ليس هناك ما يؤلمنا كوجع الإحباط.
لا شيء يبدو كسوادوية شعوره ولا أمل قادرٌ على إنقاذنا من وجع اللحظة.
ينفر منّا كل ما هو جميل ومليء بالحياة؛ شعورٌ يشبه الموت، يُوقفنا عن العيش.
نمتلئ ببكاء وصراخٍ ما إن يخرجا؛ إلا وينشر في الأرض حزنَ الكون كله .. لكننا لا نبكي ولا نصرخ؛ وكل الحزن ينتشر فينا .. ونصمت.!
وجعنا الحقيقي أننا نعيش بؤسنا ووجعنا بصمت، لا نبكي البكاء الكافي ولا نحكي كلامًا قد يكون كفيلًا بشفائنا من هذا البؤس .. وجعنا الحقيقي حين نفقد طرفَ أملٍ كان يمسّكنا بالحياة!
لا شيء يبدو كسوادوية شعوره ولا أمل قادرٌ على إنقاذنا من وجع اللحظة.
ينفر منّا كل ما هو جميل ومليء بالحياة؛ شعورٌ يشبه الموت، يُوقفنا عن العيش.
نمتلئ ببكاء وصراخٍ ما إن يخرجا؛ إلا وينشر في الأرض حزنَ الكون كله .. لكننا لا نبكي ولا نصرخ؛ وكل الحزن ينتشر فينا .. ونصمت.!
وجعنا الحقيقي أننا نعيش بؤسنا ووجعنا بصمت، لا نبكي البكاء الكافي ولا نحكي كلامًا قد يكون كفيلًا بشفائنا من هذا البؤس .. وجعنا الحقيقي حين نفقد طرفَ أملٍ كان يمسّكنا بالحياة!
أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق
