السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
اولا : انه لشرف عظيم لي في المشاركه في هذا المنتدى الرايع ؛ كما لايفوتني شكر الأخوة المرحبين بتجربة
الدخول و نسأل الله تعالى ان نكون عند حسن الضن اللهم امين
ثانيا : لايخفى على اللبيب الحاذق ما للاعلام من دور في تغيير الأفكار و اتخاذ القرار من قبل المستهدف من الخبر
او المعلومه و من هنا نجد المصطفى صلى الله عليه و سلم قد سعى منذ البداية الطيبه للدعوه في ايجاد الأعلام الاسلامي فكان على رأس هذه المؤسسه المهمه حسان بن ثابت رضي الله عنه و لايخفى من هذا الأختيار
امور منها 1- اختيار الخبير في المجال القادر على الأبداع في مجال التخصص و ما ادراكم من حسان !!!
2- الرجل الأمين المحافض على صدق الكلمه الموجهة للجمهور و القادر على التاثير من خلال المعلومه الصادقه و الموجه حسب الحاجه .فأن كان هناك من ينضح بالنبل فهناك من ينضح بالكلمه .
اليوم امة المليار امرنا ينقسم الى شقين
الشق الأول : حالة المستقبل و اعني به العامه الذين يفتقدون الى ادق الأشيا في هذا المجال و منها على سبيل المثال التحقق من صدق المعلومه و مدى مطابقتها للواقع و نسيانهم انهم امة مستهدفه في جميع الامور و الاحوال
فنرى المسلم كالطقس في تأثره و تأثيره من غير تحقق و لا ثبات و هذا واضح على سبيل المثال من خلال تفاعل المسلمين المؤ قت - نار طرف - مع الأحداث الأسلاميه فتارة قلوبهم مع الأقصى حينما يكون الأعلام موجه الى هناك .................. و لحديث بقيه ان شاء الله تعالى$$d
اولا : انه لشرف عظيم لي في المشاركه في هذا المنتدى الرايع ؛ كما لايفوتني شكر الأخوة المرحبين بتجربة
الدخول و نسأل الله تعالى ان نكون عند حسن الضن اللهم امين
ثانيا : لايخفى على اللبيب الحاذق ما للاعلام من دور في تغيير الأفكار و اتخاذ القرار من قبل المستهدف من الخبر
او المعلومه و من هنا نجد المصطفى صلى الله عليه و سلم قد سعى منذ البداية الطيبه للدعوه في ايجاد الأعلام الاسلامي فكان على رأس هذه المؤسسه المهمه حسان بن ثابت رضي الله عنه و لايخفى من هذا الأختيار
امور منها 1- اختيار الخبير في المجال القادر على الأبداع في مجال التخصص و ما ادراكم من حسان !!!
2- الرجل الأمين المحافض على صدق الكلمه الموجهة للجمهور و القادر على التاثير من خلال المعلومه الصادقه و الموجه حسب الحاجه .فأن كان هناك من ينضح بالنبل فهناك من ينضح بالكلمه .
اليوم امة المليار امرنا ينقسم الى شقين
الشق الأول : حالة المستقبل و اعني به العامه الذين يفتقدون الى ادق الأشيا في هذا المجال و منها على سبيل المثال التحقق من صدق المعلومه و مدى مطابقتها للواقع و نسيانهم انهم امة مستهدفه في جميع الامور و الاحوال
فنرى المسلم كالطقس في تأثره و تأثيره من غير تحقق و لا ثبات و هذا واضح على سبيل المثال من خلال تفاعل المسلمين المؤ قت - نار طرف - مع الأحداث الأسلاميه فتارة قلوبهم مع الأقصى حينما يكون الأعلام موجه الى هناك .................. و لحديث بقيه ان شاء الله تعالى$$d