سجل دخولك اليومي .. ببيت شعر او حكمه او مقوله...

tumblr_p0ywfxC2Of1vwqf80o1_500.png

ولأني آفتقدكِ أفتقاداً ، مراً ، حاداً : سلبَ حتّى شهية القلب بِ النبض

“‏لا تلم أحداً على عدم التواصل، بل كن ممتناً. فأنت لا تريد وصلاً مموهاً بالواجب او الإحساس بالذنب. بل تريد وصلاً نابعاً من اهتمام حقيقي و رغبة عفوية صادقة.”

لا يكونُ السرور دائمًا إلا جديد على النفس، ولا سرور للنفس إلا من جديد على حالةٍ من أحوالها، ولو لم يكن الليل بعد النهار، والنهارُ بعد ليل، والفصولُ كلها نقيضًا على نقيضه، وشيئًا مختلفًا على شيءٍ مختلف - لما كان في السماء والأرض جمال، ولا منظرُ جمال، ولا إحساس بهما.

• كل فتنة تمر بك،
تذكر قول موسى عليه السلام:
(كلا إن معي ربي سيهدين)

هُناك مجرة في عيِناك ، أو ربما كونٌ أخر

عمري م راح أتعمد اوجعكِ بشيء اذا مو عشانكِ عشان..خاطر الفرحه اللي انرسمت علي فِ يوم بسببك*.

فيه شخص لمّا يغيب عنك تحس نفسك فاقد وطن أكثر من كونك فاقد شخص، تحس إنك غريب بدون وجوده

في طفولتي، كان خطيب الجمعة يدعو : اللّهم انصر إخواننا في فلسطين ..!
كبُرت، فأصبح خطيب الجمعة يدعو : اللّهم انصر إخواننا في فلسطين و أفغانستان ..!
ثمّ كبُرت، فدعا خطيب الجمعة : اللهم انصر إخواننا في فلسطين وأفغانستان والشيشان ..!
ثمّ كبُرت، فدعا خطيب الجمعة : اللّهم انصر إخواننا في فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصّومال ..!
كبُرت، فدعا خطيب الجُمعة : اللهم انصر إخواننا في فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصّومال والعراق ..!
ثم كبُرت، فدعا خطيب الجمعة اللّهم انصر إخواننا في فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصومال والعراق ,وبروما واحقن دماء اخواننا في سوريا ومصر ..!
اليوم يدعو خطيب الجمعة : اللهم انصر إخواننا في فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصّومال والعراق وبورما واحقن دماء اخواننا في سوريا ومصر واليمن ..!
وعندما كبرت أكثر، صار الخطيب يقول
(( اللهم انصر الاسلام واحقن دماء المسلمين في كل مكان )) ..!
فماذا بقي من أمّةٍ ذهب شامُها ويمنها وعراقُها وقُدسُها وانشغل اهلها بقتل بعضهم البعض ؟!
لا حول لنا ولا قوة إلا بالله ….يارب اكشف الغمة عن هذه الامة.

شهرزاد الخليج

ولكني امرؤٌ للناسِ ضحكــي
ولِي وحدي تباريحي وحزني
وتأبَى كبريائي أن يَرانِــــــي
فَتَىً مغرورقاً بالدمع جَفْنِــــي
فأستر عَبرتِـــي عنـهُ لئــــــلا
يَضِيقُ بِهَا وإن هيَ أحرقتني



ايليا ابو ماضي

يرحلون ..ولا يعرفون سوى انهم راحلون لكن إلى اين لايعلمون ..البعض منهم يتعمد الرحيل ليرمي او ليخفف مايحمل من ثقلٍ في صدره للغرباء عنه ، البعض بدا كالمجنون ما إن يعلنُ الاستعداد للذهاب ويغلق القطار بابه في وجه المتخلفين ويسكن الضجيج.. حتى يبدأ بالهذيان وإخراج مايجب ان يخرج ومالا يجب . وما إن يخف الثقل ويهدأ الذهن المشوش المتعب. حتى تأتي الأوامر للجسد بأن ينام..فينام بلاشعور، وربما لم يكمل هذيانه فيغفوا بتمتمات وترتسم ابتسامة على وجهه.
* نورا الجميعه

