هل حملتي موفقه .؟ غضب الأمواج
من خلال متابعتي للساحه العُمانيه الشبه الدائم ..شد أنتباهي موضوع المشرف (غضب الأمواج) ..والتي كان ردود الأخوه مثل أي رد ...هى نسترجع ما كتب غضب ..ونتعمق المقصود من وراء كلماته ..قال
ما لذي يعنيه بقائي..
يا الهاربة لو انك تدرين..؟
ذلك الاختفاء ليس يدهشني..
لو كنت يوما تفهمين..
أني لن ابقي هنا تأكدي..
أأضل يصطادني الحزن هنا..!؟
وأنت تختفين..وتبتعدين..؟
كان حضورك استثنائياً..
وحديثك مميزا ً..
فما الذي اخفاك ..؟
خوفا ً ..وكرها ً .. وحسداً..
وأين كان حديثي .. وإلحاحي..ودعوتي..؟
تبخرت في زوايا صفحاتك..
فكيف سيدتي..
لم تقبلي شئي من نداءي..؟!
راحلا أنا الآن..
لا عودتا لبقائي..
فهنيئا ببقائك بعيدا ً..
وتلذذي برحيلي ..
أعزائي ...كما أسلف سابقا أني لستُ بناقده ولكن قارئه أقرأ الخواطر والمقالات .. فأصمت في حرم جمالها و أتيه في دوامة الإعجاب و التفكير ..
فأعذرني لي جهلي أخي العزيز ..وبنهاية أحب تأكيد الخبر منك أو نكرانه ..
غضب الأمواج ..كان ينوح برحيل ..أرى بانك تخاطب احدا باسلو ب عاطفي.. و النص موجه لمعشوقته منذ البداية حتى النهاية ، و هو عبارة عن تساؤلات ..لما تركته ولا قدرت كلامه معها ..وحاول كاتبنا مرارا وتكرارا بأن تبقى وتقرأ كلماته ..وأن تشاركه خلجات نفسه ..ثم يعود ويطلب منها أن تعيد له عمره الذي من أجلها بقى ..وكتب لها أجمل واروع الكلمات ..ولكنها مصممه على الرحيل ..
وأجد بنهايه ..والله أعلم تغير الرحيل من الحبيبه الى الكاتب ..أجد أن (غضب الأمواج ) يقرر الرحيل لشيء مجهول.. هل رحيله أتى مطابقا لرحيل الحبيبه ..؟ أم لسبب أمرا ما ,وقبل الرحيل سجل لنا كلماته لتبقى ذكرى ..؟؟ و بما أن النص عبارة عن خاطرة فلا أستطيع أن أنقذ الكاتب في التساؤلات التي لاترتبط لها مع ما قبلها أو ما بعدها ،بل هي عدة أفكار متراكمة صاغها الكاتب بطريقته تحت تلك التساؤلات ، قد تكون متوافقة مع مفاجأة الرحيل ...
ولك بعض الكلمات من كتاباتي
أرحل ..فلم يبقى شيء
يستاهل ..البقاء
أرحل ..وقبل الرحيل
مزق الصور ..والرسائل
وانسى أني بها الوجود
أرحل ..
لم يعد شيء يستاهل البقاء
ويبقى هنا السؤال ..هل حملتي هذي ناجحه ..؟؟ وهل فعلا (غضب الأمواج) يقرر الرحيل عن عالم الساحه الأدبية ..بعد ما بذل مجهود يشكر عليه ..؟؟ ولما الرحيل ..؟؟أنتظر تأكيد غضب الأمواج ..
من خلال متابعتي للساحه العُمانيه الشبه الدائم ..شد أنتباهي موضوع المشرف (غضب الأمواج) ..والتي كان ردود الأخوه مثل أي رد ...هى نسترجع ما كتب غضب ..ونتعمق المقصود من وراء كلماته ..قال
ما لذي يعنيه بقائي..
يا الهاربة لو انك تدرين..؟
ذلك الاختفاء ليس يدهشني..
لو كنت يوما تفهمين..
أني لن ابقي هنا تأكدي..
أأضل يصطادني الحزن هنا..!؟
وأنت تختفين..وتبتعدين..؟
كان حضورك استثنائياً..
وحديثك مميزا ً..
فما الذي اخفاك ..؟
خوفا ً ..وكرها ً .. وحسداً..
وأين كان حديثي .. وإلحاحي..ودعوتي..؟
تبخرت في زوايا صفحاتك..
فكيف سيدتي..
لم تقبلي شئي من نداءي..؟!
راحلا أنا الآن..
لا عودتا لبقائي..
فهنيئا ببقائك بعيدا ً..
وتلذذي برحيلي ..
أعزائي ...كما أسلف سابقا أني لستُ بناقده ولكن قارئه أقرأ الخواطر والمقالات .. فأصمت في حرم جمالها و أتيه في دوامة الإعجاب و التفكير ..
فأعذرني لي جهلي أخي العزيز ..وبنهاية أحب تأكيد الخبر منك أو نكرانه ..
غضب الأمواج ..كان ينوح برحيل ..أرى بانك تخاطب احدا باسلو ب عاطفي.. و النص موجه لمعشوقته منذ البداية حتى النهاية ، و هو عبارة عن تساؤلات ..لما تركته ولا قدرت كلامه معها ..وحاول كاتبنا مرارا وتكرارا بأن تبقى وتقرأ كلماته ..وأن تشاركه خلجات نفسه ..ثم يعود ويطلب منها أن تعيد له عمره الذي من أجلها بقى ..وكتب لها أجمل واروع الكلمات ..ولكنها مصممه على الرحيل ..
وأجد بنهايه ..والله أعلم تغير الرحيل من الحبيبه الى الكاتب ..أجد أن (غضب الأمواج ) يقرر الرحيل لشيء مجهول.. هل رحيله أتى مطابقا لرحيل الحبيبه ..؟ أم لسبب أمرا ما ,وقبل الرحيل سجل لنا كلماته لتبقى ذكرى ..؟؟ و بما أن النص عبارة عن خاطرة فلا أستطيع أن أنقذ الكاتب في التساؤلات التي لاترتبط لها مع ما قبلها أو ما بعدها ،بل هي عدة أفكار متراكمة صاغها الكاتب بطريقته تحت تلك التساؤلات ، قد تكون متوافقة مع مفاجأة الرحيل ...
ولك بعض الكلمات من كتاباتي
أرحل ..فلم يبقى شيء
يستاهل ..البقاء
أرحل ..وقبل الرحيل
مزق الصور ..والرسائل
وانسى أني بها الوجود
أرحل ..
لم يعد شيء يستاهل البقاء
ويبقى هنا السؤال ..هل حملتي هذي ناجحه ..؟؟ وهل فعلا (غضب الأمواج) يقرر الرحيل عن عالم الساحه الأدبية ..بعد ما بذل مجهود يشكر عليه ..؟؟ ولما الرحيل ..؟؟أنتظر تأكيد غضب الأمواج ..