أطلقـوا برقيـاتـكم فراشـات .!

في امان الله

اجازة سعيدة

ياسلام .. لاتعليق بعد هالصور

ابتعدنا عن الخواطر اï»·دبيه بهذه الصفحة...!!!

بت أشعر وكأني بالعامة وليس بالخواطر!!

من لها إن نساها حرفك...؟؟!

من يشعر بغيابها إن لم تحن لها كلماتك ....؟؟!


قلبها سيبقى يشعر بنبضاتك...
وان فارقت جوارحها الحياة...

لبيك اللهم لبيك

لبيك لا شريك لك لبيك
أن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك

ﻻ تحزني..
ستبقي أنت اﻷمل..

وسيبقى بوحي يحن لك..

ستبقين ذكرى جميلة..

ربما ﻻ يمكنهم فهمك مثلي أنا..

ولكني سأبقى دوما أحبك..

أحب رسمك...
أحب حرفك..

أحب أن أكون معك..

لم أشعر بالحزن..

لماذا هذا الشعور يحاصرني..؟؟

هل يا ترى لكوني صرت جافة الطباع...

أم تراهم هم من يظنون بي هذه الظنون...؟؟!!!!!


لم ï»» نستطيع أن نحلم ونتكلم في الوقت نفسه...

لآ شيء أجمل*â™،

من قول ' #الحمدللہ '
تَهبک راحہ و تزيدک ï؛§ï¯¾راً â™، |

كان يعيش بها ، ويتنفسها شهيقاً كـ ذرات أكسجين تحتضن كرات الدم وتمنحها الحياة
وكانت تنفثه زفيراً كـ مدخن يبعث للهواء سحابة من وجع وبؤس ..!

كان كلما أهلكه الحنين تكركب كل شي داخله ، وبات يسكنه الصمت والخوف
وكانت كلما أتت أعادت تأثيث قلبه ويومه

كان كلما أظلمت حياته ، وبات لا يرى أي شيء أشرقت عليه لتنير كل شيء حوله

في خضم الحياة كانت تعلم أنه مدمن عليها ، وأنه دون وجودها يدخل في غيبوبة طويلة من الحزن ، ورغم ذلك كانت تصر على ألا تمنحه حضورها ولو لبرهة من الوقت ..!

صباح الحنين إليكِ
لكلماتكِ العابرة ..
لصوتكِ المبحوح ..
لثرثراتكِ عن الطفولة
لـ مفرداتكِ العذبة الجميلة
لضحكتكِ الأنيقة
للفراغات بين أصابعك النحيلة
لشعركِ الأسود الحريري
لرأسكِ المنسي على كتفي
لهمساتكِ الخجولة وأنتِ معي
للقهوة التي أدمنها ثغرك
لسؤالكِ عني
لعتابكِ لي
لزعلكِ الطفولي

حين يكون هناك من يشتاق لك..

تشعر بشوقه يناديك..!!

مهما بعدت المسافات والحدود..

ربما هي حاسة الحنين..

عندها فقط..
تشعر بأن هناك من يهتم لغيابك..

لها أقول..

ï»» تزعلي..

ï»» تغضبي..

ï»» تهتمي لكï»»مي...

هو مجرد وهم وخياï»»ت..

وابق كما أنت..

حالمة... غالية.. حانية... راقية..

أن أكتب لكِ/عنكِ/لأجلكِ الكثير من الثرثرة مؤخراً فهذا يعني أني أمرُّ بمنخفض نفسي حاد تمثلين أنتِ فيه مرتفعاً عالٍ من الذكريات وأكون فيه أنا منخفضاً يصطدم برحيلك لأتساقط نزفاً/خوفاً/ او حتى حرفاً
في أيامٍ كهذه يحدث ألا أفعل شيئاً سوى أني أفكر في لو كنتِ حاضرة كما يشتهي القلب وكما ينبغي أن يكون الفرح حاضراً في زي عيد ..!
آخذ في الظهيرة قيلولةً لأستريح منكِ وأنام لأحلم بكِ وكأنكِ الشيء الوحيد الذي تجيده الأحلام من فرح ولو عابر ..!
يالله ..!
في كل حضور تكونين أنت أجمل وأجمل
تتفتحين كوردة في الثلج ..
وأكون أنا كـ آخر الأحياء في هذه الأرض يشهدون كيف يستحيل الحلم معجزة

أعلم أن الثرثرة بوح في زي حرف
وأعلم أن الحنين عدو السعادة
ولكني حتى اللحظة الزافرة اثرثر للغياب الذي لا ينتهي !

#: اليوم إزداد عمري سنة أخرى ، وبِتُ أكبركِ بفقد وتصغرينني بـ حضور
سنة أخرى احتفلت فيها مع ذاكرتي الهشة

كان يعيش بها ، ويتنفسها شهيقاً كـ ذرات أكسجين تحتضن كرات الدم وتمنحها الحياة
وكانت تنفثه زفيراً كـ مدخن يبعث للهواء سحابة من وجع وبؤس ..!

كان كلما أهلكه الحنين تكركب كل شي داخله ، وبات يسكنه الصمت والخوف
وكانت كلما أتت أعادت تأثيث قلبه ويومه

كان كلما أظلمت حياته ، وبات لا يرى أي شيء أشرقت عليه لتنير كل شيء حوله

في خضم الحياة كانت تعلم أنه مدمن عليها ، وأنه دون وجودها يدخل في غيبوبة طويلة من الحزن ، ورغم ذلك كانت تصر على ألا تمنحه حضورها ولو لبرهة من الوقت ..!

أكثر ما يرعبني في الحياة..

أن أفتقد وجودك....

وحده الموت ااذي ï»» مفر منه..


وحده من سيأخذك مني..

وحده من سيمنعني من احتضانك..

ربي يحفظك لي ..

يا أغلى البشر...