كيف تكونين زوجة مثالية ؟
الدين الإسلامي دين مثالي في مبادئه وتشريعاته ، وتوجيهاته ، وسائر أحكامه ، وهو يهدف إلى المثالية في كل شيء في العلاقة بين الإنسان وربه , وبينه وبين نفسه وبينه وبين أهله وبينه وبين وطنه ، وبينه وبين أبناء وطنه . وبينه وبين الإنسانية جمعاء .. ولما كانت الزوجة لها أهميتها في المجتمع الإنساني ولها أثرها وتأثيرها في البيئة التي تعيش فيا بجوار زوجها ، طلب منها الدين أن تكون مثالية في خلقها وسائر تصرفاتها وأن تبني علاقتها بزوجها على أساس الاحترام المتبادل , لتكون حياتها حياة وادعة هانئة بعيدة عن المشاكل والمنغصات خاليه من الاكدار صافيه صفاء الماء ، في سبيل تحقيق ذلك الهدف السامي الجميل ، والوصول إلى تلك الغاية النبيلة أوجب ديننا الحنيف على كل من الزوجين حقوقا تجاه الآخر ، وحدد واجبات على الزوج لزوجته وعلى الزوجة لزوجها وفي وبين ما للزوج من حقوق على زوجته تلك الحقوق التي إذا طبقتها الزوجة بصدق وبإخلاص وقامت بأدائها بأمانة كانت جديرة بأن تحتل المكانة السامية اللائقة بها . وأن تنال التقدير ، وهذه هي الواجبات الإسلامية التي أمر كل زوجة بأدائها وعدم إهمالها أو التهاون بها .
1- طاعة الزوج وعدم مخالفته : وفي طاعته طاعة لله تعالى ,
2- احترام الزوجة لزوجها وتقديرها له وحرصها على عدم إهانته أو إساءته أو الحط من شأن ذويه .
3- المحافظة على عرضه ومال زوجها في حضوره وغيابه .
4- توفير أسباب السعادة للزوج في البيت وإيجاد الجو المناسب وراحة من عناء تعب العمل ليشعر بأن المنزل مصدر راحة وسعادة وينبوع الحنان والمودة بدلا من أن يتضايق من المنزل فيطر إلى الخروج منه .
5- أداء الواجب المنزلي من نظافة والاهتمام بالنظافة من الأشياء الضرورية
.
فالمثالية من مستلزمات الزوجة وهي عنوان جمالها ودليل على حسن أخلاقها وأن تحاول أن تظهر دائما لزوجها في أجمل صورة جمالية بالإضافة إلى جمال روحها وجمالها الطبيعي. فيجب على كل زوجة أن تتوج بهذا الإكليل العظيم الذي يكسبها رونقا وجمالا ويجعلها في القمة من الاحترام والتقدير وعلى كل زوجة أن تفهم رسالتها في الحياة .
الدين الإسلامي دين مثالي في مبادئه وتشريعاته ، وتوجيهاته ، وسائر أحكامه ، وهو يهدف إلى المثالية في كل شيء في العلاقة بين الإنسان وربه , وبينه وبين نفسه وبينه وبين أهله وبينه وبين وطنه ، وبينه وبين أبناء وطنه . وبينه وبين الإنسانية جمعاء .. ولما كانت الزوجة لها أهميتها في المجتمع الإنساني ولها أثرها وتأثيرها في البيئة التي تعيش فيا بجوار زوجها ، طلب منها الدين أن تكون مثالية في خلقها وسائر تصرفاتها وأن تبني علاقتها بزوجها على أساس الاحترام المتبادل , لتكون حياتها حياة وادعة هانئة بعيدة عن المشاكل والمنغصات خاليه من الاكدار صافيه صفاء الماء ، في سبيل تحقيق ذلك الهدف السامي الجميل ، والوصول إلى تلك الغاية النبيلة أوجب ديننا الحنيف على كل من الزوجين حقوقا تجاه الآخر ، وحدد واجبات على الزوج لزوجته وعلى الزوجة لزوجها وفي وبين ما للزوج من حقوق على زوجته تلك الحقوق التي إذا طبقتها الزوجة بصدق وبإخلاص وقامت بأدائها بأمانة كانت جديرة بأن تحتل المكانة السامية اللائقة بها . وأن تنال التقدير ، وهذه هي الواجبات الإسلامية التي أمر كل زوجة بأدائها وعدم إهمالها أو التهاون بها .
1- طاعة الزوج وعدم مخالفته : وفي طاعته طاعة لله تعالى ,
2- احترام الزوجة لزوجها وتقديرها له وحرصها على عدم إهانته أو إساءته أو الحط من شأن ذويه .
3- المحافظة على عرضه ومال زوجها في حضوره وغيابه .
4- توفير أسباب السعادة للزوج في البيت وإيجاد الجو المناسب وراحة من عناء تعب العمل ليشعر بأن المنزل مصدر راحة وسعادة وينبوع الحنان والمودة بدلا من أن يتضايق من المنزل فيطر إلى الخروج منه .
5- أداء الواجب المنزلي من نظافة والاهتمام بالنظافة من الأشياء الضرورية
.
فالمثالية من مستلزمات الزوجة وهي عنوان جمالها ودليل على حسن أخلاقها وأن تحاول أن تظهر دائما لزوجها في أجمل صورة جمالية بالإضافة إلى جمال روحها وجمالها الطبيعي. فيجب على كل زوجة أن تتوج بهذا الإكليل العظيم الذي يكسبها رونقا وجمالا ويجعلها في القمة من الاحترام والتقدير وعلى كل زوجة أن تفهم رسالتها في الحياة .