عذرا سيدي
ان الشريعة الإسلامية لا تخشى من أي سؤال يا سيدي فعذرا ثم عذرا ، الغريب اننا عندما انزلنا موضوع سؤال بسيط و لكن في المنتدى جاءت عشرات الرسائل الخاصة و التي نعلم ان صاحبها لا يريد الا كل خير و كل حب للشريعة الاسلامية تحثنا و ترجونا من عدم السير في هذا الطريق و ان هذه الاسئلة توشوش على المسلمين و تجرح الشريعة بل و تشكك المسلم في دينة ....الخ ، و نحن نقول عذرا سيدي ....
عذرا سيدي فالشريعة التي ننتسب اليها نعلم يقينا صحتها و لكن يزحزحها سؤال بأي طبيعة و لا جواب من أي فرد مجتهد او غيره
عذرا سيدي فالمتشكك في دينه من سؤال لا ينفع الشريعة و لا يعرف من الشريعة أي شيء سوى الاسم وما هو الا كحال من يعبد الله على حرف
عذرا سيدي تعلمنا من نبينا الكريم ان لا نخشى أي سؤال من يهودي او مسيحي او مرتد مهما دنس على الشريعة
عذرا سيدي فنحن لا نسأل عن امر الا و نحن سوف نجيبك عليه و لكن ما عليك سوى الانتظار
عذرا سيدي و لكن تعلمنا من القواعد الاسلامية للحوار ان هناك قاعدة تقول " الله و رسوله اعلم " او " الله اعلم " و لذلك لو سألت الصحابة الكرام عن قوله تعالى في وصف خلق الجنين " مخلقة و غير مخلقة" لقالوا لك الله اعلم و لكن لو سألت الآن أي فرد لأجابك بمعناها متأكدا و ذلك لتطور العلم ، فليس نقصا في الصحابة ارجاع العلم لله جل جلاله كما فعل الرسول عليه السلام عندما ارجع علم الروح لله جل جلاله فقط ، و لكن النقص ان يظن الظان بأنه في علم العقل و التطور ان يخجل من ارجاع العلم لله جل جلاله ......
عذرا سيدي فشريعتنا لا تبالي بأحد و لا بأي سؤال من أي فرد فمن علم اجاب و من لم يعلم بحث و الإثنان يرجعان اخيرا للشريعة سواء قبل العقل ذلك ام لم يقبل ...هذا نهج الشريعة الاسلامية
عذرا سيدي فلسنا من ارباب الكنائس لنمنع العلم و نقفه في وجه بحجة اننا لا نستطيع مجابهة العلم ، كما اننا لسنا من ارباب الجهل لنسب العلم الذي نعجز عن مسايرته لغائب منتظر او لعالم مضى عليه دهره و اندثر او لمجموعة احتكرت الدين و العلم ......كلا سيدي فديننا ليس به هذه الترهات
عذرا سيدي من صراحتي و لكن لتكن كما احبنا الله و رسوله عليه الصلاة و السلام ان نكون اقواء في الحجة جبال في الحوار لا يهزنا امر في الشريعة و ان جهلناه
عذرا سيدي فنحن لا نخشى في ذلك امرا بل بالعكس هذه الاسئلة و غيرها قد تنقذك من احراج محتمل عندما تقف امام مسيحي او يهودي او غيرهما من الذين لا يعترفون بأي دين او أي رسالة و لا يقبلون الا بالعقل متحدثا ، عندها ستجد هذه الإجابات تنقذك من موقف جدا حرج
عذرا سيدي فليس القصد اهانك او اهانة دينك و لكن الهدف ان نقف على جراح حقيقية و وهمية معا لنطبب آلامنا و نصحح خطواتنا
و اخيرا عذرا اخانا الغالي فان اخطأنا فمنك العفو و النصح و ان أصبنا فمنك الدعاء
ان الشريعة الإسلامية لا تخشى من أي سؤال يا سيدي فعذرا ثم عذرا ، الغريب اننا عندما انزلنا موضوع سؤال بسيط و لكن في المنتدى جاءت عشرات الرسائل الخاصة و التي نعلم ان صاحبها لا يريد الا كل خير و كل حب للشريعة الاسلامية تحثنا و ترجونا من عدم السير في هذا الطريق و ان هذه الاسئلة توشوش على المسلمين و تجرح الشريعة بل و تشكك المسلم في دينة ....الخ ، و نحن نقول عذرا سيدي ....
عذرا سيدي فالشريعة التي ننتسب اليها نعلم يقينا صحتها و لكن يزحزحها سؤال بأي طبيعة و لا جواب من أي فرد مجتهد او غيره
عذرا سيدي فالمتشكك في دينه من سؤال لا ينفع الشريعة و لا يعرف من الشريعة أي شيء سوى الاسم وما هو الا كحال من يعبد الله على حرف
عذرا سيدي تعلمنا من نبينا الكريم ان لا نخشى أي سؤال من يهودي او مسيحي او مرتد مهما دنس على الشريعة
عذرا سيدي فنحن لا نسأل عن امر الا و نحن سوف نجيبك عليه و لكن ما عليك سوى الانتظار
عذرا سيدي و لكن تعلمنا من القواعد الاسلامية للحوار ان هناك قاعدة تقول " الله و رسوله اعلم " او " الله اعلم " و لذلك لو سألت الصحابة الكرام عن قوله تعالى في وصف خلق الجنين " مخلقة و غير مخلقة" لقالوا لك الله اعلم و لكن لو سألت الآن أي فرد لأجابك بمعناها متأكدا و ذلك لتطور العلم ، فليس نقصا في الصحابة ارجاع العلم لله جل جلاله كما فعل الرسول عليه السلام عندما ارجع علم الروح لله جل جلاله فقط ، و لكن النقص ان يظن الظان بأنه في علم العقل و التطور ان يخجل من ارجاع العلم لله جل جلاله ......
عذرا سيدي فشريعتنا لا تبالي بأحد و لا بأي سؤال من أي فرد فمن علم اجاب و من لم يعلم بحث و الإثنان يرجعان اخيرا للشريعة سواء قبل العقل ذلك ام لم يقبل ...هذا نهج الشريعة الاسلامية
عذرا سيدي فلسنا من ارباب الكنائس لنمنع العلم و نقفه في وجه بحجة اننا لا نستطيع مجابهة العلم ، كما اننا لسنا من ارباب الجهل لنسب العلم الذي نعجز عن مسايرته لغائب منتظر او لعالم مضى عليه دهره و اندثر او لمجموعة احتكرت الدين و العلم ......كلا سيدي فديننا ليس به هذه الترهات
عذرا سيدي من صراحتي و لكن لتكن كما احبنا الله و رسوله عليه الصلاة و السلام ان نكون اقواء في الحجة جبال في الحوار لا يهزنا امر في الشريعة و ان جهلناه
عذرا سيدي فنحن لا نخشى في ذلك امرا بل بالعكس هذه الاسئلة و غيرها قد تنقذك من احراج محتمل عندما تقف امام مسيحي او يهودي او غيرهما من الذين لا يعترفون بأي دين او أي رسالة و لا يقبلون الا بالعقل متحدثا ، عندها ستجد هذه الإجابات تنقذك من موقف جدا حرج
عذرا سيدي فليس القصد اهانك او اهانة دينك و لكن الهدف ان نقف على جراح حقيقية و وهمية معا لنطبب آلامنا و نصحح خطواتنا
و اخيرا عذرا اخانا الغالي فان اخطأنا فمنك العفو و النصح و ان أصبنا فمنك الدعاء