فصـــــــــول من حياة البشر ....!
الانسان مهما بلغ من نجاح .. و مهما بلغ من الفشل يبقى هو قصه من الزمان .. و التى سوف
تروى للاجيال القادمه .. و حتما سوف ياخذون منها العبر .. نسير و لا احد يدري و يعلم بنهايه قصتنا
الا الذي انشائها و هو الله عز و جل ...
هناك الذي نشأ يتيم بالرغم من وجود ابويه بقربه .. فلا هو يشعر بحنانهم فيهرب لكي يجد انسان يفهمه
و يعطيه الحنان و الرعايه و الحب و الدفء والطمائنينه بارتمائه في احضان من وجده ..
هناك العاشق الذي عشق و احب و اضناه البعد و التعب عن من يحب ...
كلنا نعترف بايام و سنين و احلام .. ضاعت بين الامل و الخوف و الراحه .. و الحال يتبدل من حال الى حال
و دوما اسرع الليالي انقضاءا هي ليله العاشق ..
يا ترى اين ستنتهي قصتنا .. و الكل يجب ان ينظر الى قصته و يدرك معانيها و هل سوف تنتهي نهايه
جميله ام قصته التى ارادها الله سوف تنتهي نهايه ماساؤيه لحكمه يريدها الخالق ..
هناك من حاول ... و عجز قبل ان يبدأ يحاول .. لان مجرد المحاوله اصبح عيب في هذا الزمان ..
لا تحاول .. فقط لا تحاول .. و العنا لم يصبح اياما و تنتهي .. بل اصبح ملازما و به نستمد الحيره
و ينتظر منا الشخص موعده و حيدا .. حتى يمله الوقت و يمل الوقت هو ..
ثم يبحث بين الخلايق خليل .. و محب يكون بجانبه عندما يسلبه الزمان بعض ما كان عنده .. و لكنه
يتفاجأ بشيء لم يكن هو حاسب بحساب له .. و هو انه العنا .. و هو يدرك الشيء ذاته .. و لكنه كان
يتجاهله ..
حينها قد نعذر جميع الخلايق ..و نعذر نفس احببناها .. و نقول خيره ..
و هناك من لا يقتنع .. و قد يجدي عدم اقتناعه فيقاوم .. و يكتب على الجداران .. جدران الزمن
و جدران السماء .. .. يكتب .. و يكتب . مهما طال الزمن و طالت مسافات .. سوف يرجع قاريء
سلام .. على احبابه و خلانه .. .. كيف .. و بماذا يرجع .. منا من سوف يرجع باسى و جروح ..
و البعض يرجع بشوق و حنين .. ..
و هناك من يقلب صفحات الماضي و الحاضر .. و يبحث في المعاجم .. يبحث عن اللاشيء لكي
يكتب على الورق ذاته الذي كتب نهايه قصته انه مهما صار سوف يظل حبيب الامس و الحاضر
اما اليوم فهو روحه و حياته .. لانه لا يملكه كما كان في الماضي لكي يقول له احبك ..
قصص .. الحياه .. هي قصص .. انت نفسك قصه . و لكن لا تتدرك حقيقه ذلك ..
هل انت قصه عشق .. ام قصه يتيم . ام قصه حزن .. ام قصه رومانسيه ام مرعبه ..
هناك فصل .. الرابع عشر .. رجل يكتب ..
$$9$$9$$9$$9
عاشقة الثريا
الانسان مهما بلغ من نجاح .. و مهما بلغ من الفشل يبقى هو قصه من الزمان .. و التى سوف
تروى للاجيال القادمه .. و حتما سوف ياخذون منها العبر .. نسير و لا احد يدري و يعلم بنهايه قصتنا
الا الذي انشائها و هو الله عز و جل ...
هناك الذي نشأ يتيم بالرغم من وجود ابويه بقربه .. فلا هو يشعر بحنانهم فيهرب لكي يجد انسان يفهمه
و يعطيه الحنان و الرعايه و الحب و الدفء والطمائنينه بارتمائه في احضان من وجده ..
هناك العاشق الذي عشق و احب و اضناه البعد و التعب عن من يحب ...
كلنا نعترف بايام و سنين و احلام .. ضاعت بين الامل و الخوف و الراحه .. و الحال يتبدل من حال الى حال
و دوما اسرع الليالي انقضاءا هي ليله العاشق ..
يا ترى اين ستنتهي قصتنا .. و الكل يجب ان ينظر الى قصته و يدرك معانيها و هل سوف تنتهي نهايه
جميله ام قصته التى ارادها الله سوف تنتهي نهايه ماساؤيه لحكمه يريدها الخالق ..
هناك من حاول ... و عجز قبل ان يبدأ يحاول .. لان مجرد المحاوله اصبح عيب في هذا الزمان ..
لا تحاول .. فقط لا تحاول .. و العنا لم يصبح اياما و تنتهي .. بل اصبح ملازما و به نستمد الحيره
و ينتظر منا الشخص موعده و حيدا .. حتى يمله الوقت و يمل الوقت هو ..
ثم يبحث بين الخلايق خليل .. و محب يكون بجانبه عندما يسلبه الزمان بعض ما كان عنده .. و لكنه
يتفاجأ بشيء لم يكن هو حاسب بحساب له .. و هو انه العنا .. و هو يدرك الشيء ذاته .. و لكنه كان
يتجاهله ..
حينها قد نعذر جميع الخلايق ..و نعذر نفس احببناها .. و نقول خيره ..
و هناك من لا يقتنع .. و قد يجدي عدم اقتناعه فيقاوم .. و يكتب على الجداران .. جدران الزمن
و جدران السماء .. .. يكتب .. و يكتب . مهما طال الزمن و طالت مسافات .. سوف يرجع قاريء
سلام .. على احبابه و خلانه .. .. كيف .. و بماذا يرجع .. منا من سوف يرجع باسى و جروح ..
و البعض يرجع بشوق و حنين .. ..
و هناك من يقلب صفحات الماضي و الحاضر .. و يبحث في المعاجم .. يبحث عن اللاشيء لكي
يكتب على الورق ذاته الذي كتب نهايه قصته انه مهما صار سوف يظل حبيب الامس و الحاضر
اما اليوم فهو روحه و حياته .. لانه لا يملكه كما كان في الماضي لكي يقول له احبك ..
قصص .. الحياه .. هي قصص .. انت نفسك قصه . و لكن لا تتدرك حقيقه ذلك ..
هل انت قصه عشق .. ام قصه يتيم . ام قصه حزن .. ام قصه رومانسيه ام مرعبه ..
هناك فصل .. الرابع عشر .. رجل يكتب ..
$$9$$9$$9$$9
عاشقة الثريا