طفل في الحادية عشرة من عمره عبر عن أمنيته في سؤال عبر الإنترنت للشيخ المجاهد أحمد ياسين بقوله :
أريد أن أجاهد وأصبح شهيدًا مثل شهداء الصحابة ، وأرجوك لا تقل لي : ما زلت صغيرًا ، لقد جاهد أشبال الصحابة ، وهم أصغر من ذلك ، ولم يمنعهم الرسول ، فماذا أفعل حتى أكون شهيدًا ؟! هكذا يتساءل أسامه عبد العزيز من مصر وهو لم يبلغ الحلم .
وكانت إجابة الشيخ أحمد ياسين : أحبك أيها الشاب الصغير أسامه عبد العزيز ، وأحيي شعب مصر الذي احتضن أمثالك ، وأنجب أمثال هذا الجيل المؤمن الذي يحب الشهادة في سبيل الله ، ويمكنك يا بني أن تكون شهيدًا إذا قاتلت أعداء الإسلام في كل مكان يقاتلون فيه المسلمين ، ويمكن أن تدعو إلى الله وتبلّغ دعوته ، وتحمل رسالة الإسلام إلى الناس ، حتى تستطيع أن تنتقل إلى أي أرض فيها جهاد ضد أعداء الله الذين سيطروا على بلاد المسلمين ، وثق أنك إذا نويت الشهادة أدركتها إن شاء الله ، ولومت على فراشك ، لأن النية تجعلك في مقام الشهداء ، وإن لم تحصل عليها فعليًا وبارك الله فيكم .
يا ترى كيف يفكر اطفالنا نحن في عصر الانترنت ....هذا العالم الغريب...
أريد أن أجاهد وأصبح شهيدًا مثل شهداء الصحابة ، وأرجوك لا تقل لي : ما زلت صغيرًا ، لقد جاهد أشبال الصحابة ، وهم أصغر من ذلك ، ولم يمنعهم الرسول ، فماذا أفعل حتى أكون شهيدًا ؟! هكذا يتساءل أسامه عبد العزيز من مصر وهو لم يبلغ الحلم .
وكانت إجابة الشيخ أحمد ياسين : أحبك أيها الشاب الصغير أسامه عبد العزيز ، وأحيي شعب مصر الذي احتضن أمثالك ، وأنجب أمثال هذا الجيل المؤمن الذي يحب الشهادة في سبيل الله ، ويمكنك يا بني أن تكون شهيدًا إذا قاتلت أعداء الإسلام في كل مكان يقاتلون فيه المسلمين ، ويمكن أن تدعو إلى الله وتبلّغ دعوته ، وتحمل رسالة الإسلام إلى الناس ، حتى تستطيع أن تنتقل إلى أي أرض فيها جهاد ضد أعداء الله الذين سيطروا على بلاد المسلمين ، وثق أنك إذا نويت الشهادة أدركتها إن شاء الله ، ولومت على فراشك ، لأن النية تجعلك في مقام الشهداء ، وإن لم تحصل عليها فعليًا وبارك الله فيكم .
يا ترى كيف يفكر اطفالنا نحن في عصر الانترنت ....هذا العالم الغريب...
:eek: