لحظات جميله نعيشها مع من نحب..لحظات نتمنى فيها عقارب الساعه ان تتوقف..لحظات نتمنى عودتها.. لكن تأتي الأمور بما لا نشتهي..في غمرت هذه اللحظات الجميله سألتها سؤال..فكان جوابها
لا تسألني هذا السؤال..
فقد اعياني القول وتقطعت بي الكلمات والمعاني وضاق بي الوجود وتلاشت كل المفردات والحروف ولم اجد جوابا لهذا..
لا تسألني هذا السؤال..
فقد تلعثم التفكير وتطايرمني التعبير وبت ابحث عن متنفس عن مأوى يأويني لكي اهرب من عجزي ومن ضعفي عن الرد..
لا تسألني كم احبك..
فقد انهزمت كل امكانيات القول وتبعثرت شجاعتي وحجه لساني وظهر ضعف بياني وفشلت من العثور على جواب..
لا تسألني كم احبك..
فأنا عاجزه ولا اعرف التعبير عن حبي..
هو ليس حبا فقط..
لم يعد لهذه الكلمه وجودا في مفردات عشقي لانها لا تعني شيئا في ملكوت غرامي فانا لا اردد كلمات قالها غيري
فأنت يا سيدي لست مثل باقي الرجال حتى اردد على مسامعهم كلمات الحب والوله وما اقوله لك كلمات لم يحضى بها باقي الرجال
لا تسألني كم احبك..
وقد فقدت الاحساس بكل شيء غيرك
فأصبحت في كل اتجاهاتي
فأنا يا حبيبي امرأه ترفض الوجود الا بك
ورفضت الجميع لأجلك
أنا يا حبيبي
امرأه عاشقه لا تخشى البوح باسمك الا خوفا عليك
امرأه عشت عمري اراك أمام عيني سرابا فبقيت اسير بكل الاتجاهات ابحث عنك
فقد أعياني الظمأ والوجد والاحتياج
وكنت أعلم انك قادم لا محاله وعندما وجدتك علمت انني كنت قبلك لا شيء وأصبحت املك كل شيء فلم يعد يهمني في هذا الكون الا وجودك
واني اسألك بان لا تخلصني من هذا ولا تمنحني شيئا من مفردات وجودك
ولا اريد الا حياه امنحك أكثر وأقضي عمري متوشحه بوسام وجودك
يا رجل وجدت به كل أحلا امرأه ظلت طوال عمرها تبحث عن حقيقتها الغائبه
بل انها لم تكتفي بهذا فقد أشعلت قناديل روحي فبدئت شراييني تتوهج بها واني ارى نورك من مساماتي
واذا اردت ان تسألني ؟ فقل لي من أنا بالنسبه لك؟
يا رجل انار لي حياتي فكان كشمعه الميلاد التي كلما اقتربت منها اضاءت الكون من حولي
سأقول لك يا سيدي ان لكل امرأه حياه تشبه الخط المستقيم تبدأ من لا شيء وتنتهي بأي شيء
وأنا بدأت من لا شيء لكنك كنت اخر نقطه بحياتي
هل يستطيع اي مخلوق أن يتخطى اخر نقطه بحياته
كلا يا حبيبي
فقد وصلت بك الى اخر نقطه في خط سيري
وقد يكون الكثير غيري من يصل الى هذه النقطه ولكن الفرق بيني وبينهم أنني لا استطيع ان انظر الى الخلف فقد وقفت أتأملك .. وقفت مبهوره بهذه الحياه..
وقفت وقد تلاشى من وجودي كل خيط يعيدني الى الماضي
وفقدت كل السبل لتجاوز هذه النقطه
وصلت لك وبك عند اخر السطر
وفقدت كل مقومات الرغبه للسير من جديد
فها انا ذا اقف على أعتاب بلاط ملكوتك
عاشقه متلهفه للرضا والقبول
أقف يا سيدي
أسأل الله أن تلمحني وأن تقرأ في عيني كل ما يخالج فكري وقلبي
أقف يا حبيبي
هائمه أحمل بكفي كل أوراق سنين عمري لأقدمها لك قربانا لكي تغفر لي أياما عشتها معك
أقف أمامك وأنا احمل فوق كفي كل أركان الولاء
أقف يا حبيبي وليس لي غيرك مبتغى
أقف لا أسألك كل الرضا
فأنا أريد فقط أن أكون بحياتك أي شيء
وتبقى كل الكلمات تائهه ضائعه حيرى فهي لا تصل اليك كما اريد وكما أشعر بها
فأغفر لي زلتي وتلعثم لساني
فلا تسألني بعد اليوم لماذا لا استطيع نسيانك ولماذا يشغل موضوعك كل همي وتفكيري
مع خالص حبي واحترامي الشديد لمن أحب
لا تسألني هذا السؤال..
