأنك لا ترتاح !

* إحسان عبد القدوس

“قبل أن تتعلق بأحدهم وتوهُمه بحبّك ، حاول أن تميّز الخيط الرفيع الفاصل بين حبّك له و حاجتك إليه ، فالمشاعر التي تُبنى على الحاجة تنتهي بعد إنقضائها.”

السعآدة ليست في المآل
فأكثر الأغنــياء تملأهم الهمـوم
وأكثر الفقرآء تغلـبهم البسمة
البسآطة حيآة سعيدة

والغنى حيآة نحن بغنى عنهـآ ~

جنة النعيم ونهرك الجاري وصُحبة النبي إجعلها من نصيبنا ونصيب امواتنا يالله.

“قالوا: الرجل يكتم بغض المرأة أربعين يوما، ولا يمكنه أن يكتم حبها يوما..
والمرأة تكتم حب الرجل أربعين يوما، ولا يمكنها أن تكتم بغضه يوما..!*”

ينبغي أن يسأل الإنسان نفسه قبل أن يحدث الآخرين : هل هناك ما يستدعي الكلام ؟

فإن وجد داعيا إليه تكلم ، و إلا فالصمت أولى .

فالكلام أسيرُك ، فإذا خرج من فيكَ ، صرتَ أنت أسيره !

اللهم أستجير بك وقت شدتي و ضعفي ووقت راحتي

مَا أجهل الناس الذين يتوهمون أنّ المحبة الصادقة بكل أشكالِها تتولد بالمُعاشرة الطويلة و المرافقة المُستمرة، إنّ المحبة الحقيقية هيَ إبنةُ التفاهمِ الرّوحيْ، و إنْ لم يتمَّ هذا التفاهُم بلحظةٍ واحدة، لا يتمُ بعامٍ و لا بأجيالٍ كامِلة

جُبرانْ خلِيل جُبرانْ

من كلام الحكماء اللسان فيه عشر خصال يجب على العاقل أن يعرفها، ويضع كل خصلة منها في موضعها
:هو أداة يظهر بها البيان، وشاهد يخبر عن الضمير، وناطق يرد به الجواب، وحاكم يفصل بهالخطاب، وشافع تدرك به الحاجات، وواصف تعرف به الأشياء، وحاصد تذهبالضغينة، ونازع يجذب المودة، ومُسَلٍّ يذكى القلوب ومُعَزٍّ تردّ به الأحزان.,,

‏ممـُتنه جداً لمن استمر صديقاً حقيقياً دون طمع ولا تخلي ,لكتاب اوقد شعلاً في بالي ,لكل موقف وهبني معنى ,لكل فيلم عرفِني على نفسي ,لكل مار في حياتي جعلني احبني اكثر ,لكل سقطة عالية قوتنُي اكثر مما تصورت.

هناك أشياء أكبر من كلمة شكراً ،
وأشياء ﻻ تصلحها كلمة آسف ، دائماً هناك
الكذبه التي لا تغفر ، واللحظه التي لا تنسى،
والنظره التي غيرت القلب ، والجرح الذي لا
تبرؤه الأيام ، هناك شك حتى في كلمة أعدك
والكثير من الخوف وراء كلمة أحبك !
لكن : نوايا القلوب لا تتشابه

“. . إذا شعرت أن حضورك يشبه غيابك.. فانسحب من حياتهم دون أن يشعروا بك.. إكرامًا لنفسك.. وصونًا لكرامتك.. لا تبادر بالعتاب.. ولا تفتّش عن الأسباب.. لأنّ التبريرات من خلف الأقنعة.. لن تكون مُقنعة!”

“عَجبتُ لهم قالوا: تماديت في المُنى…وفي المُثُلِ العليا، وفي المرتقى الصَعب فاقصر، ولا تُجهِد يراعَك إنما…ستبذر حبًا في ثرى ليس بالخصبِ فقلت لهم: مهلًا، فما اليأس شيمتي… سأبذر حبي، والثمار من الربِّ”

— علو الهمة-محمد أحمد المقدم

مر سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذات يوم برجل في السوق.
فإذا بالرجل يدعوا ويقول :
اللهم اجعلني من عبادك القليل…
اللهم اجعلني من عبادك القليل ..
فقال له سيدنا عمر :
من أين أتيت بهذا الدعاء ..؟؟
فقال الرجل :ان الله يقول في كتابه العزيز ,,((وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)).
فبكى سيدنا عمر…….وقال :
كل الناس آفقه منك يا عمر ؛ اللهم اجعلنا من عبادك القليل .

“كن متحضرا مع الجميع واجتماعيا مع الكثيرين ومقربا للقليلين وصديقا لفرد واحد ولا تكن عدوا لأحد”
— بنجامين فرانكلين

وغداً ننسى وغداً نلهى وغداً نعي بأن لا شئ يبقى.

سوف يسألك الله عن كُل قلب أبكيته أو أوجعته أو جرحته.

‏‎
“ كن كالطير ..
يحلق متجاهلاً عثرات الأمس .. مؤمناً وممتلئاً ثقة بالخالق .
مستشعراً للجمال .. يغرد بدون توقف ”

“أنا إنسان بسيط جداً . تفرحني الأشياء التي يراها البعض سخيفة وساذجة ، تسعدني الأفكار والأحلام ، أطير فرحاً إذا أتممت صناعة زهرة من الورق الملوّن ، وهم قساةٌ جداً ، جعلوني أخجل من أفراحي .”
— هيورم كاسا

موجعهَ عندماَ تكونَ رحلهَ الحياهَ وحيدهَ ..
و عند أجنحهَ ..
الميلادَ نرسمَ سحابَ تشبهناَ تماماَ
كـ ظلنا..
كـ أثرنا ..
لعلهمَ يدركونَ الوجعَ ويبحثونَ عنا منَ جديد

ابن الوادي

الدنيـا يا خلي .. مدرس‘ـة !!
و سنين عمرنا ,, حصـص .. الألم منهج ندرس‘ـه
و الفرح فيهـآـآ " فـرص

المرء بفضيلته لا بفصيلته، وبكماله لا بجماله، وبأدبه لا بثيابه.

مصطفى لطفى المنفلوطى