[أحبـــــــــكَ]
و ليس بيّ سوى رغبةً [بالإنصات] أكثر ..
لأبتسَامة عينَاك .. لصُوت نبضك ..
فأعذرني‘ .. وكلي لك [عذر]
لا أدريّ ما أسميه ما يجتاحني الآنْ ..
سوى بعثرة / كم يبعثرنيّ [حبك] دوماً ..!!
بكل زوايا [المشَاعر] ..
و بعثرت الأن / سعادة من كل [لون ]..
ليس [لفرَاغ] شعُور .. لكن لوقوف بوحاً
على العتبَات [خوفاً] ..
أن أقُول ولُو حرفاً ..
لا يصفّ ما بيّ من جزيلّ أحسَاس ..
ومن [عظيم] حباً ..
أرتبّك .. و أتلعثم ..
فـ قلبيّ يسكنهُ الكثير ..[ لك ]..
و عقليّ لا يشغلهُ سواك أنت
فكيف يكون {التعبير }
إلا قليلاً ..
و كيف نشكر{ الصمت }
إلا كثيراً
فحيناً يهبنَا شيئاً بكبر السماء ..
إلاَ وهو / إدارك كم هُو حبنَا مجنون ..
[وحنُون] .. و يتضاعف بعدد الأيام
التي نمضيها سوياً ..
ستكفيك هذه .. أعلم ..
من النبض [للوجد]
و الذي نفسيّ بيدهِ
و الذي جعلني [ أتنفس ] هذا الصبَاح ..
أهَواك و أهواك و أهَواك ..
و لنّ أكتفيّ ..
و كليّ غرقاً بأمنية ..
أن وهبني إياها [ربيّ] ..
سأكون كما ولُو أهدانيّ الكون ..
{الله} لا يحرمنيّ منك ..
و ليس بيّ سوى رغبةً [بالإنصات] أكثر ..
لأبتسَامة عينَاك .. لصُوت نبضك ..
فأعذرني‘ .. وكلي لك [عذر]
لا أدريّ ما أسميه ما يجتاحني الآنْ ..
سوى بعثرة / كم يبعثرنيّ [حبك] دوماً ..!!
بكل زوايا [المشَاعر] ..
و بعثرت الأن / سعادة من كل [لون ]..
ليس [لفرَاغ] شعُور .. لكن لوقوف بوحاً
على العتبَات [خوفاً] ..
أن أقُول ولُو حرفاً ..
لا يصفّ ما بيّ من جزيلّ أحسَاس ..
ومن [عظيم] حباً ..
أرتبّك .. و أتلعثم ..
فـ قلبيّ يسكنهُ الكثير ..[ لك ]..
و عقليّ لا يشغلهُ سواك أنت
فكيف يكون {التعبير }
إلا قليلاً ..
و كيف نشكر{ الصمت }
إلا كثيراً
فحيناً يهبنَا شيئاً بكبر السماء ..
إلاَ وهو / إدارك كم هُو حبنَا مجنون ..
[وحنُون] .. و يتضاعف بعدد الأيام
التي نمضيها سوياً ..
ستكفيك هذه .. أعلم ..
من النبض [للوجد]
و الذي نفسيّ بيدهِ
و الذي جعلني [ أتنفس ] هذا الصبَاح ..
أهَواك و أهواك و أهَواك ..
و لنّ أكتفيّ ..
و كليّ غرقاً بأمنية ..
أن وهبني إياها [ربيّ] ..
سأكون كما ولُو أهدانيّ الكون ..
{الله} لا يحرمنيّ منك ..