جائت فجائه ... من خارج حدود القلم والاوراق ... جائت محمله بسله اسئله .. اتعجب .. اصرخ .. ارجع الى الخلف واسال / من انتي .. تجاوبني صمتا .. وتسكت .. بغمزه .. بهمسه .. وفي صمت مطبق ترميني هي باسئلتها ... ككل عاشق تريد ان تعرف كل شي عني .. تريد معرفة ماضي وحاضري واسماء من احببت .. تريد ان تعرف عناوين البيوت التي سكنتها .. والمدن التي زرتها .. والمهن التي مارستها .. والاماكن التي ارتادها ..تطاردني بالاسئله لتعرف برجي ..هواياتى ...ان في الحب كثيرا من التلصص والتجسس والفضول .. والاسئله لا تزيدك الا تورطا عشقيا .. وهما تكمن مصيبه العشاق .. في لحظه بل في برهه ..عندما هممت بالجواب ..كانت قد ضغطت على زر ( باي ) وتركت خلفها سلتها الفاخره ...........$$7 انا من تلك الساعه وانا انتظرها انتظر ان تطل من جديد فلا اجدها
للتواصل عن طريق الماسنجر salamindo@hotmail.com
للتواصل عن طريق الماسنجر salamindo@hotmail.com لئن كان لدي القدرة على اجتذابك
فلم يعد لدي القدرة على الاحتفاظ بك

الهدى$$f
قالت / لا تلوح للمسافر ... المسافر راح لا تنادي للمسافر ... المسافر راح ذهبت دون استاذن وتركتني اكمل ما بدات هي .. اكملة الانشوده الحزينه / القطار وفاتنا ... القطار وفاتنا يا ضياع عا صوتنا ... في المدى والريح ذبلت انوار الشوارع ... وانطفا ضي الحروف يالله يا قلبي سرينا ... ضاقت الدنيا علينا القطار وفاتنا .... القطار وفاتنا والمسافر راح ... المسافر راح

تبرقين .. لكن ظروفك عجيبه .. هذه الدنيا غريبه