فقد اعياني القول وتقطعت بي الكلمات والمعاني وضاق بي الوجود وتلاشت كل المفردات والحروف ولم اجد جوابا لهذا..
لا تسألني هذا السؤال..
فقد تلعثم التفكير وتطايرمني التعبير وبت ابحث عن متنفس عن مأوى يأويني لكي اهرب من عجزي ومن ضعفي عن الرد..
لا تسألني كم احبك..
فقد انهزمت كل امكانيات القول وتبعثرت شجاعتي وحجه لساني وظهر ضعف بياني وفشلت من العثور على جواب..
لا تسألني كم احبك..
فأنا عاجزه ولا اعرف التعبير عن حبي..
هو ليس حبا فقط..
لم يعد لهذه الكلمه وجودا في مفردات عشقي لانها لا تعني شيئا في ملكوت غرامي فانا لا اردد كلمات قالها غيري
فأنت يا سيدي لست مثل باقي الرجال حتى اردد على مسامعهم كلمات الحب والوله وما اقوله لك كلمات لم يحضى بها باقي الرجال
لا تسألني كم احبك..
وقد فقدت الاحساس بكل شيء غيرك
فأصبحت في كل اتجاهاتي
فأنا يا حبيبي امرأه ترفض الوجود الا بك
ورفضت الجميع لأجلك
أنا يا حبيبي
امرأه عاشقه لا تخشى البوح باسمك الا خوفا عليك
امرأه عشت عمري اراك أمام عيني سرابا فبقيت اسير بكل الاتجاهات ابحث عنك
فقد أعياني الظمأ والوجد والاحتياج
وكنت أعلم انك قادم لا محاله وعندما وجدتك علمت انني كنت قبلك لا شيء وأصبحت املك كل شيء فلم يعد يهمني في هذا الكون الا وجودك
واني اسألك بان لا تخلصني من هذا ولا تمنحني شيئا من مفردات وجودك
ولا اريد الا حياه امنحك أكثر وأقضي عمري متوشحه بوسام وجودك
يا رجل وجدت به كل أحلا امرأه ظلت طوال عمرها تبحث عن حقيقتها الغائبه
بل انها لم تكتفي بهذا فقد أشعلت قناديل روحي فبدئت شراييني تتوهج بها واني ارى نورك من مساماتي
واذا اردت ان تسألني ؟ فقل لي من أنا بالنسبه لك؟
يا رجل انار لي حياتي فكان كشمعه الميلاد التي كلما اقتربت منها اضاءت الكون من حولي
سأقول لك يا سيدي ان لكل امرأه حياه تشبه الخط المستقيم تبدأ من لا شيء وتنتهي بأي شيء
وأنا بدأت من لا شيء لكنك كنت اخر نقطه بحياتي
هل يستطيع اي مخلوق أن يتخطى اخر نقطه بحياته
كلا يا حبيبي
فقد وصلت بك الى اخر نقطه في خط سيري
وقد يكون الكثير غيري من يصل الى هذه النقطه ولكن الفرق بيني وبينهم أنني لا استطيع ان انظر الى الخلف فقد وقفت أتأملك .. وقفت مبهوره بهذه الحياه..
وقفت وقد تلاشى من وجودي كل خيط يعيدني الى الماضي
وفقدت كل السبل لتجاوز هذه النقطه
وصلت لك وبك عند اخر السطر
وفقدت كل مقومات الرغبه للسير من جديد
فها انا ذا اقف على أعتاب بلاط ملكوتك
عاشقه متلهفه للرضا والقبول
أقف يا سيدي
أسأل الله أن تلمحني وأن تقرأ في عيني كل ما يخالج فكري وقلبي
أقف يا حبيبي
هائمه أحمل بكفي كل أوراق سنين عمري لأقدمها لك قربانا لكي تغفر لي أياما عشتها معك
أقف أمامك وأنا احمل فوق كفي كل أركان الولاء
أقف يا حبيبي وليس لي غيرك مبتغى
أقف لا أسألك كل الرضا
فأنا أريد فقط أن أكون بحياتك أي شيء
وتبقى كل الكلمات تائهه ضائعه حيرى فهي لا تصل اليك كما اريد وكما أشعر بها
فأغفر لي زلتي وتلعثم لساني
فلا تسألني بعد اليوم لماذا لا استطيع نسيانك ولماذا يشغل موضوعك كل همي وتفكيري
مع خالص حبي واحترامي الشديد لمن أحب