عزيزي القارئ / القارئة
الحب حقيقة عظيمة ومظلومة ، فالكل يدعي الحب ويدندن به ، ولكن الكثيرين بعيدون عنه بعد الشرق عن الغرب ، وكثيرون يطمحون إلى الحب ويدبحون المقالات والقصائد في الإشادة به ، ولكنهم لا يتحملون أي تضحية أو عطاء أو تخل عن الأنانية في سبيله ، فكيف يتحقق لهم ذلك ؟
لعلي استطيع أن اقنعكم بأن ( مزيداً من الحب ) هو السبيل إلى تنمية الحب في الحياة الاسرية ، وذلك من خلال العطاء المتجدد والرغبة الصادقة والفهم الصحيح .
- الحب ليس مقتصراً على سن أو جنس أو مكان أو زمان ، بل هو نسغ الحياة الزوجية الدائم .
- إذا كان الحب محركاً رئيسياً للحياة فلننطلق مع حب غير مشروط .
- الأبناء عندما ينمون في بيوت محرومة من الحب ينشؤون فقراء من العاطفة والعلاقات السوية والفهم السليم لقيم الحياة ، ولا يغطي فقرهم أموال الدنيا .
- أكثر من تعابير الحب ، بالقول والعمل ، بالكلمة الطيبة والهدية والاهتمام المتبادل والدعم العاطفي والمادي .
- تجنبا المطبات التي تعرقل السعادة الزوجية وتصيب الحب في مقتل ، وأنتما أدرى بها .
- الحب وحده يكفي ، لمن فهم رسالة الحب ومضمونه فهو خبز الحياة الزوجية ، ولا يكفي .. عندما يكون الحب ككرة القدم وسيلة للعب .
اختكم
الهدى|e
الحب حقيقة عظيمة ومظلومة ، فالكل يدعي الحب ويدندن به ، ولكن الكثيرين بعيدون عنه بعد الشرق عن الغرب ، وكثيرون يطمحون إلى الحب ويدبحون المقالات والقصائد في الإشادة به ، ولكنهم لا يتحملون أي تضحية أو عطاء أو تخل عن الأنانية في سبيله ، فكيف يتحقق لهم ذلك ؟
لعلي استطيع أن اقنعكم بأن ( مزيداً من الحب ) هو السبيل إلى تنمية الحب في الحياة الاسرية ، وذلك من خلال العطاء المتجدد والرغبة الصادقة والفهم الصحيح .
- الحب ليس مقتصراً على سن أو جنس أو مكان أو زمان ، بل هو نسغ الحياة الزوجية الدائم .
- إذا كان الحب محركاً رئيسياً للحياة فلننطلق مع حب غير مشروط .
- الأبناء عندما ينمون في بيوت محرومة من الحب ينشؤون فقراء من العاطفة والعلاقات السوية والفهم السليم لقيم الحياة ، ولا يغطي فقرهم أموال الدنيا .
- أكثر من تعابير الحب ، بالقول والعمل ، بالكلمة الطيبة والهدية والاهتمام المتبادل والدعم العاطفي والمادي .
- تجنبا المطبات التي تعرقل السعادة الزوجية وتصيب الحب في مقتل ، وأنتما أدرى بها .
- الحب وحده يكفي ، لمن فهم رسالة الحب ومضمونه فهو خبز الحياة الزوجية ، ولا يكفي .. عندما يكون الحب ككرة القدم وسيلة للعب .
اختكم
الهدى|e