القـــــــراءة ... لأمة إقرأ....!!

    • [INDENT]

      بنت قابوس كتب:

      تعلن إدارة جماعة نقرأ لنرتقي ونتميز ... عن الجدول المحدد مسبقا من أجل أن يكون هناك نوع من التنظيم والتعاون بين المشتركين بالموضوع ...

      وقد أبدى جميع الأعضاء المشتركين عن رغبتهم الصادقة في المشاركة وأتوجه بالشكر لهم جميعا .. راجية من الله تعالى أن يوفقهم لما فيه الخير للآخرين....

      1- بنت قابوس... بحث وتحقيق عن القراءة وكيفية تسريعها ... 28-1-2007 و 29-1-2007
      2- روزاليندا.... كيف تستوعب ما تقرأ... 1 و 2-2-2007
      3- الآنسة صفاء.... خير جليس... 3 و 4 2-2007
      4- شوك الورد...القراءة منهج حياة... 5 و6-2-2007
      5- جار القمر ......اضطراب القراءة النمائي عند الأطفال.... 7 و 8 -2006
      6- عاشقة البحر.... مهارة القراءة.... 9 و 10 – 2-2007




      وسؤالي موجه لأختي روزاليندا ... عسى المانع خيرا ...!!!!


      وأرجو من بقية الأعضاء الإلتزام لإنجاح مشروعنا الذي نحبه جميعا وبالطريقة التي تليق بالساحة وبالجماعة...



      ان شاء الله عمتي ولا يهمك

      [/INDENT]
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • أشكرك بنت قابوس جزيل الشكر على هذه الفكرة النيرة ،، أثابك الله على ذلك..

      اليوم سنبدأ حوارا جديدا بعنوان ((خير جليس)) ألا وهو الكتاب . ((الجزء الأول)).. موضوع جميل جدا، نال إعجابي و تعلمت منه أشياء مفيدة كنت أجهلها.. أرجوكم لا تبخلوا بآرائكم وأفكاركم، أو أي انتقاد منكم ..



      المقدمة

      الحمدلله نحمده ونستعينه و نستغفره ونتوب إليه. اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. وبعد،،
      قد حرصنا على الاستفادة من أوقاتنا، وإن كان حرصا محدودا. ومع استفادتنا أيضا من جزء كبير من أوقاتنا إلا أن نصيب القراءة عند كثير منا لا يزال ضئيلا، ولو طرح عليك سؤال عن آخر كتاب قرأته، ومتى انتهيت منه؟ ومتى بدأته؟ فستجد الإجابة خير دليل على دعوة القراءة. فما أحوجنا إلى أن نعيد النظرة مرة أخرى في هذه المقاطعة مع القراءة.

      لماذا نقرأ؟
      مالدافع الذي يدعونا لدفع ثمن مالي لشراء الكتب، والأثمن هو قضاء وقتنا في القراءة؟ لماذا نقرأ؟
      ستة أسباب بسيطة تجعلنا ندرك لماذا نقرأ:
      أولا: قال صلى الله عليه وسلم: (( ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة)) ومن خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع، فقراءة القرآن الكريم و قراءة تفسيره، وكذلك قراءة سنة الرسول الكريم و قراءة شرحه، وقراءة مسائل الفقه وقراءة أبواب اعتقاده، وقراءة علوم الوسائل و مصطلحاته وقراءة أصول وقواعد العربية وغيره، كلها تعتبر وسائل لتحصيل العلم الشرعي.

      ثانيا: تعتبر القراءة وسيلة لتوسيع المدارك والقدرات، لأن المرء حين يقرأ، يقرأ في مجالات عدة ويقرأ في ما أُلف قديما وما أُلف حديثا، ولعل هذا يفسر لنا التخلف الذريع الذي نعاني منه بين صفوف كثير من شبابنا، ويبدو ذلك حين تطرح مشكلة على بساط البحث أوالنقاش، أو حين تسأل أحدهم أو حين يقف متحدثا، فتلمس من خلال ذلك ضحالة التفكير، وضعف المعالجة وسطحيتها في حين أن ذكاءه يؤهله لمنزلة أعلى من تلك التي هو عليها.

      ثالثا: المرء محاسب على وقته ومسؤول عنه، وسيسأل يوم القيامة عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، ولايزال الكثير من الشباب يتساءل كثيرا فيم يقضي وقته، ولا يزال الفراغ يمثل هاجسا أمام الشباب يبحثون فيه عما يقضون به أوقاتهم، فتجد الكثير من الشباب في وقت فراغه يتناول سماعة الهاتف، فيتصل على فلان و آخر ليصحبهم إلى هدف غير معلوم إلا لقضاء الوقت في تبادل أطراف الحديث، وحين يغيب صاحبه، فتراه يفتقده كأنه يعيش في مأساة، فلو كان هذا الشاب قد اعتاد القراءة وصارت دأبا وعادة له، فلن يشتكي من هذا الفراغ، وإنما سيبحث عنه ليغتنمه. إذن أليست القراءة وسيلة لاستثمار الوقت؟

      رابعا: القراءة وسيلة للتعويد على البحث، فحينما نواجه مشكلة أو يطرق بالنا سؤال حول تفسير آية من كتاب الله أو حديث رسوله أيصح أم لا؟ أو أي سؤال من العلم قد يخطر ببالنا، لا يكون لنا خيار سوى البحث و القراءة.

      خامسا: القراءة وسيلة للإفادة من تجارب الآخرين، فيحن تقرأ وتعتاد القراءة تعطي لفكرك امتدادا واسعا على مدى الزمن، فأنت تقرأ عن الذين تراهم و تعرفهم وعن الذين عاصرتهم ولم تتح لك فرصة اللقاء بهم، وتقرأ أيضا عن الذين سبقوك، وكذلك تقرأ في سير أهل القرون الأولى، فالقراءة تعطيك رصيدا هائلا عمره بالقرون، وتمدك بتجارب أولئك الذين سبقوك حتى من تجارب الأعداء ومما كتبوه والحق ضالة المؤمن.

      سادسا: القراءة وسيلة تربوية، فأنت حين تعاني ضعف في الهمة في طلب العلم، فما عليك إلا أن تقرأ كتابا جمع فيه سير وأخبار القوم كيف علت همتهم في التحصيل و الطلب، وحين ترى من نفسك جرأة و إقداما على المعصية، فما عليك إلا أن تعود إلى من كتب في ذلك فتقرأ عنه، فتجد فيه ما يزجرك و يهزك هزا عنيفا، وحين تشكو من مشكلة ما تفزع إلى كتابك و تقرأ فيه علّك تجد بإذن الله مجيبا على تساؤلك وما يكون لك معينا في معالجة أمر ما.

      وقفات مع القراء:

      وقفات عاجلة نشير فيها إلى بعض ما نقل عن سلف الأمة، وعن بعض المعاصرين منهم.
      - أولا: في جمع الكتب و الاعتناء بها: كانت كتب ابن عقدة تعدل حمل 600 جمل، وابن القيم رحمه الله كان مغرما بجمع الكتب حتى أن أبناءه كانوا يبيعون منها دهرا طويلا، وبلغت كتب القاضي عبدالرحيم بن علي التي ملكها 100000 مجلد كان يحصلها من سائر البلاد.
      - ثانيا: في كثرة القراءة: قال عبدالله بن عبدالله بن عبدالعزيز: لقد غبرت علي 40 عاما ما قمت ولا نمت إلا و الكتاب على صدري، والحافظ ابن حجر قرأ في حال إقامته في دمشق (كانت شهرين وثلث تقريبا) ما يقارب من 100 مجلد على الرغم من ما يعلقه ويقضيه من أشغال.
      - ثالثا: مع المعاصرين: يقول الأستاذ علي الطنطاوي عن نفسه: لو احصيت معدل الساعات التي كنت أطالع فيها لزادت فيها عن 10 في اليوم، والمحدث العلامة الشيخ محمد ين ناصرالدين الألباني رحمه الله كان يعمل في اليوم ثلاث ساعات في إصلاح الساعات ويصرف ما بقي في القراءة.
      - رابعا: من غرائب أحوالهم في القراءة: كان الإمام أبو داود السجستاني صاحب السنن حين يفصّل ثيابه يجعل كماً واسعاً وكماً ضيقاً، فقيل له في ذلك، فقال: الكم الواسع للكتب، والضيق لا حاجة له، أما أبو العباس الشيباني فقد قيل في سبب موته أنه خرج من الجامع وفي يده كتاب ينظر فيه وكان قد أصابه صمم شديد، فصدمته فرس، فسقط مضطربا دماغه، فمات في اليوم الثاني رحمه الله.

