يأبى الأمريكان إلا أن يؤكدوا يوما بعد يوم على صليبيتهم وعدائهم الصريح للإسلام ، ففي وقاحة جديدة .. ذكر مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية [كير] نقلا عن مصادر صحفية اطلع عليها أن برنامج '60 دقيقة' الأمريكي المعروف سجل حوارا مع رجل الدين المسيحي الأمريكي جيري فالويل سوف يذاع يوم الأحد القادم يتهم فيه جيري فالويل الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأنه 'إرهابي'.
وذكرت المصادر الصحفية أن جيري فالويل يقول ضمن الحوار الذي أجرى معه 'أنا أعتقد أن محمد كان إرهابي. لقد قرأت ... [كتابات] لمسلمين ولغير مسلمين، [لكي أقرر] أنه كان رجل عنيف، رجل حرب'، كما ذكر فالويل أن 'في اعتقادي ... المسيح وضع مثال للحب، كما فعل موسى، وأنا أعتقد أن محمد وضع مثال عكسي'.
على صعيد متصل وفيما يعتبر مكافأة من الحكومة الأمريكية لمن يسب الإسلام ورسوله قررت الحكومة الأمريكية منح مؤسسة أسسها ويرأسها القائد الديني اليميني المتطرف بات روبرتسون منحة تقدر بنصف مليون دولار أمريكي ضمن مبادرة البيت الأبيض لدعم المنظمات الدينية ، مع أن بات روبرتسون لا يستحق المنحة لأنه سبق له أن سب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأن أساء للإسلام، ولأنه بذلك يسعى إلى إحداث فرقة بين الأمريكيين.
وكان بات روبرتسون قد وصف في برنامج تلفزيوني أذاعته قناة فوكس الأمريكي في 18 سبتمبر الماضي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بأنه 'كان مجرد متطرف ذو عيون متوحشة [تتحرك عبثا من الجنون]. لقد كان سارقا وقاطع طريق. وتقول أن هؤلاء الإرهابيين يحرفون الإسلام !! إنهم يطبقون ما في الإسلام'. كما وصف بات روبرتسون الإسلام بأنه 'خدعة هائلة'، وأن القرآن 'هو سرقة دقيقة من الشريعة اليهودية'، وقال 'أنا أعني أن هذا الرجل [الرسول محمد] كان قاتلا. التفكير في أن هذا [الإسلام] هو دين سلام هو احتيال كبير'.
أخوتي انظروا إلى ما يقال عن الإسلام ونبي الإسلام، والعالم الإسلامي لا يحرك ساكنا. أين المؤسسات الدينية لترد على هذا الهراء أم أنها نامت كما نام غيرها
وذكرت المصادر الصحفية أن جيري فالويل يقول ضمن الحوار الذي أجرى معه 'أنا أعتقد أن محمد كان إرهابي. لقد قرأت ... [كتابات] لمسلمين ولغير مسلمين، [لكي أقرر] أنه كان رجل عنيف، رجل حرب'، كما ذكر فالويل أن 'في اعتقادي ... المسيح وضع مثال للحب، كما فعل موسى، وأنا أعتقد أن محمد وضع مثال عكسي'.
على صعيد متصل وفيما يعتبر مكافأة من الحكومة الأمريكية لمن يسب الإسلام ورسوله قررت الحكومة الأمريكية منح مؤسسة أسسها ويرأسها القائد الديني اليميني المتطرف بات روبرتسون منحة تقدر بنصف مليون دولار أمريكي ضمن مبادرة البيت الأبيض لدعم المنظمات الدينية ، مع أن بات روبرتسون لا يستحق المنحة لأنه سبق له أن سب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأن أساء للإسلام، ولأنه بذلك يسعى إلى إحداث فرقة بين الأمريكيين.
وكان بات روبرتسون قد وصف في برنامج تلفزيوني أذاعته قناة فوكس الأمريكي في 18 سبتمبر الماضي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بأنه 'كان مجرد متطرف ذو عيون متوحشة [تتحرك عبثا من الجنون]. لقد كان سارقا وقاطع طريق. وتقول أن هؤلاء الإرهابيين يحرفون الإسلام !! إنهم يطبقون ما في الإسلام'. كما وصف بات روبرتسون الإسلام بأنه 'خدعة هائلة'، وأن القرآن 'هو سرقة دقيقة من الشريعة اليهودية'، وقال 'أنا أعني أن هذا الرجل [الرسول محمد] كان قاتلا. التفكير في أن هذا [الإسلام] هو دين سلام هو احتيال كبير'.
أخوتي انظروا إلى ما يقال عن الإسلام ونبي الإسلام، والعالم الإسلامي لا يحرك ساكنا. أين المؤسسات الدينية لترد على هذا الهراء أم أنها نامت كما نام غيرها