شيء من روحي..!
-
-
هل سأكون جاحدة إذا قلت أنني لم أشتق من وطني إلا منزلنا ،
غرفتي بجدرانها الوردية ،
دفاتري المتكدسة على الأدراج ،
و كتبي المصفوفة بعناية على الرفوف ،
لوحة باريس المعلقة فوق سطح المكتب ،
الصناديق الممتلئة بأدوات العناية الخاصة بي ،
و كل التفاصيل الصغيرة التي تشبهني و تقول أنها لي !
لم أحن إلى الحر الشديد،
و لا إلى المساحات البنية المنتشرة في كل مكان ،
و لا إلى الأشجار التي تزرعها البلدية على حدود الشوارع،
و لا إلى البحر ( لأنني لا أحبه من الأساس ) ، و لا الجبال و لا الرمال ،
أنا لا أكره وطني ،
لكني أعيش فيه بأمان شديد ،
و أشعر بأنني مهما ابتعدت فسأعود إليه ،
ذلك الشعور العميق بالانتماء يجعلني لا أشتاق إليه، لأني أعلم بداخلي أنه لن يكون لغيري( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
استغفر الله واتوب اليه
-
أشعر بأني حزينة ، و غاضبة من نفسي ،
غاضبة جدا إلى الدرجة التي شعرت فيها بالرغبة في الرسم ،
الرسم الذي كفرت به منذ زمن طويييل ،
احتجت إليه اليوم ، و لم يسعفني ،
لعله نساني كما فعلت معه .( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
هه !
هل تعرف ، أتمنى أن أفعل شيئا واحدا و أقول :
لقد حسمت أمري .
أنا لا أقول هذا ،
في كل مرة أقول :
أنا لست متأكدة مما أفعل .( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
التعاسة امرأة ثرثارة ،
و الفرح رجل حكيم يستمع بصمت ،
و يبتسم بخبث !( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
رب اغفر لي إسرافي في أمري
( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
أحيانا أحتاج أن أبكي ، أن أتحدث مع أحدهم كثيرا ،
و لكن . . في كل مرة
لا أستطيع ،
أتردد كثيرا قبل أن أضغط على زر الاتصال ،
و أتراجع في اللحظة الأخيرة ،
و أبكي بشدة ،
أبكي و أرفع يدي إلى الله ،
و أستغفره كثيرا ..
و ترتجف يداي ، رافعة إليه حاجتي ،
و سائلة اياه أن يغفر لي تفكيري بالشكوى لغيره .( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
يا هادىء الأعصاب ..أنك ثابت
وأنا ..على ذاتى أدور ..أدور *
* سعاد الصباح( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
تسألني :
- كيف تعرفين ؟
كيف تحلمين ما يحدث قبل أن يقع ؟
من أخبرك أنها ستأتي اليوم إلى منزلنا ؟
كيف أحسست باقتراب المطر ؟
برجوع أحدهم؟
و غياب آخر؟
كيف تحذرين من شيء ما بكل ثقة؟ و يصدق قولك بعدها !
بدأت أخاف منك !
- ماذا أقول لك .. ؟
هل ستصدقينني إذا قلت لك أنه : الخوف !
الخوف من الفقد ، من الغياب ، من المرض ، من الحوادث ،
أو إذا قلت أنه :الشوق ،
الشوق إلى الفرح ، إلى المطر ، إلى الفرج ،
هل ستصدقينني إذا قلت أنه : الشك ،
الشك من هذا العالم و التعامل معه بحذر شديد ،
يصفه الآخرون بالترف أو ( الدلع ) ،
و ليس هو في واقع الأمر إلا هشاشة من الداخل ،
و خوف من الجروح التي قد يخلفها المشي على المبادئ المتكسرة ،
هل تعرفين ،
لا تخافي مني ، خافي من الحياة .. لعلك تصبحين مثلي !( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
و مالذي تفعله : لم أقصد .. الآن ؟
لا شيء ،
إنها تذكرنا بالجراح لا أكثر .( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
-
نقط ملونة كتب:
أحيانا أحتاج أن أبكي ، أن أتحدث مع أحدهم كثيرا ،
و لكن . . في كل مرة
لا أستطيع ،
أتردد كثيرا قبل أن أضغط على زر الاتصال ،
و أتراجع في اللحظة الأخيرة ،
و أبكي بشدة ،
أبكي و أرفع يدي إلى الله ،
و أستغفره كثيرا ..
