ايتها السيدة العزيزة......
ياقدري 00 ويانصيبي
اشهد انك بارع في تعذيبي 0
اه ياحبيبي 00 انظر لحالي 00 وانظر لما جرالي
اتعبت قلبي 00 وانهكت جسمي 00 واشغلت عقلي
اصبحت شاردآ 00 هائما علي وجهي
حاولت نسيانك 00
فلملمت جميع رسائلك من ادراج مكتبي 00 ومزقتها
واخذت جميع صور لك في غرفة نومي 00 واحرقتها
ولكني 00 نسيت اوراق لك مبعثرة في قلبي
حاولت ان امزقها 00 فمزقتني
حاولت ان احرقها 00فأحرقتني
ياحبيبي عذبني 00 وتفنن في تعذيبي
وتاكد اني لن ارحل ..... واذا رحلة فسوف تكون معي

الساحة الادبية منوووووووووووة بوجودك ،، وبوجود قلمك ...

نشكرك علي هذة الخاطرة الراااااااائعة ،،،

والكلمات الجميلة ...

عودة قوووووووووووية ،، نتمني منك الاستمرار ...

والي الاماااااااااااام لبذل المزيد من العطاء ...

في أنتظار خاطرتك القادمه أن شاء الله ...
لكي تحياتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي.....

سيدتي رفيعة الشأن ..
وبعد انقطاع طويل تعودين .. تذرفين الدمع بحزن عميق ..سيدتي .. لم يعد انبلاج الصبح يثير في نفسي شعوراً .. أي شعور.. غير أنه يترك قلبي حسيراً.. يتخبط متألماً.. تؤلمه الغربة والشوق.. الغربة من كل شيء في هذا العالم الذي لم أخلق لأعيش فيه.. والشوق لكلمة الماضي ..ما الذي بدلهما وقد كانا بالأمس رحمة لي.. واليوم صارا نكالا" بـي؟ ليس غريبا" ..أن أغدو حزيناً بعد فرحي.. واجفاً بعد أمني.. شديداً بعد رفقي.. ناقماً بعد رضاي.. نافراً بعد شوقي.. يائساً بعدما كنت آمل بالأمس..أن يلهو الناس من حولي..وتلعق الذئاب دمي.. ويهدم الأوغاد بيتي.. وتتحطم آمالي بيدي اليوم كما كانت تشاد بها في أمس..سيدتي شكرا لتلك الكلمات التي تصدر من قلب به ادمان نفسي على الاحزان .. اتمنى لك التوفيق .. واتمنى ايضا أن لا نرى أي انقطاع بعد اليوم .. اكرر شكري اليك

سيدتي الواقفة أمام عتبات الدهر ..
سيدتي بسمتك تخفي عوالم الغدر..
وريح الحقد ..
سيدتي كلماتك القاسية جرحتني ..
ذبحتني .. تركتني صريع الآهات ..
سيدتي . أما زلت تلك المرأة ..
الوفية .. الحنونة .. الرحيمة ؟؟!!!
لا ... نبضات قلبي تقولها .. لا ..
انت لست مرفأ عبرت به سفينة الحياة ..
انت لست الا ذرات غبار عكرت صفو حياتي
انت لست ألوان لطخت رسمة ايامي ..
انت لست الا نجمة بزغت .. وما أسرع
اختفائها في سماء حياتي ..
ارحلي .. كما شئت ..
فأنا ما زلت احتفظ بتلك البسمة ..
بسمة ياما أسعدتك .. بسمة اليوم تقتلك ..
ارحلي .. واحزمي حقائبك ..
واحرقي أوراقك البالية ..
واياك ان تعودي ..
فليس في قلبي موطن
لآمراة ملأتها الخيانة ..
واتعبها الحقد ..
ارحلي ..


مشاركة قوية .. وكلمات لا يستطيع رسمها الا رسام محترف .. والوان حزن تغمرها الشجاعة وتحتضنها الكرامة .. الى الأمام دوما ان شاء الله ..
السلام عليكم

تحاصرنى حروفك ... الى عالم الهجران
تأخذنى الى تلك الامسيات التى ارتشف بها وحدتى
سيدتى
تجبرنى حروفك ان احلق معها الى قسوة الكلمات
واتدثر بشفق ذلك الغروب الدافئ
سيدتى
ماأصعب الرحيل وما اقساه
لا تطلبى منى الرحيل وانت ادرى بانه مستحيل

ولكن ياسيدتي :
بحجم الجرح النابت في أعماقك
لابد من أن تتمهلى حتى تمر العاصفة ...
وتهدأ الأغصان المتعاركة ..


