تاااابع الجزء الاول ..(من ولتنتصر الاراده)
تتداخل أنفاسنا وتتقاطع ,تقف على محطة الإصرار ,ماذا ننتظر إلى إن أطول رحله في الدنيا تبدأ بخطوه ,تذيب عقولنا بتفكير نستخرج من أعماقنا قرارا الحل في ذاتنا ولا يمكن إن نجده مع غيرنا.لا مستحيل أمام الاراده ولا يأس مع الأمل ,فلتنفجر أعماقنا بالعواطف كما ينفجر الماء من قاع الصخر ...ولنغلق عليها العنان يسرح في أجواء الكون وأرجاءه المعمورة لنقدمها للأرض والفضاء دون آن ننتظر المقابل ,لان وجوده في هذا الزمان باتة صعبا ,ويكاد يكون مستحيلا ,أشبه بالعقول الحمقاء والخل الو فيء ,وبدلا إن ننال الظلام ,نشغل الشموع لننير جوانب حياتنا ,ونقول للماضي وداعا ,وللسعادة سُحقا وللاكتئاب رحيلا لا عوده بعده .ومواجهة الخطأ أهون بكثير من العيش في ظل الأوهام ,مهما كانت قسوته ...ترى إذا كانت أيامنا دموعا وألاما وحزنا ,ماذا اعددنا إذا قدر الله ليوم الفجيعة أو المرض آو الألم الحقيقي إذا ألم بنا ونزل لساحتنا ...؟؟لما لا نقدر قيمة الوقت وثمن الصحة ونعمة التلذذ ونسمات الحياة الرائعة .!!! لما لا نكسب الثواني لنعيشها في سعادة ونترك أمر غدا للأقدار ..؟؟ لماذا لا نحيا مع البسمة الحلوة وللحركه النشطة وللعب البري والعمل الصادق الدوؤب ,من يزرع شجرا أو ينجب طفلا أو اجتازه كتابا ,لادرك انه قدم للحياه شيئا كثيرا ,حقائق كثير قد يكون في غفلة عنها في ظل ما نلف به أيامنا من الهموم والآلام والأحزان ,ولو تركنا للفكر يتجول قليلا عن أحوالنا وأمور حياتنا لأدركنا بأننا نعيش الوهم بأقصى صوره ومعانيه ,,والنفس البشرية تتعرض بمثل ما تتعرض عليها الأرض من زلزال وتصدع وانهيار ,وتتشكل الطبيعة من جديد ,كذلك نفوسنا تمر عليها بمثل تلك التغيرات ولكن الاراده ...وفي اليوم لا بد موال إن يغنيه كل واحد منا ولا يمل من ترداده ....الإنسان ...الإنسان بما تحمله هذه الكلمة من معانيه بكيانه ادميا مخلوقً من تراب حتما عندها ....لن نجد للوجع مكانا ولا للاكتئاب سبيلا ...فستعدوا اللحظة الراهنة هى الحبيبة..
تتداخل أنفاسنا وتتقاطع ,تقف على محطة الإصرار ,ماذا ننتظر إلى إن أطول رحله في الدنيا تبدأ بخطوه ,تذيب عقولنا بتفكير نستخرج من أعماقنا قرارا الحل في ذاتنا ولا يمكن إن نجده مع غيرنا.لا مستحيل أمام الاراده ولا يأس مع الأمل ,فلتنفجر أعماقنا بالعواطف كما ينفجر الماء من قاع الصخر ...ولنغلق عليها العنان يسرح في أجواء الكون وأرجاءه المعمورة لنقدمها للأرض والفضاء دون آن ننتظر المقابل ,لان وجوده في هذا الزمان باتة صعبا ,ويكاد يكون مستحيلا ,أشبه بالعقول الحمقاء والخل الو فيء ,وبدلا إن ننال الظلام ,نشغل الشموع لننير جوانب حياتنا ,ونقول للماضي وداعا ,وللسعادة سُحقا وللاكتئاب رحيلا لا عوده بعده .ومواجهة الخطأ أهون بكثير من العيش في ظل الأوهام ,مهما كانت قسوته ...ترى إذا كانت أيامنا دموعا وألاما وحزنا ,ماذا اعددنا إذا قدر الله ليوم الفجيعة أو المرض آو الألم الحقيقي إذا ألم بنا ونزل لساحتنا ...؟؟لما لا نقدر قيمة الوقت وثمن الصحة ونعمة التلذذ ونسمات الحياة الرائعة .!!! لما لا نكسب الثواني لنعيشها في سعادة ونترك أمر غدا للأقدار ..؟؟ لماذا لا نحيا مع البسمة الحلوة وللحركه النشطة وللعب البري والعمل الصادق الدوؤب ,من يزرع شجرا أو ينجب طفلا أو اجتازه كتابا ,لادرك انه قدم للحياه شيئا كثيرا ,حقائق كثير قد يكون في غفلة عنها في ظل ما نلف به أيامنا من الهموم والآلام والأحزان ,ولو تركنا للفكر يتجول قليلا عن أحوالنا وأمور حياتنا لأدركنا بأننا نعيش الوهم بأقصى صوره ومعانيه ,,والنفس البشرية تتعرض بمثل ما تتعرض عليها الأرض من زلزال وتصدع وانهيار ,وتتشكل الطبيعة من جديد ,كذلك نفوسنا تمر عليها بمثل تلك التغيرات ولكن الاراده ...وفي اليوم لا بد موال إن يغنيه كل واحد منا ولا يمل من ترداده ....الإنسان ...الإنسان بما تحمله هذه الكلمة من معانيه بكيانه ادميا مخلوقً من تراب حتما عندها ....لن نجد للوجع مكانا ولا للاكتئاب سبيلا ...فستعدوا اللحظة الراهنة هى الحبيبة..