اريد ان اتزوج...فهل سالقى زوجا استحقه بينكم؟!!..

Educator كتب:

لا أدري لماذا تعتبرون الأمر وكأنه عرض لسلعة ...

ألم تعرض خديجة نفسها على الرسول الكريم ...
ألم يصرح القرآن الكريم صراحة في الآية : "[URL='http://javascript<b></b>:ShowAyah('arb','33','50')']... وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ... "[/URL]

وماذا قصدت احدى ابنتي سيدنا شعيب بكلمة "استأجره" في الآية الكريمة : "قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ "

اعتبار عرض الفتاة لنفسها في موقع زواج هو اجحاف في حف المرأة ...
فلنكن أصحاب رقي في التفكير ...
وماذا عن الرجل عندما يعرض نفسه على فلانة ... في حين لا تعرض فلانة نفسها على فلان ...
أفحكم الجاهلية تبغون ؟؟؟ ... أتسائل

لا يوجد ما يعيب في ذلك ...

Educator كتب:

لا أدري لماذا تعتبرون الأمر وكأنه عرض لسلعة ...

ألم تعرض خديجة نفسها على الرسول الكريم ...
ألم يصرح القرآن الكريم صراحة في الآية : "[URL='http://javascript<b></b>:ShowAyah('arb','33','50')']... وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ... "[/URL]

وماذا قصدت احدى ابنتي سيدنا شعيب بكلمة "استأجره" في الآية الكريمة : "قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ "

اعتبار عرض الفتاة لنفسها في موقع زواج هو اجحاف في حف المرأة ...
فلنكن أصحاب رقي في التفكير ...
وماذا عن الرجل عندما يعرض نفسه على فلانة ... في حين لا تعرض فلانة نفسها على فلان ...
أفحكم الجاهلية تبغون ؟؟؟ ... أتسائل

لا يوجد ما يعيب في ذلك ...

هادئ كتب:

أخي بارك الله فيك
الموضوع يتحدث عن عرض الفتاه لنفسها عبر الإنترنت
وليس كما فعلت أمهات المسلمين
أو كما فعل سيدنا شعيب

وأنا هنا أبرئ نفسي من الخلط وذكر الأنبياء وأمهات المؤمنين في موضع لا يصح
ومقارنتهما بنساء هذا الزمان

وردة البنفسج ,,, كتب:

أخى الفاضل شتان بين هذا وهذا بين الحق والباطل
بارك الله فيك أخي لا تخلط بين أمور أمهاتنا المؤمنات العفيفات
هنا نتحدث عن كيف ترض البنت بأن تشادي بنفسهاء مثل سلعه يوم تروح تشتري شئ ما تحصل صفاته ونوعية معروضه في سوق وش فرق بين هذا وهذا بسألك سؤال ترضى أن تتزوج هكذا عفوا ولكن حط نفسك بموضع الرجل الذي يبحدث عن زوجه صالحة تقية
هل بتقدر تأسس أسرة متماسك ؟
قولي بالله كيف يتأسس بنية المجتمع الأسلامي هل بهذه الطريقة لا والله أبد
أما عن ما إستشهادتك عن السيدة خديخة لا تقارن بنساء اليوم
أخي الفاضل أرقى بفكرك نحو بنبة مجتمع صحيح البنية
وأختنا الفاضله التى تبحث عن زوج لا يمكن أبد أن تأسس أسرة بهذه الطريقة لا ن لا يستمر
وأجيبلك من الواقعة قصة أخبرني بها أحد أهلي كان يعمل في إحداء الدوائر الحكومية
أنا أختنا الفاضل عرضت نفسها على شخص أعوذ بالله من خبثة كان يحسن معاملتها أمامها وخلفها يسبها مهم آخرتها قالت له تعال خطبني من أبوي قال أنا ما عندي تكاليف العرس
راحت المسكينه على نياتها وسحبت من البنك 7000 آلف ريال عماني وقالت دوك ويوم تعال بيتنا
قالها زين ولا يهمك ههههههه هو يضحك عليها
أصلا وبعد ما شل الفلوس إختفاء من حياتها وما عرفة وين راح مع أنها تعرف رقمه ولكن غيرة
وقامت تسل عنه ولكن دون فايده مع الآسف جرت وراء سراب !!
يعني أسمحلي إن طولت ولكن فقط للعبرة

