هذه قصة حقيقه رواها لى أحد الاصدقاء واستصعب على أمره فلم أتمكن من مساعدته لان مشكلته متعقده فهو وضع نفسه في ورطة لا يحسد عليها . لذلك وبعد الاستأذان منه طبعا حبت أن أشرح مشكلته بين أعينكم ربما أحدكم يشاركه ويجد له مخرج
( القصة )
صاحب القصة أنتقل من بلد نائيه الى أحدى مدن مسقط بحثا عن العمل وكان المسكين لايعرف ما تحمله له الايام فى سفره فبنما هو يتجول في حوالى الساعة العاشرة والنصف أعترضت له أحد السيارات المفخفخة وناداه أحد من داخل السيارة الى أين قاصد أجاب صاحبنا الى مكان قريب قال له اصوت أركب سأوصلك ويا لدهشه ممن كان الصوت كان الصوت هو صوت أمراة ما بين متوسطة العمر الى مسنه .
المهم هى قصة طويلة وبأختصار أنقاد صاحبنا الى بيتها بعد أن سار الحديث بينهما وعرفت عنه أنه محتاج للعمل فقاطعته قائلة أنا أضمن لك العمل واضمن لك مستقبلك ولكن بشرط أن تنفذ كل ما اطلبه منك . رفض صاحبا ألا يكون تحت رحمة تلك الساقطه . فخرج من بيتها غاضبا لا يعلم كيف يرجع فالوقت أصبح في نصف من الليل وهو لا يعرف كيف يرجع والى أين يتجه المهم لحقت به كرحمة منها أن كان قلبها يسع للرحمة . وبعد أن أوصلته ألقت له ورقة بها رقم تلفونها . ودالرة الايام . وصاحبنا لم يجد عملا . فتزكر تلك الساقطه .وكما يقال أن الحاجة سواد وجه . تذكر صاحبنا تلك الساقطه واتصل بها لم تعرفه فى البداية ولكن عندما عرفها بنفسه أكثر تذكرته ودعته لموعد فى مكان ما . ألتقى صاحبنا مع تلك الساقطه وصار ما صار بتلك الليلة . هو كما نعلم كل هذا لسبب أنه يجد عملا يقه من مصائب الحياة ولكن لا يدري أنه أصبح في أصعب المصاعب كان من ضمن الشروط التى فرضتها عليه هو أن يتزوجا بالسر يكتب لها صك شرعي بأنه مدين لها بمبلغ 10000 ريال وهى لا تريد هذا المبلغ كحتيال كمبلغ . لالالا فهى لديها ملايين الريالات ولكن كتبت عليه دين لكى تقيده وتهدد به . كذلك من ضمن الشروط التى صعبت عليه ورقة صعب ذكرها الان . لان بها مسألة قضائية . المهم المغفل قبل كل هذه الشروط غير مبالى للعواقب ولم يسمع الشاعر حينما يقول ( لا تسقنى كاس الحياة بذلة بل أسقني بالعز كأس الحنضلي ...& )
طبعا صاحبنا وجد الوضيفة المسلوبة وظيفة فى أحدى الدوائر الحكومية الراقية واصبح لا يأتى الى بيت أهله سواء على كل شلاثة أشهر مرة واحدة وعندما سأله أهله عن سبب كل هذا التاخر يجب بأنه لديه دورة تدريبية خارج السلطنة . ولكن الحقيقة غير ذلك فهو يسافر مع تلك الساقطه من بلد الى بلد . وضلت علاقتهما الى أن جاء يوم لا يحمد عقباه . صاحبنا أنتبه من غفلته واراد أن يحرر نفسه من القيد الذى فرض عليه . ولكن بعد ماذا وهو كاتبا على نفسه عهود ومواثيق . صاحبنا فاتحها فى الامر أخبرها بأن ينهى كل الذي صار وعسى الله يتقبل توبته وحضر لها شيك بمبلغ 10000 ريال (الدين الذي كان عليه سابقا ) و بمساعدة الاخيار بعد تفهم الجميع موقفه .
ولكن الساقطه رفضت المبلغ واستعملت معه تهديد الورقتين التى تم توقيعهما . فحتار ماذا يفعل فهو حقا وضع نفسه فى وضع صعب ما بين تقبل حياته الحالية الكيئبة المزلولة أو الخروج عن هذه الحالة بالرفض مهما كان الامر .
ولكن الخروج عن حالتة سيكون ضحية هذة الساقطه وسيترتب عليه مسؤلية وسيكون فى موقف صعب ليس بسهل
وستكون نهاية حياتة .
هذة هى القصة التى وصلتنى منه عبر الهتميل فأنا لم أراة منذو خروجه من البلد سواء مرتين وعندما أخبرني بهذة القصة بكل أستحياء لم يكن في وسعى سواء تخفيف جرحه بعد أن صعب على حاله .
صعبت علي مشكلتة ولم أجد له حلا سواء تسليم نفسه للامر الواقع أو التوبه الصدوقة وأشتشارة أحد العلاماء أن كانت توبته ستقبل فعليه أن يخلص نفسه من تلك السافلة ولو أن يعارض بحياتة فهو منتهى يعنى منتهى .