و ترتجف يداي ، رافعة إليه حاجتي ،
و سائلة اياه أن يغفر لي تفكيري بالشكوى لغيره .
اممم هذا الشعور الذي تحدثت عنه !
ماذا يسمونه في علم النفس / مزاج منخفض ، تلبد في الشعور / إنحسار ؟!
ما هذا الشيء الذي يخرس الكلمات فينا ؟؟
يعقد الأوطان منا ... وينهينا إلى غصة مبحوحه !
هذا العابر الّذي نخافه, أشدّ رفقاً بقلبنا المجروح ..! -
-
متى ما رضيت بالله وكيلا
وجدت الى كل خير سبيلا ليتني طفل ما ينجرح، ما يفهم وما يعشق، ليتني طفل يمسح دمعه باللعب يمسح حزنه بالفرح، ليتني طفل يلقى الحضن اللي يضمه من دون البدل -
سديم أحمد كتب:
اممم هذا الشعور الذي تحدثت عنه !
ماذا يسمونه في علم النفس / مزاج منخفض ، تلبد في الشعور / إنحسار ؟!
ما هذا الشيء الذي يخرس الكلمات فينا ؟؟
يعقد الأوطان منا ... وينهينا إلى غصة مبحوحه !
و ما الذي ستفيدنا معرفة اسمه ؟
إن تلك المعرفة لن تمنع عنا الشعور به على أية حال!( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
يالله .. هبنا فرحاً تطيب به نفوسنا .. تتزن به لحضاتنا .. فرحاً يقوينا على الحياة ويجعل حمدك لا يفارق شفاهنا يا وهاب ♡#] -
بابا ،
أخبرتني أنك ستحرق كل ملفاتك القديمة في الحديقة غدا ،
بابا . . هلا أخذت ذاكرتي لتحرقها مع ملفاتك؟( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
لو أن المطر في مدينتنا يغسلنا كل يوم ،
لكنتُ بخيرْ،
بخير جدا . .( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب ! -
يارب . . ألهمني رشدا ..
تعبت من نفسي ، يصعب علي اتخاذ قرار كهذا في ظل ظروف كهذه ..( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
أريييييييد أصرررررررخ ،،
أصررررررخ بقووووة ،
أقطع كل حبالي الصوتية ، يصير أي شي ، بس أهممم شي أصررررخ( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
( لستُ مشوشة )
باعتبار ما سيكون . . إن شاء الله( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
نقط وصلنك الكتب ، كثييييييييييييير مشكورة
هذا العابر الّذي نخافه, أشدّ رفقاً بقلبنا المجروح ..! -
( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
كبرتُ قليلا و أيقنت أنه :
لا يوجد هناك تشاؤم أو تفاؤل ،
هناك حسنُ ظن بالله . . . أو عدمه( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -
-
لا تركض خلف المظاهر فقد تخدعـك ..
ولا تركض وراء الثـروة فقد تتلاشى بسرعـة..
ولكن اركض خلف مَنْ يعطيـك الابتسامـة ؛
فإنـه سيقلب حزنـك إلى
سعادة دون مقابـل!!!مارْاح أَقُوْل : إن الْجَفَــــا حِيْل طُوِّل! [ بَس ] فـ كُل سَجْدَه بِدْعِي ! عَلَيْگ[SIZE=1]. . . . . . . . . يارَب / [ تُرْجَع مِثْل مَاكُنْت أَوَل ▇▇▆▅▃▂▁[SIZE=1]A☀[SIZE=1]R▁▂▃▅▆▇▇ -
بابا .. أنت لي كالــروح
كن لأجلي : بخير( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) -