رفيعة الشأن...
تقبلى مني مشاركتى التي لم ولن توازي
ماخطه قلمكم المبجل ولن تغيـــــــــب بصما تك ووجـــــــود امثالك بهذه الساحه

هــــــــو فخر وا عتــــــــــزاز لنــــــــا

مساااااااااااااااااء جميل ..

رسالتك وصلت ..

بطعناتها طعنت ..

بحروفها ..

بصرخاتها ..

بشوقها .. تفجرت .. !!

رسالتك سيدتي .. حبر جاف

لا يعني لي شئ سواء بيداء حل بها الجفاف ..

لا يكون في واحاتها اعتراف ..

تنطف في عمق الليالي .. وظلمة الليالي ..

انني اخاف .. اخاف .. انني يا حبيبي عليك اخاف !!

رسالة من رفيعة الشأن .. لا بد ان تسطر حروفها مدى الزمان ..

سيدتي .. جل احترامي وتقديري .. !!..

اختي رفيعه ،، حروفك لم تزل تنزف دما والما ,,, من خداع وكذب لم يسلم حتى الكريم
جمله تلك الكلمات التي اثبتت عودتك لنا .... اتمنى لك التوفيق

أيتها الرفيعة ........... رفع الله شأنك دائماً للخير........

كم جميل أن نرى كلماتك من جديد ............ كم جميل أن قتحم تلك المشاعر التي رسمت بها حروفك ............. أختي العزيزة ........ أتمنى ان أراك دائماً متواجدة ...... وأتمنى لك التواصل معنا دائماً ....... فقلمك رائع ....... والأروع صاحبتة ذات الفكر النادر......

رفيعة الشأن /////////////////

( كيف أقصيك عن النار
وفي صدرك الرغبة أن تحترقي ؟
كيف أدنيك من النهر
وفي قلبك الخوف وذكرى الغرق ) .....

بهفواتي وتناقضاتي كرجل شرقي أبقى أحمل سلال إمرأة لها عظمة كبرى في صدري ولها صدى الآهات في أعماقي ولها ذاتي ولها إشواقي وكثير من الإشتياق .....

وتظل الجراح بنزفها الدائم تتقيح ولا تندمل .... والدمع على بقايا الدم سجال وخليط ... ويبقى الليل برائحته يدغدغ مشاعر كادت أن تموت لكن ذكراها أفاقته من غيبوبته فأستيقظ على رائحة الغدر ... غدر ذاته .. غدر المارد الذي يسكنه .. حينها فقط كم عرف هذا الرجل أنه إنسان بلا ضمير .. بل إنسان في ثوب إنسان وخال حتى من ذرات التفكير .... لقد أفاق متأخراً كعادة الرجال وأراد أن يعتذر ولكن تلك المرأة التي تتمتع بكبرياء الأنوثة قد أقامت فواصل بينها فعاد كعادته يجر ذيل هزيمته وكثير من العار .. وهي سافرت إلى البعيد مثقلة ونادمة على أيام إرتحلت مع رجل عابث .. تشكي لوعة الأقدار ولا تندم إلا على هفواتها .. والريح تطارد شالها الكشميري ونداء صوت الرجل الغادر يخترق المسافات لكنها تظل سائرة بكبرياءها دون أن تلتفت إليه .

لك مني كل التحية على هذا الإبداع الأكثر من رائع كما أشكر الأخوة الذين أسهموا في تفعيل هذا الموضوع من حيث التعليق الأدبي والمنطقي والذي لم يخلوا أبداً من الجمال الحقيقي لكل كلمة فحقاً هنا أهنئ هذه الساحة على هذه الأقلام الرائعة .

إذن لنكن معاً وسوياً على كل الدروب نشكل خلية ونمحو بقايا الأمس ببقاءنا الدائم .

في البدايه اعذرونا على التأخير على الرد
ما احلى العوده لكتاباتك الجميله سيدتي
ما اروع ما تكتبين بكم تزهو الساحه دائما
اتمنى لكم التوفيق و التقدم و الى الامام دائما
------------------------------------
لو كنت ذا ترفا ما كنتي راقضة ........
لكن عسر الحال ضعف الحال مأساتي
---------------
لكم و تستاهلون و الله$$f

رفيعة الشأن.
أن كلماتك لحقا جميلة. وتدخل القلوب وبخاصة تلك القلوب التي أنجرحت بنفس الجرح.
أتمنى منك التواصل الدائم والكلمات الجميلة.