      هذه ليست دعوة إلى أن نسلك هذا السلوك، فذاك مسلك من استثمروا أوقاتهم وعمروها بالقراءة والعلم والتحصيل حتى لم يجدوا إلا هذه الأوقات، أما نحن فنملك رصيدا هائلا من الأوقات التي نستطيع القراءة فيها مطمئنين دون أن نصاب بجرح في طريق أو دابة.


      ألقاكم في الجزء الثاني من ((خير جليس))
    • الآنسة صفاء كتب:

      أشكرك بنت قابوس جزيل الشكر على هذه الفكرة النيرة ،، أثابك الله على ذلك..



      اليوم سنبدأ حوارا جديدا بعنوان ((خير جليس)) ألا وهو الكتاب . ((الجزء الأول)).. موضوع جميل جدا، نال إعجابي و تعلمت منه أشياء مفيدة كنت أجهلها.. أرجوكم لا تبخلوا بآرائكم وأفكاركم، أو أي انتقاد منكم ..



      المقدمة

      الحمدلله نحمده ونستعينه و نستغفره ونتوب إليه. اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. وبعد،،
      قد حرصنا على الاستفادة من أوقاتنا، وإن كان حرصا محدودا. ومع استفادتنا أيضا من جزء كبير من أوقاتنا إلا أن نصيب القراءة عند كثير منا لا يزال ضئيلا، ولو طرح عليك سؤال عن آخر كتاب قرأته، ومتى انتهيت منه؟ ومتى بدأته؟ فستجد الإجابة خير دليل على دعوة القراءة. فما أحوجنا إلى أن نعيد النظرة مرة أخرى في هذه المقاطعة مع القراءة.

      لماذا نقرأ؟
      مالدافع الذي يدعونا لدفع ثمن مالي لشراء الكتب، والأثمن هو قضاء وقتنا في القراءة؟ لماذا نقرأ؟
      ستة أسباب بسيطة تجعلنا ندرك لماذا نقرأ:
      أولا: قال صلى الله عليه وسلم: (( ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة)) ومن خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع، فقراءة القرآن الكريم و قراءة تفسيره، وكذلك قراءة سنة الرسول الكريم و قراءة شرحه، وقراءة مسائل الفقه وقراءة أبواب اعتقاده، وقراءة علوم الوسائل و مصطلحاته وقراءة أصول وقواعد العربية وغيره، كلها تعتبر وسائل لتحصيل العلم الشرعي.

      ثانيا: تعتبر القراءة وسيلة لتوسيع المدارك والقدرات، لأن المرء حين يقرأ، يقرأ في مجالات عدة ويقرأ في ما أُلف قديما وما أُلف حديثا، ولعل هذا يفسر لنا التخلف الذريع الذي نعاني منه بين صفوف كثير من شبابنا، ويبدو ذلك حين تطرح مشكلة على بساط البحث أوالنقاش، أو حين تسأل أحدهم أو حين يقف متحدثا، فتلمس من خلال ذلك ضحالة التفكير، وضعف المعالجة وسطحيتها في حين أن ذكاءه يؤهله لمنزلة أعلى من تلك التي هو عليها.

      ثالثا: المرء محاسب على وقته ومسؤول عنه، وسيسأل يوم القيامة عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، ولايزال الكثير من الشباب يتساءل كثيرا فيم يقضي وقته، ولا يزال الفراغ يمثل هاجسا أمام الشباب يبحثون فيه عما يقضون به أوقاتهم، فتجد الكثير من الشباب في وقت فراغه يتناول سماعة الهاتف، فيتصل على فلان و آخر ليصحبهم إلى هدف غير معلوم إلا لقضاء الوقت في تبادل أطراف الحديث، وحين يغيب صاحبه، فتراه يفتقده كأنه يعيش في مأساة، فلو كان هذا الشاب قد اعتاد القراءة وصارت دأبا وعادة له، فلن يشتكي من هذا الفراغ، وإنما سيبحث عنه ليغتنمه. إذن أليست القراءة وسيلة لاستثمار الوقت؟

      رابعا: القراءة وسيلة للتعويد على البحث، فحينما نواجه مشكلة أو يطرق بالنا سؤال حول تفسير آية من كتاب الله أو حديث رسوله أيصح أم لا؟ أو أي سؤال من العلم قد يخطر ببالنا، لا يكون لنا خيار سوى البحث و القراءة.

      خامسا: القراءة وسيلة للإفادة من تجارب الآخرين، فيحن تقرأ وتعتاد القراءة تعطي لفكرك امتدادا واسعا على مدى الزمن، فأنت تقرأ عن الذين تراهم و تعرفهم وعن الذين عاصرتهم ولم تتح لك فرصة اللقاء بهم، وتقرأ أيضا عن الذين سبقوك، وكذلك تقرأ في سير أهل القرون الأولى، فالقراءة تعطيك رصيدا هائلا عمره بالقرون، وتمدك بتجارب أولئك الذين سبقوك حتى من تجارب الأعداء ومما كتبوه والحق ضالة المؤمن.

      سادسا: القراءة وسيلة تربوية، فأنت حين تعاني ضعف في الهمة في طلب العلم، فما عليك إلا أن تقرأ كتابا جمع فيه سير وأخبار القوم كيف علت همتهم في التحصيل و الطلب، وحين ترى من نفسك جرأة و إقداما على المعصية، فما عليك إلا أن تعود إلى من كتب في ذلك فتقرأ عنه، فتجد فيه ما يزجرك و يهزك هزا عنيفا، وحين تشكو من مشكلة ما تفزع إلى كتابك و تقرأ فيه علّك تجد بإذن الله مجيبا على تساؤلك وما يكون لك معينا في معالجة أمر ما.

      وقفات مع القراء:

      وقفات عاجلة نشير فيها إلى بعض ما نقل عن سلف الأمة، وعن بعض المعاصرين منهم.
      - أولا: في جمع الكتب و الاعتناء بها: كانت كتب ابن عقدة تعدل حمل 600 جمل، وابن القيم رحمه الله كان مغرما بجمع الكتب حتى أن أبناءه كانوا يبيعون منها دهرا طويلا، وبلغت كتب القاضي عبدالرحيم بن علي التي ملكها 100000 مجلد كان يحصلها من سائر البلاد.
      - ثانيا: في كثرة القراءة: قال عبدالله بن عبدالله بن عبدالعزيز: لقد غبرت علي 40 عاما ما قمت ولا نمت إلا و الكتاب على صدري، والحافظ ابن حجر قرأ في حال إقامته في دمشق (كانت شهرين وثلث تقريبا) ما يقارب من 100 مجلد على الرغم من ما يعلقه ويقضيه من أشغال.
      - ثالثا: مع المعاصرين: يقول الأستاذ علي الطنطاوي عن نفسه: لو احصيت معدل الساعات التي كنت أطالع فيها لزادت فيها عن 10 في اليوم، والمحدث العلامة الشيخ محمد ين ناصرالدين الألباني رحمه الله كان يعمل في اليوم ثلاث ساعات في إصلاح الساعات ويصرف ما بقي في القراءة.
      - رابعا: من غرائب أحوالهم في القراءة: كان الإمام أبو داود السجستاني صاحب السنن حين يفصّل ثيابه يجعل كماً واسعاً وكماً ضيقاً، فقيل له في ذلك، فقال: الكم الواسع للكتب، والضيق لا حاجة له، أما أبو العباس الشيباني فقد قيل في سبب موته أنه خرج من الجامع وفي يده كتاب ينظر فيه وكان قد أصابه صمم شديد، فصدمته فرس، فسقط مضطربا دماغه، فمات في اليوم الثاني رحمه الله.

      هذه ليست دعوة إلى أن نسلك هذا السلوك، فذاك مسلك من استثمروا أوقاتهم وعمروها بالقراءة والعلم والتحصيل حتى لم يجدوا إلا هذه الأوقات، أما نحن فنملك رصيدا هائلا من الأوقات التي نستطيع القراءة فيها مطمئنين دون أن نصاب بجرح في طريق أو دابة.



      ألقاكم في الجزء الثاني من ((خير جليس))






      تسجيل حضور قبل ما نروح الدوام .... ولي عوده

      مشكوره صفاء على المشاركة:)
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • ،،،

      مساؤكم جنة ،،

      ،،،

      عزيزتي الآنسة صفاء

      مقال رائع ومفيد ،،،

      قال أحد العقلاء: صحبت الناس فملوني ومللتهم ،،,

      وصحبت الكتاب فما مللتة ولا ملّني،،،

      بالفعل عزيزتي ظل الكتاب على مر العصور هو خير جليس،،،

      لا يتركك حتى تتركه أنت ،،،

      ولا يمل منك حتى تمله أنت ،،

      فقراءة الكتاب حميمية ،،،

      لا توفرها أي وسيلة عصرية خلقت أو ستخلق لاحقا

      بالنهاية لا شك سيلجأ الكثيرون الى صحبة الكتاب،،،

      ودائماً عندما أذهب للتسوق أقوم بشراء كتاب جديد ،،

      بإنتظار الجزء الثاني من الموضوع ،،،

      جزاكِ الله خيراً عزيزتي الآنسة صفاء ،،،

      دمتِ بود،،

      ،،،


    • أشكرك رنا مون على الكلام الجميل جدا والتقدير الممتاز ..


