يسعد مساكم .... يسعد ايامكم
انشاء الله تكونوا بالف صحه وعافيه
انا هوووووون انا رجعت
اول شي وحدوووووه ( لا اله الا الله ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم )
ثاااااانيا صلوا على النبي ( اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد )
لا تخافوا ما في شي بس حبيت تذكروا الله بدل هالحش والدش;)
وهيك الله بدووووووو
زين المهم اعرف اني..... بس تعالوا اقرأو وياي هالقصه ....
ثلاثون عاما انقضت وهو ينتظر هذه الساعه ، وكأنه كان يشعر في قرارة نفسه انها آتيه لا محالة . شاب في العقد الرابع من العمر، أو بعبارة أخرى رجل ناضج صنعته الايام بعد سنين من الحرمان والغربه والمعاناه يحمل في اعماقه جرحا لم يندمل ... ولحظة المواجهه هذه التي ينتظرها هي مع اقرب الناس اليه ( من تعتقدو)؟؟ مع والده الذي قذف به وبأمه ذات يوم الى المجهول لا لشئ الا انها الزوجه الثانيه التي اعجب بها وبجمالها وخطبها من اخيها الموظف الصغير عنده، ثم لما اكتشفت الزوجه الاولى القص جعلته يطلقها ويرفض الاعتراف بابنه منها ويطرد شقيقها من العمل ثم ينشأ الطفل في كنف خاله البسيط ووالدته المكافحه ويوما بعد يوم يعرف الحقيقة ، حقيقة والده الذي تبرأ منه ولم ينفق عليه فلسا واحدا طوال فترة حياته بل انه كلما حاول مقابلة والده يطرده العاملون في امن الشركه شر طرده . ويوما بعد يوم يكبر الطفل وفي اعماقه جراح لا يداويها شئ وقد حان ميعاد سفره للدراسه في الولايات المتحده ... ويحاول وللمرة الأخيرة وربما تكون الألف في عدد المرات التي حاولها ان يرى والده الذي لا يعرفه الا من خلال الصور التي تنشرها الصحف بين الفينة والاخرى فقد كان يأمل ان يسمح له والده بعد تفوقه الدراسي وابتعاثه للخارج ان يراه ولو لمرة واحده عله يضمه الى صدره ولكن القسوة التي بقلب الأب كانت اكبر بكثير من اية مشاعر لدى بني البشر ... وهكذا خرج طريدا للمرة الأخيرة ويتوجه الى الجامعه. وهناك في الولايات المتحدة تبدأ لعبة الحظ تأخذ منحنى آخر فقد دخل كلية الاقتصاد ومن خلال دراسته ونظرا لوجوده في نيويورك عاصمة المال العالميه يدخل سوق المضاربات مستغلا ذكاءه ودراسته ويتطور الامر معه من عشرة الاف دولار يقتسمها مشاركة مع الزملاء الى عشرة الاف دولار منفردا .... وتتطور خانه الاصفار بشكل مذهل فلم ينه الجامعه الا وهو يمتلك عدة ملايين من الدولارات وينطلق في مجال الاعمال في امريكا حيث الفرص للاستثمار لا تحتاج الى توصيه من احد او معرفة فلان وعلان او توسيط مسؤول كبير لك حتى تاخذ المناقصة ( مثل ما عندنا احنا هون ما تمشي الحاجه الا بالواسطه حتى في ابسط الامور)
ويعود بعد عدة سنوات الى بلاده ولانه صاحب نظره ثاقبه فقد استطاع ان يحقق لنفسه اسما بين رجال الاعمال ثم يبدأ في محاصرة اخوته واسقاطهم واخراجهم من السوق واحدا واحدا وبذكاء شديد بل انه ادخلهم السجن ثم بدأ بخنق شركات والده من دون رحمة حتى يحيلها الى لا شئ في سوق لا يعرف الا الأقوياء ... وينهار الوالد الذي اصبح مدينا لبنوك وشركات ابنه وامبراطوريته الماليه ويطلب الاذن لمقابلة الابن لتسوية القضيه ويدخل الاب في استدعاءات قانونيه امام المحاكم وقدماه تقتربان من السجن ويعاود المطالبة بمقابلة ابنه الذي اعطاه موعدا بعد فترة طويلة من الانتظار.... وها هو الاب الان وقد اخذت منه الدنيا كل شئ وقدما تتجهان الى باب المكتب الفخم الذي تكلف تجهيزه بأكثر من مليون ريال ويكاد ان يفتح الباب فماذا ترى سيحدث؟؟؟؟؟
هاه اش تتوقعوا يصير
:mad:
وهيك الله بدووووووووو
تحياتي\ الفتووووووووووووووون$$f
انشاء الله تكونوا بالف صحه وعافيه
انا هوووووون انا رجعت
اول شي وحدوووووه ( لا اله الا الله ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم )
ثاااااانيا صلوا على النبي ( اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد )
لا تخافوا ما في شي بس حبيت تذكروا الله بدل هالحش والدش;)
وهيك الله بدووووووو
زين المهم اعرف اني..... بس تعالوا اقرأو وياي هالقصه ....