الله أكبر

إن هذه الكلمة يدخلون بها صلاتهم، كأنما يخاطبون بها الزمن، إنهم في الساعة في وقت ليس منه ولا من دنياهم، وكأنهم يعلنون أنهم بين يدي من هو أكبر من الوجود فإذا أعلنوا انصرافهم عن الوقت و نزاع الوقت وشهوات الوقت،فذلك هو دخولهم في الصلاة، كأنهم يمحون الدنيا من النفس ساعة أو بعض ساعة، و محوها من أنفسهم هو ارتفاعهم بأنفسهم عليها، انظري ألا ترين هذه الكلمة قد سحرتهم سحرًا فهم لا يلتفتون في صلاتهم إلى شيء، وقد شملتهم السكينة، ورجعوا غير من كانوا، وخشعوا خشوعٓ أعظم الفلاسفة في تأملهم.
-وحي القلم

من أسباب الارتقاء بالهمة:
صحبة أولي الهمم العالية ومطالعة أخبارهم:
حكى ابن القيم -رحمه الله- بعض ما استفاده من ملاحظة شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- فقال: “وعلم الله ما رأيتُ أحدًا أطيب عيشًا منه قط مع ما كان فيه من ضيق العيش وخلاف الرفاهية والنعيم بل ضدها، وما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشًا وأشرحهم صدرًا، وأقواهم قلبًا، وأسرهم نفسًا، تلوح نضرة النعيم على وجهه، وكنا إذا اشتد بنا الخوف، وساءت منا الظنون، وضاقت بنا الأرض أتيناه، فما هو إلا نراه ونسمع كلامه، فيذهب ذلك كله، وينقلب انشراحًا وقوة ويقينًا وطمأنينة”.
* كتاب: علو الهمة‏
محمد إسماعيل المقدم‬

دائما أخلص النية ..
اذا أردت أن تسـامـح .. فسـامـح لـوجـه الله

وإذا أردت أن تسعـد شخصـاً .. فأسعده لإرضـاء الله تعالـى

وإذا أردت أن تقـدم الخيـر لأحـد .. فقـدمـه ليقربك من الله تعالى

وإذا أردت أن تعـامـل النـاس بأخلاقـك الحسنـة

فافعـل ذلك لتكـون رفيق رسول الله صلّ الله عليه وسلّم في الجنة

افعـل كـل شـيء لله , واجعلـه خالصـاً لـه سبحـانه

حتـى تنـال الأجـر مضاعف بإذن الله , وحتى لاتنـدم على خيـر فعلتـه

إجعل كل عملك الصالح إبتغاء مرضاة الله تعالى

إن الله كان بكل شيئ عليما

تظلُّ أمآنينآ “بآلونآت” نملؤُهآ بهيليوم الطُموح ،،
نُكمِل حيآتنا على قرآرها ،،
نُخبؤها كيلّآ تنفجر “بدبّوس "آراء النّآس الّتي لآ تجدي ،،
ندعُو الرّحمن أن يحفظَهآ لنا ،،
توآجهُنآ عقبآت : تجعلُنا نتكآسل عن إطلآقِها ،،
تظُل بعضُها معلّقةً في السّماء ،
ليُجازينا الباري عِوضاً عنها يوم القيآمةِ خير ()
فقط : تشبّتوا بأحلآمكم ولآ تتوقفوا عن ملئ بالوناتكُم
ولتثقُوا بربِّكم فلو همّ احُدنا بإزآحة جبلِ وهو وآثقٌ بالله لأزاحه ”)

‏" لا يغرَّنك حديث الناس عنك ..
‏فقد أتيتَ من بطن أمك دون أن تستعير ضلعاً أو عظماً من أحد ..
‏فكن كما أنت .. وعِش كما تريد

تعلّم‌ كيف ‌تتجَاهل ‌كل ‌شيَء,وكِيف ‌تَقِف ‌وحيدا ًدُون ‌مساعدة أحَد, تعّلم ‌ألا تعِيش‌ عَلى ‌الإنتظار ولا تكون‌ هامشا ًبحياةِ أحد.