      بصراحة تغيرت نظرتي تجاه الكتاب كثيرا بعد أن قرأت هذه المقالة،، وأصبحت أحترم الكتاب أكثر من ذي قبل، وأحاول تطيبق بعض النصائح من المقالة.

      وأشكر أيضا الفاضلة بنت قابوس على فكرتها الجميلة و الموضوع الجميل.


      موفقتان في مسعاكما
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

      أولا...

      أشكرك عزيزتي الآنسة صفاء...

      بالفعل عند كلمتك ... وملتزمه بكل ما تتعهدين به .... بارك الله فيك...


      الكتاب خير جليس...

      بالفعل ...

      فكلنا نحب أن نقرأ الكتب المفيدة والتي تساعدنا على فهم الحياة والدين أو في مجال تخصصنا ...

      والذي ربما يشجع القارئ على إكمال الكتاب هو ... أسلوب الكاتب في الكتابة والتشويق ...

      أذكر أنني في مرة قرأت رواية هادفة وجميلة تحكي طموح الشباب وكل متناقضات العصر المحيطة بالشاب الطموح ... كانت الرواية بعنوان ... سفوح على دموع المجد ... للكاتب الدكتور خالد زكي...
      الرواية كانت في حوالي أكثر عن 250 صفحة ... ومع ذلك انتهيت منها في يوم واحد ... لم أستطع أن أتركها ... حتى مع أن نهايتها حزينة ولكنني أذكر أنني قرأتها مرة أخرى بعد ذلك بسنوات .. بنفس الحماس ...


      لذلك أعتقد أننا نعاني في كثير من الأحيان من صعوبة اختيار الكتاب و الكاتب المناسب ... أو أننا نجهل أهمية بعض الكتب ...أو أننا نستعجل في اختيارنا للكتاب ... لذا نصاب بالملل بسرعة عند قرائتنا لبعض الكتب ... فلا نكملها ...

      سبحان الله وبحمد

    • [INDENT]
      لماذا نقرأ؟


      كلمتان تكون منهما سؤال ؟

      لماذا نقرأ؟

      قد تكون الاجابة علية صفحات وقد تكون كلمة واحدة فقط وقد تختلف من شخص لاخر

      وكل هذا ينصب في الهدف من القراءة لدي كل شخص منا


      ولقد اوردت الانسة صفاء في ملخصها
      ست اسباب تدفع الانسان للقراءة

      والاسباب التي لم تذكر فهي اكثر بكثير

      فمن يتفكر فيها ويعمل بها
      او يحاول ان يجرب العمل بها
      ليري ما سيحصل عليه مع مرور الوقت
      وكيف انه سيبدوا عليه تفكيره
      بعد القراءة

      وعن الطريق الصدفة الخميس
      الماضي كنت بزيارة لدي احد الاشخاص
      وبالمصافة وجدت كتاب ومعه دفتر
      على ما اذكر كان الكتاب لابن القيم
      من خلال الفهرس شدني اليه لكن لم اطل فيه

      ثم انتقلت الى الدفتر لانظر ما فيه

      اهم االافكار التي حوتها بعض الكتب
      لقد كان اشبة بملخص للكتب التي اطلع اليها

      وقد كان يسجل بعض الاقوال والافكار
      التي جاءت في الكتاب

      كأنه يقوم بعمل جماعة نقراء لنرتقي ونتميز

      لكن بشكل خاص له فقط



      الانسة صفاء
      في انتظار الجزء الثاني

      شكرا لكِ
      وارق الامنيات


      لا ... تبتعد


      [/INDENT]
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • بنت قابوس

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      العفو لج يا صاحبة الفكرة الرهيبة ، والحمدلله على الإلتزام ، لأنها صفة المسلمين..

      ممتاز جدا لقراءتك 250 صفحة في اليوم (ما شا الله) إنجاز عظيم

      لذلك أعتقد أننا نعاني في كثير من الأحيان من صعوبة اختيار الكتاب و الكاتب المناسب ... أو أننا نجهل أهمية بعض الكتب ...أو أننا نستعجل في اختيارنا للكتاب ... لذا نصاب بالملل بسرعة عند قرائتنا لبعض الكتب ... فلا نكملها ...

      أوافقك على هذه الكلمات، واعتقد بأن الحل هو أن نتمهل في اختيار الكتاب، حتى لا تشتري كتبا لن نقرأها بعد ذلك..
    • شوك الورد

      فمن يتفكر فيها ويعمل بها
      او يحاول ان يجرب العمل بها
      ليري ما سيحصل عليه مع مرور الوقت
      وكيف انه سيبدوا عليه تفكيره
      بعد القراءة

      صحيح، لأن التجربة خير برهان .. ومن يجرب لن يخسر شي بل على العكس، سوف يتعلم من تجاربه دروس كثيرة..

      على فكره: أعجبتني قصة صاحب المدونات، سأحاول تطبيقها..
      إن شاء الله الجزء الثاني قادم في الطريق ..


    • الجزء الثاني من ((خير جليس))


      لمن نقرأ؟
      يدعوا البعض إلى القراءة لكل شخص ويقول: اقرأ كل ما وقع في يدك، وقد يكون هذا المنطق مناسبا لفئة معينة من القراء، أما نحن في هذه المرحلة، فأرى أن نختار ما نقرأ وأن نعتني به، و ألا نقرأ لأي كتاب أو أي عنوان لأمور عدة:

      أولها: أن المرء حين يقرأ بعض ما كتبه أولئك الذين قد دونوا بعض زلاتهم و شطحاتهم قد يقع فيها من حيث لا يشعر، وقد شبه العلامة ابن القيم رحمه الله حال هذا الذي يقرأ بالطائر الذي يترك الثمرات العالية ويأتي إلى أسفل الشجر، فقد يدخل في شباك، فيحاول أن يخرج فيخفق، والطائر حين يدخل في الشباك، ويخفق تزيد الشبكة إلتواء عليه حتى لا يستطيع الطيران.

      ثانيا: إننا حين نقرأ تراجم أهل العلم نرى أن هناك من أهل العلم من بلغ منزلة عالية في العلم و التحصيل، ومع ذلك وقع في بعض البدع، ووافق أهل البدع في بعض ما دعوا إليه، وحين يقع أولئك في بعض هذه البدع فهذا يدل على أننا نحن الذين أقل منهم حظا و تحصيلا عرضة أيضا لأن نقع فيما وقعوا فيه، بل أكثر منهم.

      ثالثا: كتب أهل السنة وأهل المعتقد السليم فيها الغنية والكفاية و البركة، وبخاصة حالنا مع القراءة، فلو أننا قرأنا الكثير مما كتبه أهل السنة، وبعد ذلك لم نجد ما نقرأه، حينها قد يسوغ لنا أن ننتقل إلى المرحلة الأخرى، ولا أظن أبدا أننا قد قرأنا أكثر ما نحتاج إليه فلم يبق لنا إلا هذا النوع من القراءة.

      رابعا: لقد كان السلف ينهون عن ذلك، وكانوا يوصون بحرق كتب أهل البدع والضلال، ولعل فيما أوردناه من كلام الحافظ ابن القيم رحمه الله خير شاهد ودليل على ذلك.




      معوقات القراءة:

      هناك معوقات قد تعيقنا عن القراءة، يمكن أن نذكر منها:

      أولا: عدم إدراك أهميتها: الكثير منا لا يدرك أهمية القراءة و حاجتنا إليها، بل و ضرورتها لنا، ولو أنا أدركنا أن القراءة لنا كالماء للسمك و الهواء للطير لاجتزنا كثيرا من العقبات.

      ثانيا: الكسل ودنو الهمة: فالقراءة تحتاج من المرء أن يفرغ جزءا من وقته، وأن يمسك كتابا ولا يفارقه، ويجمع فكره حوله.

      ثالثا: الشريط الإسلامي: والشريط الإسلامي يعتبر معوقا من معوقات القراءة، كيف ذلك؟ الإنسان يشعر بالحاجة إلى التنويع و التحصيل وأيضا يحتاج إلى التفاعل مع قضايا المجتمع، فيلجأ إلى الأشرطة لأنها وسيلة سهلة و يستطيع الإنسان الاستماع إليها في أي وقت في أي مكان و لا يكلف المرء عبئا، ولهذا يقل عنده الدافع و الداعي للقراءة.

