سجل دخولك اليومي .. ببيت شعر او حكمه او مقوله...

الحرية مسااحة ثقة
تعطى للذات..

ما حيلة الشمس في الحيطان والأبواب التي أنت تقيمها؟ افتح لها … تدخل إليك!”
الرافعي

اغتنم في الفراغ فضل ركوع
فعسى أن يكون موتك بغته
كم صحيح رأيت من غير سقم
ذهبت نفسه الصحيحة فلته”

— البخاري

‏انتبه أيّها المسافر !
قد يأتي الحبّ كرفيق مصادفة، ثمّ تُفاجأ به يلازمك. أترك له مقعداً شاغراً جوارك، كي يستدلّ عليك وسط الزحام. ذلك أنّه يصل عندما تكون مزدحماً بكلّ شيء عداه.
‎أحلام_مستغانمي

‏و تبقى الرسائل الورقية أصدق و أعمق و أبلغ من رسائل الهواتف النّقالة تنمو بين كلماتها رائحة كاتبُها ، الرسائل المكتوبة بخطوط أيدينا لها شعورٌ آخر لا يضاهيه أيّ شعور ‎

‏"حين يخبرونك عن جهاد النفس الحقيقي، أخبرهم أن أصدق جهاد هو قُدرتك على أن تبقي هذا القلب نقياً صالحاً للحياة الآدمية بعد كل تلك المفاجآت والعثرات، والانكسارات والهزائم.“
نجيب محفوظ

من أحنّ وأعظم الوصايا من أم لابنها : “ إن خُيّرت ما بين أن تكون على صواب أو أن تكون لطيفًا ، كُن لطيفًا ” ..

الجميع يعيش باذلًا أقصى جهده، والديك، أصدقائك، اخوانك… أتمنى أن لا تلوم أحدًا على اعتقادك انه لم يبذل ما يستطيع، الأمر فقط أنه هذه النقطة التي استطاع الوصول إليها، والطاقة التي استطاع الحفاظ عليها - والجميع يحارب في معركته -.
والجميع يحتاج للدعم، حتى من نعتقده الأقوى على الإطلاق ☀️.

في حيرة انا اودّ الرحيل قبل امي
قبل ان ابحث عنها.وﻻ اجدها وفي
حيرة اخرى اخشى دمع امي اخشى
ان يأتي ليلاً تبحث عني وﻻ تجُدني . .
.

‏المرأة التي لا تطلب شيئاً هي المرأة التي تستحق كل شيء لكن لا تجعلها تنتظر طويلاً.

فكل امرأة – كل امرأة بلا استثناء – في وسعها أن تجد رجلا
يأخذها جسداً ويطرحها سائما بعد حين بلا أسف ولا شكر ولا احترام.
ولكن ليست كل امرأة واجدة تلك النفس العطوف التي تفهم الدنيا وتفهمها وتحب لها الخير ولغير غاية وتهتم بها وحدها بين جميع الناس وتراها أهلا للرضا والغضب , والشكر والملام.”

لقد علمتني تجارب الحياة أن الناس تغيظهم المزايا التي ننفرد بها ولا تغيظهم النقائص التي تعيبنا ، وأنهم يكرهون منك ما يُصغِرهم لا ما يصغرك ، وقد يرضيهم النقص الذي فيك ؛ لأنه يُكبِرهم في رأي أنفسهم ، ولكنهم يسخطون على مزاياك ؛ لأنها تُصغِرهم أو تغطّي على مزاياهم ..
| عبّاس محمود العقاد ،

تركت حبيب القلب لا عن ملاله

ولكن جفى ذنبا يؤدي الى التركٍ

ارى شريكا في المحبه بيننا.

وايمان قلبي لا يميل الى التركٍ

تشاغلتم عنا بصحبة غيرنا

واظهرتم الهجران ما هكذا كنا

ساترككم من حيث ما تركتم

ونصبر عنكم حق صبركم عنا

ونشغل عنكم وقد شغلتم بغيرنا

ونجعل قطع الوصل منكم لا منا

قيل في حب القهوة ..سمراء غناها الجمال ترنّماً ،ولأن القهوة مؤنثة لم تعكر مزاج أحد أبداًوالقهوة مثل الحبكلما صبرت عليها أزداد طعمها حلآوة سلآماً للذين يشربون القهوة على مهل وبكل حب

اختر كلامك قبل أن تتحدث، وأعط للاختيار وقتاً كافياً لنضج الكلام، فالكلمات كالثمار تحتاج لوقت كاف حتى تنضج

أترى الحمامَ إذا علا و دنا لغيمهِ و اقترب؟
قد مدّ في الأفقِ البعيدِ من السماء جناحهُ..
و اجتاز أميال السّحب!
متوكّـلٌ، لا يخشى أنّ الله ربُّ الغيبِ غيبًا لم يغِب..
إن تكتئب،
قل إنّ ربّي قادرٌ
يجلي التكدّر والتّعب
و يقيل كلّ تعاسةٍ ومرارةٍ..
لا تكتئب!
و الصّبح ميعاد السّعادةِ والمباهج دائما
اسلم امورك واحتسب