هادئ كتب:

أخي بارك الله فيك
الموضوع يتحدث عن عرض الفتاه لنفسها عبر الإنترنت
وليس كما فعلت أمهات المسلمين
أو كما فعل سيدنا شعيب

وأنا هنا أبرئ نفسي من الخلط وذكر الأنبياء وأمهات المؤمنين في موضع لا يصح
ومقارنتهما بنساء هذا الزمان

Educator كتب:

لا أدري لماذا تعتبرون الأمر وكأنه عرض لسلعة ...

ألم تعرض خديجة نفسها على الرسول الكريم ...
ألم يصرح القرآن الكريم صراحة في الآية : "[URL='http://javascript<b></b>:ShowAyah('arb','33','50')']... وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ... "[/URL]

وماذا قصدت احدى ابنتي سيدنا شعيب بكلمة "استأجره" في الآية الكريمة : "قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ "

اعتبار عرض الفتاة لنفسها في موقع زواج هو اجحاف في حف المرأة ...
فلنكن أصحاب رقي في التفكير ...
وماذا عن الرجل عندما يعرض نفسه على فلانة ... في حين لا تعرض فلانة نفسها على فلان ...
أفحكم الجاهلية تبغون ؟؟؟ ... أتسائل

لا يوجد ما يعيب في ذلك ...

رد منطقي وسليم ولا غبار عليه (يعجبني تفكيرك)

Educator كتب:

بارك الله تعالى لنا ولكم ...
في قصص الأنبياء والصالحين عبرة لأولي الألباب بدليل واضح في كتاب الله تعالى ...
قال تعالى "...[URL='http://javascript<b></b>:ShowAyah('arb','12','111')']لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ ... [/URL]"
أي أنه عندما يُضرب مثل أو أن يُذكرنا أحد بفعل نبي أو فعل صالح لا ينبغي أن نقول ذلك نبي أو صالح ...
بل ينبغي أن نقول أن في قصصهم عبرة لنا وعلما نستفيد منه ...
ولهذا ففي قصص الأنبياء والصالحين عبرة نستفيد منها ...

لا مجال للشك من أن أمنا خديجة عرضت نفسها على رسول الله تعالى ...
ولو قسمناه لأطراف :
الطرف الأول (ف1) >>> الخاطب.
الطرف الثاني (ف2) >>> المخطوب.
الطرف الثالث (ف3) >>> الوسيط

ففي قصة الحبيب محمد عليه السلام
ف1 = أمنا خديجة ... ف2 = الحبيب عليه السلام ... ف3= جارية خديجة (كما قيل)

والآن لنطبق نفس المنطق على مواقع الزواج ... ما العيب ؟؟؟
ف1 = الرجل/الأنثى ... ف2 = الرجل/الأنثى ... ف3= موقع الزواج الذي لا تكن عضوا به إلا بقسم شرعي.
بل أن الواضح أن الزواج التقليدي يبدأ عادة بتلميح أو تصريح من الخاطب لمخطوبته ليسمع رأيها قبل أن يطلب من أبويه الذهاب لخطبتها ،،، وطبعاً حرصا على ماء وجه أبويه ...