      رابعا: الكتيبات الصغيرة: فمع نشاط حركة التعليم، وكثرة المطابع والتي تبحث عما تروج به سوقها، كثرت الإصدارات صغيرة الحجم التي يستطيع القارئ أن يأتي عليها بدقائق، فقراءتها لا تكلف عبئا ولا جهدا، على الرغم من الفوائد و الجوانب المهمة لهذه الكتيبات، إلا أنها تقلل من دافع القراءة.

      خامسا: الصحف: هناك صحف إسلامية ومجلات تحوي مقالات علمية و فكرية، وتلقى هذه المجلات والصحف رواجا كبيرا ، حيث يسهل على القارئ قراءة مقال في صحيفة لا يتجاوز الأسطر، لكن أن يقرأ كتابا، فهذا أمر صعب، بل حتى في بعض المجلات والصحف العلمية و الدينية لا تجد رواجا و نصيبا من القراءة، كما تجده في المجلات الإخبارية المزينة بالصور والأشكال وغيرها. صحيح أننا نعد هذه الوسائل (الشريط، المجلة، الكتيب) من معوقات القراءة، لكن لا ندعو إلى إهمالها، بل ينبغي الإستفادة منها، لكن اعتراضنا على أن تكون بديلا للقراءة.

      سادسا: عدم العناية بالوقت: ولهذا لا نجد وقتا نقرأ فيه، وليس السبب في الحقيقة هو ضيق الوقت بل عدم اعتنائنا به، ولعل خير وسيلة تعيننا على ذلك هي أن نخصص وقتا كل يوم نقرأ فيه، ونعتبره واجبا علينا أن نؤديه.






      كيف نقرأ؟

      إشارات عاجلة عبارة عن وصايا سريعة حول بعض الطرق الصحيحة في القراءة منها:


      · الاختيار في القراءة: من خلال اختيار المؤلف والكتاب المناسبين.
      · التدرج في القراءة: فالمبتدئ في القراءة لا ينبغي أن يشتغل بالمجلداتو الكتب الكبار، فينبغي أن يتدرج من الأسهل إلى الأصعب، وإذا أدرك أنه يفهم ما في الكتاب ويستوعبه فليقرأه، ثم ينتقل إلى ما هو أعلى منه، وحين يسلك هذا المسلك ويتدرج في القراءة، فإنه قد لا يجد تلك الصعوبة التي يجدها البعض حين يقرأ ما لا يناسبه، فيصاب بصدمات عنيفة قد تكون عائقا له عن القراءة.

      · التنوع في القراءة: فلا يسوغ أن تقتصر قراءتنا على فن معين أو كاتب معين أو موضوع محدد، لنقرأ في مجالات عدة.

      · الجلسة الصحيحة تعين على القراءة: لأن الجلسة أحيانا قد تكون سببا للنوم وقد تكون سببا لتشتيت الذهن.

      · التركيز والبعد عن الشواغل والصوارف.

      · التسجيل و التلخيص: فقد تأتيك فوائد قد تستوعبها وتحفظها لكن حين لا تسجلها قد تنساها.

      · اختيار الوقت المناسب للقراءة: حيث يكون الإنسان حاضر الذهن مرتاح البال.

      · القراءة النقدية والإعتدال فيها: فيحن نقرأ ونسمع يجب أن نفكر كثيرا فيما نقرأ، ولايجوز أن نعطل عقولنا، إذ تعطيل العقول من التشبه بالأنعام وهذا محرم، فينبغي أن نتحرى في تفكيرنا وعقولنا وأن نقرأ قراءة ناقدة، وفي المقابل يجب أن تكون القراءة الناقدة باعتدال، ولا يكون هنا هو الوقوف عند كل كلمة نبحث عن خطأ ما.



      القراءة السريعة:

      إن ما يؤسف له أن يكون فن القراءة السريعة مما ابتكره الأعداء و ألفوا فيه، بل لهم معاهد متخصصة، وأحدهم وهو ربورت زورن له معهد في التدريب على فن القراءة السريعة، وقد ألف كتابا عنوانه (القراءة السريعة) نشير إليها باختصار:

      القاعدة الأولى: إلغاء الارتداد: فأنت عندما تقرأ تعود مرة ثانية بنظرك فتقرأ الكلمة التي قرأت قبل قليل، وهذا يأخذ عليك وقتاً طويلاً قد لا تتصوره؛ فالقارئ الذي يقرأ مدة ساعتين ويرتد ارتداداً واحداً في الدقيقة سيخسر نصف ساعة تماماً؛ بحيث تكون قراءته لا تساوي إلا ساعة ونصف، وإذا لم تفهم كلمة فلا تعد لقراءتها من جديد وستفهمها من خلال السياق.


      القاعدة الثانية: القراءة المقطعية: وهي تعني توسيع مجال العين، فأنت الآن تنظر إلى أربع كلمات –على سبيل المثال- فحاول أن توسع مجال العين بحيث تنظر إلى ست كلمات أو ثمان، وهكذا.

      القاعدة الثالثة: حركة العودة السريعة للعين: أنت الآن حين تنتهي من السطر الأول تنتقل إلى السطر الثاني نقلة بطيئة، وقد تظن أن هذا يستغرق وقتا يسيراً، لكن حين تقرأ كتاباً يحوي مائة وخمسين صفحة ، والصفحة فيها عشرون سطراً، فحين توفر عليك الحركة السريعة للانتقال ثانية واحدة، فهذا يعني أنك ستوفر (50) دقيقة في قراءة هذا الكتاب.

      القاعدة الرابعة: التدريب اليومي: خصص لك وقتاً تتدرب فيه على القراءة السريعة، ويكون هدفك هو العناية بالسرعة أكثر من الفهم، وستجد بعد فترة أنك تتطور كثيراً،حتى تصل إلى الجمع بين السرعة والفهم، وخير مثال على ذلك الكتابة على الآلة الكاتبة أو الحاسب الآلي، فأمهر الناس فيها كان في البداية ربما يكتب حرفاً واحداً خلال دقيقة ثم حرفين في الدقيقة وثلاثة أحرف حتى يصل إلى أربعين كلمة في الدقيقة، ويصل إلى ما هو أسرع من ذلك، حتى أن بعض المكفوفين يجيد الكتابة على الآلة الكاتبة بطريقة بديعة وأخطاء نادرة جدًّا.

      هذه بعض القواعد في القراءة السريعة تستطيع مع الممارسة أن تتقنها، لكن هذا النوع من القراءة ليس هو النوع الذي تحتاجه في قراءتك العلمية؛ لأن القراءة العلمية ينبغي أن تكون مركزة وهادئة، فإذا أردت التعود على القراءة السريعة فاجعل لك في اليوم وقتاً تقرأ فيه قراءة سريعة، من خلال قصة من كتب الأدب أو التاريخ التي لا تحتاج إلى تركيز، ويكون هدفك التعود على سرعة القراءة.

      الخاتمة:

      قال ابن مبارك: من أحب أن يستفيد، فلينظر في كتبه.

      هذا و أتمنى أنكم استفدتم من هذا الملخص ونال إعجابكم .. الحمدلله رب العالمين، وصلى الله على سيد الخلق محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
      ملاحظة: اعذروني إن كان هناك خطأ ما ..
    • مرحبا....

      معوقات القراءة كثييييييييييييييرة ... ولكن فوائد القراءة أكثر بكثييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير



      الكسل ودنو الهمة: فالقراءة تحتاج من المرء أن يفرغ جزءا من وقته، وأن يمسك كتابا ولا يفارقه، ويجمع فكره حوله.

      فعلينا أن نشحذ همتنا ونستغل فترة شبابنا بما ينفعنا من العلم والمعرفة...


      وعلينا أن لا نستمع لذوي التفكير المتكاسل والمتخاذل....


      بالفعل مقال جميل ومفيد ...

      وفعلا من خلاله نشعر بمدى أهمية القراءة في حياتنا ويجب أن تكون عادة لنا وليست مجرد هواية...
      سبحان الله وبحمد
    • [INDENT]

      الآنسة صفاء كتب:

      شوك الورد

      فمن يتفكر فيها ويعمل بها
      او يحاول ان يجرب العمل بها
      ليري ما سيحصل عليه مع مرور الوقت
      وكيف انه سيبدوا عليه تفكيره
      بعد القراءة

      صحيح، لأن التجربة خير برهان .. ومن يجرب لن يخسر شي بل على العكس، سوف يتعلم من تجاربه دروس كثيرة..

      على فكره: أعجبتني قصة صاحب المدونات، سأحاول تطبيقها..
      إن شاء الله الجزء الثاني قادم في الطريق ..




      قصة المدونات حلوه ومفيدة في نفس الوقت منها ترسيخ المعلومه وثانيا تدوين اهم النقاط التي احتوائها الكتاب للرجوع اليها بكل سهولة ......

