^^من النبض [للوجد]^^

    • ^^من النبض [للوجد]^^

      [أحبـــــــــكَ]
      و ليس بيّ سوى رغبةً [بالإنصات] أكثر ..
      لأبتسَامة عينَاك .. لصُوت نبضك ..
      فأعذرني‘ .. وكلي لك [عذر]
      لا أدريّ ما أسميه ما يجتاحني الآنْ ..
      سوى بعثرة / كم يبعثرنيّ [حبك] دوماً ..!!
      بكل زوايا [المشَاعر] ..
      و بعثرت الأن / سعادة من كل [لون ]..
      ليس [لفرَاغ] شعُور .. لكن لوقوف بوحاً
      على العتبَات [خوفاً] ..
      أن أقُول ولُو حرفاً ..
      لا يصفّ ما بيّ من جزيلّ أحسَاس ..
      ومن [عظيم] حباً ..
      أرتبّك .. و أتلعثم ..
      فـ قلبيّ يسكنهُ الكثير ..[ لك ]..
      و عقليّ لا يشغلهُ سواك أنت
      فكيف يكون {التعبير }
      إلا قليلاً ..
      و كيف نشكر{ الصمت }
      إلا كثيراً
      فحيناً يهبنَا شيئاً بكبر السماء ..
      إلاَ وهو / إدارك كم هُو حبنَا مجنون ..
      [وحنُون] .. و يتضاعف بعدد الأيام
      التي نمضيها سوياً ..

      ستكفيك هذه .. أعلم ..
      من النبض [للوجد]
      و الذي نفسيّ بيدهِ
      و الذي جعلني [ أتنفس ] هذا الصبَاح ..
      أهَواك و أهواك و أهَواك ..
      و لنّ أكتفيّ ..

      و كليّ غرقاً بأمنية ..
      أن وهبني إياها [ربيّ] ..
      سأكون كما ولُو أهدانيّ الكون ..
      {الله} لا يحرمنيّ منك ..
    • كم هو محظوظ من وجد أنثى مثلك


      تكن له المودة وتسبــح في حبه لا


      تخشى الغرق في محيط بحـــر الحب


      المتلاطم أمــواجه هنيئاً لذلك الحب


      العذري الذي ينبــض بالطهارة ونقاء


      الروح ..هي السعــــادة بحد ذاتها


      بل هي أمنية تحققـــت في زمـــان


      نبحث فيه عن حقيقة الحــــب الخالد


      المنبثق من حنايا الــــروح الشاعرية


      من تلك الأبتسامة المحــــــيرة التي


      أمست نـــيرة مشـــرقة معبرة تنم


      عن الشـــوق المتواجـــد في خضم


      أحـــداث تلك المغامــرة الشيقة لكل


      من أحب بصدق وبإخلاص وبتفاني


      وأعطى ما يملك في سبيل تسويغ


      ذلك الحب في قالب التضحية وفي


      طريق تحقيق السعادة المولودة من


      طهارة ونقاوة تلك المشاعر الجميلة


      كلماتك كما كنت أقول عندما أطوف


      على أحرفك وأتلمس منها أحساس


      جميل صريح وليد الساعة يفوق ما


      لكلام الشعر الموزون بتلك القوافي


      والسياق والنصوص والتصاوير و


      المفردات اللغوية التي تغنى بها


      أصحاب العشق في هيام ووئام
      ليصور مفهوم معنى الحب والحب والحب


      أعذريني أذ أنجرفت قليلاً ولكن


      لا يزال صدى تلك الكلمات يعتريني


      حتى عند كتابتي لهذا الرد القاصر


      في حقك ...أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      كم هو محظوظ من وجد أنثى مثلك


      تكن له المودة وتسبــح في حبه لا


      تخشى الغرق في محيط بحـــر الحب


      المتلاطم أمــواجه هنيئاً لذلك الحب


      العذري الذي ينبــض بالطهارة ونقاء


      الروح ..هي السعــــادة بحد ذاتها


      بل هي أمنية تحققـــت في زمـــان


      نبحث فيه عن حقيقة الحــــب الخالد


      المنبثق من حنايا الــــروح الشاعرية


      من تلك الأبتسامة المحــــــيرة التي


      أمست نـــيرة مشـــرقة معبرة تنم


      عن الشـــوق المتواجـــد في خضم


      أحـــداث تلك المغامــرة الشيقة لكل


      من أحب بصدق وبإخلاص وبتفاني


      وأعطى ما يملك في سبيل تسويغ


      ذلك الحب في قالب التضحية وفي


      طريق تحقيق السعادة المولودة من


      طهارة ونقاوة تلك المشاعر الجميلة


      كلماتك كما كنت أقول عندما أطوف


      على أحرفك وأتلمس منها أحساس


      جميل صريح وليد الساعة يفوق ما


      لكلام الشعر الموزون بتلك القوافي


      والسياق والنصوص والتصاوير و


      المفردات اللغوية التي تغنى بها


      أصحاب العشق في هيام ووئام
      ليصور مفهوم معنى الحب والحب والحب


      أعذريني أذ أنجرفت قليلاً ولكن


      لا يزال صدى تلك الكلمات يعتريني


      حتى عند كتابتي لهذا الرد القاصر


      في حقك ...أخيك/ورود

      يا هاطل بالندى الصباحي

      زان المكان سحركَ


      فتأنق الحرف و تجسد روحاً

      فكان بهاء

      ممتنة أنا لذلك الحرف ..

      أخجلت حروفي .. واحمرّت سطوري من روعة ما نثرت ..

      شكراً .. شكراً كبيرة من الأعماق ..


      بين راحتيك أضع الرياحين .. :)


      أختك \ بسمة حائرة :)
    • سيدتي [أم ليما ]

      عزفتي على قيثارة

      صفحتي أنشودة الربيع ...

      لتجعلي منها ربيعاً دائماً

      لقد سحرتني بجمال كلماتك وبظلك الراقي ...

      غاليتي لك مني كل الورود تعانق وجنتيك
      .
      .

      بسمة حائرة:)

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة بسمة حائرة ().