فمواقع الزواج الراقية الشرعية تستخدم القسم قبل الإشتراك ...
أما إن قيل أن هناك من الذئاب التي قد تقسم مئات المرات ،،، فهذا يحصل بل وحصل في الزواج التقليدي ،،، فكم من خاطب قصد المال ثم رمى بالمسكينة ؟؟؟ ... وكما أن حدوث مثل هذه المواقف لا تعني عقلا ومنطقا فساد الطريقة التقليدية ،،، فبالمثل ينبغي النظر لمواقع الزواج الشرعي ... فخراب زواج تمت الخطوبة المبدئية من خلال موقع زواج شرعي لا يعني بالضرورة أن السبب هو الموقع ،،، والغريب كل الأمر أن الكثير يغض الطرف عن الأمور الأخرى ،،، فمواقع الزواج :
(1) لا تعني دخولها لكل من هب ودب، وإنما يتطلب الأمر القسم بالله العظيم.
(2) من أرادت أن تلعب فيمكنها أن تلعب خارج نطاق الموقع.
(3) موافقة الطرفين لا تعني بالضرورة الموافقة النهائية على الزواج، حيث يعلم أهل الطرفين عن الأمر ويتم أخذ مشورتهم.
(4) ما سمعنا بزواج حدث إلا تم الإشهار به، وبالتالي فإن المنطق يقول أن الناصحين قد أعطوا رأيهم ،،، أو أن الزوجان قد تم تحذيرهما.
(5) كثير من أعضاء مواقع الزواج يحملون شهادات عليا، أعقل من أن يتخاطبوا بشهواتهم بدلاً من عقولهم.


أخيراً من حق الفتاة أن تعرض صفاتها بمواقع الزواج ... ولا حرام في ذلك أبداً ...
وما جعل المسكينة تلوذ بذلك إلا من حرصها على الزواج الشرعي ،،، فلو أرادت السوء فمواقع الشات تنتظر ...
أين نحن من وصف الرجل الذي يقدم على الزواج من مواقع الزواج؟؟؟
أم أن النظرة الشرقية للمرأة لا زالت قائمة ،،، فالرجل يحق له أن يخطب والمرأة لا ...

هناك من ينطلق في نظرته للأمور من المنظور الإجتماعي ...
والسؤال : من متى كانت نظرة المجتمع مقرة للحلال والحرام ؟؟؟
للمجتمع الحق أن يقول أنه يقبل كذا أو لا يقبل إن لم يتعارض مع النظرة الشرعية ...
لكن لا حق لأن نجعل من المجتمع أساس التقرير حول تحريم الأمور أو تحليلها ...

ولهذا أرى أنه لا يوجد عيب في أن تعرض المرأة نفسها أبداً ...


كل الإحترام ...

Educator كتب:

بارك الله تعالى لنا ولكم ...
في قصص الأنبياء والصالحين عبرة لأولي الألباب بدليل واضح في كتاب الله تعالى ...
قال تعالى "...لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ ... "
أي أنه عندما يُضرب مثل أو أن يُذكرنا أحد بفعل نبي أو فعل صالح لا ينبغي أن نقول ذلك نبي أو صالح ...
بل ينبغي أن نقول أن في قصصهم عبرة لنا وعلما نستفيد منه ...
ولهذا ففي قصص الأنبياء والصالحين عبرة نستفيد منها ...

لا مجال للشك من أن أمنا خديجة عرضت نفسها على رسول الله تعالى ...
ولو قسمناه لأطراف :
الطرف الأول (ف1) >>> الخاطب.
الطرف الثاني (ف2) >>> المخطوب.
الطرف الثالث (ف3) >>> الوسيط

ففي قصة الحبيب محمد عليه السلام
ف1 = أمنا خديجة ... ف2 = الحبيب عليه السلام ... ف3= جارية خديجة (كما قيل)

والآن لنطبق نفس المنطق على مواقع الزواج ... ما العيب ؟؟؟
ف1 = الرجل/الأنثى ... ف2 = الرجل/الأنثى ... ف3= موقع الزواج الذي لا تكن عضوا به إلا بقسم شرعي.
بل أن الواضح أن الزواج التقليدي يبدأ عادة بتلميح أو تصريح من الخاطب لمخطوبته ليسمع رأيها قبل أن يطلب من أبويه الذهاب لخطبتها ،،، وطبعاً حرصا على ماء وجه أبويه ...