      وفي مره بعد صادفت شخص يعمل نفس المدونات خلال قراءة للقران الكريم
      كـــ استخراج بعض الايات التي تتحدث عن الميراث وقصص القران وغيرها واحيانا تسجيل
      كم مره تم ذكره بعض الكلمات بصراحة عجبني كثيرا هذا الشخص

      [/INDENT]
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • لمن نقرأ؟

      النقاط التي ذكرت تحت هذا العنوان صحيحه لكن لابد من التنويع من القراءة والاطلاع على شتى الكتب لكن هنا يأتي دور العقل في تمحيض الامور وتفنيدها
      والبحث عن السمين وترك الغث ويجب عدم الاكتفاء بكتاب واحده فقط او راي كاتب واحد عند عدم الوثوق في المعلومة او الاحساس بعدم صحتها

      فعلينا البحث عنها في مكان اخر حتي نتاكد من صحتها

      او حتي سؤال من نثق بعمله




      معوقات القراءة:

      كم هي كثيره في هذا الوقت

      واهمها

      عدم إدراك أهميتها:
      عدم العناية بالوقت:
      الكسل ودنو الهمة


      التخلص من هذه العوائق اهم شي وكل الباقي سهل ان شاء الله

      كيف نقرأ؟

      القراءة السريعة:


      نقطتين مهمتان و رائعتان في نفس الوقت
      سوف احول ان اطبق ما جاء في الاولي وساحاول ان تعلم الثانيه
      لاني صدق بطىء



      مشكور ه صفاء وما قصرتي
      وفي ميزان حسناتك


      لا .... تبتعد


      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • بنت قابوس

      مرحبا....



      معوقات القراءة كثييييييييييييييرة ... ولكن فوائد القراءة أكثر بكثييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير



      الكسل ودنو الهمة: فالقراءة تحتاج من المرء أن يفرغ جزءا من وقته، وأن يمسك كتابا ولا يفارقه، ويجمع فكره حوله.

      فعلينا أن نشحذ همتنا ونستغل فترة شبابنا بما ينفعنا من العلم والمعرفة...


      وعلينا أن لا نستمع لذوي التفكير المتكاسل والمتخاذل....


      بالفعل مقال جميل ومفيد ...

      وفعلا من خلاله نشعر بمدى أهمية القراءة في حياتنا ويجب أن تكون عادة لنا وليست مجرد هواية...

      مراحب بنت قابوس

      صحيح، فالكثير من كبار السن يندمون الآن على ما فاتهم من وقت شبابهم في ما لا ينفعهم..
      و كثير من الناس تحبط العزيمة في كثير من الإيجابيات، ولا أعرف السبب في هذا !! لا أعرف لما كثير من الناس لا تتكاتف أيديهم، بل يحسدون بعضهم و يأكلون بعضهم البعض !!

      القراءة مفيدة و مسلية لمن يعرف كيف يصادق الكتاب ..
    • shouk alward



      [INDENT]قصة المدونات حلوه ومفيدة في نفس الوقت منها ترسيخ المعلومه وثانيا تدوين اهم النقاط التي احتوائها الكتاب للرجوع اليها بكل سهولة ......[/INDENT]


      [INDENT]وفي مره بعد صادفت شخص يعمل نفس المدونات خلال قراءة للقران الكريم[/INDENT]

      [INDENT]كـــ استخراج بعض الايات التي تتحدث عن الميراث وقصص القران وغيرها واحيانا تسجيل [/INDENT]

      [INDENT]كم مره تم ذكره بعض الكلمات بصراحة عجبني كثيرا هذا الشخص

      ما شا الله ما شا الله ،، وين إحنا و وين هو !!!!!!!! إن شا الله نكون مثله ..

      ادعي له بالتوفيق في الدنيا والآخرة
      [/INDENT]
    • شوك الورد


      التنويع مهم جدا في القراءة،، حتى لا يمل الشخص من القراءة في نفس المجال، و حتى لا تنحصر علومه في مجال معين..

      فعلينا البحث عنها في مكان اخر حتي نتاكد من صحتها

      او حتي سؤال من نثق بعمله


      هذه النقطة مهمة جدا، فالصحابة رضوان الله عليهم كانوا يرتحلون لأجل التأكد من حديث أو معلومة في الدين..

      العفو لك .. و إن شا الله كل من يقرأه يثقل ميزانه ..

      بانتظار الموضوع الجديد ....




















    • في الجزء الاول من ملخص .....


      القراءة منهج حياة

      تأليف: د/ راغب السرجاني
      القاهرة، مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة، ط :1، 1427هـ، 48 ص.










      يبدأ المؤلف رسالته بإثارة السؤال: كثيرا ما نسمع بعض الناس يسأل: " ما هي هوايتك "؟ ويرد بأنه كثيرا ما يستغرب أن يكون رد إنسان ما على هذا التساؤل بالقول: " أنا هوايتي القراءة ". وتبرير ذلك أن القراءة ليست هواية!! بل يجب أن تكون القراءة هي " منهج حياتك ".

      إن مما يدعو للتفكير أن تكون الكلمة العظيمة التي بدأ بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم هي: ﴿ اقْرَأْ ﴾ ] العلق: 1 [. كان من الممكن أن يبدأ الوحي بأي كلمة أخرى غيرها. ومع أن النبي صلى الله عليه وسلم أميّ لا يقرأ، إلا أن هذه الكلمة تُوجه له!! إذن فقد بدأ الوحي خطابه لخاتم الرسل بأمر صريح مباشر، مختصر في كلمة واحدة تحمل منهج حياة أمة الإسلام ... ﴿ اقْرَأْ ﴾!!
      ثم نسأل بعد ذلك: " لماذا نقرأ "؟ و " هل القراءة وسيلة أم غاية "؟ والإجابة عن هذا هو أن القراءة وسيلة، كما أننا نقرأ لكي نتعلم. وقد وضح الله – عز وجل – ذلك في الآيات الخمس الأولى من القرآن الكريم. قال تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ اْلإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ اْلأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ ] العلق: 1 - 5 [.



      وقد حدد الله تعالى لنا في هذه الآيات الخمس ضابطين مهمين للقراءة:


      o الأول : من قوله تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ نتعلم أنه لابد أن تكون القراءة بسم الله. فلا يجوز أن نقرأ ما يُغضب الله، أو ما نهى الله عز وجل عن قراءته.






      o والثاني : هو ألا تُخرجك القراءة ولا العلم عن تواضعك. فلا تتكبر بالعلم الذي علمت. بل تذكر على الدوام أن الله – عز وجل – هو الذي منّ عليك به ...
      ﴿ اقْرَأْ وَرَبُّكَ اْلأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ فهو الذي
      ﴿ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾. فليعلم القارئ أو المتعلم – مهما وصل إلى أعلى درجات العلم في زمانه – أن الله عز وجل هو الذي علمه.

      إن مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: ﴿ اقْرَأْ ﴾. لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة. لهذا كان أحد المسئولين اليهود يقول: " نحن لا نخشى أمة العرب، لأن أمة العرب أمة لا تقرأ ". وصدق اليهودي وهو كذوب، فالأمة التي لا تقرأ هي أمة غير مهيبة ولا مرهوبة.
      مما سبق يتبين لنا أن لدينا مشكلتين رئيسيتين:




      الأولى: أن بعض الناس لم يتعودوا على القراءة، ويملّون سريعا، وكلما علت همتهم وبدأوا في القراءة عادوا من جديد إلى الكسل والخمول. وهؤلاء في حاجة إلى وسائل تعينهم على القراءة وعلى الاستمرار فيها.


      الثانية: فهي أن بعض الناس يقرأون فعلا، وينفقون أوقاتا طويلة في القراءة، ولكنهم لا يقرأون لهدف معين، ولا يعرفون ماذا يقرأون لتصبح قراءتهم نافعة ومفيدة. وهؤلاء في انتظار حسن التوجيه إلى الموضوعات الأكثر نفعا وفائدة.



      ونستعرض في الجزء الثاني للموضوع هذين الموضوعين بالتحليل

      ان شاء الله













      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...

      مقال رائع وطرح جميل أخي شوك الورد...

      ((إقرأ))

      أمر إلاهي لنا جميعا ...

      والتحليل الوارد في المقال منطقي ورااااائع...

      وبالفعل ليس المهم أن تقرأ ... ولكن ماذا تقرأ ؟؟؟

      هل تقرأ أمرا يفيدك ويفيد الآخرين ... أم أنك تقرأ فقط للتسلية ... فهناك الكثير من المجلات مثلا ليس بها سوى أخبار النجوم وفضائحهم ... وكأنهم القدوة التي يجب أن نتتبعها بكل شغف .. والعياذ بالله



      اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا ...


      اللهم آآآآآآآآآآآآمين

      وفي انتظار باقي المقال...
      سبحان الله وبحمد
    • بنت قابوس كتب:

      الأسئلة هي....