الأحتياج شيء أساسي ومهم في حياة گل إنسان ’ گل إنسان يحتاج من يفهم صمته عندماً يگون مع من يرتاح له قلبة ’ يحتاج دائماً من يحب البقاء بقربة من يفهم نظراتة دون گلام ’ أنت إنسان تحتاج دائماً إلي من يفهمك ويفهم همومك وحزنك ويأسك وأيضاً فرحك ’ گل إنسان يحتاج من يقول له لا تقلق أنا معك بقربك أنا أفهمك ’ أعتقد أنه لا يوجد ألطف ولا أجمل من أن تخبر إنساناً آخر أنك ستظل معه تحت أي ظروف ولن تترگة أو تتخلي عنه ’ الجميع يحتاجون ذلك الأحتياج ذلك الشعور بالحب الجميع يحتاج هذا بلاً إستثناء

واعلم أن الحب ليس بأن يكون المحبوب بلا عيوب .. وإنما الحب أن يظل المحبوب برغم عيوبه محبوباً .. واعلما أنكما لستما نظرية رياضيات حتى يكون مجموع وجودكما اثنين .. ولكنكما مصدر التمرد على العلوم .. وعقدة جهل الفلاسفة .. .. أنتما كسران .. جبيرتكما الوصال حتى تتصلا .. وكمالكما مواراة كل نقص في الآخر حتى تكتملا .. ومعادلتكما كسر مضاف إلى كسر .. متكئا عليه ومستندا إليه .. فيعطينا من المكسورين واحدا صحيحا .. ! .. إن أصل الحب الاحتياج .. وثمنه الصبر .. وبرهانه التضحية .. وإن بدايته العمى .. ونهايته الإدراك .. وبينهما التعايش .. ! .. فمتى احتجت من يجبر كسرك .. بحثت حتى وجدت .. ومتى وجدت طبيبا أحببته .. ومتى أحببته صبرت على مرارة علاجه .. ومتى صبرت ضحيت بمواجعك فظهرت أمامه باسما .. ! .. دخلت الحب أعمى .. وانتهيت فيه إلى أن لا بد من التعامي .! !
- الرافعي

‏في علاقاتك الإجتماعية
إعرف حدودك والزمها،وستنعم بعلاقات مريحة
من دون جدال وزعل
من أجمل الصفات….
‏التعامل مع الناس بشكل واضح وفي حدود
وعدم التدخل في مالا يعنيك.
‏من اللباقة واللباقة جدا تجنب التدخل في خصوصيات وحياه الناس
وكلمةالسر
الإحترام وعدم التدخل في مالا يعنيك وبخصوصيات الاخرين وكمان حياتهم العامة…

رسالة لهؤلاء المتطفلون

‏قد تحمِل “مرحباً ”
‏كل الحُب في هذا العالم
‏وقد تكون “أنا أُحبك”
‏فارغة من كُل شَيء
‏نحُن بحاجة دائماً لشُعور الأشخاص
‏لا لكلامِهم !
‏رُبّما لم تكُن مرحباً عاديّة
‏بَل مُرّ حُباً ❤️

‏"هكذا أرى الحُبّ، تبحث مطولًا عن قالب قصيدة يحتضنه، عن أغنية توصِّفه، عن اقتباس تظلِّله وأنت تبتسم. لكنك تنتهي أخيرًا. لحبٍ آخر، أقل بلاغة وأكثر أصالة. حب يتطوَّر لا ليفضي لنتيجة بالضرورة، يكتفي بأن يغذّي أيامك العادية لتمضي برحابةٍ وحبور"

قد يُحبّك أحدهم بشكلٍ هستيري دون أن يسرق منك سوى دقائق معدودة من يومك ، بينما هناك من يسرق أيامك ولياليها لكنّه لا يستطيع أن يُهديك العالم لأنه لم يصل إلى تلك المرحلة من الجنون في الحب ..
‏لذلك أقول : “ إنتبه من أن تظنّ أنَّ الوقت الذي يقضيه معك من تحبّه مقياسًا للحب أو حتى لإثباته ، أبدًا ” .

‏"أنا لا أعرف الخصام. أنا أعرف كيف أعيد الناس كما كانوا، غرباء. سأبتسم لك لأني أبتسم للغريب. سأتحدث معك إن احتجت كوني أتحدث مع الغرباء. لكني لن أميّزك من بين العالم. لن أسأل عن حالك مهما ثارت أحوالك ولن نخوض أحاديثنا الوديّة بعد ذلك. سأسمعك بعقلي كل يوم، ولن أسمعك بقلبي لألف عام."