فمواقع الزواج الراقية الشرعية تستخدم القسم قبل الإشتراك ...
أما إن قيل أن هناك من الذئاب التي قد تقسم مئات المرات ،،، فهذا يحصل بل وحصل في الزواج التقليدي ،،، فكم من خاطب قصد المال ثم رمى بالمسكينة ؟؟؟ ... وكما أن حدوث مثل هذه المواقف لا تعني عقلا ومنطقا فساد الطريقة التقليدية ،،، فبالمثل ينبغي النظر لمواقع الزواج الشرعي ... فخراب زواج تمت الخطوبة المبدئية من خلال موقع زواج شرعي لا يعني بالضرورة أن السبب هو الموقع ،،، والغريب كل الأمر أن الكثير يغض الطرف عن الأمور الأخرى ،،، فمواقع الزواج :
(1) لا تعني دخولها لكل من هب ودب، وإنما يتطلب الأمر القسم بالله العظيم.
(2) من أرادت أن تلعب فيمكنها أن تلعب خارج نطاق الموقع.
(3) موافقة الطرفين لا تعني بالضرورة الموافقة النهائية على الزواج، حيث يعلم أهل الطرفين عن الأمر ويتم أخذ مشورتهم.
(4) ما سمعنا بزواج حدث إلا تم الإشهار به، وبالتالي فإن المنطق يقول أن الناصحين قد أعطوا رأيهم ،،، أو أن الزوجان قد تم تحذيرهما.
(5) كثير من أعضاء مواقع الزواج يحملون شهادات عليا، أعقل من أن يتخاطبوا بشهواتهم بدلاً من عقولهم.


أخيراً من حق الفتاة أن تعرض صفاتها بمواقع الزواج ... ولا حرام في ذلك أبداً ...
وما جعل المسكينة تلوذ بذلك إلا من حرصها على الزواج الشرعي ،،، فلو أرادت السوء فمواقع الشات تنتظر ...
أين نحن من وصف الرجل الذي يقدم على الزواج من مواقع الزواج؟؟؟
أم أن النظرة الشرقية للمرأة لا زالت قائمة ،،، فالرجل يحق له أن يخطب والمرأة لا ...

هناك من ينطلق في نظرته للأمور من المنظور الإجتماعي ...
والسؤال : من متى كانت نظرة المجتمع مقرة للحلال والحرام ؟؟؟
للمجتمع الحق أن يقول أنه يقبل كذا أو لا يقبل إن لم يتعارض مع النظرة الشرعية ...
لكن لا حق لأن نجعل من المجتمع أساس التقرير حول تحريم الأمور أو تحليلها ...

ولهذا أرى أنه لا يوجد عيب في أن تعرض المرأة نفسها أبداً ...


كل الإحترام ...

هادئ كتب:

هادئ كتب:

آراء لخبراء :
أستاذ في علم الاجتماع يقول أن وسائل الإعلام والإنترنت لا يمكنها أن تقيم علاقة زواج سليمة ويكمل حديثه بقوله: "من المعروف أن المرأة تنكح إما لمالها أو جمالها أو حسبها ونسبها أو لدينها والدين هو الأهم، ولكن في حالة الإنترنت مثلاً لا نعرف إذا كان الدين هو كما يريد الشاب أم لا، وهل الفتاة فعلاً متدينة أم تدعي هذا، وهذه الطريقة لا تقبل في نظر غالبية أفراد المجتمع، وينظرون لها بشك، ففي هذه الوسيلة المستحدثة نأخذ المعلومات من الطرف الآخر، ونحن ليس لدينا مصدر للتأكد من صحة المعلومات فنضطر لتصديقه سواء كان صادقاً أو كاذباً، ولا ضمان هنا لأخلاق الشخص وشخصيته، كما أن هناك بعداً آخر للتعارف من خلال الإنترنت؛ أنها قد تغري لتجاوز حدود الأدب والدين المطلوب الحفاظ عليها، مما يتنافى مع أبسط قواعد الزواج المقامة على الاحترام المتبادل بين الطرفين، وأنا لا أنصح أبداً بالاعتماد على وسائل الإعلام في الزواج لخطورتها ولعدم الثقة بين الطرفين".