      السؤال الأول: هل أنت من محبي القراءة؟؟ نعم



      السؤال الثاني: هل تحب القراءة في مجال معين أم تفضل أن تقرأ في مجالات متنوعة ؟؟؟ في مجال معين



      السؤال الثالث: هل ترى أن مناهجنا الدراسية قد شجعتك على القراءة والإطلاع المستمر؟؟؟؟ ربما


      السؤال الرابع: ما هي معوقات القراءة من وجهة نظرك؟؟؟ هذا يعتمد على الكاتب واسلوبة من حيث البساطة وبدون تعقيد في الأسلوب واستخدام الكلمات









      هذة ردووووووودي

      دمتم بود
    • shouk alward




      يبدأ المؤلف رسالته بإثارة السؤال: كثيرا ما نسمع بعض الناس يسأل: " ما هي هوايتك "؟ ويرد بأنه كثيرا ما يستغرب أن يكون رد إنسان ما على هذا التساؤل بالقول: " أنا هوايتي القراءة ". وتبرير ذلك أن القراءة ليست هواية!! بل يجب أن تكون القراءة هي " منهج حياتك ".

      اعتقد إن من يقول: (هوايتي القراءة) قد يقصد بذلك قراءة القصص و الروايات، وليس كتب العلم والمعرفة .. الله أعلم


      o والثاني : هو ألا تُخرجك القراءة ولا العلم عن تواضعك. فلا تتكبر بالعلم الذي علمت. بل تذكر على الدوام أن الله – عز وجل – هو الذي منّ عليك به ...
      ﴿ اقْرَأْ وَرَبُّكَ اْلأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ فهو الذي
      ﴿ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾. فليعلم القارئ أو المتعلم – مهما وصل إلى أعلى درجات العلم في زمانه – أن الله عز وجل هو الذي علمه.


      صحيح والدليل أننا نرى كثير من الطلاب يتكبرون على أخرين بأنهم أعلم منهم في أشياء نجهلها..



      إن مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: ﴿ اقْرَأْ ﴾. لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة. لهذا كان أحد المسئولين اليهود يقول: " نحن لا نخشى أمة العرب، لأن أمة العرب أمة لا تقرأ ". وصدق اليهودي وهو كذوب، فالأمة التي لا تقرأ هي أمة غير مهيبة ولا مرهوبة.

      لذلك نحن هدف سهل لهم


      بارك الله فيك
      بانتظار الجزء الثاني




    • بنت قابوس كتب:

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...

      مقال رائع وطرح جميل أخي شوك الورد...

      ((إقرأ))

      أمر إلاهي لنا جميعا ...

      والتحليل الوارد في المقال منطقي ورااااائع...

      وبالفعل ليس المهم أن تقرأ ... ولكن ماذا تقرأ ؟؟؟

      هل تقرأ أمرا يفيدك ويفيد الآخرين ... أم أنك تقرأ فقط للتسلية ... فهناك الكثير من المجلات مثلا ليس بها سوى أخبار النجوم وفضائحهم ... وكأنهم القدوة التي يجب أن نتتبعها بكل شغف .. والعياذ بالله



      اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا ...


      اللهم آآآآآآآآآآآآمين

      وفي انتظار باقي المقال...



      مرحبا بك أختي العزيزه بنت قابوس واهلا بك دائما لتشاركي بفكرك وتحليلك لهذا الطرح وما حواه من افكار قد تساهم لدفع الناس لجعل القراءة منهج للحياة وليس فقط مجرد هواية


      وبالفعل ليس المهم أن تقرأ ... ولكن ماذا تقرأ ؟؟؟

      وهذا من اهم الاشياء ماذا نقرأ ولماذا هل هي للتسلية فقط؟؟
      وهل قراءة المجلات التي لا تحوي الا لهو الحياة تعتبر قراءة مفيده اما انها ملهية من ملهيات الحياة ~!@q

      شاكر لك متابعتك وجهدتك معنا
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • عمانية ونعم كتب:

      هذة ردووووووودي

      دمتم بود

      شكرا للمشاركة معنا ........ وفي انتظارك دائما
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • الآنسة صفاء كتب:

      shouk alward




      يبدأ المؤلف رسالته بإثارة السؤال: كثيرا ما نسمع بعض الناس يسأل: " ما هي هوايتك "؟ ويرد بأنه كثيرا ما يستغرب أن يكون رد إنسان ما على هذا التساؤل بالقول: " أنا هوايتي القراءة ". وتبرير ذلك أن القراءة ليست هواية!! بل يجب أن
      تكون القراءة هي " منهج حياتك ".


      اعتقد إن من يقول: (هوايتي القراءة) قد يقصد بذلك قراءة القصص و الروايات، وليس كتب العلم والمعرفة .. الله أعلم



      o والثاني : هو ألا تُخرجك القراءة ولا العلم عن تواضعك. فلا تتكبر بالعلم الذي علمت. بل تذكر على الدوام أن الله – عز وجل – هو الذي منّ عليك به ...
      ﴿ اقْرَأْ وَرَبُّكَ اْلأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ فهو الذي
      ﴿ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾. فليعلم القارئ أو المتعلم – مهما وصل إلى أعلى درجات العلم في زمانه – أن الله عز وجل هو الذي علمه.


      صحيح والدليل أننا نرى كثير من الطلاب يتكبرون على أخرين بأنهم أعلم منهم في أشياء نجهلها..



      إن مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: ﴿ اقْرَأْ ﴾. لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة. لهذا كان أحد المسئولين اليهود يقول: " نحن لا نخشى أمة العرب، لأن أمة العرب أمة لا تقرأ ". وصدق اليهودي وهو كذوب، فالأمة التي لا تقرأ هي أمة غير مهيبة ولا مرهوبة.


      لذلك نحن هدف سهل لهم



      بارك الله فيك
      بانتظار الجزء الثاني








      الانسة صفاء

      تحليك للموضوع منطقي جدا ... يتفق مع تفكير كل عاقل
      فلابد من ان تكون القراءة منهج الحياة وليست ااي قراءة
      يمكنها ان تكون بمثابة منهج الحياة ... القراءة الهدافة والتي تثري فقط
      هي من يمكننا تصنيفها هادفة وانها منهج من مناهج الحياة


      الانسة صفاء



      لا .... تبتعد
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • مرحبا بكم في الجزء الثاني من القراءة منهج الحياة








      كيف أحب القراءة؟ حدد المؤلف عشر وسائل هامة يعين الله بها على حب القراءة، وهي:




      1. استحضار النية


      2. وضع خطة للقراءة

      3. تحديد وقت ثابت للقراءة واستغلال الفراغات البينية

      4. التدرج

      5. الجدية

      6. التنسيق للمعلومات والنظام في كل شيء

      7. تكوين مكتبة متنوعة في البيت

      8. نقل ما تقرأ إلى الغير

      9. التعاون مع أصحابك وإخوانك في القراءة

      10. النقل من العلماء




      ماذا اقرأ؟ لو أنني بالفعل سوف اقرأ، وأريد أن احقق هدفا من القراءة، ولديّ من الحماسة والعزيمة ما يُبلّغني هدفي. فالسؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا اقرأ؟ ويطرح المؤلف عشرة مجالات نقرأ فيها، تعد بداية لما يُفترض أن نقرأه، وكلٌ ميسر لما خُلق له:


      1. أول ما نقرأ، وأعظم ما نقرأ، وأهم كلمات نقرؤها هي كلمات القرآن الكريم

      2. وثاني هذه المجالات، وهو أيضا في غاية

      الأهمية: أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم. ويمكن البدء بالأربعين النووية، فرياض الصالحين، وكلاهما للإمام النووي. ثم اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان. ولتقرأ أيضا مختصر البخاري ومختصر مسلم.

      3. والمجال الثالث للقراءة، هو: العلوم الشرعية. ومن أمثلة الكتب التي يمكن من خلالها بناء قاعدة جيدة في العلوم الشرعية: مختصر تفسير ابن كثير. وفقه السنة. وكتاب الإيمان للدكتور محمد نعيم ياسين. ثم مختصر منهاج القاصدين. وكتاب خلق المسلم للشيخ الغزالي. ثم كتاب المرأة في التصور الإسلامي للدكتور عبد المتعال الجبري. وكتاب الرحيق المختوم للمباركفوري. وصور من حياة الصحابة لعبد الرحمن رأفت الباشا. وماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟ لأبي الحسن الندوي. ومن روائع حضارتنا للدكتور مصطفى السباعي. كما يمكن أيضا أن تقرأ كتابا جميلا في شرح الأحاديث النبوية، مثل كتاب: جامع العلوم والحكم لابن لرجب الحنبلي. وكذلك كتاب العبادة في الإسلام، للدكتور يوسف القرضاوي.


