الى ذلك الانسان القابع على حافة دهري ...
الى ذلك الانسان المنسي بدفتر ذكرياتي ...
الى .. الساطع على سماء قلبي ...
الساكن في هدوء امسي ..
الى الذي وقف القلم عند كتابة أسمه .. بأسطري ..
كلمات .. وأفكار .. تتضارب .. بنفسي ..
ترنيمات قلمي .. في ليل طويل ثقيل ..
وفجرا مكبل بالمواويل ...
اعذرني ...
فاني لم أستطع أن أعالج احساسا بنفسي ...
أو شعورا ..لم أستطع فهمه وسيطرت عليه ..
اعذرني ..
فأني لم أستطع اخماد نار هاجسي ..
التي تتألم منها .. وأعلم أنها تجرحك وتحرقك ..
حاولت .. مرارا وتكرارا ...
بأن أنتشلها من فكري وقلبي ..
ولكن .. كلما حاولت تزداد اشتعالا ..
اعذرني ..
ان وجدت دمعة حزن على وجنتي ..
ونظرة شك بمقلتي ..
ونسمة حيرة في بحري ...
لآنني فشلت في اخفائها .. فهذه أمور .. أقوى مني ...
هاهو .. قلمي يخط بأسطر صفحتي .. مثل أمسي ..
بالآمس .. كتبت عن ميلاد حبي ..
واليوم أكتب عن ميلاد احساسي ..
وشتان بين امسي و يومي ...
سؤالا يراودني عند كل مشكلة تمر بجانبي ..
لماذا الانسان عندما يجد السعادة يجد الاحزن ... ؟
ولماذا الانسان عندما يجد راحت البال يبحث عن التعاسه .. ؟
أوعلى الآقل يشعر بأن وراء راحة البال عاصفة الليالي ..؟
أم الدنيا هكذا ... ؟؟
تريدنا هكذا .. نذهب ونأتي كموج البحر .. ونسمة البر ...
برغم كل الهواجس ..
يبقى نور الايمان لنسير لطريق الهدى ...
ويبقى ...
اعتذاري بين أسطري ..
لمجهولي ..
لآقول .. له..
اعذرني .. لآنني ما زلت .. حائرة .....
في مشاعري ... وظنوني ...
فهل لي بتوضيح ليريحني ... ؟؟؟؟؟$$f$$f$$f$$f$$f
الى ذلك الانسان المنسي بدفتر ذكرياتي ...
الى .. الساطع على سماء قلبي ...
الساكن في هدوء امسي ..
الى الذي وقف القلم عند كتابة أسمه .. بأسطري ..
كلمات .. وأفكار .. تتضارب .. بنفسي ..
ترنيمات قلمي .. في ليل طويل ثقيل ..
وفجرا مكبل بالمواويل ...
اعذرني ...
فاني لم أستطع أن أعالج احساسا بنفسي ...
أو شعورا ..لم أستطع فهمه وسيطرت عليه ..
اعذرني ..
فأني لم أستطع اخماد نار هاجسي ..
التي تتألم منها .. وأعلم أنها تجرحك وتحرقك ..
حاولت .. مرارا وتكرارا ...
بأن أنتشلها من فكري وقلبي ..
ولكن .. كلما حاولت تزداد اشتعالا ..
اعذرني ..
ان وجدت دمعة حزن على وجنتي ..
ونظرة شك بمقلتي ..
ونسمة حيرة في بحري ...
لآنني فشلت في اخفائها .. فهذه أمور .. أقوى مني ...
هاهو .. قلمي يخط بأسطر صفحتي .. مثل أمسي ..
بالآمس .. كتبت عن ميلاد حبي ..
واليوم أكتب عن ميلاد احساسي ..
وشتان بين امسي و يومي ...
سؤالا يراودني عند كل مشكلة تمر بجانبي ..
لماذا الانسان عندما يجد السعادة يجد الاحزن ... ؟
ولماذا الانسان عندما يجد راحت البال يبحث عن التعاسه .. ؟
أوعلى الآقل يشعر بأن وراء راحة البال عاصفة الليالي ..؟
أم الدنيا هكذا ... ؟؟
تريدنا هكذا .. نذهب ونأتي كموج البحر .. ونسمة البر ...
برغم كل الهواجس ..
يبقى نور الايمان لنسير لطريق الهدى ...
ويبقى ...
اعتذاري بين أسطري ..
لمجهولي ..
لآقول .. له..
اعذرني .. لآنني ما زلت .. حائرة .....
في مشاعري ... وظنوني ...
فهل لي بتوضيح ليريحني ... ؟؟؟؟؟$$f$$f$$f$$f$$f