ثلاثون عاما انقضت وهو ينتظر هذه الساعه ، وكأنه كان يشعر في قرارة نفسه انها آتيه لا محالة . شاب في العقد الرابع من العمر، أو بعبارة أخرى رجل ناضج صنعته الايام بعد سنين من الحرمان والغربه والمعاناه يحمل في اعماقه جرحا لم يندمل ... ولحظة المواجهه هذه التي ينتظرها هي مع اقرب الناس اليه ( من تعتقدو)؟؟ مع والده الذي قذف به وبأمه ذات يوم الى المجهول لا لشئ الا انها الزوجه الثانيه التي اعجب بها وبجمالها وخطبها من اخيها الموظف الصغير عنده، ثم لما اكتشفت الزوجه الاولى القص جعلته يطلقها ويرفض الاعتراف بابنه منها ويطرد شقيقها من العمل ثم ينشأ الطفل في كنف خاله البسيط ووالدته المكافحه ويوما بعد يوم يعرف الحقيقة ، حقيقة والده الذي تبرأ منه ولم ينفق عليه فلسا واحدا طوال فترة حياته بل انه كلما حاول مقابلة والده يطرده العاملون في امن الشركه شر طرده . ويوما بعد يوم يكبر الطفل وفي اعماقه جراح لا يداويها شئ وقد حان ميعاد سفره للدراسه في الولايات المتحده ... ويحاول وللمرة الأخيرة وربما تكون الألف في عدد المرات التي حاولها ان يرى والده الذي لا يعرفه الا من خلال الصور التي تنشرها الصحف بين الفينة والاخرى فقد كان يأمل ان يسمح له والده بعد تفوقه الدراسي وابتعاثه للخارج ان يراه ولو لمرة واحده عله يضمه الى صدره ولكن القسوة التي بقلب الأب كانت اكبر بكثير من اية مشاعر لدى بني البشر ... وهكذا خرج طريدا للمرة الأخيرة ويتوجه الى الجامعه. وهناك في الولايات المتحدة تبدأ لعبة الحظ تأخذ منحنى آخر فقد دخل كلية الاقتصاد ومن خلال دراسته ونظرا لوجوده في نيويورك عاصمة المال العالميه يدخل سوق المضاربات مستغلا ذكاءه ودراسته ويتطور الامر معه من عشرة الاف دولار يقتسمها مشاركة مع الزملاء الى عشرة الاف دولار منفردا .... وتتطور خانه الاصفار بشكل مذهل فلم ينه الجامعه الا وهو يمتلك عدة ملايين من الدولارات وينطلق في مجال الاعمال في امريكا حيث الفرص للاستثمار لا تحتاج الى توصيه من احد او معرفة فلان وعلان او توسيط مسؤول كبير لك حتى تاخذ المناقصة ( مثل ما عندنا احنا هون ما تمشي الحاجه الا بالواسطه حتى في ابسط الامور)
ويعود بعد عدة سنوات الى بلاده ولانه صاحب نظره ثاقبه فقد استطاع ان يحقق لنفسه اسما بين رجال الاعمال ثم يبدأ في محاصرة اخوته واسقاطهم واخراجهم من السوق واحدا واحدا وبذكاء شديد بل انه ادخلهم السجن ثم بدأ بخنق شركات والده من دون رحمة حتى يحيلها الى لا شئ في سوق لا يعرف الا الأقوياء ... وينهار الوالد الذي اصبح مدينا لبنوك وشركات ابنه وامبراطوريته الماليه ويطلب الاذن لمقابلة الابن لتسوية القضيه ويدخل الاب في استدعاءات قانونيه امام المحاكم وقدماه تقتربان من السجن ويعاود المطالبة بمقابلة ابنه الذي اعطاه موعدا بعد فترة طويلة من الانتظار.... وها هو الاب الان وقد اخذت منه الدنيا كل شئ وقدما تتجهان الى باب المكتب الفخم الذي تكلف تجهيزه بأكثر من مليون ريال ويكاد ان يفتح الباب فماذا ترى سيحدث؟؟؟؟؟ هاه اش تتوقعوا يصير
:mad: وهيك الله بدووووووووو
تحياتي\ الفتووووووووووووووون$$f