      4. المجال الرابع للقراءة، هو: القراءة في مجال التخصص. فالقراءة في مجال التخصص الدنيوي مهمة للغاية، حتى يمكنك تحسين مستواك والارتقاء بقدراتك ومواهبك وإمكانياتك.


      5. مجال التاريخ. وأهم ما نقرؤه هو تاريخ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم تاريخ الخلفاء الأربعة، ثم بقية التاريخ الإسلامي، ثم التاريخ غير الإسلامي.


      6. قراءة الواقع. وهذا المجال خطير جدا، وفي نفس الوقت هو حتمي للمسلم المثقف الواعي. والمقصود بقراءة الواقع الذي نعيشه، هو: قراءة الواقع السياسي والاقتصادي والعلمي في العالم. قراءة هذا الواقع في بلادك، وفي بلاد المسلمين، وفي بلاد العالم بصفة عامة.


      7. المجال السابع من مجالات القراءة، مجال نعاني فيه قصورا شديدا، وهو: مجال قراءة الرأي الآخر.
      8. القراءة في الشبهات التي أثيرت حول الإسلام وطرق الرد عليها.



      9. المجال التاسع الذي نحتاج أن نقرأ فيه، وربما يثير شيئا من الغرابة، هو: مجال الأطفال.

      10. المجال العاشر والأخير من مجالات القراءة، هو القراءة الترويحية.



      تم بحمد الله

      وارجوا الاستفادة للجميع







      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

      شكرا على التلخيص أخي شوك الورد ...

      الكتب الدينية وأهمها القرآن الكريم ... يجب أن تكون في مقدمة اهتماماتنا في القراءة

      فالقرآن الكريم هو بذاته منهاج حياة يعيننا على العيش الكريم ...

      وهناك أيضا تفاسير جميلة للقرآن الكريم بها من الأمور الجميلة الكثير...


      وأجمل ما قرأت من تفاسير هو تفسير ... صفوة التفاسير.... للصابوني

      بالفعل جمييييل جدا ورائع ....

      أتمنى انكم تقتنوه وتستفيدوا منه ...
      سبحان الله وبحمد
    • اضطراب القراءة النمائي عند الأطفال




      اضطراب القراءة النمائي
      وهو يسمي أيضا عسر القراءة (Dyslexia )
      ويكثر انتشاره بين الأقارب في الدرجة الأولى عنه بين عامة الناس
      وهو أكثر انتشارا بين الذكور عنه بين الإناث بنسبة 3: 1

      ويحتاج الطفل لكي يستطيع القراءة أن يتحكم في العمليات العقلية وفي نفس الوقت يجب عليه:-


      1.تركيز الانتباه على الحروف والتحكم في حركة العينين خلال سطور الصفحة.
      2.التعرف على الأصوات المرتبطة بتلك الحروف 0
      3.فهم معاني الكلمات وإعرابها في الجملة 0
      4.بناء أفكار جديدة مع الأفكار التي يعرفها من قبل 0
      5.حفظ وتخزين هذه الأفكار في الذاكرة 0

      وتلك الحيل أو العمليات العقلية تحتاج إلى شبكة سليمة وقوية من الخلايا العصبية لكي تربط مراكز البصر واللغة والذاكرة بالمخ

      0والطفل الذي يعاني من صعوبة القراءة يكون لديه اختلال في واحد أو أكثر من تلك العمليات العقلية التي يقوم بها المخ للوصول إلى القراءة السليمة 0

      وان الأطفال الذين يعانون من صعوبة القراءة يكون لديهم إعاقة مشتركة وهي عدم القدرة على التعرف أو التفرقة بين الأصوات في الكلمات المنطوقة وبعض الأطفال الآخرين يكون لديهم صعوبة مع الكلمات ذات الإيقاع الواحد مثل بطة وقطة 0


      * والطفل المصاب بعسر القراءة قد يستطيع :


      1.قراءة الكلمات التى مرت عليه فى السابق لكنه لا يستطيع قراءة حتى ابسط الكلمات الجديدة.


      2.لا يستطيع استعمال الحروف كمكونات للكلمات
      إن الأطفال المصابين بعسر القراءة بشكل خطير قد يكونون غير قادرين على التعرف على الحروف أو التمييز بينها .أما الأطفال المصابون بدرجة معتدلة من عسر القراءة فقد يتعرفون على الحروف كل على حدة من دون أن يقدروا على تجميعها لتكون كلمات .


      3.تكوين الطفل للحروف ضعيف جدا حتى وهو ينسخ :
      بما أن الحروف بمفردها لا معنى لها بالنسبة إليه فإنها تفقد وحدة الشكل،وبالتالى يعجز الطفل عن تكوينها.

      4.قد لا يعرف الطفل يمينه من يساره :
      وهذه المشكلة يمكن التغلب عليها تدريجيا مع مرور الوقت

      5.الصعوبة في عمل يدوى يتطلب معرفة اليمين واليسار.

      6.قد تكون لديه صعوبات متفاوتة في التعرف على أنواع أخرى من الرموز فعلامات الزائد والناقص والضرب والقسمة يحدث فيها خلط.


      *يتم تشخيص وجود اضطراب مهارة القراءة يجب إن نلاحظ الآتي:-


      1.نقص إنجاز القراءة عن المتوقع كما يقاس بواسطة اختبار فردي مقنن مع وجود مدرسة مناسبة وذكاء مناسب
      2.هذا النقص يتداخل مع الإنجاز الدراسي أو الأنشطة الحياتية اليومية التي تتطلب مهارة القراءة
      3.ليس سبب هذا القصور خللا سمعيا أو بصريا أو مرضيا عصبيا 0


      - والأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة يكون لديهم شعور بالخجل والإحساس بالإهانة بسبب فشلهم المستمر وتصبح هذه المشاعر أكثر حدة بمرور الوقت



      اعدها للانترنت:الأخصائي فهد.المصدر:(شبكة الخليج)



      **المعذرة على التأخير وعلى التقصير**


      تحياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتي
      ياللي راجع للوطن سلم على أهلي وربعي وأوصف لهم حال الغريب
      أوصف لهم شوقي ولمعة دمعتي وأوصف لهم وشلون ضاق من الولة قلبي الرحيب
      ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
      ××~<<جار القمر>>~××
      ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
    • جار القمر

      طرح مهم جداااا لمعرفة بعض المشكلات التي قد تواجة الاطفال عند تعلم القراءة وما يترتب عليها

      ودائما يجب علينا الاهتمام بالاساس فان كان الاساس سليم فانه يستطيع تحمل البناء عليه من بعد
      و في هذا الوقت من اكبر المشكلات التي تعانى منه مدارسنا تجد طلاب بالمراحل العليا الاعدادية واحيانا الثانوية لا يجدون القرءاة ولا الكتابة وهذه الفئة من الطلاب ليست بالقليلة .....

      والسبب في ذلك ان الاساس في البداية لم يكن بالقدر المطلوب من الاهتمام ولم توضع الخطط اللازمة للتغلب على هذه المشكلة حتى تفاقمت مع الوقت والتقدم
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال
    • كيف تستوعب ما تقـــــــــــــــــــــــــرأ













      لــــــــ .. مبارك عامر بقنه






      مقدمتـــــــــــــــــــــــي

      يعتبر ظهور الحاسب الآلي وما صاحبه من ظهور الانترنت وغيرها المنافس الأساسي والتحدي الكبير الذي يواجهه الكتاب ولكن بالرغم من هذا سيظل الكتاب إحدى الوسائل المهمة لتحصيل المعلومة.

      فالكتاب يشكل المرجع الأساسي لجميع المعلومات ومن هنا نرى أهمية القراءة الصحيحة لان هذا يجعل الإنسان يرتقي بما جمع من هذه الكتب ويستفيد من هذه المعلومات في حياته وخاصة إذا استوعب ما قرأ بشكل صحيح وعرف كيف يطبقها في واقع حياته فكثير من الناس يعانون من مشكلات في القراءة وخاصة بعد ظهور مشتتات التقدم التكنولوجي كالتلفاز وغيرها والتي كانت السبب الرئيس في ابتعاد الناس عن القراءة فبعضهم يجد صعوبة كبيرة في استيعاب ما قرأ وخاصة بعد اختلاط اللغات وتفشي اللهجات المحلية والتي صعبت على القارئ فهم لغته الأم وأيضا نجد الآخرين يقضون الفترات الطويلة في القراءة ولكن نجد حصيلتهم في المعرفة قليلة مقارنة بالفترة الزمنية التي يقضونها مع الكنب وهناك عدة أسباب ومشاكل تواجه القراء وتجعل البعض منهم يعزف عن القراءة.