أن كانت لديكم حلول فلا تبخلو عليه ربما يجد مخرج
( القصة )
صاحب القصة أنتقل من بلد نائيه الى أحدى مدن مسقط بحثا عن العمل وكان المسكين لايعرف ما تحمله له الايام فى سفره فبنما هو يتجول في حوالى الساعة العاشرة والنصف أعترضت له أحد السيارات المفخفخة وناداه أحد من داخل السيارة الى أين قاصد أجاب صاحبنا الى مكان قريب قال له اصوت أركب سأوصلك ويا لدهشه ممن كان الصوت كان الصوت هو صوت أمراة ما بين متوسطة العمر الى مسنه .
المهم هى قصة طويلة وبأختصار أنقاد صاحبنا الى بيتها بعد أن سار الحديث بينهما وعرفت عنه أنه محتاج للعمل فقاطعته قائلة أنا أضمن لك العمل واضمن لك مستقبلك ولكن بشرط أن تنفذ كل ما اطلبه منك . رفض صاحبا ألا يكون تحت رحمة تلك الساقطه . فخرج من بيتها غاضبا لا يعلم كيف يرجع فالوقت أصبح في نصف من الليل وهو لا يعرف كيف يرجع والى أين يتجه المهم لحقت به كرحمة منها أن كان قلبها يسع للرحمة . وبعد أن أوصلته ألقت له ورقة بها رقم تلفونها . ودالرة الايام . وصاحبنا لم يجد عملا . فتزكر تلك الساقطه .وكما يقال أن الحاجة سواد وجه . تذكر صاحبنا تلك الساقطه واتصل بها لم تعرفه فى البداية ولكن عندما عرفها بنفسه أكثر تذكرته ودعته لموعد فى مكان ما . ألتقى صاحبنا مع تلك الساقطه وصار ما صار بتلك الليلة . هو كما نعلم كل هذا لسبب أنه يجد عملا يقه من مصائب الحياة ولكن لا يدري أنه أصبح في أصعب المصاعب كان من ضمن الشروط التى فرضتها عليه هو أن يتزوجا بالسر يكتب لها صك شرعي بأنه مدين لها بمبلغ 10000 ريال وهى لا تريد هذا المبلغ كحتيال كمبلغ . لالالا فهى لديها ملايين الريالات ولكن كتبت عليه دين لكى تقيده وتهدد به . كذلك من ضمن الشروط التى صعبت عليه ورقة صعب ذكرها الان . لان بها مسألة قضائية . المهم المغفل قبل كل هذه الشروط غير مبالى للعواقب ولم يسمع الشاعر حينما يقول ( لا تسقنى كاس الحياة بذلة بل أسقني بالعز كأس الحنضلي ...& )
طبعا صاحبنا وجد الوضيفة المسلوبة وظيفة فى أحدى الدوائر الحكومية الراقية واصبح لا يأتى الى بيت أهله سواء على كل شلاثة أشهر مرة واحدة وعندما سأله أهله عن سبب كل هذا التاخر يجب بأنه لديه دورة تدريبية خارج السلطنة . ولكن الحقيقة غير ذلك فهو يسافر مع تلك الساقطه من بلد الى بلد . وضلت علاقتهما الى أن جاء يوم لا يحمد عقباه . صاحبنا أنتبه من غفلته واراد أن يحرر نفسه من القيد الذى فرض عليه . ولكن بعد ماذا وهو كاتبا على نفسه عهود ومواثيق . صاحبنا فاتحها فى الامر أخبرها بأن ينهى كل الذي صار وعسى الله يتقبل توبته وحضر لها شيك بمبلغ 10000 ريال (الدين الذي كان عليه سابقا ) و بمساعدة الاخيار بعد تفهم الجميع موقفه .
ولكن الساقطه رفضت المبلغ واستعملت معه تهديد الورقتين التى تم توقيعهما . فحتار ماذا يفعل فهو حقا وضع نفسه فى وضع صعب ما بين تقبل حياته الحالية الكيئبة المزلولة أو الخروج عن هذه الحالة بالرفض مهما كان الامر .
ولكن الخروج عن حالتة سيكون ضحية هذة الساقطه وسيترتب عليه مسؤلية وسيكون فى موقف صعب ليس بسهل
وستكون نهاية حياتة .
هذة هى القصة التى وصلتنى منه عبر الهتميل فأنا لم أراة منذو خروجه من البلد سواء مرتين وعندما أخبرني بهذة القصة بكل أستحياء لم يكن في وسعى سواء تخفيف جرحه بعد أن صعب على حاله .
صعبت علي مشكلتة ولم أجد له حلا سواء تسليم نفسه للامر الواقع أو التوبه الصدوقة وأشتشارة أحد العلاماء أن كانت توبته ستقبل فعليه أن يخلص نفسه من تلك السافلة ولو أن يعارض بحياتة فهو منتهى يعنى منتهى .
أن كانت لديكم حلول فلا تبخلو عليه ربما يجد مخرج