استاذ في الطب النفسي وخبير العلاقات الإنسانية : على الرغم من التقدم الذي نعيشه إلا أننا أصبحنا منغلقين على أنفسنا فلا توجد علاقات اجتماعية سليمة، وفي نفس الوقت يعزف الشباب عن الزواج لخوفه من تحمل المسئولية، وهذا جعل بعض الفتيات تلجأ لهذه الوسائل الحديثة خوفاً من الوقوع في دائرة العنوسة، ولكن غالبية الشباب لا يثق في الفتيات التي تعلن في الصحف في باب أريد عريساً ولا يثق في الكلام المنشور عنها، ويتجه للاقتران بأحد الأقارب أو معارف العائلة".

أما في الشرع فهنالك ظوابط كثيره لإمكانيه إباحة زواج وسائل الإعلام
والنت
فهو ليس بلعبه حتى تتصرف فيه الفتاه بمفرها فتعرض نفسها وتتصل
بمن تشاء وتتفق مع من تشاء وتقرر منفرده


وهذا كلام أحد أساتذه الشريعه حيث يقول :


(الإنترنت وسيلة من وسائل الاتصال الحديثة التي جعلت العالم كأنه قرية صغيرة متواصلة البيوت، والأركان، وبالتالي إذا توفر عبر الإنترنت أركان الزواج الشرعية، بمعنى أن يكون الخاطب أو المخطوبة من بلد والطرف الآخر من بلد آخر واجتمع أولياء الطرفين أو أقاربهما حول الجهاز، ويتم الإيجاب والقبول، بحضور الجميع وشهود عدول على ذلك فلا بأس من ذلك، مع استيفاء المهر والإشهار، كما يتم الزواج عن طريق التوكيل أو العريس المسافر أو يتم الزواج من الفتاة عبر وليها وتوكيلها له).

بمناسبة هذه الأدله التى إستشهد بها الأخ هادئ بارك الله فيك وجزاك ألف خير
لتكون برهان واضح على هذا الموضوع أشكرك بحارة وكثر الله من أمثالك أخي الكريم

همسه /...شكرا هادئ على ما سبق

وردة البنفسج ,,, كتب:

أخونا الكريم Educator
أنت بعدت عن موضوعنا الأساسي وتطرقت لأشياء كثيره لا أود الخوض فيها
فلستو عالمه ولا أفتي والله يعلم بما أقصد ومن قال لا أعلم فقد أفتى

الموضوع أخي الفاضل هو كيف ترضى البنت أن تشادي بنفسها في مواقع الأنترنت وعبر قنوات خاصة تعرض نفسها فيها
فهذه القنوات أو مواقع لها غراض ومصطلح دنيوي لا يهمها نشو أسرة صحيحة البنية وقوية الترابط مجر علاقة عابرة
لما أسمع بنشو علاقة بهذه الطريقة وأتحد كل من يقول بأن رجل يقبل أن تكون له زوجة على هذه الطريقة لأنها مجرد علاقة عابرة أو نشوه كذاك المرأة من كانت تعرف أساس بنية المجتمع الأسلامي لا ترضى أن تكون في محط دنيوي فهي مؤمنة بقضاء الله وقدرة
ياويح نفسي على أخواتنا المسلمات أين الحياء والعفه أين الخجل مع الأسف أصبح كل شئ مهدور
فلا حياء يردعهن ولا كبرياء أصبح ماء الوجه مهدور في سببل الجري وراء السراب
أخي الفاضل أنه سراب بعينه لا تجاري هنا في تنزيه تلك المواقع فكل شئ له غايه !!

وبأخير أقول في خلاصة كلامي كل إنسان مسؤل عن نفسة ولقد كرمه الله عقلا ليفكر به
وميزه عن جميع المخلوقات فلا يحط بنفسه في مدارج الشهوات

شكرا أخي فاضل على رحابت صدرك وناقشك دمت برعايته