عظيّمه الصّدمه والموُاقف اللي يجِي بعدَها بروُد لوُ تقُوم الدنيِا حوُلك ماعَاد يتحَرك فيِك شِي

كُن لِنفسك ذراعاً تحمِل أوجَاعك ، كُن لِنفسك صَديق تشكي له ، كُن لِنفسك حبيباً تهتمُ بِشأنه ، كُن لِنفسك كل شَي ..

مُحِبه ‌لنفسي ‌كثِيرا ًوإحساسي ‌مُحال ‌فإن ‌رأيّتني ‌أنانيه‌ فَ ‌أنا كذلك ‌وإن ‌وصفتني ‌بالغرُور فأشكُرك‌ لعترافِك ‌أني‌ أعلُوك

هكذا انا:عنيدة‌ لكني‌ دمعتي‌ قريبه‌ اسامح لكني‌ صعبة‌‌ النسيان‌ احب‌ بسرعه

لكني‌ مستحيل‌ اكره‌ بالقوة‌ ولكني من‌ الداخل‌ طفله‌ واذا تحدثت‌ُ عن مايؤلمني‌ تبكي‌ عيني‌ بسرعه.!

لا تسخر ، ولا تتكبر ، ولا تستهزأ بالناس ، فلا تعلم كيف سيكون حالك غداً

يُربكني جداً ان ابقى مع شخص لا اعرف مكاني لديه ، اتعثر بين تلك التساؤلات ، ربما بقائي غبياً ، وربما رحيلي وجعاً .

لاأعلم حقًا ما الذي يحدث غير أنني أصبحت أكثر هدوءًا وعزله من السابق ومازلت أتساءل هل هي بداية لمرحله جديده أم نهايه لكل شيء .

لا أفهم كيف يستطيع الناس الكذب في العلاقات البشرية والغرامية والإدعاء بالحب ! أنا لا أستطيع أن أقول مرحباً لشخص لا أستلطفه !

يقول بلال بن رباح رضي الله عنه : إذا أطلق الله لسانك بالدعاء فـ اعلم أنه يريد إعطاءك ماتشاء مهما عزَّ مرادك وعظُم مطلبك

اللهم صاحبتي التي تُدهشني في كل مرة بحسن صُحبتها،أزهر قلبها بما تُحب
@الدلع طبعي

- اللهُمَ صباح ممتلئ بَـ أشياء جميلة

سُئل الأديب الكبير عباس محمود العقادُ ذات مرة، هل الفنون الجميلة من ضروراتِ الحياة، أم هى كمالياتٌ تأتى بعد لقمة العيش؟
فأجاب: بوسعنا العيش دون مَلكة النظرِ سبعين عامًا دون أن نهلك، ولا نقدر أن نعيش سبعين يومًا دون الرغيف، ولم يقل أحدٌ لهذا إنَّ الرغيفَ أهمُّ من البصر. وبتقييم السوق: الرغيفُ أرخصُ من الكتاب، والتمثالُ أغلَى من الثوب. فقيمةُ الشىء لا تتعلق بقدرِ الحاجةِ إليه، بل بقدر ما نُصبح عليه إذا حصَّلناه. فتحصيلُنا الرغيفَ يساوينا بسائرِ الأحياء، ولكنْ تحصيلُنا الجمالَ لا يَجعلُنا أحياء وحسب، بل يجعلنا بشرًا ممتازين فى أمَّة مُمتازة، تُحِسُّ وتُحسنُ التعبيرَ عن إحساسها. الضروراتُ توكلُنا بالأدنَى من مراتب الحياة، أما الذى يرفعنا إلى الأوج من طبقات الإنسان، فهو الفنون.

“
وإذا كان الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والأنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانة أكبر وأعظم هئ تنشئة الإنسان نفسه. وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.
فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!
”