      فالجميع يقرألقراءة الصحيحة فن ومهارة لا يتقنه الكثيرون.فالجميع يقرأ ولكن ليس المهم كم قرأنا ولكن المهم كيف استفدنا مما قرأنا. هناك عدة قواعد للقراءة الصحيحة ومعرفة هذه القواعد تساعد على اكتساب هذه المهارة:



      قبل القراءة:

      أولا:تحديد الهدف

      فالقارئ قبل أن يبدأ في القراءة يحدد أولا الهدف الرئيسي والغاية من قرأته فلماذا هو يقرأ هذا الكتاب بالذات ندون غيره فيجب أن يطرح أولا السؤال في نفسه لماذا أن أقرا مثلا كتاب علمي أو كتاب شرعي أو كتاب نحو دون غيره من الكتب والى جانب هذا لابد إن يكون الهدف من قراءته هو هدف سامي كأن يكون للبحث عن معلومة أ لتفسير ظاهرة أو حل سؤال مثلا

      فعملية وضع الهدف تشكل المحور الأساسي للفهم والاستيعاب

      ثانيا: تحديد المكان المناسب

      يعبر التركيز من الأمور الضرورية في القراءة الصحيحة وهذا يتحقق باختيار الشخص المكان الملائم للقراءة بعيدا عن المشتتات والضوضاء والإزعاج مع مراعاة الإضاءة الجيدة في ذلك المكان وتوافر الأدوات الضرورية كالأقلام و الأوراق والملفات وغيرها حتى لا يشكل البحث عنها مضيعة للوقت.

      ومن الأماكن الجيدة للقراءة المكتبة والتي تعطي دافع كبير للقارئ للقراءة وذلك عند رؤيته لمجموعة كبيرة من الأشخاص تقرا كما تسهل البحث عن أي معلومة يحتاج إليها القارئ وأيضا يعتبر المنزل من ألاماكن الجيدة للقراءة حيث تشجع أفراد الأسرة على إدراك اهمية القراءة.

      ثالثا: تحيد طريقة القراءة :

      وهنا يحدد القارئ الطريقة التي سيقرأ فيها الكتاب هل سيهتم بالزمن الذي سيقرأ فيه كتاب معين كأن يحدد ساعة كل يوم للقراءة بغض النظر عن الكمية. أو انه سيهتم بالكمية فيحدد مثلا قراءة 20 صفحة يوميا وهكذا.

      رابعا: اختيار الكتاب المناسب مع هدف القراءة

      فيجب على القارئ أن يختار الكتاب الملائم والذي يساعده على تحقيق هدفه من القراءة وهنا يجب عليه مراعاة عدة جوانب منها هل الكتاب تناول الموضوع الذي يبحث عنه القارئ بنوع من التفصيل أم بصورة سطحية وهل الكتاب يناسب مستواه المعرفي وقدرته على الفهم و الاستيعاب

      خامسا: النظرة السريعة للكتاب قبل شرائه

      القارئ الجيد ينظر أولا نظرة سريعة على الفهرس والمقدمة والخاتمة لأي كتاب قبل شرائه لان هذا يساعد على معرفته بأسلوب الكاتب وشخصيته ومعتقداته واهم المواضيع التي تناولها الكتاب ويمكنه أيضا إن يسأل أهل الاختصاص في الكتب المفيدة وأفضل الكتاب لان هذا يوفر عليه الكثير من الوقت والجهد.

      سادسا : تحديد الوقت المناسب للقراءة

      وهنا يخصص القارئ وقتا للقراءة بحيث لا يمارس فيه أي عمل ويفضل أن يكون وقت تقل فيه المقاطعات كزيارة الأصدقاء أو المقاطعات والصارف من قبل الأهل

      سابعا: القراءة عندما تكون الرغبة الحقيقة للقراءة

      فهدوء الذهن واستقراره من الأمور الضرورية والتي تساعد على التركيز والاستيعاب فيفضل ألا يقرأ وهو في حالة من الضغط النفسي أو القلق أو النعاس

      ثامنا: الاستعانة بالله عز وجل

      فالقارئ الجيد هو الذي يرسل لنفسه الرسائل الايجابية بأنه سينهي هذا الكتاب في الوقت المحدد بإذن الله ويدعو الله بان يستفيد من هذا الكتاب فيكون هناك دافع من ذات القارئ ليبدع فيما قراءه



      خلال القراءة:

      أولا: لا تسأل كم قرأت ولكن كم فهمت

      فالهدف الأساسي من القراءة هو الفهم والاستنتاج وهذا لا يتم إلا بالتفكير في المقروء ووضع الأسئلة وإيجاد الحلول أثناء القراءة. وقد تعترض للقارئ والتي يصعب عليه فهمها وهنا على القارئ أن يغير من طريقة قراءته ومن الطرق التي تساعد على الفهم: تلخيص ما قرأ في ورقة خارجية، القراءة بصوت مسموع وبطئ، عدم اليأس وتكرار قراءة ما صعب فهمه، عدم الإسراع في السؤال عما صعب فهمه بل التكرار والمحاولة هي أفضل طريقه للفهم والاستيعاب.

      ثانيا: التركيز

      فالتركيز هو الجوهر الأساسي للقراءة فالقراءة بدون تركيز تعتبر مضيعة من الوقت والجهد. ولكن هناك الكثير من المعوقات التي تواجه القارئ فيصعب عليه أن يقرأ لفترة طويلة مع التركيز فقد يتعرض لتشتت الذهن مع الاسترسال مع الأفكار الجانبية ولكي يتغلب القارئ على تلك الأفكار وتشتت الذهن فيفضل أن يغير مكان قرأته ويفضل أن يشغل نفسه بشي آخر غير القراءة حتى تذهب عنه تلك الأفكار، وكذلك من عوائق التركيز أيضا عدم الثبات على كتاب محدد وأيضا الملل والضجر

      ثالثا: تدوين المذكرات

      ويعتبر ضرورة أساسية للقراءة الجيدة فهي تساعد على الفهم والاستيعاب وعلى زيادة التركيز والتذكر كما أنها تساعد على القارئ على البحث عن المعلومة التي صعب عليه فهمها. ويشترط في كتابة المذكرات أن يكون بأسلوب القارئ نفسه وأيضا يجب أن تحتوي المذكرة على اسم المرجع ورقم الصفحة وان يضع عنوان لكل مذكر يميزها عن غيرها ويفضل كتابتها بعد نهاية كل فصل أو كتاب.

      رابعا: وضع الأسئلة :

      فهي تساعد القارئ على زيادة فهم ما قرأه والتأكد من الفهم الصحيح للمعلومة التي اكتسبها بالشكل الصحيح وذلك بوضع أسئلة متعلقة بالموضوع

      خامسا: مناقشة الكتاب

      وهي طريقة مهمة من الطرق التي تساعد على الاستيعاب ويتم ذلك مثلا بوضع إشارة أو علامة بجانب الجمل والعبارات المبهمة أو التي تحتاج إلى نقاش كان يضع علامة تعجب أو استفهام أو خط وبألوان مختلفة ويفضل البعض كتابة هذه العبارات في أوراق خارجية لمناقشتها أو كتابة أرقام صفحاتها



      بعد القراءة:

      وفي هذه المرحلة يتم مراجعة ما تم قراءته وبالتالي يساعد على تثبيت المعلومة فيجب أن يحدد القارئ المواضيع التي عليه مراجعتها والزمن الذي سيستغرق وأيضا يحدد نقاط القوة والضعف لديه وتتم المراجعة بالإجابة عن جميع الأسئلة التي وضعها أثناء القراءة وأيضا التحليل والمناقشة لأهم الأفكار الواردة في الكتاب وأحيانا يتطلب قراءة فصل كامل للتأكد من الفهم بشكل واضح ويفضل المراجعة عندما يكون القارئ في قوة نشاطه الذهني

      وان يعيد مراجعة الكتاب بعد أسبوع تقريبا حتى يساعده ذلك على تثبيت المعلومة.














      سمحولي ما شي صورة وما جبتها عفستلكم الدنيا وبروح#e

      عسى ما يكون فيه قوانين لعدد الصور $
    • rozalinda


      ما شاء الله عليك طرح حلو وموضوع أحلى وتنسيق اروع وما في تحديد لعدد الصور:)






      الاستيعاب من اهم المشكلات التى تواجة القارىء وبسببها قد يترك القراءة
      والنقاط التي جاءت هنا بغاية الاهمية لتخطي هذه الصعوبة

      والانطلاق نحو قراءة بدون متاعب واستيعاب لتزيد مقدار الفائدة
      وهذه اهم النقاط التي تساعد على الاستيعاب الجيد من وجهة نظري واهمها


      التركيز

      تدوين المذكرات

      وضع الأسئلة


      كل نقطة من هذه النقاط تسهم بشكل او بأخر
      في الاستيعاب


      شكراااااااا أختي على الطرح

      لا خلا ولا عدم
      أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال